Rosary LBD TV

Rosary LBD TV قناة تلفزيونية كاثوليكية من العراق

البابا لاوُن الرابع عشر للمكرّسين:كونوا أولئك الذين بفضلهم سيعرف العالم سلام الله
09/10/2025

البابا لاوُن الرابع عشر للمكرّسين:
كونوا أولئك الذين بفضلهم سيعرف العالم سلام الله

09/10/2025

من ساحة القديس بطرس القداس الإلهي يترأسه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر بمناسبة يوبيل الحياة المكرّسة

٥ تشرين الاول عيد القديسة فوستينا رسولة الرحمة الإلهيةولدت القديسة فوستينا كوفالسكا (١٩٠٥-١٩٣٨) في عائلة ريفية بولندية م...
05/10/2025

٥ تشرين الاول عيد القديسة فوستينا رسولة الرحمة الإلهية
ولدت القديسة فوستينا كوفالسكا (١٩٠٥-١٩٣٨) في عائلة ريفية بولندية متواضعة وعميقة الإيمان. منذ طفولتها شعرت بالدعوة إلى الحياة الرهبانية. وبعد أن عملت خادمة منزلية، رأت رؤيا حاسمة للمسيح المتألم يقول لها: "إلى متى تخدعينني؟". عند بلوغها العشرين من العمر، دخلت دير راهبات سيدة الرحمة في وارسو، واتخذت اسم الأخت مريم فوستينا.
خلال ثلاثة عشر عامًا من حياتها الرهبانية، خدمت الأخت فوستينا الرب بتواضع في مهام بسيطة مثل الطهو، والبستنة، وحراسة الباب. لكنها نالت نعمًا صوفية استثنائية، ووُهبت رؤى وإعلانات إلهية دوّنتها بأمانة في مذكراتها.
وفي ٢٢ شياط فبراير ١٩٣١، نالت الرؤيا الأهم في حياتها: ظهر لها يسوع وطلب منها أن تُرسم صورة له مرفقة بالعبارة: "يا يسوع، إني أثق بك". ومن هذه الرؤيا وُلدت أشكال العبادة الجديدة للرحمة الإلهية التي أوصاها يسوع بنشرها في العالم:
• الصورة نفسها؛
• عيد الرحمة الإلهية (الأحد الأول بعد عيد الفصح)؛
• مسبحة الرحمة الإلهية؛
• صلاة "ساعة الرحمة" عند الساعة الثالثة بعد الظهر.
وقال لها يسوع: "أنتِ كاتبة سرّي الأعمق"، ووجّه إليها هذه الرسالة: "لا أريد أن أُعاقب البشرية المتألّمة، بل أودّ أن أشفي جراحها وأضمّها إلى قلبي الرحوم".
أُنهِكت الأخت فوستينا بمرض السلّ، وانتقلت إلى بيت الآب عن عمرٍ يناهز ٣٣ عامًا، في ٥ تشرين الأول أكتوبر ١٩٣٨، في كراكوفيا.
انتشرت عبادتها بسرعة في بولندا، وكان رئيس أساقفة كراكوفيا آنذاك، كارول فويتيوا (الذي أصبح لاحقًا البابا يوحنا بولس الثاني)، وهو من شجّع دعوى تطويبها. وبعد أن أصبح حبرًا أعظم، أعلنها طوباوية عام ١٩٩٣، ثم قديسة عام ٢٠٠٠، وجعل في اليوم نفسه الأحد الثاني من الفصح عيدًا للرحمة الإلهية.
وفي عشية هذا العيد، في ٢ نيسان أبريل ٢٠٠٥، توفي البابا يوحنا بولس الثاني. كما أعلنها البابا فرنسيس إحدى شفعاء يوبيل الرحمة الإلهية

ثورة الإنجيل: البابا لاوُن الرابع عشر يدعو إلى التحرر من عبودية المال على خطى القديسة كلارافي مقابلته العامة اليوبيلية م...
04/10/2025

