ميديا نيوز الأخباري mnc daily

ميديا نيوز الأخباري   mnc daily نحو الخبر بمصداقية وإحتراف

 #عاجـــــــــــل**⚡ عاجل  "غزة تتنفس.. وقف إطلاق النار يبدأ عند الساعة 12 اليوم وسط فرحة عارمة وخطوة نحو السلام"**أعلنت...
09/10/2025

#عاجـــــــــــل
**⚡ عاجل "غزة تتنفس.. وقف إطلاق النار يبدأ عند الساعة 12 اليوم وسط فرحة عارمة وخطوة نحو السلام"**
أعلنت مصادر إعلامية متعددة أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس سيدخل حيز التنفيذ اليوم الخميس، 9 أكتوبر 2025، في تمام الساعة 12 ظهرًا بتوقيت غزة. يأتي هذا الإعلان بعد سلسلة من الاجتماعات والمشاورات بين الوفود المختلفة، بمشاركة الوسيطين المصري والقطري، ما ساهم بشكل كبير في التوصل إلى هذا الاتفاق. ويهدف الاتفاق إلى تحقيق وقف شامل للحرب، والإفراج عن المحتجزين والأسرى بين الجانبين، ودخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
في وقت سابق اليوم، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن توقيع إسرائيل وحركة حماس على المرحلة الأولى من خطته للسلام في غزة، مؤكدًا أن هذا يعني إطلاق سراح جميع الرهائن. كما أشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى أنه سيعقد اجتماعًا للحكومة للموافقة على الاتفاق وإعادة جميع الرهائن إلى ديارهم.
من جانبها، أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" بأن الاتفاق تم بعد عقد اجتماعات ومشاورات بين الوفود كافة، مشيرة إلى أن انضمام رؤساء الوفود للاجتماعات كان له نتائج إيجابية في التوصل للاتفاق.
في غزة، خرج السكان إلى الشوارع للاحتفال بالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، مما يعكس الأمل في إنهاء الحرب التي استمرت لفترة طويلة.
يُتوقع أن يتم التوقيع الرسمي على الاتفاق في مصر ظهر اليوم، وفقًا لمصادر مطلعة على المفاوضات.

هدنة على جثة الحقيقة وغزة تتنفس رماد الوعودميديا نيوز الاخباري mnc daily -  خاص *هدنة تولد من رحم الدم*ها هي غزة مجددًا....
09/10/2025

هدنة على جثة الحقيقة وغزة تتنفس رماد الوعود

ميديا نيوز الاخباري mnc daily - خاص

*هدنة تولد من رحم الدم*

ها هي غزة مجددًا... تخرج من بين الرماد لتواجه العالم وحدها.
اتفاق وقف النار الذي رُوّج له كاختراق دبلوماسي تاريخي، لم يكن سوى *هدنة واهية تكتبها إسرائيل بالحبر وتمحوها بالنار*.
فمنذ الساعات الأولى، بدأت الخروقات: قصف محدود هنا، قنص هناك، وقيود في المعابر تختبئ وراء شعار “الأمن القومي”.

في غزة، لا يوجد “وقف إطلاق نار”؛ بل *تبدّل شكل الحرب فقط*.
فالدم الذي هدأ على الأطراف، ما زال يغلي في القلب.

---

*إسرائيل... دولة تصنع الهدنة لتخرقها*

إسرائيل لم توقّع اتفاقًا لتُوقف الحرب، بل لتُعيد ترتيبها.
تُوقف القصف لتبدأ الحصار، تُفرج عن أسير لتعتقل عشرة، وتفتح معبرًا لتغلق آخر.
تتعامل مع الهدنة كتكتيك عسكري، لا كخيار سياسي.

هكذا تُبقي غزة *بين الموت والحياة*، في منطقة رمادية تشبه انتظارًا لا ينتهي.
أما المجتمع الدولي، فيواصل التفرّج، مكتفيًا ببيانات “القلق العميق”، وكأنّ القلق يكفي لوقف النزيف.

---

الهدنة أداة لإدارة الحرب لا لإنهائها*

الاتفاق الحالي هشّ، مُسيّر لا بإرادة الأطراف، بل بضغط المجتمع الدولي.
إسرائيل تستخدمه لإعادة تموضع قواتها، وامتصاص النقمة الدولية، وتحسين صورتها قبل جولة جديدة من النار.

تضع العراقيل بندًا بعد بند:

* *المساعدات* تمر من بوابة التفتيش الأمني.
* *إعادة الإعمار* مؤجلة إلى "ظروف مناسبة".
* *الانسحاب* مرهون بـ"هدوء ميداني" تعرف إسرائيل جيدًا كيف تعكّره.

