مراقبة التربية والتعليم - بلدية سبها

27/10/2025

27/10/2025

بكل فخر واعتزاز، تتقدّم مراقبة التربية والتعليم بلدية سبها بأسمى آيات التهاني والتبريكات للطالبة المجتهدة سُجى أبوبكر احميدة بمناسبة حصولها على الترتيب السادس على مستوى ليبيا والمركز الأول على مستوى الجنوب في شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي – القسم الأدبي.
ألف مبروك للطالبة سجى بمدرسة سبها الثانوية على هذا التفوق المستحق نتيجة جهودها المثمرة وإجتهادها المتميز ونيل آعلى المراتب

26/10/2025

في إطار سعي وزارة التربية والتعليم لتطوير الكفاءات المهنية واللغوية للعاملين في قطاع التعليم، تُعلن الوزارة عن فتح باب التسجيل في برنامج التدريب المهني لتطوير اللغة الإنجليزية، المنفَّذ بالتعاون مع السفارة الأمريكية والمركز العام للتدريب وتطوير التعليم وصندوق تنمية الموارد البشرية بوزارة العمل والتأهيل.

يستهدف البرنامج مفتشي وخبراء ومعلمي اللغة الإنجليزية ذوي المستوى المتقدم على مستوى ليبيا، ويهدف إلى تعزيز مهارات اللغة الإنجليزية والتواصل المهني، وتطوير قدراتهم في مجالات التدريب والإرشاد والقيادة التربوية، من خلال مزيج من الجلسات الافتراضية والحضورية وفق معايير تدريبية دولية.

🔗 للتسجيل، يرجى تعبئة النموذج الإلكتروني عبر الرابط التالي:
https://forms.gle/T4ih3zxGJ17nRuH79

26/10/2025

نسرد سيرة ذاتية لآستاذة فقدناها منذ زمن ليس ببعيد
الأستاذة اشويخه مفتاح عمر بن هيبة مواليد 1951 ليبيا
تحصلت على الترتيب الأول على مستوى المملكة الليبية وقد عرفت مند صغرها بذكاءها وتفوقها وسيرتها الطيبة .
تحصلت على دبلوم معلمين عام 1968 وكلفت مديرة لمدرسة عائشة الإبتدائية في العام 1968 إلى سنة 1975
ومن ثم آصبحت مديرة لمدرسة عائشة الإعدادية سنة 1976 ماتعرف حاليا بمدرسة ذات النطاقين وتعتبر المعلمة اشويخه من مؤسسي مكتب الأم والطفل وهي أول من فرضت الزي المدرسي الأزرق على الطالبات وكانت مكافحة مثابرة معطاءة لمدة 45 عام
وتقاعدت سنة 2015
وأنتقلت إلى رحمة الله سنة 2025 رحمها الله وغفر لها وأسكنها جنة الفردوس الأعلى

25/10/2025

25/10/2025

كلمة مدير مركز تدريب وتطوير التعليم الأستاذ عبد العظيم عريش بخصوص ورشة العمل التي أقيمت للآخصائي الإجتماعي في جامعة اللغات

25/10/2025

السبت 25 أكتوبر 2025
آقيمت ورشة عمل حول دور الأخصائي الإجتماعي بكلية اللغات سبها بتنظيم مركز تدريب وتطوير التعليم تحت إشراف الأستاذ عبد العظيم عريش بالمشاركة مع مكتب الخدمة الإجتماعية بالجامعة ومكتب الخدمة الإجتماعية بالمراقبة
بحضور نخبة من الأساتذة الأفاضل الأخصائيين الإجتماعيين والنفسيين وبحضور كوكبة من المهتمين بشؤون الخدمة الإجتماعية والإرشاد النفسي
من ضمن الحضور مراقب التربية والتعليم بلدية سبها الأستاذ النعاس الحافر ومدير مكتب الخدمة الإجتماعية والصحة المدرسية والإرشاد النفسي بالمراقبة الأستاذ خالد السيد ورئيس قسم الخدمة الإجتماعية بالمراقبة الأستاذة عائشة بن يحمد
وقد شارك مدير مركز التدريب والتطوير والمشرف على هذه الورشة الأستاذ عبدالعظيم عريش بكلمته في الورشة المقامة على شرف الأخصائيين الإجتماعيين
وآلقى المدرب الدولي محمد ميهوب المحاضرة وشرح فيها المحاور الرئيسة لورشة العمل
وآيضا لا ننسى المحاضرات الأستاذة عائشة بن يحمد والأستاذة عائشة ثابت والأستاذة هاجر اللاتي كان لهن الدور الأساسي والفاعل في ورشة العمل
ومن بين االحضور الأستاذ مبروك بوسبيحة
وقد كان لمراقب التربية والتعليم النعاس الحافر كلمة أثنى فيها على دور الأخصائي الإجتماعي والمرشد النفسي وأهميته في المؤسسات التعليمية
وتم عرض المحاور التي أقيمت عليها ورشة العمل على البروجكتور وتم شىرحها بإشراف المدرب الدولي محمد ميهوب