ثورة الإنجيل: البابا لاوُن الرابع عشر يدعو إلى التحرر من عبودية المال على خطى القديسة كلارا
في مقابلته العامة اليوبيلية مع المؤمنين في ساحة القديس بطرس، أطلق قداسة البابا لاوُن الرابع عشر نداءً قوياً للتجديد والاختيار، مؤكداً أن اليوبيل هو زمن للرجاء الملموس والتحول الحقيقي. استهل البابا تعليمه بالإشارة إلى النص الإنجيلي الذي يوضح كيف أن كلام يسوع عن الفقر بدا غير معقول للبعض، بل ومسَّهم في الصميم بسبب تعلّقهم بالمال. وشدد على أننا في هذا العام اليوبيلي، يجب أن نختار بوضوح: هل سنخدم العدالة أم الظلم، الله أم المال؟
وأوضح الحبر الأعظم أنَّ الرجاء يعني أن نختار. وهذا يتطلب أمرين أساسيين: الأول هو أنَّ العالم يتغيّر إذا نحن تغيّرنا، ولذلك فإنَّ الحج والدخول من الباب المقدس يمثلان "دخولاً في زمن جديد". أما الثاني، فهو أعمق: الذي لا يختار ييأس. وحذّر البابا من الفتور الروحي الذي يدفع الإنسان إلى عدم الاختيار، وهو "كسل داخلي هو أسوأ من الموت".
في قلب رسالته، سلّط البابا الضوء على القديسة كلارا الأسيزية، واصفاً إياها بأنها "فتاة شجاعة سارت عكس التيار". وأكّد البابا أن الإنجيل إذا أُخذ على محمل الجد قد يبدو "ثورة" حتى في مدينة تدّعي المسيحية، إلا أن كلارا اختارت بجرأة، وهو ما يمنحنا رجاءً عظيماً. إن شجاعة كلارا لم تكن مجرد اندفاع عابر، بل ألهمت فتيات كثيرات لاختيار فقر يسوع وحياة التطويبات. وقد استمر هذا الخيار في إلهام الدعوات حول العالم حتى يومنا هذا.
واختتم البابا لاوُن الرابع عشر بالتأكيد على أنَّ عدم خدمة سيدين هو ما يجعل الكنيسة "شابة وتجذب إليها الشباب". فالشباب، كما يقول البابا، يحبون الأشخاص الذين اختاروا وتحملوا نتائج خياراتهم. وفي دعوته الختامية، حث البابا على الصلاة: "لكي نكون كنيسة لا تخدم المال ولا ذاتها، بل ملكوت الله وعدالته. كنيسة تملك، مثل القديسة كلارا، شجاعة أن تسكن العالم بطريقة مختلفة." لأن هذه الشجاعة في العيش بطريقة مختلفة هي ما يمنح الرجاء!

فيما نبدأ شهر أكتوبر، الشهر المكرّس للمسبحة الوردية المقدسة، أدعوكم إلى تلاوة المسبحة كل يوم من أجل السلام في عالمنا.الب...
01/10/2025

فيما نبدأ شهر أكتوبر، الشهر المكرّس للمسبحة الوردية المقدسة،
أدعوكم إلى تلاوة المسبحة كل يوم من أجل السلام في عالمنا.
البابا لاوُن الرابع عشر

الاول من تشرين الاول عيد القديسة ترازيا الطفل يسوع ياوردة يسوع الصغيرة صلي لاجلنا
01/10/2025

الاول من تشرين الاول
عيد القديسة ترازيا الطفل يسوع
ياوردة يسوع الصغيرة صلي لاجلنا

السَّلام عليكِ يا مريم،يا ممتلئة نعمة، الرّبُّ معك.مباركة أنتِ في النساءومباركة ثمرة بطنك يسوعيا قدّيسة مريم يا والدة ال...
01/10/2025

السَّلام عليكِ يا مريم،
يا ممتلئة نعمة، الرّبُّ معك.
مباركة أنتِ في النساء
ومباركة ثمرة بطنك يسوع
يا قدّيسة مريم يا والدة الله،
صلّي لأجلنا نحن الخطأة،
الآن وفي ساعة موتنا.آمين.

28/09/2025

♱ القداس الالهي ليوم الاحد الرابع من ايليا من كنيسة القديس بولص الكلدانية في فانكوفر

البابا: عندما نربّي على الإيمان، نحن نضع في القلب كلمة الحياة، لكي تثمر ثمار حياة صالحةبمناسبة يوبيل أساتذة التعليم المس...
28/09/2025

