Rosary LBD TV

Rosary LBD TV قناة تلفزيونية كاثوليكية من العراق

29/11/2025

اليوم الثالث للزيارة الرسولية الى تركيا
البابا لاون الرابع عشر يزور مسجد السلطان أحمد.

28/11/2025

اليوم الثاني للزيارة الرسولية لتركيا
دار رعاية المسنين في اسطنبول

قداسة البابا يصل تركيا ويبدأ زيارته الرسولية الأولى.
27/11/2025

قداسة البابا يصل تركيا ويبدأ زيارته الرسولية الأولى.

27/11/2025

البابا لاون الرابع عشر يصل تركيا ويبدأ زيارته الرسولية الأولى

٢٣ تشرين الثاني  عيد يسوع الملك في عام ٣٢٥، عُقد أول مجمع مسكوني في مدينة نيقية الواقعة في آسيا الصغرى (تركيا حاليًا). و...
23/11/2025

٢٣ تشرين الثاني عيد يسوع الملك

في عام ٣٢٥، عُقد أول مجمع مسكوني في مدينة نيقية الواقعة في آسيا الصغرى (تركيا حاليًا). وفي هذا التجمع الهام، تم التأكيد على ألوهية المسيح ضد بدع آريوس، حيث أُعلن: "المسيح هو الله، نور من نور، إله حق من إله حق".
بعد مرور ١٦٠٠ عام، وفي عام ١٩٢٥ تحديدًا، أعلن البابا بيوس الحادي عشر أن السبيل الأفضل للتغلب على مختلف أشكال الظلم هو الاعتراف بملكية المسيح. وكتب البابا في هذا الصدد: "لأن الأعياد لها تأثير يفوق أي وثيقة صادرة عن التعليم الكنسي؛ فهي في الواقع تُعلّم جميع المؤمنين، ليس لمرة واحدة، بل سنويًا، وتصل لا إلى العقل فحسب، بل إلى القلوب أيضًا" (من الرسالة العامة "Quas Primas"، الصادرة في ١١ كانون الأول ١٩٢٥).
كان الموعد الأصلي للاحتفال هو الأحد الأخير من شهر تشرين الأول، أي الأحد الذي يسبق عيد جميع القديسين (راجع الرسالة نفسها)، ولكن مع الإصلاح الجديد في عام ١٩٦٩، تم نقل العيد إلى الأحد الأخير من السنة الليتورجية. وبهذا التغيير، أصبح من الواضح أن يسوع المسيح، الملك، هو الهدف والغاية التي يتجه نحوها حجنا ورحلتنا في هذه الأرض.

22/11/2025

البابا للشباب: حان وقت الأحلام الكبيرة، أنتم حاضر الكنيسة.

البابا لاوُن الرابع عشر: "الرجاء هو نارٌ تستوجب منا اتّخاذ موقف"ليس السلام الحقيقي "سكينة خاملة"، بل "نار" تفرض العمل. ه...
22/11/2025