إنها *هدنة في الشكل... استمرار للحرب في الجوهر.*

---

*غزة... ذاكرة الصمود ومرآة العجز العالمي*

غزة لا تطلب المستحيل.
كل ما تريده أن تُرفع يد الاحتلال عن رقبتها، وأن يُعامل أطفالها كبشر لا كأرقام في بيانات الأمم المتحدة.
ومع ذلك، لا تزال تُقاوم، تزرع الورد في خرائب البيوت، وتبني بالحجر المكسور نافذة للأمل.

غزة اليوم هي *الضمير الحيّ في عالمٍ ميت*.
هي التي تذكّرنا أن الكرامة لا تُوقّع في المؤتمرات، بل تُنتزع من تحت الركام.

---

* إسرائيل تضع العراقيل عمداً لإبقاء الهدنة تحت قبضتها.
* المجتمع الدولي يشارك بصمته في إطالة عمر الحرب.
* الهدنة ستصمد فقط بالقدر الذي تحتاجه إسرائيل لإعادة ترتيب أوراقها العسكرية والسياسية.
* غزة وحدها، بثباتها، تكتب الفصل الحقيقي من معادلة البقاء.

---

*رأينا *

اتفاق وقف النار في غزة ليس سلامًا… بل *مشهد جديد في مسرح الخداع السياسي الإسرائيلي*.
إسرائيل لا تبحث عن التهدئة، بل عن هدنة تُلمّع وجهها أمام العالم بينما تواصل خنق غزة من الداخل.
والعالم، بكل مؤسساته، يكتفي بالفرجة على *هدنة تتنفس تحت ركام العدالة*.

في رأينا، لا يمكن لأي اتفاق أن يصمد ما لم يُنزع من يد إسرائيل سلاح "التحكّم بالإنسانية".
فمن يملك مفاتيح الهواء والماء والمعابر، يملك القدرة على *إشعال الحرب متى شاء، ودفن الهدنة متى أراد.*

غزة لا تحتاج إلى اتفاق جديد،
بل إلى *ضمير عالمي يستيقظ... ولو لمرة واحدة فقط.*

---

مبادرة تهزّ العادات.. الداخلية تكتب فصلاً جديداً في الوعي الأردني!   #الأردن                    لم تكن مبادرة وزارة الدا...
07/10/2025

مبادرة تهزّ العادات.. الداخلية تكتب فصلاً جديداً في الوعي الأردني!

#الأردن



لم تكن مبادرة وزارة الداخلية تحت عنوان «تنظيم الظواهر الاجتماعية» مجرّد تعميم إداري أو حملة مؤقتة، بل جاءت كصفعة وعيٍ حضارية على وجه العادات التي تجاوزها الزمن.
إنها ليست مبادرة رسمية فحسب، بل صرخة وطنية تعيد ترتيب سلوك المجتمع وتضع الإنسان في صلب المعادلة، لا المظاهر ولا التكاليف ولا الألقاب.

نحن — ومن موقع المسؤولية الإعلامية والوطنية — نُشيد بكل كلمةٍ ومضمونٍ ورد في هذه المبادرة؛ فهي تمسّ الكرامة الاجتماعية وتهدف إلى إعادة التوازن بين العُرف والمقدرة، وبين الفرح الحقيقي والبذخ المصطنع.

لقد آن الأوان أن نقولها بصوت عالٍ:

> “العادات التي تثقل الناس ليست فخراً، بل عبئاً على الوطن والمجتمع.”

المبادرة — بتركيزها على يوم عزاء واحد ومهور بلا مغالاة وجاهات بلا مناصب — ليست تقييداً، بل تحريرٌ للعلاقات الاجتماعية من سطوة المظاهر، وإعادة للأصل: الكلمة الطيبة، والبساطة، والإنسانية.

وزارة الداخلية في هذه الخطوة أثبتت أن الإصلاح الاجتماعي لا يقل أهمية عن الإصلاح الاقتصادي والسياسي، وأن بناء الدولة الحديثة يبدأ من بناء وعي الناس لا من تجميل مظاهرهم.

هي دعوة لأن نعود إلى جوهرنا الأردني النبيل، حيث الكرم بلا إسراف، والفرح بلا تكلّف، والعزاء بلا تباهٍ، والزواج بلا ديون.
إنها مبادرة تُعيد القيم إلى مكانها الصحيح، وتمنح المجتمع فرصة ليكون أكثر عدلاً وتراحماً وتكافلاً.

---

رأي وتحرير: فريق الرأي والتحليل – ميديا نيوز الأخباري mnc daily
عمّان – الثلاثاء 7 تشرين الأول 2025

الداخلية تُشعل النقاش المجتمعي بمبادرة جريئة: يوم عزاء واحد.. ومهور بلا مغالاة ولا مواكب فارهة!   #الأردن            ميد...
07/10/2025

الداخلية تُشعل النقاش المجتمعي بمبادرة جريئة: يوم عزاء واحد.. ومهور بلا مغالاة ولا مواكب فارهة!

