Sama News Agency - وكالة سما الاخبارية

Sama News Agency - وكالة سما الاخبارية وكالة سما الاخبارية وكالة أخبار ليبية تعنى بمتابعة الأخبار المحلية والدولية

حفل ختام دورة إعداد التقارير الصحفية بإشراف مركز تطوير البلديات و دعم اللامركزية-ليبيا https://www.samanews.ly/5656
24/04/2025

حفل ختام دورة إعداد التقارير الصحفية بإشراف
مركز تطوير البلديات و دعم اللامركزية-ليبيا
https://www.samanews.ly/5656

موقف الحكومة الصينية الرافض لقيام الولايات المتحدةبإساءة فرض التعريفات الجمركيةأعلنت الولايات المتحدة مؤخرا عن فرض التعر...
10/04/2025

موقف الحكومة الصينية الرافض لقيام الولايات المتحدة
بإساءة فرض التعريفات الجمركية

أعلنت الولايات المتحدة مؤخرا عن فرض التعريفات الجمركية بشكل تعسفي على جميع شركائها التجاريين بما فيه الصين تحت ذرائع مختلفة، الأمر الذي ينتهك الحقوق والمصالح المشروعة لكافة الدول بشكل خطير، ويخالف قواعد منظمة التجارة العالمية بشكل خطير، ويخرب نظام التجارة المتعددة الأطراف الذي يقوم على أساس القواعد بشكل خطير، ويشكل صدمة خطيرة على استقرار النظام الاقتصادي العالمي، فتعرب الحكومة الصينية عن استنكارها الشديد ورفضها القاطع إزاء ذلك.
إن التصرفات الأمريكية المذكورة أعلاه تخالف القواعد الاقتصادية الأساسية ومبادئ السوق، وتتغاضى عن ما تم التوصل إليه من توازن المصالح في المفاوضات التجارية المتعددة الأطراف، وتتجاهل حقيقة مفادها أن الولايات المتحدة قد ربحت كثيرا من التجارة الدولية منذ زمن طويل، وتتخذ التعريفة الجمركية كسلاح لممارسة الضغوط القصوى وكسب المصالح الأنانية، فهي تصرفات الأحادية والحمائية والتنمر الاقتصادي بكل امتياز. إن ما قامت به الولايات المتحدة من اللعبة الصفرية تحت ذريعة ما يسمى بالسعي وراء "المعاملة بالمثل" و"التكافؤ"، يكون بطبيعته السعي وراء "أمريكا أولا" و"الاستثناء الأمريكي"، ويهدف إلى إسقاط النظام الاقتصادي والتجاري الدولي القائم بوسيلة التعريفة الجمركية، ويضع المصلحة الأمريكية فوق المصالح العامة للمجتمع الدولي، ويخدم الهيمنة الأمريكية على حساب المصالح المشروعة لدول العالم، فمن الحتمي أنها ستجد رفضا واسع النطاق لدى المجتمع الدولي.