24/10/2025

.
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى زملائي وزميلاتي، معلمي ومعلمات بجميع المؤسسات التعليمية ، وإلى كل العاملين في قطاع التربية والتعليم على اختلاف وظائفهم ومواقعهم،
تحية تقدير واحترام،
بصفتي وزيرا للتربية والتعليم بالحكومة الليبية أتوجه إليكم اليوم، وأنتم في خضم معركة بناء الأجيال، ببالغ الشكر وعظيم الامتنان على ما تبذلونه من جهد متواصل وتفانٍ لا يضاهى في سبيل رسالتكم النبيلة. فأنتم القدوة، وأنتم حجر الزاوية في بناء مستقبل وطننا الغالي.
إنني أدرك تماماً حجم التحديات التي تواجهونها على أرض الواقع في مستهل هذا العام الدراسي الجديد 2026/2025، وأعي جيداً ما يثقل كاهلكم، لاسيما في ظل كثافة الأعداد في الفصول الدراسية التي تضع ضغطاً مضاعفاً على جهودكم، وتأخر وصول الكتاب المدرسي في بعض الأحيان، وهو ما يزيد من صعوبة مهمتكم في ضمان سير العملية التعليمية بانتظام وجودة.
إن هذه التحديات، على جسامتها، هي جزء من المسيرة، ولكنني على يقين مطلق بأنكم - أيها الأفاضل من المعلمين والمعلمات وكل الكوادر التعليمية - قادرون على مواجهتها وتجاوزها بمهنيتكم العالية، وحسكم الوطني الرفيع، وقدرتكم المعهودة على الإبداع وإيجاد الحلول.
وليس هذا القول مجرد ثقة عابرة، بل هو استقراء لواقعكم المشرف وتاريخكم الحافل. فلقد أثبتُّم في فترات سابقة قدرة فائقة، ومهنية راسخة، وتفانياً منقطع النظير في تجاوز أزمات أشد قسوة، بدءاً من زمن الحروب ومواجهة الإرهاب، وصولاً إلى تحديات جائحة كورونا التي قلبَت موازين التعليم في العالم.
لقد كنتم في كل محنة الشعلة التي لم تنطفئ، والنبراس الذي هدى طلابنا وتلاميذنا إلى بر الأمان العلمي والنفسي. إن إصراركم حينها على إيصال رسالة التعليم، رغم كل المعوقات، هو شاهد حي على معدنكم الأصيل الذي لا يلين.
إننا نعمل جاهدين، من موقع المسؤولية، على تذليل هذه الصعاب ومعالجة هذه التحديات بشكل جذري، إيماناً منا بأن المعلم هو البوصلة التي توجه سفينة التعليم، ويجب أن تتوافر له كل السبل لأداء رسالته على أكمل وجه.
لكم مني ومن كل العاملين بديوان الوزارة من ادارات ومكاتب ومصالح وهيئات ومراكز كل الدعم والمساندة. استمروا في عطائكم، وغرسكم للقيم والمعرفة، فكل جهد تبذلونه هو استثمار في أغلى ما نملك: أجيال المستقبل.
وفقكم الله وسدد خطاكم، وحفظكم سنداً قوياً لتعليم وطننا.
مع خالص التقدير والاعتزاز،
المهندس جمعة خليفة الجديد وزير التربية التعليم بالحكومة الليبية

23/10/2025

23/10/2025

في خضم الجدل الذي أثير حول تصريح السيد علي العابد، لا بد أن نقف وقفة عقلانية متأنية قبل إطلاق الأحكام والانفعال بردود قد تُغلق باب الحوار بدل أن تفتحه.
فرغم أن بعض الكلمات قد تُفهم على أنها إساءة لمكانة المعلم، إلا أن الإنصاف يقتضي البحث في مقصدها قبل الحكم على ظاهرها.
إن واقع التعليم يحمل اليوم تحديات حقيقية ومعقدة لا يمكن إنكارها، بدءاً من ضعف الإمكانيات، مروراً بالضغط النفسي والاجتماعي الذي يعاني منه المعلم، وصولاً إلى بعض الظواهر السلبية التي قد تظهر بنسب متفاوتة داخل الوسط التربوي. ومن أبرز تلك المسائل الحساسة عالمياً، ضرورة التأكد من السلامة الصحية والنفسية للعاملين في قطاع التربية، حفاظاً على قدسية رسالة التعليم وسلامة أبنائنا التلاميذ. ولهذا نجد أن العديد من الدول المتقدمة تشترط ضمن ملفات التوظيف إجراء تحاليل طبية تثبت خلو الموظف من أي مؤثرات عقلية أو مواد قد تعيق أداءه المهني.
وعليه، يمكن القول إن تصريح الوزير وإن جاء بصيغة أثارت الجدل
حيث كان الهدف منه تسليط الضوء على أهمية حماية المنظومة التعليمية من أي خلل، وليس الطعن في شرف المعلم أو مكانته. فالمعلم كان وسيظل عماد الأمة، وباني الأجيال، ولا يمكن لأحد أن يقلل من دوره أو مكانته. غير أنّ الإصلاح الحقيقي يتطلب مواجهة المشكلات بشجاعة، ووضع آليات ضمان فاعلة، لا سيما أن مستقبل الوطن يصنع في الأقسام وعلى يد المعلم ذاته.
إننا إذ نلتمس العذر للوزير في حرصه على إثارة ملف حساس بغرض الإصلاح، نأمل في الوقت نفسه أن يكون الحوار مستقبلاً أكثر دقة في التعبير وأكثر حرصاً على مشاعر الأسرة التربوية، لأن الإصلاح لا يكتمل إلا بالتقدير والاحترام المتبادل بين الجميع. فالتعليم قضية وطنية، والنهوض به مسؤولية مشتركة، والحوار البنّاء هو السبيل.

23/10/2025