Huna Beirut - هنا بيروت

Huna Beirut - هنا بيروت هنا بيروت, ركنٌ الكتروني يدعي الموضوعية والتوازن واحترام الاختلاف وتفعيل النقد. هنا الاختبار.

https://hunabeirut.com/ar/lebanon/Questions-of-the-post-post-Sayyed-era.phpأسئلة ما بعد بعد السيّد… بقلم حكمت الزين
11/07/2025

https://hunabeirut.com/ar/lebanon/Questions-of-the-post-post-Sayyed-era.php
أسئلة ما بعد بعد السيّد… بقلم حكمت الزين

من هنا من زمان بيروت، من ايحاءاتها تأسس موقعنا. من هنا خرجت ‘هنا بيروت’ من مخاض تجاربنا واهتماماتنا وقضايا قريتنا الكونية، ركنا إعلامياً منفتحاً على الاختلاف ومست....

لبنان باغلبه وبيروت بقلبه، ملجأ جراحنا
20/10/2024

لبنان باغلبه وبيروت بقلبه، ملجأ جراحنا

18/10/2023
https://hunabeirut.com/ar/lebanon/the-role-of-alienation-in-change.phpبقلم د. حسان يحيى
30/05/2023

https://hunabeirut.com/ar/lebanon/the-role-of-alienation-in-change.php
بقلم د. حسان يحيى

*مداخلة ألقيت في جلسة حوارية أقامتها جمعية النهضة في باريس بتاريخ ٢٦ أيار ٢٠٢٣ وهي تستعرض، في قسمها الأول، الملامح التي اتخذتها الوطنية اللبنانية خلال قرن من الزمن،...

28/09/2021

للواء عباس إبراهيم عدة لقاءات مع الزمن السياسي اللبناني لا يمكن محوها، انتجها، إضافة الى عامل ادائه الشخصي، تراكم الاحداث التراجيدية التي شهدها لبنان منذ الأزمة ال...

http://hunabeirut.com/ar/society-culture/heaven-is-under-my-feet.php
24/07/2021

http://hunabeirut.com/ar/society-culture/heaven-is-under-my-feet.php

عن "جنة" الحضانة في المحاكم الدينية JUL 23, 2021 شارك افتتح يوم أمس بتاريخ ٢٣ تموز ٢٠٢١ العرض الأول لفيلم "الجنة تحت أقدامي" للمنتجة عبير هاشم والمخرجة سندرا ماضي، في احدى ....

Address

El Achrafiyeh

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Huna Beirut - هنا بيروت posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Huna Beirut - هنا بيروت:

Share

من نحن

نحن هنا... وهنا لا جائحة تمنعنا من التواصل، ولا جائرة تمنعنا من التعبير. هنا بيروت. هنا لبنان. وهنا صفحاتنا البيضاء التي ستمتلئ نصوصاً وصوراً وأصوات.

هنا المدينة العتيقة مكاناً والمدينة المنهوبة زماناً. هنا تصدّعنا وانتشرنا. هنا تصدّعنا وانكفأنا. وهنا اعترضنا واعترضنا حتى صار الصوت مكتوماً وإن علا. وهنا علا الصوت في ١٧ تشرين ٢٠١٩ بعد ان خَفَت في مدن حولنا.

من هنا من زمان بيروت، من ايحاءاتها تأسس موقعنا. من هنا خرجت "هنا بيروت" من مخاض تجاربنا واهتماماتنا وقضايا قريتنا الكونية، ركنا إعلامياً منفتحاً على الاختلاف ومستقلاً بتمويل ذاتي ومساهمات مجانية.

إنها تجربة أو مجموعة محاولات، ليبقى لبعضنا وطن وهوية وصوت في الشأن العام، لأن الشأن العام شأن العامة، ولأننا مواطنون نبتنا في بيروت او حولها او حول همومها، ولأننا نشعر بحاجتنا إلى منصة.