#الأردن

ميديا نيوز الأخباري mnc daily ـ #عمان

في خطوة وُصفت بأنها الأكثر جرأة وواقعية منذ سنوات، أطلقت وزارة الداخلية مبادرة وطنية غير مسبوقة تحت عنوان "تنظيم الظواهر الاجتماعية"، بهدف إعادة التوازن إلى العادات والممارسات الاجتماعية في الأفراح والأتراح والمهور، والتخفيف من الأعباء المالية والنفسية التي باتت تثقل كاهل الأردنيين.

وبحسب الكتاب الذي وجّهه وزير الداخلية إلى الحكام الإداريين اليوم، فقد طُلب منهم عرض المبادرة على المجالس التنفيذية والأمنية ومجالس المحافظات والمؤسسات المدنية والعسكرية والشبابية، لتوقيعها والالتزام بمضامينها تمهيداً لإعادتها إلى الوزارة، في خطوة تعكس النهج التشاركي في صنع القرار الاجتماعي.

المبادرة تضع إصبعها على الجرح، حيث تناولت مظاهر التباهي في المناسبات — من المهور المرتفعة إلى الأعراس الباذخة وبيوت العزاء الممتدة أياماً — معتبرة أن هذه السلوكيات أصبحت عبئاً على المجتمع وتتناقض مع روح التكافل والاعتدال التي تميز الأردنيين.

أبرز ملامح المبادرة الجريئة:

🔹 حفلات الزواج: اختصارها على أضيق الحدود، بحيث لا يتجاوز عدد المدعوين (200) شخص، ومنع المواكب التي تعيق السير، وتحديد الجاهات بـ(30) شخصاً فقط، دون دعوة أصحاب المناصب السياسية لترؤسها.

🔹 المهور: الدعوة إلى التيسير والتبسيط، والابتعاد عن المظاهر التي تحول الزواج إلى عبء مالي ونفسي.

🔹 بيوت العزاء: ليوم واحد فقط، مع الاكتفاء بتقديم الطعام لذوي المتوفى، حفاظاً على التكافل وتقليلاً للنفقات.

هذه المبادرة التي تنطلق من نبض الشارع الأردني، جاءت استجابة للواقع المعيشي الصعب، وتأكيداً على أن القيم لا تُقاس بالمظاهر، بل بالمعاني والرحمة والتراحم بين الناس.

وفي الوقت الذي عبّر فيه مواطنون عن تأييد واسع للمبادرة، اعتبرها آخرون نقطة تحوّل في السلوك الاجتماعي الأردني، وخطوة جادة لإعادة الاعتبار للعادات الأصيلة دون تكلف أو إسراف.

رسالة وطنية قبل كل شيء:

وزارة الداخلية بهذه المبادرة لا تفرض قيوداً، بل تفتح باب الوعي والمسؤولية، داعية الجميع — من وجهاء وشيوخ ومؤسسات وأفراد — إلى أن يوقعوا على وثيقة التزام مجتمعي تحفظ العادات وتعيدها إلى جوهرها الإنساني البسيط.

السابع من أكتوبر.. يوم سقطت الأقنعة وبدأ زمن الشعوب!“من غزة بدأت الصحوة... ومن صمتكم بدأت النهاية أو البداية.”من غزة خرج...
06/10/2025

السابع من أكتوبر.. يوم سقطت الأقنعة وبدأ زمن الشعوب!

“من غزة بدأت الصحوة... ومن صمتكم بدأت النهاية أو البداية.”

من غزة خرجت الشرارة، ومن تحت الركام ارتفعت راية الوعي.

_________________________________________

ميديا نيوز الإخباري - mnc daily - خاص

ذاك اليوم لم يكن هجوماً ولا حرباً كما يروّج الإعلام الغربي، بل زلزالاً سياسياً وأخلاقياً هزّ العالم وأيقظ الضمير من سباته الطويل.

السابع من أكتوبر لم يغيّر وجه الشرق فقط... بل قلب وجه العالم رأساً على عقب!

مظاهرات كونية.. الأرض تهتف: كفى ظلماً!

لم تشهد البشرية في عصرها الحديث خروجاً عالمياً بهذا الحجم من الغضب.

من شوارع لندن إلى برلين، من شيكاغو إلى جوهانسبورغ، ومن الرباط إلى جاكرتا...
ملايين خرجوا يهتفون باسم غزة، يرفعون الأعلام الفلسطينية فوق تماثيل رؤسائهم، يهتفون للحرية وهم يدوسون على دبلوماسية العار.

لم تعد فلسطين وحدها، بل أصبحت ميزان الإنسانية؛ من يقف معها إنسان، ومن يصمت شريك في الجريمة.