إن الصين بلد يتمتع بالحضارة العريقة ويشتهر بالآداب، ويتعامل الشعب الصيني مع الآخرين بالصدق والمصداقية. لا نثير المتاعب ولا نخاف منها. إن فرض الضغط والتهديد ليس الطريقة الصحيحة في التعامل مع الصين. لقد اتخذت الصين وستواصل اتخاذ الإجراءات الحازمة للحفاظ على سيادتها وأمنها ومصالحها التنموية. يجب أن تكون طبيعة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة المنفعة المتبادلة والكسب المشترك. فينبغي للولايات المتحدة أن تلبي التطلعات المشتركة للشعبين وشعوب العالم، وتتوقف عن قمعها على الصين اقتصاديا وتجاريا بسلاح التعريفة الجمركية، وتتوقف عن انتهاك الحقوق التنموية المشروعة للشعب الصيني، انطلاقا من الحفاظ على المصلحة الأساسية للبلدين.
إن الصين كثاني أكبر اقتصاد وثاني أكبر سوق استهلاك للبضائع في العالم، ستفتح أبوابها على الخارج أوسع فأوسع مهما كانت تغيرات الأوضاع الدولية. سنواصل الدفع بالانفتاح على الخارج على المستوى العالي، وتوسيع نطاق الانفتاح المؤسسي في مجالات القواعد واللوائح والإدارة والمعايير بخطوات متزنة، وتطبيق سياسات عالية المستوى لتحرير وتسهيل التجارة والاستثمار، وتهيئة بيئة تجارية من الدرجة الأولى تقوم على قواعد السوق والقوانين والمعايير الدولية، بما يشارك العالم في فرص التنمية ويحقق المنفعة المتبادلة والكسب المشترك.
إن العولمة الاقتصادية طريق لا مفر منه لتطور المجتمع البشري. وقد قدم النظام التجاري المتعدد الأطراف الذي تكون منظمة التجارة العالمية مركزا له والذي يقوم على أساس القواعد مساهمات مهمة في تدعيم التجارة العالمية وتعزيز النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة. ويمثل الانفتاح والتعاون تيار التاريخ، ولن يعود العالم بل ينبغي ألا يعود إلى حالة الانغلاق والانعزال. إن المنفعة المتبادلة والكسب المشترك لأمر يتفق مع تطلعات الشعوب، من يقوم بالتنمر الاقتصادي على حساب الآخرين سيتضرر منه في نهاية المطاف. إن دفع العولمة الاقتصادية نحو اتجاه أكثر انفتاحا وشمولا وتوازنا ونفعا للجميع لأمر يعد من المسؤوليات المشتركة للمجتمع الدولي.
إن التنمية حق غير قابل للتصرف لجميع البلدان، وليست حكرا على قليل من الدول. ينبغي معالجة الشؤون الدولية عبر التشاور بين الجميع، وينبغي أن تتحكم جميع الدول في مستقبل العالم ومصيره بشكل مشترك. لا أحد يخرج رابحا من حروب التجارة والتعريفة الجمركية، ولا مخرج للحمائية. ينبغي لكافة الدول أن تلتزم بمبادئ التشاور والتعاون والنفع للجميع، وتتمسك بتعددية الأطراف الحقيقية، وترفض سويا الأحادية والحمائية بمختلف أشكالها، وتحافظ على المنظومة الدولية التي تكون الأمم المتحدة مركزا لها ونظام التجارة المتعددة الأطراف المتمحور حول منظمة التجارة العالمية. نثق بأن أغلبية دول العالم التي تؤمن بالعدالة والإنصاف ستختار الوقوف إلى الجانب الصحيح من التاريخ، وتتخذ خيارا يخدم مصلحتها الوطنية. على العالم أن يحتضن الحق ويرفض الهيمنة!

