10lebanon

10lebanon موقع إلكتروني إخباري إجتماعي بيئي وأدَبي موقع إلكتروني إخباري, إجتماعي, أدَبي, وبيئي

نبارك لبطل طرابلس صهيب جعلوك" تحقيقه المركز الأول في بطولة لبنان لكرة الطاولة “البينج بونج” 🏓، والتي تجمع أبرز اللاعبين ...
17/08/2025

نبارك لبطل طرابلس صهيب جعلوك" تحقيقه المركز الأول في بطولة لبنان لكرة الطاولة “البينج بونج” 🏓، والتي تجمع أبرز اللاعبين من مختلف المناطق اللبنانية للتنافس على أعلى المستويات.
نشكر صهيب على جهوده وروحه الرياضية العالية، وفخرنا كبير بك وبإنجازك الذي يرفع اسم طرابلس عاليًا 🌟.
كل التوفيق له في مسيرته القادمة، ونأمل أن يكون قدوة لكل شباب مدينتنا الطامحين للتفوق والنجاح 💪

مطعم Chez Gassيعتذر من طرابلس وأهلها
15/08/2025

مطعم Chez Gass
يعتذر من طرابلس وأهلها

عاد القسم الشرعيفي دار التربية والتعليم الإسلامية بحلته وبإدارته الجديدتين بإشرافالأستاذ
15/08/2025

عاد القسم الشرعي
في دار التربية والتعليم الإسلامية بحلته وبإدارته الجديدتين بإشراف
الأستاذ

 #لبنان  #السجون     #المظلومين
15/08/2025

#لبنان #السجون
#المظلومين

وما زالت الثورة السورية تنزف إلى الآن !إن الروح التي أزهقت اليوم هي وصمة عار جديدة على جبين السلطة……..نعم ، مرة أخرى، يك...
14/08/2025

وما زالت الثورة السورية تنزف إلى الآن !

إن الروح التي أزهقت اليوم هي وصمة عار جديدة على جبين السلطة……..

نعم ، مرة أخرى، يكتب الإهمال الرسمي فصلًا جديدًا من فصول العار في ملف السجون اللبنانية. سجين سوري، كان في السجن الاحترازي، يلفظ أنفاسه الأخيرة بسبب انعدام الرعاية الصحية، والنتيجة… موت بطيء برعاية الدولة اللبنانية، على مرأى ومسمع من كل من أقسم على حماية الحق والإنسان.

هذه الجريمة ليست حادثًا عابرًا، بل هي نتيجة سياسة ممنهجة من الإهمال، وترك السجون تتحول إلى مقابر جماعية بطيئة.
كيف ترضى دولة تدّعي احترام الدستور
أن يفنى إنسان خلف قضبانها، وهو بلا محاكمة منصفة، وبلا علاج، وبلا أدنى مقومات الكرامة الإنسانية؟
وكما تعودنا من دولتنا الفاضلة لا احترام للدستور ولا احترام للمواثيق والمعاهدات الدولية علما ان الدستور اللبناني، في مادته الثامنة، يضمن حرية الفرد ويحظر تقييدها إلا وفق القانون وبضمانات المحاكمة العادلة. كما أن المادة 14 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، الذي التزمت به الدولة اللبنانية، تضمن المحاكمة العادلة والفصل السريع في القضايا.
المادة 6 من العهد الدولي نفسه تؤكد أن الحق في الحياة حق ملازم لكل إنسان، وعلى الدولة حمايته، لا أن تسلبه بالإهمال والتقصير.
ايضاً المادة 10 من العهد ذاته تلزم بمعاملة جميع الأشخاص المحرومين من حريتهم معاملة إنسانية تحترم كرامتهم.

هذه الجريمة البشعة ليست إهمالاً مقصودا ، لا بل انتهاك صارخ للحق في الحياة وحق الإنسان في العيش ، ومسؤولية مباشرة تتحملها السلطة السياسية والقضائية والجهات المختصة ، بل وتستوجب المحاسبة الفورية أمام الرأي العام وأمام القضاء.

