امي الغالية

امي الغالية ‏أمي بصحة جيدة
من هو العالم كي أحزن لأجله؟
If my mother is health

وراء كل خطوة جميلة دعوة أم ♥️
13/12/2025

وراء كل خطوة جميلة دعوة أم ♥️

الشخص الوحيد الذي من الممكن أن أخسر أي شيء على وجه الأرض لأجله، هي أمي.الإنسانة الوحيدة الذي يُعاديها فهو يُعاديني، ومن ...
13/12/2025

الشخص الوحيد الذي من الممكن أن أخسر أي شيء على وجه الأرض لأجله، هي أمي.
الإنسانة الوحيدة الذي يُعاديها فهو يُعاديني، ومن يحبها فقد ملك قلبي.

هي أكثر شخص صابر وراضي وطيب بشهادة الجميع، أُمي هي أفضل أم في الدنيا، لا أحد مثل أمي، وأنا فخورة أنني أبنة لتلك المرأة العظيمة.♥️

♥️♥️♥️♥️
12/12/2025

♥️♥️♥️♥️

" أمّا عن أُلأم فلا اقتباس ينصفها، و لا كُتب تكفي للحديث عنها، هي الفضلُ، هي الخيرُ، هي الكُلُّ."❤️✨هي أمي وأماني ومأمني...
12/12/2025

" أمّا عن أُلأم فلا اقتباس ينصفها، و لا كُتب تكفي للحديث عنها، هي الفضلُ، هي الخيرُ، هي الكُلُّ."❤️✨

هي أمي وأماني ومأمني وايماني وراحتي وروحي وجنتي

‏"كلُّ الديونِ جزاؤها متيسّرٌلكنَّ دَيْنَ الأمِّ من يقواهُ "؟
09/12/2025

‏"كلُّ الديونِ جزاؤها متيسّرٌ
لكنَّ دَيْنَ الأمِّ من يقواهُ "؟

أمي هي الفضل ..هي الخير..هي الكل❤️
09/12/2025

أمي هي الفضل ..هي الخير..هي الكل❤️

اللهم احفظ أمي وابعد عنها ما يؤذيها🙏❤️
08/12/2025

اللهم احفظ أمي وابعد عنها ما يؤذيها🙏❤️

لم تكن زينب يومًا تعرف شكل السماء أو لون الطرقات، لكنها كانت تشعر بأن الحياة تُعاملها بخشونة أكبر من قدرتها على الاحتمال...
02/12/2025

لم تكن زينب يومًا تعرف شكل السماء أو لون الطرقات، لكنها كانت تشعر بأن الحياة تُعاملها بخشونة أكبر من قدرتها على الاحتمال.
وُلدت مختلفة… وفي بيت لا يرى إلا المظهر الخارجي، تحوّلت حياتها إلى سلسلة من الجراح الصامتة.

كانت شقيقاتها يتباهين بجمالهما أمام الجميع، بينما تُترك زينب في الظل، تُعامل وكأن حضورها عبء إضافي على العائلة.
رحلت والدتها وهي ما تزال طفلة، ومنذ ذلك الحين تبدّل والدها، فأصبح قاسيًا، لا يناديها باسمها، ولا يسمح لها بالجلوس مع باقي أفراد البيت، وكأن وجودها خطأ لا يغتفر.

وحين بلغت الواحدة والعشرين، جاء اليوم الذي لم تنسَه ما حييت…
دخل والدها غرفتها وألقى في حجرها قطعة قماش، ثم قال بلهجة حادة:
"غدًا ستتزوجين."

لم تفهم… لم تستوعب… لكن الجواب جاء سريعًا:
زوجها سيكون رجلاً فقيرًا يتواجد قرب المسجد. هكذا… بلا رأي ولا اختيار.

وفي صباح اليوم التالي، تمّت مراسم زواج مختصرة، وسط همسات واستهزاء البعض.
دُفعت نحو زوجها الجديد يوسف، الذي قادها بهدوء إلى كوخ صغير عند أطراف القرية.
لم يكن المكان كبيرًا، لكنه كان آمنًا… وكانت للمرة الأولى تشعر أن أحدًا يعاملها بلطف.

