
04/07/2025
الحكومة السورية الجديدة تُعدل العلم والدستور والهوية البصرية للدولة ومستعدة ان تمحي كلّ أثر وضعه حزب البعث الا اسم الدولة قال بانها بحاجة الى موافقة الشعب.
هذه الحكومات هي تكرر نفسها بنفسها منافقة جداً ولكن في المقابل ايكفي ان يكون الكُردي معارضاً للحكومة ؟
حسب تجاربنا بقينا ستون عاماً معارضين لحزب البعث ولم نسقطه ولم نعدل شيء من انتهاكاته بحقنا
والان هل تنتظر الحركة السياسية الكردية سلطة دمشق الجديدة لتصبح نظاماً قوياً ومن ثم تصبح معارضة فقط ونتضامن مع كل معارض لهذه السلطة؟
السياسيون الكرد امام مرحلة حرجة اما ان يحصلوا على شيء بالتحالف مع السلطة او باي خطوة اخرى والا اتمنى حل جميع أحزاب روج آڤا
لأن الهدف هو الحقوق الكرديه الدستورية والاعتراف والاعتذار الرسمي من الدولة بالظلم الذي مارسه النظام البائد.
الصورة لتسليط الضوء بان ما كان للامويين في سوريا فمثله للايوبيين
فلماذا هذه المطالب الخجولة والصوت الخافت من التشارك بالسلطة.
لو كان صوت التحالف الكردي قوياً لالتفت حوله كرد دمشق والساحل وحماه فتعدادهم ليس بالأمر السهل
حسب الظروف قرروا
يرجى مشاركة المنشور بين الصفحات والمجموعات الكرديه ليصل صوتنا ونحاول بان نخدم قضيتنا العادلة جميعاً