اعترافات دولية... الحقيقة تفرض نفسها

الدول التي كانت تتردّد صارحت العالم اليوم: نعم، فلسطين دولة تستحق الحياة.
النرويج، إسبانيا، إيرلندا وغيرها أعلنت موقفها، وكأنها تغسل وجوهها من دم الصمت.
كل اعتراف هو طلقة في صدر الاحتلال، وكل قرار هو صفعة على وجه الأنظمة المتواطئة.
حتى الغرب بدأ يشعر أن دعم القاتل لم يعد يليق بحضارته.

أساطيل الحرية... البحر ينتفض!

حين أُغلقت السماء والبرّ، فتحت الشعوب طريقها عبر البحر.
أساطيل إنسانية تجوب المحيطات، تحمل خبزاً ودواءً ورسالة:
“لن نحاصر غزة، بل سنحاصر صمتكم”.
تلك السفن ليست مجرد قوارب، إنها سفراء الضمير العالمي، تبحر باسم الإنسان، وتعيد تعريف الشجاعة على سطح الماء.

العالم بعد السابع من أكتوبر

لم يعد كما كان.
انكشفت الأكاذيب، وسقطت الأقنعة، وتحوّل الإعلام الحر إلى سلاح بيد الشعوب.
اليوم، الفلسطيني لم يعد وحيداً، بل خلفه مليار إنسان غاضب يرى الحقيقة بعيون أطفال غزة، ويسمع النداء من تحت الأنقاض.

أيها العرب.. استيقظوا!

غزة لا تحتاج دموعكم، بل مواقفكم.
لا تكتفوا بالتعاطف، بل اصنعوا الفعل: بالكلمة، بالموقف، بالمقاطعة، بالضغط، بالدعم.
السابع من أكتوبر كشف أن العالم يمكن أن يتغيّر بصوت واحد، فكيف إذا صرخ مليار عربي ومسلم في وجه الظلم؟

ارفعوا الرأس، فاليوم العالم يسمع فلسطين... وغداً سيكتب التاريخ:

> “من غزة بدأت الصحوة... ومن صمتكم بدأت النهاية أو البداية.”



لا مانع من الاقتباس على أن يذكر المصدر

06/10/2025

⚡ "الذكاء الاصطناعي: سلاح الفتنة الرقمية — تحذير رسمي من وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية قبل أن تتحول المجتمعات إلى ساحة حرب إلكترونية"

ميديا نيوز الأخباري mnc daily

تحذير متجدد وخطورة متزايدة

جدّدت وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية تحذيراتها بشأن الاستخدام الخبيث لتقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة فيديوهات وصور مزيفة، تستهدف التشهير، الابتزاز، الاحتيال، وإشعال فتن مجتمعية وأسرية. هذه الظاهرة لم تعد احتمالًا، بل واقعًا يهدد الأمان المجتمعي.

---

خطورة الظاهرة: من فرد إلى مجتمع

انتشار الفيديوهات المزيفة أصبح أداة فعالة للتأثير على الرأي العام.

استهداف شخصيات عامة وقادة سياسيين بهدف الإساءة والتشويه.

استخدام التكنولوجيا لإشعال الفتن وتأجيج الخلافات داخل المجتمعات.

---

الوعي هو خط الدفاع الأول

وحذّرت الوحدة من التعامل مع أي محتوى غير موثّق، مؤكدة أن:

> "التحقق قبل النشر أو المشاركة هو الدرع الأمثل ضد الوقوع ضحية الاحتيال أو الابتزاز أو التشهير".
وأضافت أن أي تعامل مع هذه المواد يمكن أن يعرّض الناشر للمساءلة القانونية.

---
الذكاء الاصطناعي والتحول إلى حرب رقمية

إن هذه التقنية تتجاوز كونها أداة ترفيهية أو تقنية، لتصبح أداة حرب نفسية رقمية يمكن استخدامها لإثارة الفوضى وزرع الانقسامات. في ظل التطور السريع، يصبح التمييز بين الحقيقة والزيف تحديًا يوميًا، مما يفرض على المجتمعات تعزيز الوعي، وتطوير أدوات كشف المحتوى المزيف، وتشديد الإجراءات القانونية للردع.

---

التحقق قبل النشر: لا تتعامل مع أي محتوى إلا إذا كان موثقًا.

التبليغ الفوري: عن أي فيديو أو صورة مشبوهة.

التثقيف المجتمعي: حول مخاطر الذكاء الاصطناعي.

ترامب بلا "نوبل"... فاحذروا غزة!(أعطوه نوبل قبل أن يُفجّر الشرق الأوسط من الغيرة!)ميديا نيوز الأخباري   mnc daily  - خاص...
06/10/2025

ترامب بلا "نوبل"... فاحذروا غزة!
(أعطوه نوبل قبل أن يُفجّر الشرق الأوسط من الغيرة!)