في تلك الليلة، صنع لها الشاي بنفسه، أعطاها معطفه لتدفأ، وجلس قرب الباب كأنه يحرس قلبها قبل جسدها.
خلال الأيام التالية، بدأ يصف لها تفاصيل العالم بكلمات جميلة: الشمس، الأشجار، أصوات الطيور… حتى شعرت أنها تراها من خلال صوته.
بدأت تضحك… بدأت تحلم… وبدأ قلبها يُفتح للحياة من جديد.

وذات مساء، سألته بخجل:
"هل كنتَ شحاذًا دائمًا؟"
تردد، ثم أجاب بصوت منخفض:
"لم أكن هكذا دائمًا…"
ولم يزد حرفًا.

مرّت الأيام… إلى أن جاء اليوم الذي خرجت فيه وحدها إلى السوق، مستعينة بخطوات حفظتها جيدًا من تعليماته.
لكن فجأة، أمسكت يدٌ بساعدها بقسوة، وجاءها صوت تعرفه جيدًا:
"أيتها العمياء… ما زلت تعتقدين أنك زوجة لذلك الفقير؟!"

كانت شقيقتها أمينة.
رغم الألم، ردّت زينب بثبات:
"أنا مرتاحة."

ضحكت أمينة بسخرية ثم همست:
"لو كنتِ تبصرين… لعرفتِ أن زوجك ليس فقيرًا كما تظنين، بل هو…"

الباقي في أول تعليق 👇

طلّقني زوجي ليتزوج أختي الصغرى. وبعد أربع سنوات، رأى الطفل الواقف خلفي… فشحب وجهه كمن رأى شبحًا.في اليوم الذي أخبرني فيه...
01/12/2025

طلّقني زوجي ليتزوج أختي الصغرى. وبعد أربع سنوات، رأى الطفل الواقف خلفي… فشحب وجهه كمن رأى شبحًا.

في اليوم الذي أخبرني فيه مارك أنه سيرحل، شعرتُ وكأن الأرض قد انشقت تحت قدمي.
لم يُرد الطلاق فحسب—بل أراد الزواج من إيميلي، أختي الأصغر.

عشنا ثمانية أعوام في زواجٍ ظننته ثابتًا… بيتٌ في بورتلاند بولاية أوريغون، وحياةٌ كنت أرى فيها قدرًا من الطمأنينة.
أما إيميلي، فكانت تصغرني بخمس سنوات، مرحة، خفيفة الروح، من ذلك النوع من النساء اللواتي يلتفت إليهن الجميع بلا مقاومة.
ولطالما اعتقدت أن زوجي محصّنٌ من هذا النوع من السحر… حتى خانتني الحياة.

كانت الخيانة مزدوجة:
ليست انهيار زواجي فحسب، بل شرخًا عميقًا في عائلتي.
رجاني والداي ألا أفتعل ضجة، وأن «أتفهّم» أن الحب معقّد.
وتمتمت أمي بأن «الأمر كله داخل العائلة»، وكأن هذا المسخ يخفف الجرح.

حزمت أغراضي بهدوء، قدّمت أوراق الطلاق، واختفيت في شقة صغيرة من غرفة واحدة في الجهة الأخرى من المدينة.

مرت السنوات الأربع التالية كدرسٍ قاسٍ في الصبر والتحمّل.
عملتُ نوبات مزدوجة كممرضة في مستشفى سانت ماري، أحاول أن أستعيد منّي ما تمزّق.
أصدقائي ألحّوا عليّ لأعود إلى الحياة وأواعد رجالًا آخرين… لكني لم أستطع.
كنت خائفة من أن يُعاد فتح الجرح.

ثم ظهر في حياتي عزائي الوحيد…
طفل.

صبي صغير اسمه جاكوب.

لم يعرف أحد بوجوده سوى بضع صديقات من العمل.
حميته ككنزٍ مخفي، ربّيته بصمتٍ وعزمٍ وقلبي يخبرني دائمًا:
هذا الطفل… هو تعويضي عن كل ما فقدته.

وفي ظهيرة خريفية هادئة… جاء القدر ليُعيد فتح الباب الذي ظننته مغلقًا.

