07/02/2024
بسم الله الرحمن الرحيم
٢٣ عاماً في هذه الدنيا وقتٌ كافٍ لترك بصمة ما في هذا العالم قبل الرحيل.
أسعى جاهداً ألّا أكون خاسراً في الدارين، ولذا لا سبيل غير السعي والأخذ في الأسباب، راجياً من الله تعالى القبول.
أقبلت نفسي على ما أنا بصدده الآن منذ سنين كثيرة، ولم استمع لها. ولعلي اليوم أعطيها حقها، فأعطيها ما تريد، لعلَّ فيها خيراً كنت أجهله.