Philippe Abou Zeid

Philippe Abou Zeid ☞Dream Big. Achieve Bigger!
☞Senior Reporter & Tv. Producer 🎥
☞Social Media Consultant |Teacher 📝

حزين مشهد رحيل البابا لاوون الرابع عشر ومؤثر جداً.  ٣ ايام عشناها معك ... حلّ سلامك بيننا ... عيوننا تنظر الى الطائرة وق...
02/12/2025

حزين مشهد رحيل البابا لاوون الرابع عشر ومؤثر جداً. ٣ ايام عشناها معك ... حلّ سلامك بيننا ... عيوننا تنظر الى الطائرة وقلبنا يأبى أن ترحل ... كي يبقى وطننا بسلام. كم نحتاج للسلام. طوبى لفاعلي السلام.

قبل عدّة ساعات وقع انفجار بركاني كبير في إثيوبيا، ووصل ارتفاع عمود الدخان إلى أكثر من 14 كيلومترًا.تقع إثيوبيا في منطقة ...
25/11/2025

قبل عدّة ساعات وقع انفجار بركاني كبير في إثيوبيا، ووصل ارتفاع عمود الدخان إلى أكثر من 14 كيلومترًا.

تقع إثيوبيا في منطقة تلتقي فيها ثلاث صفائح تكتونية هي: الصفيحة العربية، والصفيحة الإفريقية الشرقية، والصفيحة الإفريقية الغربية. وعلى مدى آلاف السنين، أدّى تباعد هذه الصفائح إلى نشوء قوة شدّ وتوسّع هائلة أثّرت في القشرة الأرضية.

هذا الشدّ تسبّب في حدوث تصدّعات وتشققات عميقة فوق الوشاح، الذي يحتوي على صهارة ساخنة وغازات متراكمة. ومع مرور الزمن استمر تراكم الضغط في الصهارة الموجودة تحت الجبل البركاني، وعندما وصل الإجهاد إلى حدٍّ كبير على الصخور المحيطة، حدث اندفاع ضخم للصهارة والغازات التي كانت مخزّنة منذ آلاف السنين.

انتشر دخان الثوران باتجاه اليمن وسلطنة عُمان، ومن المتوقع أن يصل إلى الهند وباكستان، لكنه توقّف بعد ساعات من بدء الثوران.

يقول العلماء إن ما حدث هو المرحلة الأولى فقط من نشاط البركان، وإن هناك ثورانات أخرى محتملة، لكن لا أحد يعرف موعد حدوثها بدقة.

‏في عام 2017، اكتشف “تشانغ ليونغ”، المزارع البسيط من إحدى قرى سيتشوان الريفية، أن ابنته الصغيرة ذات العامين مصابة بمرض ا...
17/11/2025

‏في عام 2017، اكتشف “تشانغ ليونغ”، المزارع البسيط من إحدى قرى سيتشوان الريفية، أن ابنته الصغيرة ذات العامين مصابة بمرض الثلاسيميا الحاد — مرض لا يُشفى إلا بزراعة خلايا جذعية مكوّنة للدم، تتجاوز تكلفتها المليون يوان صيني.

استنفد “تشانغ” وزوجته كل ما يملكان من مدخرات، باعا أرضهما وأثاث منزلهما، لكن العلاج كان أغلى من قدرتهم. ومع مرور الأيام، واجه الأب المكلوم سؤالاً لا يحتمل: ماذا لو لم يتمكنا من إنقاذها؟

في لحظة عجز ويأس، حفر “تشانغ” قبرًا صغيرًا بيديه قرب بيته، وفكرته كانت :

“إن رحلت يوماً، أريدك ألا تخافي من الموت… أريدك أن تتأقلمي معه.” عجز الاب يقهر ..

ومنذ ذلك اليوم، كان ينام إلى جوارها هناك، يلعبان معًا وسط التراب. مشهد لم يكن موتًا، بل حبًّا يحاول أن يتنفس.

وحين انتشر الفيديو عبر الإنترنت، بكت الصين كلها. مئات الآلاف تفاعلوا، ومنصات التمويل الجماعي تحركت بسرعة مذهلة، فجمعت تكاليف العلاج كاملة في أقل من شهر.