كنت قد أخذت جاكوب إلى السوق الشعبي. خرجنا نحمل كيسًا من التفاح عندما سمعت من يناديني:

«كلير؟»

التفتُّ… وهناك كان مارك.
يمسك بيد إيميلي بثقة الأزواج، لكن عينيه لم تكونا عليها.
كانتا على جاكوب.

كان جاكوب قد خرج من خلفي ممسكًا بشاحنة صغيرة بلاستيكية.

لن أنسى ما حييت كيف تغيّر وجه مارك:
اللون الذي غادره، الفك الذي شدّ، اليد التي تراخت من يد إيميلي.
لم ينظر إليّ كمن يصادف طليقته…
بل كمن يرى شيئًا كان يظنّه مستحيلًا.

كان يحدّق في جاكوب…
وكأنه رأى شبحه الشخصي.

في تلك اللحظة أدركت شيئًا واحدًا:
الماضي لم ينتهِ.
ولم يقل كلمته الأخيرة بعد…

👇👇
— وبقية القصة في أوّل تعليق… وهناك ستنكشف الحقيقة التي هزّت بورتلاند بأكملها.

كنت أعلم أن زوجتي السابقة ستتزوج رجلاً فقيرًا، فقررت الذهاب للسخرية منها… لكن حين رأيت العريس، عدت إلى المنزل وبكيت طوال...
30/11/2025

كنت أعلم أن زوجتي السابقة ستتزوج رجلاً فقيرًا، فقررت الذهاب للسخرية منها… لكن حين رأيت العريس، عدت إلى المنزل وبكيت طوال الليل…

كنتُ وأناطونيو (أنتونيا) في علاقة حب امتدّت لأربع سنواتٍ أيام الجامعة. كانت طيبة، صبورة، تحبّني بلا شروط، ولا تُجادل في تفاصيل تجعل غيرها يغضب. وبعد التخرج، حصلتُ سريعًا على وظيفة ذات راتب مرتفع في شركة أجنبية، بينما ظلت هي أشهرًا بلا عمل، ثم وجدت أخيرًا وظيفة بسيطة كموظّفة استقبال.

وقتها… كنت أظن أن لي الحق في أن أختار “الأفضل”.

تركتها من أجل ابنة المدير—امرأة كنت أظن أنّها ستفتح لي أبواب الرفعة سريعًا. أتذكّر جيدًا يوم انفصالنا… كانت تبكي بلا توقف، بينما قلبي كان أبرد من الرخام.
لم أهتمّ.
كنتُ أرى أنها “أقلّ” مما أستحق.

بعد خمس سنوات… أصبحتُ مساعد مدير قسم المبيعات.
ولكن زواجي الجديد لم يكن كما تخيلت يومًا.

زوجتي الحالية لم تكن تكفّ عن احتقاري، ولم تتوقف لحظة عن انتقادي لأن راتبي “متواضع”—رغم أنني كنت أعمل في شركة والدها.
كنتُ أمشي على قشر البيض كل يوم، حذرًا من غضبها… وغضب أبيها معها.

وفي يومٍ ما، وصلني خبر عن أنطونيو.
كانت ستتزوج.

أخبرني أحد الأصدقاء وهو يضحك باستخفاف:
— "أتدري بمن سترتبط؟ بعاملٍ لا يملك قوت يومه! يبدو أنها لا تعرف اختيار الرجال!"

ضحكتُ في داخلي باحتقار. في مخيلتي، صورتها بفستان عرس رخيص، متعبة، منهكة، تحمل على وجهها آثار سنوات الشقاء.

قررت أن أذهب إلى زفافها—لا لأبارك، بل لأُضحك نفسي قليلًا… ولأُثبت لها كم أخطأت حين تركتني.

في يوم الحفل، ارتديتُ أفخم ما لديّ، ووصلت بسيارة فارهة استعراضية. وما إن دخلت الفناء حتى التفتت الأنظار كلّها إليّ.
كنت أشعر بالتفوّق… بالغطرسة… بالنصر.

لكن بعدها بثوانٍ فقط… رأيت العريس.

كان يرتدي بدلة بسيطة، لا شيء فيها يلفت النظر… لكن وجهه—وجهه ضربني مثل صاعقة.

كان مألوفًا… مألوفًا لدرجة أرعبتني.

