10/07/2025
#مشاركة...
ابني هاشم... اليوم ما بحتفل بنهاية امتحاناتك، بحتفل برجل تحمل سنة من التعب، من السهر، من القلق... وما انكسر.
شاهدت فيك شجاعة الطالب، وصبر المجتهد، وعزيمة ما تهتز.
وإذا كان النجاح يُقاس بالأرقام... فأنا أراك أكبر من أي رقم.
ما يأتي من علم الله، هو الخير، سواء وافق توقعاتنا أو لا... وأنا واثق إنك على طريق الخير مهما كانت النتيجة.
أنا بحبك وبفتخر فيك، اليوم وكل يوم، في كل زمان ومكان.
ألف شكر إلك على تعبك... وعلى رجولتك في مواجهة مسؤوليتك.
من اليوم، ما عاد اسمك طالب توجيهي... صرت شاب ببدأ يكتب مستقبله."