وبنصيحة الأطباء، أنجبت الأم طفلة أخرى. وبعد أشهر، تمكّن الأطباء من إنقاذ الأخت الكبرى بدم الحبل السري لأختها الصغيرة. رجل أعمال عطوف تكفّل بكل تكاليف العلاج الإضافية، لتخرج الطفلة من المستشفى معافاة.

عاد “تشانغ” إلى القبر الذي كان ينتظر ابنته… وردمه بيديه، هذه المرة بطمأنينة. نثر عليه بذور عباد الشمس، وقال مبتسمًا:

“هنا دفنت خوفي، لا ابنتي.”

الحب لا يُهزم.
حتى في أكثر الترب قحطًا، يمكن لزهور الأمل أن تزدهر.

09/11/2025

من 5 سنوات لليوم ما حدا عمل شي لبيروت ! من انفجار المرفأ لحروب اقليمية أقحمنا نفسنا فيها ! وبدل ما يقتصر الدمار على ربع عاصمة، صار الدمار بربع البلد ! والخوف كل الخوف يصير كل البلد دمار ! ايمتى بدنا نوعى ؟ لبنان ثم لبنان ثم لبنان

بعمركن سألتو حالكم ليش لون طابة الباسكت أورانج ؟ 🤔🏀طيب اسمعوا القصة ...  اللون البرتقالي (الOrange) لكرة السلة لم يأتِ م...
04/11/2025

بعمركن سألتو حالكم ليش لون طابة الباسكت أورانج ؟ 🤔🏀
طيب اسمعوا القصة ...

اللون البرتقالي (الOrange) لكرة السلة لم يأتِ من فراغ، بل له قصة تاريخية مثيرة.

باختصار، لجعل الكرة أكثر وضوحاً للاعبين والمتفرجين على التلفاز.

ولتفصيل ذلك:

1. كيف كانت كرات السلة في الماضي؟

في بداية لعبة كرة السلة (التي اخترعها الدكتور جيمس نايسميث عام 1891)، كانت الكرات مصنوعة من البنّي.
كانت تلك الكرات مصنوعة من الجلد وذات لون بني داكن، مشابهة لكرات القدم في ذلك الوقت.

2. ما هي المشكلة مع الكرة البنية؟

صعوبة الرؤية: كان من الصعب على اللاعبين رؤية الكرة بوضوح، خاصة مع الحركة السريعة.
صعوبة المتابعة على التلفاز: مع بداية البث التلفزيوني للعبة في الخمسينيات من القرن الماضي، كانت الكرة البنية تظهر كبقعة غامضة وغير واضحة على شاشات التلفاز بالأبيض والأسود التي كانت منتشرة آنذاك.

3. الحل: اللون البرتقالي

قرر "توني هينكل" (Tony Hinkle)، المدرب الشهير لجامعة "بتلر"، التعاون مع شركة "سبالدينغ" (Spalding) لإنتاج كرة سلة بلون مختلف. واختاروا اللون البرتقالي للأسباب التالية:

الوضوح البصري: اللون البرتقالي لامع ومشرق، مما يجعله بارزًا جدًا على خلفية خشبة الملعب البنية، ومقاعد المتفرجين، وملابس اللاعبين.
الوضوح على التلفاز: حتى على شاشات التلفاز القديمة بالأبيض والأسود، كان اللون البرتقالي يظهر بتباين عالٍ ويبدو واضحاً جداً للمشاهدين.

4. متى أصبحت الكرة برتقالية؟

أصبحت كرة السلة البرتقالية شائعة في الخمسينيات.
وتم اعتمادها رسمياً من قبل الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات (NCAA) والرابطة الوطنية لكرة السلة (NBA) منذ ذلك الحين.

خلاصة:

اختيار اللون البرتقالي كان قراراً عملياً بحتاً لتحسين تجربة اللعبة للجميع: اللاعبين والحكام والمتفرجين سواء في الصالة أو أمام التلفاز. وهو دليل على كيف يمكن لتغيير بسيط في التصميم أن يحدث فرقاً كبيراً.

ابن الجنوب الطبيب اللبناني محمد بيضون 40 عاماً حقق إنجازاً هزّ  الأوساط الطبية العالمية: اعاد  وصل رأس طفل بجسده!!!تمكن ...
28/10/2025

ابن الجنوب الطبيب اللبناني محمد بيضون 40 عاماً حقق إنجازاً هزّ الأوساط الطبية العالمية: اعاد وصل رأس طفل بجسده!!!