ميديا نيوز الأخباري mnc daily - خاص

في عالم السياسة، لم تعد جائزة نوبل للسلام تُمنح لمن يصنع السلام، بل لمن يعرف كيف يصنع المشهد. وها هو دونالد ترامب، الرجل الذي يرى نفسه “المخلّص الأعظم”، يتهيأ لجولة جديدة من الصراخ السياسي:

> "أين جائزتي؟! لقد أنقذت الشرق الأوسط من نفسه!"

ترامب ما زال مقتنعًا أن توقيعه على “صفقة القرن” كان كافيًا ليُخلَّد اسمه في تاريخ نوبل، متناسيًا أن الصفقة نفسها فجّرت نصف المنطقة وأحرقت ما تبقى من أوهام السلام. لكنه لا يهمّه ذلك، فالمهم عنده أن يظهر على غلاف المجلات وهو يبتسم أمام تمثال ذهبي صغير يقول: “ترامب… صانع السلام العالمي”.

لكن لجنة نوبل – كما يبدو – لا تشارك الرئيس السابق هذا الحلم الوردي، فرفضت ترشيحه، لتبدأ موجة الغضب الترامبية المعتادة.
وعندما يغضب ترامب، لا يكتب الشعر… بل يكتب قرارات!

وها هو التهديد الجديد يلوح في الأفق:
إن لم يحصل على نوبل، فليُلغِ الخطة، وليُفشّ غلّه في غزة!
فالرجل الذي استخدم القدس كورقة انتخابية، ليس صعبًا عليه أن يجعل من غزة وسيلة انتقام رمزية.

السياسة بالنسبة لترامب ليست موازين قوى، بل مزاج لحظي يتقلب كما تتقلب تغريداته. اليوم يتحدث عن السلام العالمي، وغدًا قد يعلن حربًا “من أجل السلام نفسه”.
ولأن التاريخ علّمنا أن الغضب الأمريكي يبدأ بتغريدة وينتهي بانفجار،
فلعل الحل الأسهل هو:

🎖️ أعطوه نوبل… أنقذوا غزة!
فتمثال صغير من الذهب قد يكون أرخص من حرب جديدة في الشرق الأوسط.

#ترامب #غزة

الروابدة من إربد: أزمتنا إدارية قبل أن تكون مالية.. والإدارة هي الجسر بين الدولة والمواطن  – ميديا نيوز الأخباري   mnc d...
06/10/2025

الروابدة من إربد: أزمتنا إدارية قبل أن تكون مالية.. والإدارة هي الجسر بين الدولة والمواطن

– ميديا نيوز الأخباري mnc daily

تحت رعاية دولة الدكتور عبد الرؤوف الروابدة، رئيس الوزراء الأسبق، نظّمت منظمة شركاء الأردن عشاءً سياسيًا اقتصاديًا بالتعاون مع مؤسسة إعمار إربد / لجنة المرأة، وبدعم من المعهد الهولندي للديمقراطية متعددة الأحزاب، تحت عنوان: "الإدارة المحلية بين الفرص والتحديات".

ويأتي اللقاء ضمن سلسلة العشاءات السياسية والاقتصادية التي عُقدت سابقًا في العاصمة عمّان، ويُعد الأول من نوعه في محافظة إربد، بهدف إيصال صوت المحافظات إلى طاولة النقاش الوطني حول قضايا الإدارة المحلية والتنمية الاقتصادية.

ناقش الحضور واقع الإدارة المحلية وتطورها، والإطار التشريعي الناظم لها، إلى جانب نقاط القوة والضعف في أداء المجالس المحلية وقدرتها على دعم التنمية الاقتصادية، مع التركيز على دور المرأة في صنع القرار التنموي وسبل تعزيز مشاركتها في الإدارة المحلية.

وأكد دولة عبد الرؤوف الروابدة أن المشكلة الأساسية في الأردن إدارية بالدرجة الأولى وليست مالية أو اقتصادية، مبينًا أن الإدارة تمثل الجسر الذي يربط بين الدولة والمواطنين، وأن ضعفها يؤدي إلى فجوة بين القاعدة الشعبية ومؤسسات الدولة.

ودعا الروابدة إلى إعادة هيكلة المؤسسات العامة لرفع كفاءتها وتعزيز الرقابة البرلمانية، إضافة إلى تمكين البلديات لتكون أكثر استقلالية. كما شدد على أهمية دور المرأة في صنع القرار، معتبرًا أن الكوتا وسيلة لتسريع تمثيلها وليست غاية بحد ذاتها، لافتًا إلى أن الأحزاب السياسية ما زالت في طور التكوين وتحتاج إلى مزيد من الوقت لتقديم نتائج ملموسة.

من جانبها، أكدت ريم بدران، رئيس هيئة مديري شركاء الأردن، أن موضوع الإدارة المحلية يتجاوز النقاش المؤسسي ليصل إلى جوهر التنمية العادلة، من خلال تمكين المحافظات من تحديد أولوياتها وتنفيذ مشاريعها بما ينسجم مع ميزاتها النسبية، مؤكدة أن التوجيهات الملكية السامية تمثل بوصلة وطنية نحو إدارة محلية فاعلة ومتكاملة.