اقتربتُ خطوة بخطوة… قلبي يتسارع كأنه يركض.

وحين أصبحت قريبًا بما يكفي لرؤية ملامحه بوضوح… أدركت الحقيقة.

لقد كان هو…
الشخص الأخير الذي توقّعت أن أراه بجانبها يومًا.

وتوقّفت أنفاسي.

أما الصدمة الحقيقية… فستجدونها في أوّل تعليق 👇

بعد سنوات طويلة من الحياة المشتركة… جلس الزوج أمام زوجته وهو يحمل قرارًا غيّر ملامح وجهه.عاد من عمله ذلك اليوم بنبرة غري...
30/11/2025

بعد سنوات طويلة من الحياة المشتركة… جلس الزوج أمام زوجته وهو يحمل قرارًا غيّر ملامح وجهه.
عاد من عمله ذلك اليوم بنبرة غريبة، وحين سألته إن كان يريد الغداء… ردّ بحزم غير معتاد:
– لا… بدي أحكي معك بشي مهم.

تنفّس بعمق وقال لها:
– أنا قدمت كل اللي بقدر عليه خلال السنين الماضية… بس بصراحة وصلت لمرحلة ما عاد أقدر أكمل فيها. الأولاد كبروا، وأنتم قادرين تعتمدوا على نفسكم… وأنا قررت أكمّل حياتي بعيد عنكم. وراح أترك لكم كل اللي تحتاجونه.

كانت تجلس أمامه بثبات، رغم أنها تعرف في داخلها إنه بات يرى غيرها…
ورغم ذلك لم تدافع عن نفسها، بل قالت له بهدوء:
– بدي منك طلب واحد بس… لأول مرة بطلبه منك.

استغرب وسألها:
– شهر كامل؟ ليش؟ شو بدك يصير خلاله؟

قالت بصوت منكسر:
– بس هذا الطلب… واعتبره مكافأة نهاية الخدمة.

تردد قليلًا، ثم قال:
– حسنًا… شهر واحد فقط.

قالت:
– الله يجزيك الخير… لكن خلال هالشهر بدي إياك تتغدى معنا كل يوم، وبعد الغداء تشيلني على إيديك وتوصلني لغرفتي… وبعد الشهر اعمل اللي بدك إياه.

تفاجأ من غرابة الطلب وسألها:
– ليش؟
لكنها اكتفت بقولها:
– أنت وعدتني… وما بدي شي غيره.

أقنع نفسه أن الموضوع بسيط طالما أنه لشهر واحد فقط…
وفي اليوم التالي… عاد على وقت الغداء، وحين دخل البيت نظر… ........ يتبع

الباقي في أول تعليق 👇

انا اسمي (نجاة) .. مطلقه .. اطلقت وانا عندي ١٨سنه.. ايوه .. علشان اتجوزت عندي١٦سنه وبعد تاني سنه جواز بقيت بحمل لقب مطلق...
30/11/2025