تمكن الطبيب اللبناني محمد بيضون مع فريق عمل مميز من اعادة وصل رأس طفل بجسده . فقد أصيب الطفل الألماني أوليفر شتاوب (عامان) بحادث مروع أدى إلى انفصال رأسه تمامًا عن العمود الفقري، ما اعتُبر إصابة غير قابلة للحياة. رغم توقعات الأطباء بوفاته خلال أيام، بدأت حالته تتحسن تدريجيًا بفضل إصرار والديه على منحه فرصة للحياة.

بعد نقله إلى مستشفى في مكسيكو سيتي، تواصلت العائلة مع الدكتور محمد بيضون، رئيس قسم جراحة الأعصاب في جامعة شيكاغو، اللبناني الأصل، الذي وافق على دراسة حالته وأجرى عمليتين دقيقتين لإعادة توصيل الجمجمة بالعمود الفقري وإصلاح الغشاء المحيط بالحبل الشوكي. كانت العمليات محفوفة بالمخاطر، لكن أوليفر بدأ يتحرك تدريجيًا ويستعيد وظائفه الحسية والحركية، محققًا تقدمًا غير مسبوق في مثل هذه الإصابات.

اليوم يعيش أوليفر مع عائلته في المكسيك، ويواصل تعافيه بالتدريب الفيزيائي، مع أمل إزالة طوق الرقبة والمشي في المستقبل، وقد أصبحت قصته رمزًا للمعجزة الطبية والإصرار البشري.

25/08/2025
24/08/2025

حكمة لأخذ العبرة

13/08/2025

هكذا يعيش المسنّ في الصين ..

13/08/2025

...واولادنا على البلايستايشن

كل الحب والاحترام للسيدة العظيمة الام الثكلى  #فيروز في وداع   مع شقيقته ريما.
28/07/2025

كل الحب والاحترام للسيدة العظيمة
الام الثكلى
#فيروز

في وداع
مع شقيقته ريما.

21/07/2025

عودة أديب إلياس سالم إلى بطرّام — افتتاح حديقة باسمه تحقيقاً لحلم فيليب سالم

في مشهد مؤثر ومفعم بالوفاء، شهدت بلدة بطرّام في قضاء الكورة افتتاح "حديقة أديب إلياس سالم"، والد الدكتور فيليب سالم، بحضور أفراد العائلة، والأهل، والأصدقاء، وعدد من أبناء البلدة والمنطقة.

الحديقة التي أُنشئت في قلب بطرّام، جاءت تحقيقاً لحلم لطالما راود الدكتور فيليب سالم، الطبيب اللبناني العالمي، الذي أراد تخليد اسم والده وتكريمه في مسقط رأسه، وترسيخ جذور العائلة في أرضها الأم.

وقد تخلل المناسبة كشف النقاب عن تمثال لأديب إلياس سالم نُصب في الحديقة، يجسّد حضوره الرمزي والإنساني، ويخلّد ذكراه في ذاكرة البلدة وأبنائها.

ألقيت كلمات في المناسبة أضاءت على القيم التي حملها أديب إلياس سالم في حياته، وعلى مسيرته الحافلة بالعطاء، وعبّر الحاضرون عن تأثرهم بهذا التكريم الرمزي الجميل الذي يجمع بين الوفاء، والهوية، والانتماء.

اختُتم الاحتفال بجولة في أرجاء الحديقة التي باتت اليوم مساحة عامة تحمل رسالة محبة، وجسراً بين الأجيال، وأيقونة وفاء من ابن لأبيه، ومن عائلة لبلدتها الأم.

Address

Beirut

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Philippe Abou Zeid posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Philippe Abou Zeid:

Share

Inspire, Enlighten, Lead.

A Passion in Action

I was passionate about Journalism | Writing | News | Reporting from the beginning.

I remember how I used to craft my own newspaper in High-School period (CSC Beirut) & share it with my classmates. I was driven by the Middle-East and World Politics especially when the invasion of Iraq began in early 2003. Back then, there was no Social Media and Internet was a privilege that I convinced my parents to have so I got my first PC at the age of 17.

I started writing opinion and analytical articles between 1998-2000 and publishing them at Annahar Newspaper. I was inspired by the (Martyr) Gebran Tueni who encouraged youth like me to express themselves.