02/07/2025
نثق ونطمئن
عندما كنا نشاهد الصراعات في الأقليم وقوة الأسلحة المستخدمة وخاصة في الحرب الأخيرة .
لا بد أن يطمئن كل مواطن مخلص على قوة جيشه،
أنا متأكد أن قوة جيشنا في نوعية العسكري الأردني وقوته وشجاعته وإقدامه وصلابته.
وأنا متاكد من تماسك نسيجنا الاجتماعي وقوة جبهتنا الداخلية وصلابة وحدتنا الوطنية.
لكن ابضاً لا نغفل التوجيه الرباني :
(واعدوا لهم ما استطعتم ….
ونلجأ إلى الله أن ينصر أهلنا في فلسطين لأن من المعايير الربانية:
قوله تعالى في محكم التنزيل:
{أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب}.
وقوله تعالى:
(ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص في الأبصار).