المهندسين الزراعيين في العراق

المهندسين الزراعيين في العراق عاش العراق رغم كيد الحاقدين

23/06/2025
إيطاليا ستحسب كمية المياه الجوفية في باطن العراق وإجراءات صارمة لمنع التجاوزاتتصريحات وزارة الموارداتخذت وزارة الموارد ا...
08/06/2025

إيطاليا ستحسب كمية المياه الجوفية في باطن العراق وإجراءات صارمة لمنع التجاوزات
تصريحات وزارة الموارد

اتخذت وزارة الموارد المائيّة، إجراءات صارمة للحد من التجاوزات التي تحصل على المياه الجوفية، أبرزها زيادة الغرامات على الفلاحين المتجاوزين، فيما أكدت وجود دراسة استراتيجية لحساب كمياتها في باطن الأرض سيقوم بها فريق إيطالي.

وقال مدير عام الهيئة العامة للمياه الجوفية في الوزارة، ميثم خضير، بتصريح للصحيفة الرسمية، تابعته شبكة 964، إن “هذا النوع من المياه يتعرض إلى الكثير من التجاوزات من قبل المزارعين، وهذه التجاوزات لا تقتصر على العراق فحسب، بل هناك الكثير من الدول تعاني من هذه الحالات”.

وأضاف خضير، أن الهيئة لديها الكثير من الأساليب التي اتخذتها للحد من هذه التجاوزات، بضمنها تجديد التعليمات الخاصة بالزراعة وزيادة الغرامات على الفلاحين المتجاوزين، ومنع تسويق الحنطة أو المحاصيل الإستراتيجية إن لم تكن للمزارع موافقة رسمية مسبقة من الهيئة.

ولفت خضير، إلى أن دراسة إستراتيجية يقوم بها فريق إيطالي بالتعاون مع الوزارة والهيئة لحساب كمية خزين المياه الجوفية الإستراتيجي، في ظل التغيرات المناخية التي تحصل في العراق والتي تؤثر بشكل مباشر في واقع المياه، منوهاً بأن الوزارة تولي هذا الموضوع أهمية خاصة، بدراسة سيناريوهات مختلفة وحساب هذا الخزين، والكشف عن الأرقام الحقيقية بعد اكتمالها.

#

تحذير علمي من مخاطر استزراع نبات الأزولا في أهوار جنوب العراقتُحذر منظمة الجبايش للسياحة البيئية من المخاطر البيئية النا...
14/05/2025

تحذير علمي من مخاطر استزراع نبات الأزولا في أهوار جنوب العراق

تُحذر منظمة الجبايش للسياحة البيئية من المخاطر البيئية الناجمة عن استزراع نبات الأزولا (Azolla spp.) في مناطق الأهوار العراقية، نظرًا لكونه نوعًا نباتيًا دخيلًا (Invasive Alien Species) غير متوافق مع النظم البيئية الهشة للأهوار. يُعتبر الأزولا تهديدًا للتنوع البيولوجي المحلي، حيث يتكاثر بسرعة عالية، مما يؤدي إلى:

1. المنافسة مع النباتات الأصلية**: قد يحل الأزولا محل الأنواع النباتية المحلية، مما يُقلل من التنوع النباتي ويُخل بالتوازن البيئي.
2. تأثيرات سلبية على الحياة المائية**: يُمكن أن يؤدي الانتشار السريع للأزولا إلى حجب ضوء الشمس عن المسطحات المائية، مما يُعيق عملية التمثيل الضوئي للنباتات المائية الأصلية ويُقلل من مستويات الأكسجين المذاب، مؤثرًا بذلك على الكائنات الحية المائية، بما في ذلك الأسماك والطيور.
3. اختلال التوازن الهيدرولوجي: يُمكن أن يتسبب الانتشار الكثيف للأزولا في سد المجاري المائية، مما يُعيق حركة المياه ويُؤثر على الأنشطة الزراعية والسمكية التقليدية.

بناءً على ذلك، تُوصي المنظمة بضرورة اتخاذ إجراءات وقائية لمنع استزراع الأزولا في الأهوار، والتركيز بدلاً من ذلك على حماية النباتات المائية الأصلية التي تُشكل جزءًا أساسيًا من النظام البيئي الهش للأهوار. كما تدعو إلى إجراء دراسات تقييمية متعمقة لتأثيرات الأزولا قبل أي محاولة لاستخدامه في المشاريع الزراعية أو البيئية.

يُذكر أن الأهوار العراقية تُعد من المناطق الرطبة ذات الأهمية العالمية (مدرجة ضمن اتفاقية رامسار)، مما يستدعي الحفاظ على بيئتها الفريدة من أي تدخلات قد تُهدد استقرارها البيئي.

