Lebanese Forces - Jezzine

17/09/2025

برعاية صاحبي السيادة المطران مارون العمّار والمطران إيلي الحدّاد الموقّرين
تتشرّف منطقة جزّين في القوّات اللبنانية بدعوتكم للمشاركة في الذبيحة الإلهيّة التي تُقام لراحة أنفس شهداء المقاومة اللبنانيّة تحت عنوان "نجرؤ ليبقى لبنان"
الأحد 28 أيلول 2025 - الساعة 10:30 قبل الظهر
كنيسة مار تقلا - بكاسين

17/09/2025

صدر عن رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، البيان التالي:

بعدما أصبح موقف الحكومة واضحًا في شأن الملاحظات والتعديلات الواجب إدخالها على قانون الانتخاب الحالي، وبعدما كلّفت وزير الداخلية نقل هذه التعديلات والملاحظات إلى اللجنة النيابية الفرعية المكلّفة دراسة القانون، يبقى على رئيس اللجنة، نائب رئيس المجلس النيابي النائب إلياس بو صعب، أن يدعو إلى اجتماع في أقرب وقت ممكن، لأخذ ملاحظات الحكومة في الاعتبار والقيام بما يلزم، تمهيدًا لإجراء الانتخابات النيابية في مواعيدها من دون أي تأخير، لا سيّما أننا أصبحنا على مشارف بدء تسجيل المغتربين في الخارج.

17/09/2025

موقف اليوم:
17-9-2025

يتعامل البعض مع تصويت المغتربين في دوائرهم وكأنها مسألة تخصّ فريقا سياسيا أو طائفة معينة، وهذا خطأ فادح. ويتعامل آخرون معها على قاعدة مراضاة هذا أو مسايرة ذاك، وهذا خطأ أيضا. فتصويت المغتربين في دوائرهم شأنه شأن تصويت أي مواطن لبناني مقيم، وهو مسألة مبدئية يجب ان تكون أساسا محل إجماع وطني، لا انقسام بين مؤيد ومعارض، لأن المغتربين ينتمون إلى مختلف الطوائف، ومصلحة الجميع تقضي بإعادة وصلهم ببلدهم وقراهم لا إبعادهم نفسيا، بعدما أبعدتهم الظروف جغرافيا.

ويخطئ من يعتبر ان الانقسام حول تصويت المغتربين لـ128 نائبا يدخل في خانة الحسابات الانتخابية. فالحقيقة ان من يسعى إلى إقصائهم تحركه حسابات محض انتخابية، لأنه يخشى من تصويت كتلة لبنانية حرة ضد مشاريعه التي حولّت لبنان إلى مزرعة سلاح وفساد. أما من يدفع باتجاه مشاركتهم في الاقتراع، فحساباته لبنانية وطنية، قائمة على إعادة إنصاف من هجروا قسرا، وإشراكهم مجددا في الحياة الوطنية، بما يقرّبهم ويمهِّد لعودتهم إلى ربوعهم، لأنه حريص على كل لبناني، مقيما كان أم مغتربا.
وفي هذا السياق جاءت دعوة الدكتور سمير جعجع الشابات والشباب، خلال إحياء ذكرى شهداء المقاومة اللبنانية، إلى "البقاء في لبنان والعودة إليه، والتخطيط لبناء مستقبلهم داخله، لأن زمن تغييب دور الدولة ولّى، وقد دخل البلد في زمن الدولة الفعلية". في المقابل، هناك من يصرّ على إبقاء المغتربين مهجرّين، والمقيمين مهددين بالتهجير.

إن لبنان لا يمكن ان ينهض من كبوته المستمرة منذ عقود من دون توحيد جناحيه: المقيم والمغترب. لكن هناك من دلّت سياساته ان آخر همومه لبنان المقيم والمغترب، ويصرّ على مواصلة سياساته في تهجير المقيمين وقطع الطريق على عودة المغتربين.

والمدخل الأساس لعودة قلب لبنان هو سياسي، يبدأ بإشعار المغترب ان اقتراعه قادر على التأثير والتغيير، ولا ينتهي إلا بترسيخ الاستقرار الذي شكل انهياره العامل الرئيس لهجرتهم. إنها قضية مساواة وعدالة وحقّ، في مرحلة بدأ فيها لبنان يستعيد عافيته عبر بسط سلطة الدولة على كامل أراضيه للمرة الأولى منذ إقرار اتفاق الطائف.

