28/09/2025
ثلاثة شباب… ثلاث قصص متشابهة، يجمعها رقم واحد: 303.
منذ لحظة اعتقالهم الأولى، تغيّر مسار حياتهم. كل واحد منهم عاش دائرة لا تنتهي: حاجز عسكري، إهانات، توقيف 24 ساعة أو أكثر، ثم إفراج بلا دليل… فقط لأن “إشارة 303” ما زالت معلّقة على أسمائهم.
🔹 الأوّل… بريء بقرار محكمة، لكن الضرب والتوقيف تكرّر كلما مرّ على حاجز.
🔹 الثاني… احتُجز عشرة أيام لمجرّد أنه أراد السفر لإجراء عملية لابنه.
🔹 الثالث… فقد عمله أكثر من مرة، لأن كل غياب قسري بسبب التوقيف يجعله مرفوضًا عند أصحاب العمل.
القصص مختلفة… لكن الوجع واحد:
حياة معلّقة بقرار ظالم، يقلب مستقبلهم إلى سجنٍ مفتوح، رغم أن الدولة أعلنت أكثر من مرة إلغاء وثائق الاتصال… إلا أن الواقع شيء آخر.
📢 شهاداتهم تذكير صارخ بأن العدالة لا تتحقق بالشعارات. العدالة تتحقق عندما يعيش كل شاب بكرامة، بلا خوف من حاجز أو ورقة أمنية.
—
⚠️ ملاحظة: النص مولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على شهادات حقيقية.
#303