أيضا لا أعلم لماذا لم يبت بعد في الملف السوري، ولماذا تتعنت الدولة اللبنانية في عدم حسم مسألة الموقوفين السوريين، وإبقائهم رهائن الزمن والسياسة، يضاعف من حجم المأساة. لا هي تؤمّن محاكمات عادلة وسريعة، ولا هي تسلّمهم وفق الأصول، ولا هي تحميهم من الموت في الزنازين.
خاصة أنّ أغلبية الموقوفين السوريين أوقفوا بسبب انتماءهم للثورة ومحاربتهم النظام ، وها هي الثورة أضحت هي النظام الجديد فلماذا استمرار التوقيف !!!!!!؟؟؟

ولأنني أولا إنسانة وثانيا محامية ومناصرة لقضايا حقوق الإنسان والمظلومين فإنني لن اسكت ولن تمر هذه القضية مرور الكرام…

المحامية فاطمة ممتاز مصطفى

وفاة المعتقل السوري أسامة الجاعور ابن مدينة القصير في سجن روميةتوفي المعتقل السوري أسامة الجاعور، المنحدر من مدينة القصي...
14/08/2025

وفاة المعتقل السوري أسامة الجاعور ابن مدينة القصير في سجن رومية

توفي المعتقل السوري أسامة الجاعور، المنحدر من مدينة القصير بريف حمص، داخل سجن رومية، بعد فترة اعتقال دامت سنوات وسط ظروف احتجاز قاسية.
وكان الجاعور قد اعتُقل على خلفية دعمه ومشاركته بالثورة السورية.

13/08/2025

أين حقوق أكثر من عشرة ملايين مغترب لبناني على دولتهم في دول "الانتشار" و"الشتات"؟

ممثل الجالية اللبنانية في ألمانيا السيد أحمد السيد في كلمة عنيفة في اللقاء التعريفي عن "حزب تقدُم" في أوتيل padova مساء الثلاثاء ١٢ آب، حول تخلّف الدولة اللبنانية عن توفير جواز السفر البيومتري للبنانيين في سفاراتها المنتشرة حول العالم.

طبعا ليس حزب تقدم لوحده هو مسؤول عن تحقيق هذا المطلب المحق للبنانيين المغتربين.

ولا النواب التغييريين لوحدهم هم مسؤولون عن هذه المعضلة وأضرارها المترتبة على لبنانيي الاغتراب.

ولكن "الكل" مسؤول بتكوين "لوبي" ضاغط ينتزع الحقوق تحت سقف أنظمة وقوانين مرعية الإجراء لا بدّ من تعديلها وتصويبها لتتماشى مع حاجات اللبنانيين المحقة، سواء كانوا في لبنان أو مقيمين في الخارج، وهذه إحدى مسؤوليات النواب المشرّعين.

ومن هذا المنطلق يأتي دور الجمعيات اللبنانية المدنية في دول الاغتراب ولا سيما الجاليات اللبنانية المنظمة مثل "إتحاد الجاليات اللبنانية في أوروبا" الذي السيد أحمد السيد إلى جانب الدكتور وليد خضر ومجموعة من النخب اللبنانية في أكثر من عشر دول أوروبية، وجمعية عينا المدينة اللبنانية، ما يقومون حاليا بتأسيسه ليخدم كل مسعى حميد يصب في تحقيق هذه المطالب المحقة.

ما هو دور "Diaspora" المفترض أنه داعم لكيانات مثل ذلك الاتحاد أو حزب تقدم؟ وهل مطلب تيسير الاستحصال على البيومتري للمغترب، هو المطلب الوحيد المنشود المفقود؟

في الواقع هنالك جملة من مطالب وحقوق للمغترب اللبناني تطرح نفسها للاتحاد والتكاتف والتحالف والتآلف على المجتمع المدني في الداخل وفي خارج لبنان لأجل العمل على تحقيقها، وليس أوحدها جواز السفر البيومتري، بل هي قد تكون ضمن كل أهداف التنمية المستدامة العالمية السبعة عشر المُجمع عليها بين دول الكوكب.

فنحن لا نتكلم في حديثنا عن جواز السفر، وعن حق التصويت لكل النواب المرشحين، وعن اتفاقية منظمة العمل الدولية وتوصيتها الـ 190، لا نتكلم في السياسة، بل نتكلم في الإنماء والإنماء العادل المتوازن، وفي التنمية المستدامة، وحقوق الإنسان، كل إنسان، في أي مكان، مهما وكيفما بات وكان.

ويضطرنا هذا الحديث إلى التطرق إلى قضايا فساد وتخريب منظمة من مسؤولين ملتصقين بمواقع فرض قرارات جائرة، ونتكلم عن مصاصي دماء عميقون وراء الكواليس يسرقون ودائع لبنانيين مغتربين قد بدأوا في ملاحقة كل لبناني في أي دولة كان ليمصّوا دمه.

