Philippe Abou Zeid

20/07/2025

Hehe

19/07/2025

نساء السبعينات.. ماذا تلاحظون ؟

19/07/2025

10/07/2025

كتبت : انا ابنة مزارع وافتخر ... ماذا تقولون ؟

02/07/2025

قد تسطيع ان تربح كل المعارك الا معركتك مع الزمن فأنت خاسر لا محالة :
زوجان بريطانيان عادا بعد 60 سنة زواج الى حيث التقطا الصورة الأولى: بقي كل شيء على حاله في المنظر العام
أما هما فقد تغيرا جدا": كبرا في السن وتغيرت ملامحهما تغييرا" جذريا"
العبرة: لا شيء يدوم في الانسان لا الشكل ولا الصحة
تقدم العمر أكبر عدو للانسان
حتى المال لا يدوم
ليعيش الجميع كما يحبون ويرغبون دون الالتفات الى أي شيء.

منقول

25/06/2025

في هذا الشرق ننبض إيمان وننحت في الصخر ونرسم اشارة الصليب ومن يريدنا فهذا غنى له ومن لا يريدنا فهذه خسارة له. ومن قتلنا لن يدخل الجنة بل الجحيم الأحمر ومصيره الهلاك. نحن مسيحيون لا نقتل باسم الدين. نحن نحب باسم الدين كل الأديان ونتعايش مع كل الأديان ونغفر ونسامح لكننا لن نكون نعاجاً تأكلنا الأفاعي ... سنسحق رأسها كما سحقتها مريم العذراء وكما سحق القديس جاورجيوس رأس التنين.
وليعلم الجميع أننا مستعدون للموت من أجل إيماننا ولكن لن نقتل نملة من أجل مسيحنا... نموت من أجل أن تبقى الكنيسة وستبقى.

06/06/2025

يصور هذا النحت الآشوري، الذي يعود تاريخه إلى أكثر من 3000 عام، تقنية غوص مدهشة استخدمها الجنود الآشوريون: استخدام وسادة هوائية مصنوعة من جلد الماعز للتنفس تحت الماء.

لا يعكس هذا التكتيك المبتكر البراعة التقنية للحضارات العراقية القديمة فحسب، بل يعكس أيضًا قدرتها على تكييف بيئتها مع تكتيكات القتال. وهو مثال مبكر للتفكير العملي والاستخدام العسكري المتقدم.

اليوم، يتم عرض هذا العنصر التاريخي في المتحف البريطاني، مما يوفر نظرة ثاقبة على المعرفة والمهارات التي كان يتمتع بها الآشوريون.

31/05/2025

كركّلا: بوابة العبور من حاضرٍ مرير إلى زمنٍ جميل وعبره نحو مستقبل أكثر إشراقاً

في زمنٍ تطغى فيه التكنولوجيا والشاشات، وفي عصر الذكاء الاصطناعي والوقت المسروق من الآلة، ينبثق مسرح كركلا كنبضٍ حيّ يعيد إلينا سحر الإنسان وروح الحكاية. كركلا، الذي حمل اسم مدينة الشمس على كتفيه، جاب به أقاصي الأرض، ليعيد ضبط بوصلة الزمان والمكان.

لم يعد كركلا مجرّد مسرح أو رقص أو فن. لقد غدا تاريخاً يُروى في وطنٍ يفتقر إلى كتاب تاريخ. أصبح بوابة العبور من الحاضر إلى الماضي، حيث تلتقي الحكاية بالهوية.

"ألف ليلة وليلة"، عمل يفوق حدود الإبداع والمعايير الجمالية، تحفة فنية متقنة تمزج بين سحر "شهرزاد" لريمسكي كورساكوف وموسيقى البوليرو لموريس رافيل، حيث يلتقي الشرق بالغرب في حكاية تنسج الزمن، وتعود بنا إلى قلب جبل لبنان.

ومع مشهد الأرزة، تُختَتم الرحلة بلوحة تجسّد التاريخ، وتختصر هوية وطن.

كركلا ليس مجرد عرض، بل ذاكرة حية. مسرح اجتمعت على خشبته الآلهة، من زمن الرومان حتى قلب لبنان.

Caracalla Dance Theatre
فيليب أبو زيد
أيار 2025

18/05/2025

لا اعتقد ان الشعب اللبناني جاهز نفسياً لتخطي حاجز الطائفية .
الطائفية ان ازيلت من النصوص، باقية في النفوس.
لهذا التمسك بالطائف ، المناصفة ، الميثاق الوطني والعقد اللبناني الاجتماعي بعد سنوات من الاقتتال هو السبيل الوحيد لبقاء لبنان.

18/05/2025

04/05/2025

بكل انتخابات في ربح وفي خسارة.
المهم عند الرابح، يجرّب يستوعب غضب وحزن الخاسر ويجرّب يعتبرو تاني يوم الانتخابات ، مواطن ببلدية، الو حقوق والو واجبات.
والمهم عند الخاسر يتعلم من الخسارة، ويعرف تماماً مين صديقو ، ومين خصمو.. مين وعدو ووفي... ومين خلف الوعد.

بالانتخابات بيتعلم الشخص انو اقرب المقربين فين يكونوا الدّ الاعداء ، وانو احياناً كتير، شخص بعيد عنك، بيكون اوفى من اقرب صديق.

والاهم من كل شي، نتعلم نخدم لبنان من اي موقع كان. ما ننطر ربح او خسارة لنخدم الناس، ولا ننطر منصب لنكون فاعلين بالمجتمع ... يلي بيقدر يعمل فرق، رح يعمل فرق، لو من موقع زغير ... هيدي هيي الروح الوطنية يلي ناقصتنا بوطنّا.
ومبروك لكل فائز، ان شالله فوزك يكون لخدمة بلديتك ووطنك مش لخدمة مشروع او فئة او فريق

فيليب ابوزيد