ومن الخطيئة أن يتم التعامل مع اقتراع المغتربين وكأنه جزء من الانقسام السياسي، فيما مصلحة الشعب اللبناني يجب ان تكون فوق كل الانقسامات والترسيمات والخلافات. وكل من يميِّز بين المقيم والمغترب، إنما يقف ضد مصلحة لبنان واللبنانيين.

16/09/2025

يدعوكم مركز وادي بعنقودين في القوات اللبنانية - منطقة جزّين
للمشاركة في الذبيحة الإلهية لراحة أنفس شهداء البلدة في المقاومة اللبنانية

السبت 20 أيلول 2025، الساعة 5:30 بعد الظهر
كنيسة مار انطونيوس الكبير - وادي بعنقودين

كما سيوضع إكليل من الغار أمام نصب الشهداء الساعة 5:00 بعد الظهر

16/09/2025

صدر عن الدائرة الإعلاميّة في حزب "القوّات اللبنانيّة" البيان الآتي:

عمدت بعض وسائل الإعلام، في الأسابيع القليلة الماضية، إلى ضخٍّ مركَّزٍ لأجواء مجهولة المصدر، مفادُها أنّ "القوّات اللبنانيّة" تعمل على تأجيل الانتخابات النيابيّة، على الرغم من موقف "القوّات" الثابت برفض تأجيل أيّ استحقاق انتخابي، رئاسيًّا كان أم نيابيًّا أم بلديًّا واختياريًّا، وعلى الرغم من أطنان المواقف الواضحة المعالم التي تؤكّد ضرورة إتمام الاستحقاق النيابي في موعده.

وكان آخر هذه المواقف في كلمة رئيس الحزب، الدكتور سمير جعجع، في مناسبة شهداء "المقاومة اللبنانيّة"، حيث أكّد، بوضوحٍ وصراحة، أنّ "القوّات" لن تقبل، بأيّ شكلٍ من الأشكال، بتأجيل الانتخابات النيابيّة، وأنّ ثقافة التمديد قد سقطت مع الحقبة الجديدة التي دخلتها البلاد.

وقد تبيَّن لاحقًا أنّ مَن يريدون تأجيل الانتخابات النيابيّة، ويعملون ليل نهار لتحقيق ذلك، هم: محورُ الممانعة من جهة، والتيّار الوطنيّ الحرّ من جهة ثانية، وبعضُ المستقلّين الذين باتت حظوظهم في الفوز معدومةً، من جهة ثالثة.

كما تبيَّن أنّ هؤلاء جميعهم يشيِّعون الأكاذيب على لسان "القوّات اللبنانيّة". وفوجئنا، مثلًا، بمواقف أطلقها النائب سجيع عطيّة، إذ اعتبر أنّ "القوّات" لديها مصلحة في تأجيل الانتخابات لحسم مسألة اقتراع المغتربين. ولا ندري، صراحةً، من أين جاء بهذا الكلام، فيما "القوّات" تبذل كلَّ جهدها لإجراء هذا الاستحقاق النيابي في موعده.

ونؤكّد، بالمناسبة وبشكل واضح، أنّنا لن نقبل أيَّ تأجيل، وسندفع بكلّ قوّة إلى طرح كلّ ما له علاقة بالاستحقاق النيابي على الهيئة العامّة لمجلس النوّاب، للبتّ به باتّجاهٍ أو آخر.

وبكافّة الأحوال، سواء قَبِل الرئيس نبيه برّي بتحويل اقتراحات ومشاريع القوانين المتّصلة بإدخال تعديلات على قانون الانتخاب إلى الهيئة العامّة، أم لم يقبل، فنحن مع إجراء الانتخابات بالقانون النافذ حاليًّا.