وكتب أحمد ستيتة

Where are the rights of more than ten million Lebanese expatriates from their state in countries of "diaspora" and "dispersion"?

Mr. Ahmad Al-Sayed, representative of the Lebanese community in Germany, delivered a forceful speech at the introductory meeting about the "Progress Party" at the Padova Hotel on Tuesday evening, August 12th, regarding the Lebanese state's failure to provide biometric passports for Lebanese citizens at its embassies around the world.

Of course, the Progress Party alone is not responsible for achieving this legitimate demand of expatriate Lebanese.

Nor are the reform MPs alone responsible for this dilemma and its consequent damages to Lebanese expatriates.

However, "everyone" is responsible for forming a pressure "lobby" that extracts rights under the framework of procedural systems and laws that must be amended and corrected to align with the legitimate needs of Lebanese people, whether they are in Lebanon or residing abroad. This is one of the responsibilities of legislative MPs.

From this perspective comes the role of Lebanese civil associations in expatriate countries, particularly organized Lebanese communities such as the "Union of Lebanese Communities in Europe," which Mr. Ahmad Al-Sayed, alongside Dr. Walid Khader and a group of Lebanese elites from more than ten European countries, along with the Lebanese City Eyes Association, are currently establishing to serve every noble endeavor that contributes to achieving these legitimate demands.

What is the supposed role of the "Diaspora" in supporting entities like that union or the Progress Party? And is the demand to facilitate obtaining biometric passports for expatriates the only desired missing demand?

In reality, there is a set of demands and rights for Lebanese expatriates that present themselves for union, solidarity, alliance, and harmony between civil society inside and outside Lebanon to work toward achieving them. The biometric passport is not the only one, but rather may be among all seventeen global sustainable development goals agreed upon by the world's nations.

We are not talking about politics when we discuss the passport, the right to vote for all nominated MPs, and the International Labour Organization convention and its recommendation 190. Rather, we are talking about development and just, balanced development, sustainable development, and human rights—every human being, anywhere, however and wherever they may be.

This discussion compels us to address issues of organized corruption and sabotage by officials clinging to positions of imposing unjust decisions. We speak of deep-seated bloodsuckers behind the scenes who steal deposits of expatriate Lebanese and have begun pursuing every Lebanese person in any country to drain their blood.

Written by Ahmad Staiteh.

الرابطة الثقافية  /  إعلاميو الشمال دعوة عاجلة للتضامن وإدانة جرائم الاحتلال بحق الصحفيينفي مواجهة آلة القتل الإسرائيلية...
11/08/2025

الرابطة الثقافية / إعلاميو الشمال

دعوة عاجلة للتضامن وإدانة جرائم الاحتلال بحق الصحفيين

في مواجهة آلة القتل الإسرائيلية التي لا تميّز بين مدني وصحفي، وفي أعقاب الجريمة البشعة التي ارتكبها جيش الاحتلال باغتيال طاقم قناة الجزيرة، ندعوكم للوقوف صفًا واحدًا في وقفة غضب وتضامن نصرةً لدماء الشهداء من الصحفيين والإعلاميين الذين دفعوا حياتهم ثمنًا للحقيقة.

إن استهداف الإعلام الحر جريمة حرب موصوفة، ورسالة تحدٍ سافرة للمجتمع الدولي الذي يلتزم الصمت أمام جرائم الاحتلال. هذه الوقفة هي صرخة حق ضد الرصاصة التي تحاول إسكات الحقيقة، وضد الإفلات المستمر من العقاب.

الزمان : الاربعاء الواقع فيه ١٣ اب ٢٠٢٥ الساعة الحادية عشرة والنصف ظهرا
المكان : الرابطة الثقافية طرابلس شارع الثقافة ]

فلنجعل صوتنا مدوّيًا: دماء الصحفيين أمانة… والحقيقة لن تُقتل.
حضوركم أمانة

نداء عاجل...
05/08/2025

نداء عاجل...

نداء عاجل

الجيش اللبناني...
05/08/2025

الجيش اللبناني...

الجيش اللبناني

إتحاد الجاليات اللبنانية في أوروبا
04/08/2025

إتحاد الجاليات اللبنانية في أوروبا

اتحاد الجاليات اللبنانية في أوروبا

Address


Alerts

Be the first to know and let us send you an email when 10lebanon posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to 10lebanon:

Shortcuts

  • Address
  • Telephone
  • Alerts
  • Contact The Business
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share