الصين _ بكين 28 مارس 2025.إلتقى الرئيس شي جينبينغ ممثلي أوساط الأعمال الدولية بقاعة الشعب الكبرى في بيجينغ صباح يوم 28 م...
02/04/2025

الصين _ بكين
28 مارس 2025.
إلتقى الرئيس شي جينبينغ ممثلي أوساط الأعمال الدولية بقاعة الشعب الكبرى في بيجينغ صباح يوم 28 مارس عام 2025.
أعرب شي جينبينغ عن ترحيبه بممثلي أوساط الأعمال الدولية في الصين، وتقديره لعملهم الدؤوب على التعاون مع الصين. أكد شي جينبينغ على أن جمهورية الصين الشعبية، منذ تأسيسها قبل أكثر من 70 عاما وخاصة منذ تطبيقها لسياسة الإصلاح والانفتاح قبل أكثر من 40 عاما، نجحت في خلق "المعجزتين العظيمتين" المتمثلتين في التنمية الاقتصادية السريعة والاستقرار الاجتماعي الطويل الأمد، وذلك يعتمد على القيادة القوية للحزب الشيوعي الصيني وتماسك الشعب الصيني وكفاحه، كما لا يستغني عن دعم ومساندة المجتمع الدولي بما فيه مساهمات الشركات الأجنبية العاملة في الصين. مكنت سياسة الإصلاح والانفتاح الصين من الاندماج في السوق العالمية على وجه السرعة واللحاق بركب العصر بخطوات واسعة، وأحد العوامل الدافعة المهمة لذلك هو الاستفادة النشطة من رأس المال الأجنبي. فإن هذه الاستثمارات التي قامت بها الشركات الأجنبية في الصين، ساهمت في تعزيز التنمية الاقتصادية والتوظيف للصين ودفع التقدم التقني والإداري لها وتدعيم الإصلاح والانفتاح فيها. أثبتت الممارسات أن الشركات الأجنبية مشاركون مهمون في التحديث الصيني النمط، وفي الإصلاح والانفتاح والابتكار والإبداع للصين، وكذلك في ربط الصين بالعالم واندماجها في العولمة الاقتصادية. وفي هذه العملية، كسبت الشركات الأجنبية عوائد كبيرة بشكل عام، وأحرزت تطورا ونموا بشكل مستمر، وحققت المنفعة المتبادلة والكسب المشترك، وكذلك عقدت صداقة عميقة مع الشعب الصيني.
أشار شي جينبينغ إلى أن الصين تظل مساهما رئيسيا ومرساة استقرار لنمو الاقتصاد العالمي على مدى السنوات العديدة، وهي تدفع حاليا التحديث الصيني النمط على نحو شامل. بما أن الانفتاح على الخارج هو سياسة صينية وطنية أساسية، فتقوم الصين اليوم بتعزيز الانفتاح الرفيع المستوى على الخارج، وتوسيع الانفتاح المؤسسي في مجالات القواعد واللوائح والإدارة والمعايير بخطوات متزنة، وستفتح باب الانفتاح أوسع فأوسع، ولم ولن تغيّر سياساتها حول استخدام رأس المال الأجنبي. تعتبر الصين ثاني أكبر سوق استهلاكية في العالم، وتمتلك أكبر فئة متوسطة الدخل في العالم، فتحمل إمكانيات كامنة هائلة للاستثمار والاستهلاك. تسعى الصين إلى التنمية العالية الجودة، وتدفع التحولات الخضراء والرقمية والذكية بوتيرة متسارعة، وتتمتع بالقدرة القوية على تحقيق التكامل الصناعي، بما يجعلها أفضل مكان لتطبيق نتائج الجولة الجديدة من الثورة العلمية والتكنولوجية والتحول الصناعي. تقوم الصين التي تمت صياغة أنظمة متكاملة نسبيا فيها من القواعد واللوائح والعمل لاستخدام رأس المال الأجنبي، بتحرير وتسهيل التجارة والاستثمار، وتعمل على خلق بيئة تجارية من الدرجة الأولى تقوم على قواعد السوق والقانون والمعايير الدولية. تحافظ الصين على الاستقرار السياسي والأمان الاجتماعي لزمن طويل، وهي من أكثر الدول أمنا التي يعترَف بها عالميا. كل ذلك يدل على أن الصين لديها مسرح واسع للأعمال وآفاق واعدة للسوق وتوقعات مستقرة للسياسات والظروف الأمنية الجيدة، وهي تعد بالضبط أرضا خصبة صالحة للاستثمار ومزاولة الأعمال بالنسبة للشركات الأجنبية. كانت الصين ولا تزال وستظل وجهة الاستثمار المثلى والآمنة والفعالة للمستثمرين الأجانب بكل التأكيد، فمسايرة الصين هي مسايرة الفرص، والثقة بالصين هي الثقة بالغد، والاستثمار في الصين هو الاستثمار في المستقبل.