البابا لاوُن الرابع عشر: "الرجاء هو نارٌ تستوجب منا اتّخاذ موقف"
ليس السلام الحقيقي "سكينة خاملة"، بل "نار" تفرض العمل. هذه هي الرسالة المحورية التي أطلقها اليوم البابا لاوُن الرابع عشر خلال المقابلة العامة اليوبيلية التي أجراها يوم السبت في ساحة القديس بطرس أمام آلاف الحجاج. وحثّ الحبر الأعظم المؤمنين على مسؤولية جذرية، مستلهماً من إنجيل لوقا: "كل من أُعطي كثيراً، سيُطلب منه الكثير". وأوضح البابا أن يسوع "يتوقع منا الكثير" كعلامة ثقة نظير كل ما تلقيناه في مسيرة الإيمان ومع الكنيسة.
ركز التعليم على معنى الرجاء في عالم تطبعه الاختلالات. وقال قداسة البابا: "السلام الذي يأتي به يسوع هو مثل نار، ويطلب منا الكثير". والتحذير واضح: "اتّخاذ موقف. في وجه مختلف اشكال الظلم، والتفاوتات، وحيثما تُداس الكرامة الإنسانية." ووصف البابا الرجاء بأنه فعل فاعل: "الرجاء هو أن نفهم في القلب ونُظهر بالأفعال أن الأمور يجب ألّا تستمر كما كانت من قبل. هذه أيضاً هي نار الإنجيل الخيِّرة."
لتوضيح هذه الدعوة إلى العمل، أشار البابا لاوُن الرابع عشر إلى شخصية دوروثي داي، خادمة الرب الأمريكية، وهي صحفية وناشطة عاشت في القرن الماضي. ذكّر البابا بأن داي "كانت تحمل النار في داخلها" وأدركت أنها كمسيحية، كان عليها أن تقف "إلى جانب العمال والمهاجرين والمهمّشين من قبل اقتصاد يقتل".
وأشاد البابا لاوُن الرابع عشر بأسلوبها في دمج "العقل والقلب والأيدي": الالتزام الفكري بالكتابة وتحريك الفكر، مقترناً بالفعل الملموس في خدمة الوجبات ومشاركة حياة المحرومين. واختتم البابا بالقول إن بيوت المحبة التي أسستها كانت نقاط عدالة تحوّلت فيها الإدانة إلى "شركة وعمل". وخلص البابا إلى أن اليوبيل يجب أن يخدم في إحياء هذه النار في كل مسيحي وفي الكنيسة بأسرها.

البطريرك ساكو يختتم السينودس الكلداني بالقداس في كاتدرائية مار يوسف في بغداداختتمت اعمال السينودس الكلداني مساء يوم الجم...
21/11/2025

البطريرك ساكو يختتم السينودس الكلداني بالقداس في كاتدرائية مار يوسف في بغداد

اختتمت اعمال السينودس الكلداني مساء يوم الجمعة 21 تشرين الثاني 2025 بالقداس الاحتفالي الذي ترأسه غبطة البطريرك ساكو في كاتدرائية مار يوسف في الكرادة – خربندة بمشاركة السادة الاساقفة اباء السينودس الكلداني والمونسنيور جارلس سونا القائم بأعمال السفارة البابوية والاباء الكهنة وحضور الاخوات الراهبات وجمع غفير من المؤمنين.

وفيما يلي كلمة غبطته:

الشكر لله على كل النعم التي سكبها على كلِّ واحدٍ منا نحن الاساقفة، وعلى السينودس والكنيسة الكلدانية.

* شكرا لكل من تابعنا وصلى من اجلنا ومن اجل كنيستنا.

* السينودس كان وقتا قويا (مفصليا) في حياة كنيستنا في هذه الظروف الصعبة والمعانات الكثيرة. والمناقشات دارت في جوّ من الروحية والالفة الأخوية والمسؤولية العالية. همنا كان الكنيسة والرسالة والخدمة.

*خلال الصلوات والقداس الصباحي جددنا تعهدنا المطلق بكهنوتنا، كنيستنا وخدمة شعبنا واوطاننا، بكل ما لدينا.

* البطريرك هو ابو الكنيسة والاسقف هو اب الأبرشية لذا ينبغي احترام الابوة والكف عن الانتقادات غير المسؤولة.. الاختلاف في الرأي علامة غنى لكن يجب الا يتحول الى الخلاف. هذه خطيئة! لا يوجد أحد كامل، لننظر الى الايجابيات الكثيرة التي تحققت على صعيد الكنيسة الكلدانية وعلى صعيد كل أبرشية. يكفي ان كنيستنا في الأعوام الاثني عشر حققت نقلة نوعية وحضورا عراقيا ودوليا.

* هذا السينودس والقداس الذي نحتفل به معا هما علامة وحدة ورجاء. لنتكاتف جميعا من اجل كنيستنا وبلدنا.

* أخيرا ادعوكم الى الصلاة من السلام والاستقرار في المنطقة: العراق، ايران، سوريا، لبنان، الأراضي المقدسة.. وفي العراق نتطلع الى تشكيل حكومة وطنية تتحمل مسؤولية توحيد العراقيين وقيام جدولة ذات سيادة، دولة قانون وعدالة تساوي بين الجميع على حد سواء، وتوفر الخدمات والعيش الكريم للمواطنين.