وأشار بشار الخطيب، ممثل المعهد الهولندي للديمقراطية متعددة الأحزاب، إلى أن المعهد يعمل على عقد جلسات حوارية تهدف لتعزيز مشاركة المحافظات في النقاشات الوطنية، معتبرًا لقاء إربد مع دولة الروابدة "لقاءً ثمينًا" لما يمتلكه من خبرة ورؤية وطنية، معلنًا عن نية عقد لقاءات مماثلة في باقي المحافظات قريبًا.

أما علي فياض، المدير العام لمنظمة شركاء الأردن، فأوضح أن هذا اللقاء يأتي استكمالًا لسلسلة حوارات سياسية واقتصادية شارك فيها ممثلو الأحزاب والمجتمع المدني والإدارة المحلية، وأسفرت عن توصيات عملية لتطوير المنظومة القانونية والتنظيمية للإدارة المحلية وتعزيز فاعليتها في قيادة التنمية.

وفي ختام اللقاء، أكدت آمنة الزعبي، رئيسة اتحاد المرأة الأردنية، أن مشاركة المرأة في الحياة العامة حق دستوري ومحوري، مشيرة إلى أن إقرار الكوتا النسائية عام 2007 بنسبة 20% شكّل تحولًا نوعيًا عزز من تمثيل المرأة في المجالس المحلية ومواقع صنع القرار، وأضافت: "المرأة الأردنية ناضلت بمسؤولية من أجل وطنها، ومكانتها اليوم ثمرة جهدٍ وتضحياتٍ طويلة."

---

#إربد #الأردن

04/10/2025

🔴 متطرفون من حزب "العدالة والتنمية" يحاولون استفزاز متظاهري باريس الداعمين لفلسطين

باريس – مراسلنا - ميديا نيوز الإخباري - mnc daily - خاص

شهدت العاصمة الفرنسية باريس اليوم توتراً محدوداً بعدما حاول عدد من المتطرفين الاستفزازيين المنتمين لحزب "العدالة والتنمية" اليميني إثارة الفوضى في تظاهرة سلمية خرجت دعماً للشعب الفلسطيني واحتجاجاً على استمرار العدوان على غزة.

وأكد شهود عيان أن مجموعة صغيرة من هؤلاء المتطرفين تعمدت الاقتراب من ساحة التجمع ورفع شعارات استفزازية ضد المتظاهرين المؤيدين لفلسطين، ما أدى إلى حالة من الاحتقان المؤقت قبل أن تتدخل قوات الأمن الفرنسية لتفصل بين الجانبين وتعيد الهدوء إلى المكان.

ورغم محاولات التصعيد، حافظ المتظاهرون على طابعهم السلمي والحضاري، مردّدين شعارات تدعو إلى وقف الإبادة في غزة وضرورة محاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه بحق المدنيين.

وشهدت التظاهرة مشاركة واسعة من الناشطين الفرنسيين والعرب والجاليات المسلمة، الذين أكدوا أن دعم فلسطين "ليس موقفاً سياسياً بل موقف إنساني وأخلاقي".

وتأتي هذه الأحداث في ظل تصاعد الغضب الشعبي الأوروبي من ازدواجية المعايير الغربية تجاه القضية الفلسطينية، حيث تتواصل الدعوات لمقاطعة الشركات الداعمة للاحتلال ولوقف الدعم العسكري لإسرائيل.





خالد الخشمان مديرًا لدائرة العلاقات العامة والإعلام في "جامعة العلوم الإسلامية العالمية"عمّان – ميديا نيوز الإخباري - mn...
04/10/2025

خالد الخشمان مديرًا لدائرة العلاقات العامة والإعلام في "جامعة العلوم الإسلامية العالمية"

عمّان – ميديا نيوز الإخباري - mnc daily

يتقدّم الأصدقاء والزملاء بأصدق التهاني والتبريكات من سعادة الأخ خالد أحمد الخشمان الفاعوري بمناسبة تعيينه مديرًا لدائرة العلاقات العامة والإعلام في جامعة العلوم الإسلامية العالمية.

ويُشار إلى أن الخشمان يشغل أيضًا منصب مدير دائرة الأمن الجامعي في الجامعة، ويتمتع بخبرةٍ تمتد لأكثر من عشرين عامًا في مجالات الإعلام والاتصال المؤسسي، إضافةً إلى خبرته الواسعة في البروتوكولات الأمنية والإدارية.

ويُعدّ هذا التعيين تتويجًا لمسيرة مهنية حافلة بالعطاء والتميّز في خدمة الجامعة ومجتمعها الأكاديمي.