16/09/2025

موقف اليوم:
16-9-2025

دخل لبنان مع انتخاب الرئيس جوزف عون وتكليف الرئيس نواف سلام مرحلة جديدة عنوانها إعادة الاعتبار لدور الدولة، فخرج البلد من الستاتيكو الذي شلّ عملها، ودخل في ستاتيكو جديد قوامه تمدُّد دور الدولة. ومن الطبيعي ان تكون أنظار الرأي العام مركزة على الخطوات الكبرى، من قبيل قرارات مجلس الوزراء في 5 و 7 آب و 5 أيلول، غير أن التفاصيل اليومية غير المرئية في إدارة الدولة لا تقلّ أهمية، إذ كانت هذه التفاصيل في المرحلة السابقة تُدار من الذراع الإيرانية، فيما اليوم أصبحت بيد الدولة، وهناك بناء تراكمي يحصل تدريجا في هيكلية الدولة برمتها.
وقد حولّت الممانعة مواقع الدولة إلى شكلية، وأمسكت بالدولة العميقة العسكرية والأمنية والقضائية والإدارية، أما اليوم فهذه المواقع عادت فعلية، وبدأ تحرير الدولة العميقة من هيمنة الممانعة وقبضتها. وهذا البناء لا يتمّ بكبسة زر، بل يحتاج إلى وقته، لأن ما سُلِب على مدى 35 عاما يستحيل استرداده بين ليلة وضحاها.
والأساس في هذا المشهد ان الفريق الممانع لم يعد قادرا على فرملة اندفاعة الدولة، وهذه الاندفاعة لا تقتصر على احتكار السلاح فحسب، إنما تشمل كل جوانب الدولة. وأقصى ما يستطيع هذا الفريق فعله هو إطلاق المواقف الفارغة الرافضة تسليم السلاح، بعدما سقط المنطق الذي ارتكز عليه سابقا بان سلاحه فتاك في مواجهة إسرائيل، فإذا به يتحوّل أداة فتك به وبالبلد معا.
والأساس أيضا أنه لا خوف على المرحلة الجديدة التي دخلها لبنان للأسباب الآتية:
- أولا، لأن المشروع الإقليمي الممانع انتهى، وبالكاد ستتمكّن إيران من الحفاظ على نظامها.
- ثانيا، لأن الكلمة الفصل للجغرافيا التي طوقّت الممانعة في لبنان بين إسرائيل وسوريا.
- ثالثا، لأن السلطة التنفيذية برمتها (رئاسة الجمهورية، رئاسة الحكومة، والحكومة) ماضية في عملية بناء الدولة، ولم تعد تتوقّف أمام ترهيب ولا تهديد.
بالمختصر: انتهى زمن الممانعة، وبدأ زمن الدولة.

15/09/2025

البطل حُرٌّ دائمًا.

١٥ أيلول، ذكرى اختطاف الرفيق

15/09/2025

موقف اليوم:
15-9-2025

الهدف الأساس من اغتيال الرئيس المنتخب بشير الجميل كان اغتيال المشروع الذي حمله، والمتمثِّل بقيام دولة حقيقية في لبنان، من أجل إبقاء الجمهورية اللبنانية مصادرة وملحقة بمشاريع خارجية، بعدما تحوّلت إلى ساحة مثالية لمحور الممانعة الذي استخدمها لتنفيذ مخططاته ومآربه.
فالاغتيال كان الوسيلة لتجميد الوضع اللبناني على عقارب ساعة الممانعة، إذ في كل مرة تقدّم فيها مشروع الدولة، كانت يد الممانعة بالمرصاد: من تسوية الطائف واغتيال الرئيس رينيه معوّض، إلى انتفاضة الاستقلال ولبنان أولا.

وبعد سنوات قليلة من حالة انعدام الوزن التي مرّت بها "القوات اللبنانية" إثر اغتيال مؤسسها، حمل الدكتور سمير جعجع مشعل المشروع نفسه، فتعرّض لشتى أنواع الحروب العسكرية والسياسية لمنعه من تحقيق حلم البشير بالجمهورية القوية. لكن مثابرته وصموده في مواجهة العواصف الإقليمية والمحلية قد أثمرا في نهاية المطاف بتحقيق حلم كل لبناني بدولة طبيعية، لا سلاح فيها خارج سلاح الدولة، ولا همّ يعلو على همّ مصلحة لبنان وشعبه.

وكما شكّل الشيخ بشير رأس حربة مشروع الدولة، كذلك شكّل الحكيم رأس الحربة نفسه، فانتصر هذا المشروع بعد 43 عامًا على اغتيال بشير. وكان لبنان وشعبه في غنى عن الفرص المهدورة والخسائر التي لا تحصى، إلا أنّ الظروف حينها كانت أقوى من قدرة اللبنانيين على مواجهتها.

لم يختصر بشير الجميل المشروع بشخصه، بل كان العمود الفقري للتوجُّه الذي تقاطعت عليه عدّة أحزاب وقوى وشخصيات. وعندما اغتيل سقط كل شيء، على الرغم من وجود مَن يمثِّل هذا التوجُّه. وكذلك الأمر مع سمير جعجع، إذ عندما اعتقل تجمّد كل شيء. والعبرة أن المجتمعات تحتاج دائمًا إلى "قاطرة" تقود مسيرتها، ووجودها لا يقلِّل بتاتًا من دور القوى الأخرى، التي من دونها أيضًا لا يمكن لأي مشروع أن يبلغ أهدافه، إلا أنّ القاطرة تبقى شرطًا وجوديًّا وأساسيًّا لتعبيد الطريق نحو الهدف المنشود.

