
24/09/2025
😱 نورهان لقت نفسها فجأة محطوطة قدام أمر واقع..
أبوها أصرّ إنها تتجوز قاسم، الشاب اللي في غيبـ.ـوبة! 🛌
رغم توسلاتها واعتراضها، قال لها:
"الجوازة دي هتتم يعني هتتم.. والفرح الخميس الجاي."
يوم الفرح.. كانت واقفة بفستانها الأبيض، قلبها بيتقطع 💔
قدامها عريسها اللي نايم مش دريان بالدنيا!
وفجأة دخل عليها حماها وقال:
"خلي بالك منين يا بنتي.. أني واثق إنك قدم السعد على ولدي، وهيقوم من الغيبـ.ـوبة دي قريب."
نورهان واقفة مرتبكة، مش قادرة ترد..
بس جواها غضب: إزاي يرميها في مصير مجهول زي ده؟! 😔
لكن مع مرور الأيام، ومع كل لحظة قضتها جنب قاسم،
بدأ قلبها يلين.. 🥺
وبدأت تحس إن دورها مش بس زوجة مجبورة..
لكن ممكن تكون سبب في شفاءه.
دخلوا المستشفـ.ـى وبدأت رحلة العلاج…
نورهان قررت تمسك إيده، وتحضنها بين إيديها،
ولأول مرة حسّت بالدفا والاحتواء 🫶
وبصوت مرتعش قالت:
"يا قاسم، أنا هفضل سند ليك لحد ما ترجع زَيّ الأول."
لكن فجأة… 😨
دخلت الممرضة، ومعاها أول حقنـ.ـة في كورس العلاج،
نورهان ركزت على اسم الحقنة وسألتها باهتمام عن الجرعات…
الممرضة ردت بجملة قصيرة، لكن عينيها كانت بتزوغ بطريقة غريبة! 👀
وهنا بدأ الشـ.ـك يتسلل لقلب نورهان…
.. يتبع 👇👇
باقي الرواية كاملة في التعليقات ⬇️♥️