ألف مبروك، مع أطيب الأمنيات بمزيدٍ من النجاح والتقدّم في مسيرة الخشمان المهنية.

ميسا.. «المنضدة» السوداء التي احتضنت الإنسان قبل 10 آلاف عامميديا نيوز الأخباري   mnc daily   مشهد واحد يحمل عشرة آلاف س...
04/10/2025

ميسا.. «المنضدة» السوداء التي احتضنت الإنسان قبل 10 آلاف عام

ميديا نيوز الأخباري mnc daily

مشهد واحد يحمل عشرة آلاف سنة
على بعد نحو 60 كيلومتراً شرق مدينة الأزرق، في امتداد البادية الأردنية الشرقية، تبرز تلة سوداء مسطحة السطح تشبه المنضدة — تلةٌ أطلق عليها علماء الآثار اسم «ميسا» أو تلال القطافي، وتعرّفها المصادر أيضاً بتلة «ميتلاند». ما تكشفه هذه التلة ليس مجرد صورة صحراوية معزولة، بل فصل مهم من قصة انتقال الإنسان من نمط حياة متنقل إلى حياة مستوطنة والزراعة الأولى قبل الألفية التاسعة قبل الميلاد.

الطبوغرافيا والجيولوجيا: طاقة بازلتية تشكل المشهد
ميسا جزء من سلسلة تِلال بازلتية تشكلت بفعل ثورات بركانية قديمة في ما يعرف بالحرة البازلتية. الحمم الصلبة كوّنت «مناضد» من البازلت الأسود، فكان لهذه البنية المرتفعة والصلبة ميزة استراتيجية لطالبي الاستيطان: ارتفاع يكشف المحيط المحيط، وصخور متاحة للبناء، وأراضٍ مجاورة قد احتوت مياه وطرائد. هذه الخلفية الجيولوجية تضع ميسا في سياق أوسع لبيئة حوض الأزرق وما تلاها من تغيّرات مناخية في نهاية العصر الجليدي الأخير.

التنقيبات والبحث العلمي: من رولفنسون إلى المسوح الحديثة

أبحاث ميدانية معاصرة قادها عالم آثار أميركي ومشروعات مسحية وحفريات استأنفت منذ نحو 2008، أظهرت أن المنطقة كانت مأهولة في فترات النيوليث (العصر الحجري الحديث). الحفريات الموجهة بفِرَق دولية ومحلية كشفت عن تجمعات عمرانية متكررة على المنصات القاعدية للتلة، ما يؤكد دور الموقع كمركز سكني ومرعى ومخزن موارد خلال آلاف السنين.

ما كشفته الحفريات — قرى ومنشآت من آلاف السنين
الدراسات الحديثة في موقع «Mesa 4» في وادي القطافي بينت وجود قرية تعود إلى الألفية السابعة قبل الميلاد (أواخر النيوليث)، مع انتشار هياكل دائرية، مخابئ للحيوانات، ومواقد نارية، وأدوات من حجر الصوان. عدد من هذه الهياكل يصل إلى مئات (كمية المنشآت المكتشفة تذكر في تقارير الحفريات)، وهو دليل على استيطان شبه دائم واعتماد جزئي على الزراعة وتربية الأغنام/الماعز إلى جانب الصيد. الأوصاف الأثرية عن منازل دائرية بقطر يقارب 4 أمتار وأرضيات منخفضة عن سطح الأرض تشير إلى أن سكان الموقع أنشأوا مسكنًا منظماً ومتكيفاً مع المناخ الصحراوي.

اسمٌ من السماء: صور جوية واسم "ميتلاند"

الموقع لم يختفِ عن أعين المسافرين والطيارين منذ قرن تقريباً؛ التوثيق الجوي والتصوير من الطائرات أتاح لروّاد السماء ملاحظة تركيبة المساكن والآثار على السطح. إحدى التسميات التاريخية للموقع ظهرت في سجلات الطيارين والمصورين الجويين باسم «Maitland» أو «Mitland»، ومن هناك انتقلت التسمية الحديثة لبعض الأبحاث والخرائط.

القيمة العلمية والثقافية

ميسا ليست «موقعاً أثرياً» بمعزل عن أمور عدة: هي حلقة وصل في فهم الانتقال إلى الاستقرار الزراعي في شرق الأردن، وتوثيق لتكيّف الإنسان مع بيئات هامشية كانت تتحول موسميًا بين خصوبة نسبية وجفاف. كما أنها تمثل ملفاً مهماً لدراسة شبكات التواصل الإقليمية في أواخر ما قبل التاريخ—كيف انتقلت الأفكار والمواد (حجر الصوان، تقنيات البناء، أنماط المعيشة) عبر البادية نحو الواحات والمراكز الأخرى.

