
13/09/2025
في موقف مؤثر، كان طفل صغير يرافق رجلًا يُعرف بـ"الدوشكة" الذي أصيب في سبيل الوطن وفقد بصره. الطفل، ببراءته يحرص على سلامته في كل خطوة، يقوده بحذر وإيثار إلى الصيدلية والمحلات، كأنه عينه التي ترى له العالم.
حتي وقت التقاط الصورة همس له الراجل صورنا
هذا المشهد يذكرنا بأن العطف والرحمة أسمى من كل البطولات، وأن الأجيال الجديدة تستطيع أن تكون سندًا لمن قدموا الغالي والنفيس في خدمة الوطن. ورغم صعوبات حياة "الدوشكة" وعدم امتلاكه حتي مسكنآخاص به ، تظل روحه المشرقة بالعزة والإقدام مصدر إلهام لكل من يعرف قصته.
عز نفسك يعزك الله هذا ماقاله بعد حديثي معه ولم ينكر جميل القيادة العامة ووقفتها معه ❤️ ولكن الراجل في عازة مسكن وربي يفرج عليه وعلي الجميع 🤲... نقلا عن 📩 طبرق HD
2025 Maher Elgheryani