البابا: عندما نربّي على الإيمان، نحن نضع في القلب كلمة الحياة، لكي تثمر ثمار حياة صالحة
بمناسبة يوبيل أساتذة التعليم المسيحي ترأس قداسة البابا لاوُن الرابع عشر القداس الإلهي في ساحة القديس بطرس منح خلاله رتبة خدمة أستاذ التعليم المسيحي لتسعة وثلاثين مرشحًّا من مختلف أنحاء العالم؛ وقد تخللت الذبيحة الإلهية عظة للأب الأقدس دعا فيها المؤمنين للنظر بعيني الله وقال تُظهر لنا كلمات يسوع كيف ينظر الله إلى العالم، في كل زمان ومكان. في إنجيل اليوم الذي سمعناه، ترى عيناه فقيراً وغنياً، الذي يموت جوعاً والذي يتخم نفسه أمامه؛ تريان ثياب الأول الأنيقة وجراح الآخر التي كانت تلحسها الكلاب. ولكن ليس هذا فقط: فالرب ينظر إلى قلب الإنسان، ومن خلال عينيه نتعرف على فقيرٍ ولا مبالٍ. لقد نُسيَ لعازر من قبل الذي كان أمامه، على بُعد خطوات من باب بيته، ومع ذلك كان الله قريبًا منه ويذكر اسمه. أما الرجل الذي كان يعيش في الوفرة فلم يكن له اسم، لأنه فقد ذاته، إذ نسي القريب. كان تائهًا في أفكار قلبه، ممتلئًا بالأشياء وفارغًا من المحبة. وخيوره لم تجعله صالحاً.
تابع البابا يقول إن القصة التي سلمنا إياها المسيح هي للأسف معاصرة جداً. على أبواب الترف اليوم يقف بؤس شعوب كاملة، يجرحها الحرب والاستغلال. عبر القرون، يبدو أن شيئاً لم يتغير: كم من لعازر يموتون أمام جشع ينسى العدالة، وربح يدوس المحبة، وغنى أعمى أمام ألم البائسين! ومع ذلك، يؤكد الإنجيل أن آلام لعازر لها نهاية. انتهت أحزانه مثلما انتهت ملذات الغني، وأجرى الله العدالة لكليهما: "ماتَ المسكين فحَمَلَتهُ المَلائِكَةُ إِلى حِضْنِ إِبراهيم. ثُمَّ ماتَ الغَنيُّ ودُفِن". إنّ الكنيسة لا تملّ من إعلان كلمة الرب هذه، لكي تحوّل قلوبنا.
أضاف الحبر الأعظم يقول أيها الأعزاء، بمصادفة مميّزة، تمّ إعلان هذا النص الإنجيلي نفسه خلال يوبيل أساتذة التعليم المسيحي في سنة الرحمة. وإذ توجّه إلى الحجاج الذين جاؤوا إلى روما لتلك المناسبة، شدد البابا فرنسيس على أن الله يفتدي العالم من كل شرّ، ويبذل حياته لخلاصنا. إن عمله هو بداية رسالتنا، لأنه يدعونا لكي نبذل ذواتنا من أجل خير الجميع. وقال البابا لأساتذة التعليم المسيحي: "هذا المحور الذي يدور حوله كل شيء، هذا القلب النابض الذي يعطي الحياة لكل شيء، هو الإعلان الفصحي، الإعلان الأول: إنّ الرب يسوع قام من الموت، الرب يسوع يحبك، وقد بذل حياته من أجلك؛ إنّه قائم وحيّ، وهو يقف إلى جانبك وينتظرك كل يوم".
تابع الأب الأقدس يقول هذه الكلمات تدعونا للتأمل حول الحوار بين الغني وإبراهيم الذي سمعناه في الإنجيل: إنه تضرع يرفعه الغني لكي يخلِّص إخوته، ويتحول بالنسبة لنا إلى تحدّ. وإذ تحدث الغني مع إبراهيم قال له: "إذا مَضى إِليهِم واحِدٌ مِنَ الأَمواتِ يَتوبون". فأجابه إبراهيم: "إِن لم يَستَمِعوا إِلى موسى والأَنبِياء، لا يَقَتَنِعوا ولو قامَ واحِدٌ مِنَ الأَموات". وها قد قام واحد من بين الأموات: يسوع المسيح. وبالتالي فإنّ كلمات الكتاب المقدس لا تريد أن تخيّبنا أو تثبّطنا، بل أن توقظ ضمائرنا.
أضاف الحبر الأعظم يقول إنّ الاصغاء لموسى والأنبياء يعني أن نتذكّر وصايا ووعود الله الذي عنايته لا تترك أحداً أبدًا. إنّ الإنجيل يعلن لنا أنه يمكن لحياة الجميع أن تتغير، لأن المسيح قام من بين الأموات. وهذا الحدث هو الحقيقة التي تخلّصنا: لذلك علينا أن نعرفها ونعلنها، ولكن هذا لا يكفي. بل علينا أن نحبّها أيضًا: وهذا الحب هو الذي يجعلنا نفهم الإنجيل، لأنه يغيّرنا ويفتح قلوبنا على كلمة الله ووجه القريب.