انا اسمي (نجاة) .. مطلقه .. اطلقت وانا عندي ١٨سنه.. ايوه .. علشان اتجوزت عندي١٦سنه وبعد تاني سنه جواز بقيت بحمل لقب مطلقه وانا لسه موصلتش العشرين.. طبعا اهلي الي فرضو عليا الجواز في السن ده علشان بابا قال معندناش بنات تقعد من غير جواز .. اول ما تكمل ١٦سنه ويجي لها عريس مناسب تتجوز فورا
سمعت كلام اهلي واتجوزت جواز صالونات .. مكونتش بحب جوزي
طبعا .. فرق بيني وبينه ٣٠سنه يعني انا ١٦وهو ٤٦ سنه يعني بالعربي مفيش اي تفاهم بيني وبينه.. عيشت معاه سنتين خلفت فيهم بنوته وبعدها مبقيتش قادره اتحمل معاملته ليا ييعني مش كفايه فرق السن الكبير لكن كمان بيضربني ويشتمني لحد مزهقت وطلبت الطلاق
طبعا اهلي كانو رافضين الطلاق بيقولو معندناش بنت تطلق.. بس انا خلاص جبت اخري.. وفعلا اطلقت
ابويا متقبلش الموضوع .. قال لي ولا اعرفك ولا تعرفيني .. خودي بنتك وروحي شوفي لك مكان تعيشي فيه.. ماما عيطت واترجته يسيبني اعيش معاهم لكن هو كان مصمم علي رايه
اخدت بنتي ومشيت مش عارفه اروح فين
روحت عند خالتي .. اتحملتني اسبوع بالعافيه وبعد كده جوزها وولادها اشتكو .. قالو لها مش واخدين راحتنا في بيتنا هو احنا ناقصين تجيبي لنا بنت اختك وكمان معاها بنت صغيره؟
مشيت من عند خالتي .. كان معايا شويه فلوس علي دهب بسيط بيعته واجرت شقه صغيره جدا في حي شعبي ودورت علي شغل واشتغلت بياعه فيمحل ملابس ووديت بنتي حضانه علشان اقدر اروح شغلي.. وقولت انا هعيش واربي بنتي ومش هحتاج مساعده من حد
عرفت امي مكاني وبقت تيجي تشوفني وتطمن عليا من ورا ابويا.. بابا خلاص اعتبرني ميته وقال لها انا خلاص معنديش بنت اسمها نجاة.. وخالتي كمان كانت بتيجي تسال عليا وعلي بنتي.. حسيت معاهم ان لسه ليا اهل انا وبنتي
فضلت عايشه انا وبنتي سنين ولما ابويا مات امي حاولت معايا اني اروح اعيش معاها بس انا خلاص اتعودت اني عايشه مع بنتي ومدرستها وشغلي في المكان ده يعني مش مضطره انقل حياتي كلها مكان تاني
وبنتي كمان صحابها ومدرستها وحياتها هنا
انا عيشت محرومه من حب الاب بسبب ذنب معملتوش.. ابويا عمره ما وقف جنبي ولا حسسني بالامان والحب .. كان الحب بالنسبه له انه ياكلنا ويشربنا ويجوزنا .. هو ده الحب..وامي كمان ست طيبه ومغلوبه علي امرها بس عمرها ما صاحبتنا ولا فكرت تقرب من بناتها
علشان كده انا قررت اعامل بنتي عكس المعامله دي .. عوضتها عن غياب ابوها وخليتها تحس بحب الام والاب.. انا كنت امها وابوها واخوها .. مكونتش حرماها من اي حاجه اتمنيتها وكنت مصحباها .. انا وهي كاننا اتنين اصحاب مش ام وبنتها
انا كنت قريبه منها في السن.. الناس كانو بيفتكروني اختها الكبيره وبيستغربو لما يعرفو اني امها
بنتي اول موصلت تالته ثانوي بدات تتغير وتحس انها عايزه تحب وتتحب زي باقي البنات .. ومكانتش بتخبي عني حاجه وانا كنت بنصحها دايما انها تختار االانسان الصح الي يستحق حبها .. الشخص الصادق الي ميضحكش عليها ولا يخدعها.. وهي كانت بتسمع كلامي
في يوم قالت لي انها اتعرفت علي شاب كويس جدا وهي مبسوطه .. قولت لها اني لازم اتعرف عليه علشان ابقي مطمنه علي بنتي... قالت لي بين يا ماما مش دلوقتي احنا لسه في بدايه التعارف.. بعدين نبقي نتعرف علي اهله وانتي تتعرفي عليه
قولت لها ماشي بس متخبيش عليا اي حاجه لازم تعرفيني كل كلمه يقولها لك واكون معاكي في كل خطوه.. قالت لي ايوه ياماما انتي صاحبتي وعمري ما هخبي عنك حاجه.. متخافيش ياماما انا مش هعمل حاجه تضايقك .. انا بس اكمل السنه دي وادخل الجامعه وهو يجي يتقدم لي علي طول ونتخطب
وفعلا اول ما خلصت امتحانات قالت لي ان (محمد) عايز يجي يقابلني.. قولت لها اهلا وسهلا جايين امتي؟ .. قالت لي هو جاي الاول لوحده يتعرف عليكي وبعدها يبقي يجيب اهله
اول مشوفته اتصدمت...يتبع 👇
يتبع القصة كاملة اول تعليق⤵️

Address

Tripoli

Telephone

+353899879868

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when امي الغالية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category