أعداء التراث: تهديدات وحاجات ملحّة

رغم أهميتها العلمية، تواجه المواقع الشبيهة تهديدات عملية: التعرية والرياح، التعدّي العرضي أو المتعمد، تجريفات غير مرخّصة، قلة التمويل للمسوح والحفريات المنهجية، وغياب بنية سياحية مستدامة توازن بين الحماية والاستخدام. الطريق التاريخي المعرّف بالـ«رجوم» والآثار المبعثرة تعرّضت للتآكل، والحفاظ على تسلسل الطبقات الأثرية يتطلب رقابة ومداخل حماية فعّالة. (تفاصيل الطرق والمشهد الصحراوي موثقة في التقارير الميدانية الجديدة).

أين يجب أن يتجه البحث والسياسات؟ — توصيات عملية

1. تكثيف المسوحات المنهجية (مسوحات جيولوجية وأثرية متكاملة، ومسوح فضائية/جوية لتوثيق البنى السطحية).

2. حماية المنطقة محدودياً: إعلان حدود حماية مؤقتة حول الهياكل المكتشفة لمنع العبث والتجريف.

3. تمويل حفريات إيكولوجية-أثرية لربط نتائج الحفريات بتغيرات المناخ والموارد المائية في حوض الأزرق.

4. إشراك المجتمع المحلي: برامج توعية وتوظيف أهالي المنطقة في صون التراث وتحويله إلى مورد اقتصادي مستدام عبر سياحة علمية ثقافية منظمة.

5. توثيق رقمي: مسح ثلاثي الأبعاد للسطوح والأقسام، وأرشفة عينات لتمكين دراسات مقارنة دولية.

تلة تحكي أمّةً

ميسا ليست مجرد تلة بازلتية سوداء في البادية؛ هي لوحٌ صامت من ذاكرة إنسانية؛ سجلت بدايات حضارةٍ تقرّب الإنسان من الأرض وتحوّله إلى منتج غذائي ومستقرّ اجتماعي. إن استثمار الدولة والمجتمع في معرفة ما تحت هذا السطح الأسود وحمايته ليس رفاهية أكاديمية، بل واجبٌ ثقافي واقتصادي يربط الحاضر بمن عرفوا الأرض قبل أن يرسُم لها التاريخ خطوطه الأولى.

#ميسا #الأزرق #آثار

الخبر من بترا تحليل ومتابعة: ميديا نيوز الإخباري mnc daily

دانيا غنيمات... مهندسة الميدان التي جمعت بين الحزم والإنجاز في عين الباشاعين الباشا – ميديا نيوز الأخباري   mnc daily تش...
04/10/2025

دانيا غنيمات... مهندسة الميدان التي جمعت بين الحزم والإنجاز في عين الباشا

عين الباشا – ميديا نيوز الأخباري mnc daily

تشكّل عطوفة المهندسة دانيا منصور غنيمات، مديرة مكتب أشغال لواء عين الباشا ونائب رئيس بلدية اللواء، نموذجاً لقيادة نسائية استثنائية جمعت بين العلم والخبرة والالتزام الوطني، ورسخت حضورها في مواقع المسؤولية بثقة واقتدار.

تحمل غنيمات درجة البكالوريوس في هندسة المساحة والجيوماتكس من جامعة البلقاء التطبيقية، ودرجة الماجستير في التحكيم في عقود الإنشاءات، ما منحها رؤية هندسية وقانونية متكاملة انعكست على أسلوبها العملي في إدارة المشاريع الخدمية والتنموية.

وعلى امتداد مسيرتها العملية، عُرفت بحضورها الميداني وقدرتها على تحقيق إنجازات ملموسة في تحسين البنية التحتية والخدمات العامة، إيماناً منها بأن الارتقاء بحياة المواطنين يبدأ من العمل الميداني الصادق والقرار التنفيذي المسؤول.

نال نهجها القائم على الشفافية والالتزام والتفاعل المباشر مع المواطنين ثقة المجلس البلدي والمجتمع المحلي، لتبرز كصوت مؤثر وركيزة أساسية في دعم مسيرة التطوير والتحديث التي يشهدها لواء عين الباشا.

وتجسد عطوفة المهندسة دانيا غنيمات في مسيرتها صورة المرأة الأردنية الطموحة التي تتقدم بثقة في مواقع صنع القرار، مؤمنةً بأن الكفاءة وروح المبادرة هما الطريق الحقيقي لخدمة الوطن وقيادته الهاشمية الرشيدة.













#الأردن

Address

الأردن
Amman
11118

Opening Hours

Monday 08:00 - 11:00
Tuesday 08:00 - 11:00
Wednesday 08:00 - 11:00
Thursday 08:00 - 11:00
Friday 08:00 - 10:00
Saturday 09:00 - 11:00
Sunday 08:00 - 11:00

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ميديا نيوز الأخباري mnc daily posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to ميديا نيوز الأخباري mnc daily:

Share

Category