10/09/2025
كل خادم ذليل الا خادم الحُسين سُلطان منذُ البدايات حتى اخر قطرة حب و ما جفَّ الحُب! ❤️منذ اولى خطواتها كانت عائلة حملة سلطان كربلاء عائلة على ارض الواقع ، تتقاسم رغيف الخبز مع زوارها و خدامها و الكل فيها خادم و كل خادم ذليل الا خادم الحُسين سُلطان ، كانت و لازالت و ستبقى منصة الافكار الخلاقة التي تبدع في اساليب البذل و العطاء ، حملة سلطان كربلاء التي شقت بأناملها الصغيرة و المتواضعة طُرقاً من نور و كان ابرز اهدافها كيف تكون اخلاقي حسينية ! صلاتك لك و اعمالك لك و صيامك لك ، لا لنا و لا ل ربِّك ! ما لا يغفر عليه الله هو اذية الناس ، لذلك كان التركيز على الرحمة في المعاملة و الكلمة الطيبة قولاً و فعلاً ، الحمدلله الذي منَّ علينا بهداياه الكثيرة ف اولى هدايا الرحمان لنا هي ١٥ اتصال من فتيات قررن ارتداء الحجاب بسبب اجواء الحملة ، و ثاني هدايا الرحمان هي محبة الناس الصادقة جداً ، و ثالث هدايا الرحمان هي التوفيقات الكبيرة التي لا يعرف عنها احد و نحتفظ بها لانفسنا 🧡بإختصار ، لم نعتبر يوماً الحملة عمل ، لقد عملنا كثيرنا لنحمل اسم الحملة و يكون نسمة جميلة يبتسم الناس اذا مرَّ اسمها على مسامعهم🧡حملة سلطان كربلاء منكم انتم و لكم انتم لم تكن يوماً لنا🧡