فالمؤسسة التي أنشأها الشيخ بشير الجميل وقاد عبرها المواجهة لتحقيق حلم الجمهورية، أعاد الدكتور سمير جعجع بناءها ومأسستها، وعبرها أعاد الاعتبار للجمهورية نفسها.

والعبرة أخيرًا، وتكرارًا، تكمن في ضرورة وجود أحزاب منظّمة وقوية، تشكِّل العمود الفقري للمجتمع، والرافعة لمشروع الدولة الذي يبقى وحده الضمانة للّبنانيّين جميعهم.

15/09/2025

نظّم مركز وادي بعنقودين في منطقة جزّين في القوّات اللبنانيّة حفلاً لمناسبة انطلاق العام الدراسي الجديد، في ساحة المركز، حضره أهالي البلدة وأبناؤهم.

تخلّل الحفل توزيع حقائب مدرسية وقرطاسية على طلاب البلدة، دعمًا وتشجيعًا لهم مع بداية السنة الدراسية. كما تخلل الحفل فقرات ترفيهية والعاب وموسيقى للأطفال، إضافة إلى ضيافات قروية.

وأكد المنظمون أن هذا النشاط يندرج في إطار رسالة المركز الاجتماعية والإنسانية إلى جانب رسالته الوطنية، وحرصه الدائم على الوقوف إلى جانب أبناء البلدة، ولا سيما الأجيال الناشئة، بما يعزز روح التضامن والتلاقي.

15/09/2025

في كلّ أوّل أحد من شهر أيلول، ومنذ سنوات عديدة، تحتفل "القوات اللبنانيّة" في معراب بقدّاسها السنوي تكريماً لشهدائها. وهذا العام كان القدّاس في ٧ أيلول ٢٠٢٥.

لم يجد النائب جبران باسيل أفضل من هذا التاريخ ليقوم بجولة سياحيّة سياسيّة في جرد كسروان، وطبعاً مصطحباً معه، كما عادته في كلّ مكان وزمان، مؤسّس "التيّار الحرّ" الرئيس العماد ميشال عون.

وبما أنّه لا بدّ من إلقاء الكلمات في هكذا مناسبات، فقد ألقى باسيل خطاباً فيه فكرة واحدة صحيحة، وهي أنّ كسروان تستقبل كلّ الناس فاتحةً ذراعيها كما "يسوع الملك" و"سيّدة حريصا".

أمّا باقي خطاب باسيل، كما كلّ خطاباته، لا يعدو كونه استنساخاً لشعارات "الجنرال" المؤسّس في السنوات ما بين ١٩٨٨ و١٩٩٠.
هل تذكرون خطابات "الجنرال" في تلك المرحلة وما كان فيها مِن نَبشٍ للقبور واختراع قصص عن "مقابر جماعيّة" واختراع أوهام عن "براميل مُشِّعَة" وما كان في هذه الخطابات مِن شيطنة للشهداء الذين دافعوا عن تراب هذا الوطن منذ ما قبل العام ١٩٧٥، خطابات تنكّرت لصمود الأبطال الذين حافظوا على "المنطقة المحرّرة" التي احتضنت وحدها الدولة والجيش اللبناني والتي أراد "العماد ميشال عون" السيطرة عليها دون غيرها من المناطق اللبنانيّة؟
فهو لم يكن قادراً على تحرير بيروت ولا الجبل ولا الجنوب ولا البقاع ولا طرابلس ولا الشمال مِن قوى الأمر الواقع فيها، فكان قرار "جحا" "التَمَرجل" والقضاء على "أهل بيته" فَتَسَبَّبَ بكوارث دفع ثمنها كلّ أبناء "المنطقة الحرّة" يومها قتلاً وتدميراً وتهجيراً الى كندا وغيرها.
هل تتذكّرون؟

هل تتذكّرون كيف انتهت الفترة الأولى لوجود العماد ميشال عون في قصر بعبدا الى "جحيمٍ" في العام ١٩٩٠، تماماً كما انتهت فترة حكمه الثانية في "جهنّم" في العام ٢٠٢٢؟

النائب جبران باسيل نسخة "طبق الأصل" أو نسخة متطوّرة عن "عمّه" و"مورِّثِه" العماد ميشال عون.