Scientific Warning Against the Cultivation of Azolla in the Marshes of Southern Iraq*

The Al-Chibaish Organization for Enviroment Tourism issues a scientific warning regarding the environmental risks associated with the cultivation of Azolla (*Azolla spp.*) in the Iraqi marshes, as it is an invasive alien species incompatible with the fragile ecosystem of the marshes. Azolla poses a significant threat to local biodiversity due to its rapid reproduction, which can lead to:

1. Competition with Native Flora: Azolla may outcompete indigenous plant species, reducing plant diversity and disrupting ecological balance.
2. Negative Impacts on Aquatic Life: The rapid spread of Azolla can block sunlight from reaching submerged vegetation, hindering photosynthesis and reducing dissolved oxygen levels, thereby harming aquatic organisms, including fish and birds.
3. Hydrological Imbalance: Dense Azolla growth can obstruct waterways, impeding water flow and affecting traditional fishing and agricultural activities.

Therefore, the organization strongly recommends preventive measures to prohibit Azolla cultivation in the marshes, emphasizing instead the protection of native aquatic plants that are vital to the marsh ecosystem. Additionally, it calls for comprehensive impact assessment studies before any attempts to introduce Azolla in agricultural or environmental projects.

The Iraqi marshes are a globally significant wetland (listed under the Ramsar Convention), necessitating the preservation of their unique environment against any interventions that could threaten their ecological stability.

05/04/2025
05/04/2025
02/04/2025
أعلنت مديرية زراعة البصرة عن تسويق أكثر من 460 ألف طن من الطماطم للأسواق المحلية منذ انطلاق موسم التسويق في أكتوبر 2024 ...
27/03/2025

أعلنت مديرية زراعة البصرة عن تسويق أكثر من 460 ألف طن من الطماطم للأسواق المحلية منذ انطلاق موسم التسويق في أكتوبر 2024 وحتى 24 مارس

منقول من صفحة الخبير العراقي Saad Alsamعن اي شحة مياه تتحدثون؟ الموت قادم لا محالة في العام ١٩٨٦ عملت على دراسات وتحريات...
25/03/2025

منقول من صفحة الخبير العراقي Saad Alsam

عن اي شحة مياه تتحدثون؟ الموت قادم لا محالة
في العام ١٩٨٦ عملت على دراسات وتحريات المياه الجوفية في المنطقة الواقعه بين جبلي حمرين ومكحول ولغايه الفرات.
في ذلك الزمان تعرفت على استاذ الفيزياء في ثانوية تكريت الاستاذ صابر جاسم المهيدي وأول مخيم لنا كان قرب جبل حمرين وبعد ذلك انتقلنا غرب دجلة وبما انني تعرفت على الرجل وكان انسان قمة النبل والطيبة وفي يوم قلت له ابو اياد انا افكر نقل المخيم الى غرب تكريت رد وقال حياكم الله ارضي موجودة وساقدم لكم كل ما تحتاجون من الحماية الى كل ما تحتاجون من الخضر لان عندي بئر يدوي ولي اثنان من الاخوة من خيرة المزارعين وهم يزرعون الطماطم والخيار والبطيخ والرقي والباذنجان وكل خيرات صيف العراق.
انتقلنا الى ارض صابر
وكما حدثتكم عدة مرات اول عمل كنت اقوم به هو حفر بئر لأغراض الدراسات في ارض المخيم اولا كي يسهل علينا القياسات اليومية وثانيا كي ندرس إمكانية الزراعه على المياه الجوفية.
اذا عاينتو على الخارطة ادناه النقطة الحمراء جنب كلمة تكريت هو بئر الدراسات وكان هو أول بئر يحفر في المنطقه لانها كانت ارض جرداء وكان البئر الوحيد في المنطقة هو بئر الاستاذ صابر وكان بئر يدوي وكما يسميه العديد من أهالي العراق جليب.
سبب حديثي اعلاة هو اني اليوم اشتقت لأيام الصور الفضائيه وفتحت صورة وبدات أكبر الصورة
الصورة لما كبرت انهبلت وجن جنوني
هل تعلمون ان كل هذه الدوائر في الصورة هي مرشات تعمل على آبار تسحب الاحتياطي الثابت للمياه الجوفيه ؟.
الحال ان دل على شيئ فهو دليل انعدام سلطة وزارة الموارد المائية بالكامل وكل اسباب شحة المياه في العراق هو زيادة السكان والتجاوز على مياه الانهار والمياه الجوفية.
الصورة ان دلت على شيئ فهي دليل اكيد على استنزاف لاهم احتياطي للمياه الا وهو الاحتياطي الثابت للمياه الجوفية امل لمن سيبقى من الاجيال القادمة.
العمل ليس لدي من الكلمات ما يكفي كي اصفه
الكلام اعلاه مجرد بدايه.
اذا كان هناك منكم من يحب ان يسمع ويهمه العراق ومستقبل المياه الجوفيه في العراق سأستمر

الحق رجع الأهلة العراق الاول عالمياً في عدد النخيل الذي تجاوز العشرين مليون نخلة
15/03/2025

الحق رجع الأهلة العراق الاول عالمياً في عدد النخيل الذي تجاوز العشرين مليون نخلة

تونس تقدم طلباً رسمياً لشراء 100 ألف طن من الحنطة العراقية شهرياً
10/03/2025

تونس تقدم طلباً رسمياً لشراء 100 ألف طن من الحنطة العراقية شهرياً

12/02/2025

Address

Hayy Al Mansur

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when المهندسين الزراعيين في العراق posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share