*نذكر في هذا القداس البطاركة السابقين مار بولس شيخو و روفائيل بيداويد و عمانوئيل دلي و المطرنين مار سرهد جمو وبولس ثابت اللذين توفيا هذه السنة. ليتغمدهم الرب في رحمته الواسعة.

صلوا أيضا من أجل جميع كهنتنا ليكونوا مثل قلب الرب يسوع.

بارككم الرب الكريم.

21/11/2025

القداس الإلهي في ختام السينودس الكلداني

البيان الختامي للسينودس الكلدانيانعقد سينودس الكنيسة الكلدانيّة في دورته السنويّة العادية، من (17 تشرين الثاني الى 22، 2...
20/11/2025

البيان الختامي للسينودس الكلداني

انعقد سينودس الكنيسة الكلدانيّة في دورته السنويّة العادية، من (17 تشرين الثاني الى 22، 2025)، برئاسة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو، ومشاركة أصحاب السيادة أعضاء السينودس في الشرق وبلدان الإنتشار، والبالغ عددهم 20 اُسقفاً، وذلك في الصرح البطريركي الكائن في حي المنصور/ بغداد. غاب عن الإجتماع المطارنة المتقاعدون: إبراهيم إبراهيم وجبرائيل كساب وشليمون وردوني لأسباب صحيّة.

خصِّصت الفترة الصباحية في اليوم الأول لرياضة روحية بإرشاد المطران رمزي كرمو ليقودنا الله بأنواره المُنعِشة من أجل خدمة كنيستنا وشعبنا وبلداننا.

مساءً وبعد كلمة الإفتتاح، بدأت المداولات بين الأحبار الأجلّاء في أجواء من الألفة المَجمَعية وروح المسؤولية؛ واستمرَّت خلال الأيام التالية، وأثمرت عن عدد من المقررات، منها ما يتضمنه البيان الختامي الآتي:

وجّه الآباء رسالة إلى الحَبر الأعظم البابا لاون الرابع عشر، يلتمسون فيها بركته الأبويّة، وصلاته من أجل الكنيسة الكلدانية لتقوم برسالتها قي خدمة المحبّة وحاجات الناس المادّيّة والمعنوية والرّوحيّة.
تمنى الآباء ان تتشكَّل في العراق حكومة وطنية، وبأقرب وقت ممكن، بعد الانتخابات التشريعية في 11 تشرين الثاني 2025، تأخذ مهامها في بناء وحدة العراق وسيادته وتعزيز مفهوم المواطنة، وتحقيق السلام والاستقرار، وتطبيق القانون والعدالة والمساواة، وتوفير الخدمات العامة لضمان العيش الكريم لجميع المواطنين.
معاناة المسيحيين. أشار الآباء الى ما يعانيه الشعب المسيحي المتجذّر في البلاد من سلب الحقوق، والتهميش والإقصاء والإستحواذ على الأملاك، الأمر الذي أجبر الكثيرين منهم الى الهجرة بحثاً عن بيئة أفضل. لذا يُطالب الأساقفة الحكومة الموقرة إنصافهم بخطوات عملية ومعاملتهم كمواطنين متساوين في التمثيل والوظائف، والإستفادة من مهاراتهم لتقدم بلدهم. وبهذه المناسبة نطالب المعنيين بالإنتخابات، باحترام طبيعة الكوتا التي جاءت للمحافظة على تمثيل المسيحيين. كما نطالب بحصر التصويت بهم وحدهم لكي يمثلهم من يصوّتون له ويثقون به. كما ندعو الى إحترام الإنتخابات الأخيرة وعدم التلاعب بالنتائج التي أعلنتها المفوّضية وعدم تغييرها.
الأوضاع في المنطقة. أعربَ الأساقفة عن قلقهم العميق إزاء التحوّلات الدولية المتسارعة والصراعات والحروب التي تشهدها المنطقة، وعن شجبهم للعنف بجميع أشكاله، ويدعون المجتمع الدولي إلى حماية السلام والبشر والحجر.
أكّد الآباء على الثّوابت الأساسيّة التّالية:

السّينودس (الجماعيّة)، هو في جوهر تراث كنيستنا الكلدانية، أي العمل بروحانية الفريق الواحد لخدمة الكنيسة، ودعوا الى تطبيق جميع القرارات التي يصدرها السينودس والتي تعبّر عن وحدة الكنيسة ورسالتها.
الليتورجيا، الدّعوة الى التّجديد اللّيتورجيّ كان الهاجس الرئيسي للسينودسات السابقة بناء على وثائق المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني (1962-1965) لكي يتلاءم مع التغييرات الثقافية، والاجتماعية، وتطلعات أبنائنا المشتتين في الخارج، مع المحافظة على الأصالة والهوية. هذا المسار خيار ملزم اليوم وفي المستقبل.
الحوار المسكونيّ مع الكنائس الشقيقة، نحن ملتزمون ببعضنا البعض وبمصيرنا المشترك. الحوار مع الكنائس الاُخرى بإنفتاح وإصغاء وتعاون واحترام، مؤمنين أن التنوع شهادة مسيحية، والعمل معا علامة الرجاء والسلام.
قرارات خاصة بكنيستنا:

تقرير عن الأبرشيات خصوصاً الأنشطة الرعوية والثقافية والمالية.
دعم المؤسسات البطريركية: المعهد الكهنوتي وكلية بابل والمعاهد التثقيفية، والتركيز على التنشئة الكهنوتية والتربية المسيحية السليمة وسط غزو وسائل التواصل الإجتماعي.
المحافظة على سلامة الأطفال والبالغين من أية تحرُّشات وانتهاكات.
مواصلة موضوع تطويب الشهداء والقديسين الكلدان.
تعزيز دور الكنيسة الكلدانية في الحوار مع الإسلام من أجل ترسيخ قيَم المُصالحة والسلام والعيش المشترك.
صيانة الإرث الكلداني، الأماكن الأثرية والمخطوطات، وإمكانية إنشاء مركز كلداني أو متحف كلداني.
صندوق التضامن الكلداني، تأجلت المناقشة الى السينودس القادم.
رتبة لصلاة مساء تذكار مار ماري رسول ما بين النهرين، تحت التجربة لمدة خمس سنوات.
إختيار أساقفة جدد للكنيسة.
أيتها الاخوات، ايّها الاخوة، نود ان نختم بياننا بكلمات مار بولس الرسول المعزية الى أهل رومية: “كونوا فرحين في الرجاء، صابرين في الضيق، ومواظبين على الصلاة” (رومية 12/12).

شكراً على صلاتكم من أجلنا

بارككم الرب القدير

من قلب أسيزي…البابا لاون الرابع عشر يرسم خارطة طريق للكنيسة الإيطالية: "الإنجيل بوصلتنا والأخوة ردّنا على الانقسام"استهل...
20/11/2025