ففيما كان سمير جعجع في قدّاس الشهداء واقفاً على المنبر يلقي كلمة "رجل الدولة"، الكلمة العميقة الرصينة النابعة من الوجدان التاريخي، ومتحدّثاً عن خريطة الطريق الى المستقبل المزدهر، وصولاً الى مخاطبة "الشريك" الشيعي ومدّ اليد إليه للعودة الى الوطن لأننا شعبٌ واحدٌ وأخوةٌ وشركاء في بناء دولتنا ومصيرنا ومستقبلنا،
في هذا الوقت بالذات كان النائب باسيل يتكلّم عن قصّة "ربطة الخبز" المغلوطة منذ خمسين سنة، ويتباهى بسدودِه "المفخوتة" التي دُرِسَت وهُندِسَت ونُفِّذَت في عهده وتحت إشرافه والتي كلّفت جيوب اللبنانيّين مئات ملايين الدولارات ولم "تَسدّ" ولم تُجَمِّع نقطة ماء واحدة مِن المسَيلحَة الى بَلعا الى جنّة الى بقعاتة كنعان وكفرتيه....
طبعاً طبعاً، لم تنجح هذه السدود لأنّ "شباب القوات" كانوا يأتون بجرّافاتهم ليدمّروا ليلاً كلّ ما بناه باسيل وفريقه في النهار !!

عشر نصائح نوجّهها بصدق الى النائب جبران باسيل:
١- لا تتكلّم بشعارات "عمّك العماد" القديمة لأنّها شعارات غوغائيّة بالية ولم تعد تصلح لهذا الزمن.
٢- لا تتكلّم عن الماضي لأنّك لم تكن فيه.
٣- لا تتكلم عن دفاعك وعن صمودك في زحله لأنّك لم تكن موجوداً.
٤- لا تتكلم عن سدودِك لأنّها فضيحة.
٥- لا تتكلم عن الكهرباء وعن جو صدّي لأنّه "صَدَّ" كلّ محاولاتكم الفاشلة للنيل منه.
٦- لا تتكلم عن انجازاتك لأنّها خرافات وأضغاث أحلام.
٧- لا تتكلم عن إعادة ودائع الناس وقد طارت في عهد "عمّك".
٨- لا تتكلم عن الزبائنية في التوظيفات وقد استأثَرتَ انت وحدك بكامل الحصّة المسيحيّة في الدولة في عهد "عمّك".
٩- لا تتكلم عن الحفاظ على القانون والمؤسّسات وقد استَبَحتَ القانون واستوليت على المؤسّسات في عهد "عمّك".
١٠- لا تتكلم في اليوم الذي يتكلم فيه سمير جعجع لأنّ .....

في كلّ أوّل أحد من شهر أيلول، ومنذ سنوات عديدة، تحتفل "القوات اللبنانيّة" في معراب بقدّاسها السنوي تكريماً لشهدائها. وهذا العام كان القدّاس في ٧ أيلول ٢٠٢٥. لم يجد ال...

14/09/2025

صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، البيان الآتي:

أورد موقع "بيروت Review" خبرًا مفاده "مشاهدة رئيس جمعية المصارف سليم صفير خارجًا من إحدى صالات مطار "نيس" الفرنسي ترافقه النائب ستريدا جعجع"، وأنّ "القوات شكلت سدًّا منيعًا بوجه أي مشروع لإعادة هيكلة القطاع المصرفي".

والمؤسف أنّ هذه المواقع التي تنبت كالفطر تفتقر إلى أدنى معايير المهنية، إذ بدلا من أن تراجع أو تستقصي، تلجأ إلى الفبركة بهدف التشويش والتشويه ولفت الأنظار.
إن ما يستدعي تأكيده بالوقائع هو الآتي:
⁃ أولاً، التقت النائب جعجع بالسيد صفير مصادفة في الطائرة، حيث كانت متوجهة إلى مدينة "كان" الفرنسية للمشاركة في حفل زفاف حفيدة المرحوم أنطوان الشويري.

⁃ ثانيًا، إنّ القاصي والداني يعلمان أنّ "القوات اللبنانية" شكلت رأس حربة في مسألة إعادة هيكلة القطاع المصرفي، وأن جميع النواب يدركون دورها في الدفع نحو إقراره وبالسرعة اللازمة.

وبما أنّ الواقعة الأولى خاطئة، والواقعة الثانية كذلك، فهذا يعني أنّ هدف هذا الموقع هو التشويه والافتراء. وعليه، ستتقدّم "القوات اللبنانية" بدعوى ضدّه بتهمة الكذب والافتراء.

14/09/2025

كلمة رئيسة مكتب النشاطات هنادي متري خلال العشاء السنوي لمنطقة جزين