23/09/2025
منذ أكثر من ١٠ أعوام ووجوه معيّنة للتسول تجوب أزقّة كربلاء ومركز المدينة حتى أصبحت مألوفة لدى الأهالي والزائرين.
كل صباح تُنقل بسيارة إلى أماكن محددة بدقة لتبدأ رحلة الاستجداء وكأنها وظيفة يومية!
التسول لم يعد حاجة إنسانية للبعض بل تحوّل إلى تجارة ومافيات منظّمة تدير وتوزّع وتراقب فيما يُستغل الفقراء والنساء والأطفال أبشع استغلال.
❓إلى متى يبقى هذا المشهد جزء من مدينتنا؟
❓هل حان الوقت لتفعيل دور الجهات المعنية ومؤسسات المجتمع في معالجة الظاهرة من جذورها؟
رأيكم مهم 👇