من قلب أسيزي…
البابا لاون الرابع عشر يرسم خارطة طريق للكنيسة الإيطالية: "الإنجيل بوصلتنا والأخوة ردّنا على الانقسام"
استهل البابا لاون الرابع عشر زيارته لمدينة أسيزي، صباح اليوم الخميس، بوقفة صلاة وتأمل عند ضريح القديس فرنسيس، قبل أن يتوجه لاختتام أعمال الجمعية العامة الحادية والثمانين لمجلس أساقفة إيطاليا. وقد شكلت هذه البداية الروحية عند الضريح تمهيداً لخطاب شامل ألقاه لاحقاً في بازيليك "القديسة مريم سيدة الملائكة"، حيث وضع أمام الأساقفة رؤية رعوية للمرحلة المقبلة ارتكزت على المحاور التالية:
شدد البابا على ضرورة "توجيه الأنظار نحو المسيح" كركيزة أساسية لتجاوز حالة الانقسام والعدائية والعنف التي تطبع عالم اليوم. واعتبر أن العودة لينابيع الإيمان هي السبيل الوحيد لتعزيز "ثقافة اللقاء" ونبذ اللامبالاة، مؤكداً أن الكنيسة مدعوة لتكون "نبوءة سلام" وصانعة للصداقة والأخوة.
تناول البابا الواقع العملي للكنيسة الإيطالية، داعياً إلى التمييز والحكمة في إدارة الأبرشيات، لاسيما الصغيرة منها التي تفتقر للموارد، مقترحاً دمج الجهود لمواجهة التغييرات الديمغرافية والثقافية. وفي لفتة تنظيمية، استذكر البابا توجيهات البابا فرنسيس بشأن سن التقاعد للأساقفة (٧٥ عاماً) والكرادلة (قد تصل لـ ٧٧ عاماً)، مشدداً على أهمية التجدد المستمر في الهيئات الكنسية.
حذّر لاون الرابع عشر من الانجراف خلف التكنولوجيا دون ضوابط، داعياً إلى برامج رعوية "تؤنسن" العالم الرقمي وتحافظ على الحقيقة والحرية. وعلى الصعيد الاجتماعي، جدد الدعوة للوقوف بجانب الفئات الأكثر هشاشة: الأسر، الشباب، المسنين، والفقراء.
أعاد الحبر الأعظم التأكيد على التزام الكنيسة الصارم بحماية القاصرين والبالغين الضعفاء، والعمل على "تضميد جراح" ضحايا الانتهاكات، مشيداً بجهود الأساقفة في هذا الملف الحساس وداعياً لمواصلة اليقظة والوقاية.
واختتم البابا زيارته باستحضار النمط "السينودسي" الذي عاشه القديس فرنسيس ورفاقه الأوائل، داعياً الأساقفة لاستمداد القوة من هذا الإرث ليكونوا شهوداً حقيقيين لملكوت الله في العالم.

رسالة أساقفة السينودس الكلداني الى قداسة البابا لاون الرابع عشربعث آباء السينودس الكلداني اليوم 17 تشرين الثاني 2025 بال...
17/11/2025

رسالة أساقفة السينودس الكلداني الى قداسة البابا لاون الرابع عشر
بعث آباء السينودس الكلداني اليوم 17 تشرين الثاني 2025 بالرسالة أدناه الى قداسة البابا لاون عشر بمناسبة بدء إجتماعهم السنوي لهذا العام في بغداد وفيما يأتي الترجمة العربية لنص الرسالة:

الأب الأقدس،

نَحنُ، أساقِفة الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية من جميع أنحاء العالم، المجتَمِعين في بغداد / العراق بمناسبة إنعقاد السينودس السنوي برئاسة غبطة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو، نود أن نُعبّر لقداستكم عن تهانينا القلبية بمناسبة انتخابكم خَلَفاً للقدّيس بطرس والحَبْر الأعظم للكنيسة الكاثوليكية.

بروح الشركة الكنسية والشعور البنوي نشكر العناية الإلهية على علامات الرجاء والتجديد الرائعة التي أظهرتموها في الأشهر الأخيرة. كما إن شهادتكم للإنجيل باتت مصدر شجاعتنا، فضلاً عن اهتمامكم بحاجات الكنيسة في زماننا.

كرعاة لكنيسة تواصل مسيرتها وسط تحديات عديدة في الشرق الأوسط وحول العالم، نلتمس صلواتكم الأبوية ودعمكم، لكي نتقوى في خدمة شعبنا، بأمانة وشجاعة، بنور الروح القدس وفرح الإنجيل.

ثقوا يا أبانا الأقدس، بأنكم في صلاتنا ونذكركم دائماً في إحتفالاتنا الليتورجية.

مع عميق الإحترام والمحبة البنوية في المسيح،

✠ لويس روفائيل ساكو

بطريرك الكلدان في العراق والعالم

Address

Ankawa
Irbil

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Rosary LBD TV posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Rosary LBD TV:

Share