وفي هذا السياق، تابع الأب الأقدس يقول، أنتم يا أساتذة التعليم المسيحي هم تلاميذ يسوع الذين يصبحون شهوداً له: فاسم خدمتكم يأتي من الفعل اليوناني "كاثيخين" الذي يعني التعليم بصوت عالٍ، وجعل صداه يتردد. وهذا يعني أن أستاذ التعليم المسيحي هو إنسان الكلمة، كلمة ينطق بها بحياته. لذلك أول أساتذة التعليم المسيحي هم والدينا، الذين تكلّموا إلينا أولاً وعلّمونا الكلام. وكما تعلّمنا لغتنا الأم، هكذا لا يمكن تفويض إعلان الإيمان إلى أشخاص آخرين، وإنما هذا يحدث حيث نعيش. أولاً في بيوتنا، وحول المائدة: فعندما يكون هناك صوت أو إشارة أو وجه يقود إلى المسيح، تختبر العائلة جمال الإنجيل.
أضاف الحبر الأعظم يقول لقد تربّينا جميعاً على الإيمان من خلال شهادة الذين سبقونا في الإيمان. كأطفال وفتيان، وشباب، وثم كبالغين ومسنين أيضًا، يرافقنا أساتذة التعليم المسيحي في الإيمان من خلال المشاركة في مسيرة دائمة، كما فعلتم أنتم خلال هذه الأيام في حجّكم اليوبيلّي. وهذه الديناميكية تشمل الكنيسة كلها: في الواقع بينما يلد شعب الله رجالاً ونساءً للإيمان، "ينمو أيضاً فهمُ الأمور والكلمات المنقولة، سواء بتأمل المؤمنين ودراستهم لها في قلوبهم، أو بالفهم الذي يمنحه اختبار أعمق للأمور الروحية، أو بكرازة أولئك الذين نالوا مع الخلافة الأسقفية موهبة أكيدة للحق".
وفي هذه الشركة، تابع الأب الأقدس يقول يشكل التعليم المسيحي "أداة السفر" التي تحمينا من الفردية والانقسام، لأنه يشهد لإيمان الكنيسة الكاثوليكية بأسرها. وكل مؤمن يساهم في عملها الرعوي بالإصغاء إلى الأسئلة، ومشاركة التجارب، وخدمة الرغبة في العدالة والحق التي تسكن الضمير البشري. وهكذا فإن أساتذة التعليم المسيحي يعلِّمون أي يتركون أثراً في الداخل: فعندما نربّي على الإيمان، نحن لا نقدّم تعليماً نظرياً، بل نضع في القلب كلمة الحياة، لكي تثمر ثمار حياة صالحة. إلى الشمّاس دِيوغراسياس، الذي كان يسأل كيف يمكنه أن يكون أستاذ تعليم مسيحي صالح، أجاب القديس أوغسطينوس: "اشرح كل شيء بحيث كل من يصغي إليك، يصغي فيؤمن، وإذ يؤمن يرجو، وإذ يرجو يُحبّ".
وختم البابا لاوُن الرابع عشر عظته بالقول أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، لنجعل هذه الدعوة دعوتنا! لنتذكّر أنه لا أحد يعطي ما لا يملكه. لو كان الغني في الإنجيل يتحلّى بالمحبة تجاه لعازر، لكان أحسن، ليس فقط للفقير، وإنما لنفسه أيضاً. لو أن ذلك الرجل الذي لا اسم له قد تحلى بالإيمان، لخلّصه الله من كل عذاب: إنَّ التعلق بالثروات الأرضية هو ما حرمه من الرجاء بالخير الحقيقي والأبدي. وعندما نُجرَّب نحن أيضاً بالجشع واللامبالاة، يذكّرنا الكثير من لعازر اليوم بكلمة يسوع، فيصبحون لنا تعليماً أكثر فعالية في هذا اليوبيل، الذي هو للجميع زمن ارتداد وغفران، زمن التزام من أجل العدالة وبحث صادق عن السلام.

البابا لاوُن الرابع عشر:أدعوكم جميعاً إلى تلاوة صلاة مسبحة الورديّة يومياً خلال شهر تشرين الأوّل أكتوبر المقبل، من أجل ا...
24/09/2025

البابا لاوُن الرابع عشر:
أدعوكم جميعاً إلى تلاوة صلاة مسبحة الورديّة يومياً خلال شهر تشرين الأوّل أكتوبر المقبل، من أجل السلام، بشكل شخصي، ومع العائلة، وفي الجماعات".

أعلن البابا لاوُن الرابع عشر، في ختام المقابلة العامة هذا الأربعاء، عن مبادرة صلاة مميّزة ستُقام يوم السبت ١١ تشرين الأو...
24/09/2025

أعلن البابا لاوُن الرابع عشر، في ختام المقابلة العامة هذا الأربعاء، عن مبادرة صلاة مميّزة ستُقام يوم السبت ١١ تشرين الأوّل (أكتوبر) في ساحة القديس بطرس، حيث ستُتلى صلاة مسبحة الورديّة من أجل السلام في العالم.

Address

Ankawa
Irbil

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Rosary LBD TV posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Rosary LBD TV:

Share