أكد شي جينبينغ على أن الدورة الكاملة الثالثة للجنة المركزية العشرين للحزب الشيوعي الصيني قد وضعت خارطة الطريق والجدول الزمني بشأن سبل تعميق إصلاح النظام لإدارة الاستثمار الأجنبي والاستثمار في الخارج. وفي هذا السياق، ستواصل الصين توسيع الانفتاح بالتركيز على خفض عتبة النفاذ إلى السوق، وتضمن المعاملة الوطنية المتكافئة للشركات الأجنبية العاملة في الصين، وتحافظ على المنافسة الشريفة في السوق، وتعزز التواصل والتبادل مع رجال الأعمال الأجانب وتوفر التسهيلات بقدر الإمكان لهم للتجارة والاستثمار في الصين، وتحمي الحقوق والمصالح المشروعة للشركات الأجنبية وفقا للقانون. وفي الوقت نفسه، ستسلك الصين طريق التنمية السلمية بكل ثبات، وتبذل جهودا لخلق بيئة خارجية صالحة لنمو الشركات الأجنبية.
أشار شي جينبينغ إلى أن تعددية الأطراف هي الخيار الحتمي لتجاوز الصعوبات والتحديات التي تواجه العالم، والعولمة الاقتصادية هي تيار تاريخي لا يقاوم. تلتزم الصين بتعددية الأطراف الحقيقية وتدفع بالعولمة الاقتصادية المتسمة بالشمول والنفع للجميع وتشارك بنشاط في الحوكمة الاقتصادية العالمية، وتعمل على بناء الاقتصاد العالمي المنفتح. إن الشركات الأجنبية وخاصة الشركات العابرة للحدود تلعب دورا مهما في الحفاظ على النظام الاقتصادي العالمي وتضطلع بمسؤولية مهمة في هذا الصدد. فيجب الحفاظ سويا على نظام التجارة المتعددة الأطراف، والحفاظ سويا على استقرار سلاسل الصناعات والإمدادات العالمية، والحفاظ سويا على البيئة الدولية المتسمة بالانفتاح والتعاون، بما يدفع بتطور العولمة الاقتصادية نحو الاتجاه الصائب.
حضر اللقاء أكثر من 40 رئيس لمجلس الإدارة ورئيس تنفيذي على المستوى العالمي للشركات الأجنبية وممثل لغرف التجارة. ألقى كل من رئيس شركة فيديكس كوربوريشن الأمريكية راج سوبرامانيام ورئيس مجلس إدارة مجموعة مرسيديس-بنز الألمانية أولا كايلينيوس والرئيس التنفيذي لشركة سانوفي الفرنسية بول هادسون والرئيس التنفيذي لمجموعة بنك إتش إس بي سي البريطانية جورج الحديري ورئيس شركة هيتاشي اليابانية توشياكي هيجاشيهارا والرئيس التنفيذي لشركة إس كيه هاينكس من جمهورية كوريا كواك نوه جونغ ورئيس شركة أرامكو السعودية أمين حسن الناصر كلمات على التوالي، قائلين إن ما حققته الصين من النمو الاقتصادي المطرد تحت قيادة الرئيس شي جينبينغ من خلال تعميق الإصلاح على نحو شامل وتوسيع الانفتاح الرفيع المستوى على الخارج يعجبهم كثيرا. من "الصنع في الصين" إلى "القوة الإنتاجية الحديثة النوعية"، نجحت الصين في تمكين تحول القطاعات وترقيتها عبر الابتكار العلمي والتكنولوجي، وهي ستحقق تنمية أكثر استدامة وبجودة أعلى، وسيقبل اقتصاد الصين على أفق واعد. على خلفية تصاعد الحمائية، توسّع الصين الانفتاح باستمرار، وتضخ عوامل الاستقرار للاقتصاد العالمي، وأصبحت واحة لعوامل اليقين وأرضا خصبة للاستثمار ومزاولة الأعمال. تعتبر تنمية الصين قوة جوهرية تحرك الاقتصاد العالمي، وإن الفرص الكثيرة ومجال النمو الواسع في الصين مشجعة. وهم أعربوا عن التقدير العالي لما قامت به الحكومة الصينية من خلق البيئة التجارية العادلة والمتميزة للشركات الأجنبية، وأبدوا استعدادهم الثابت لتوسيع الاستثمار في الصين والتعاون معها، وتطوير أعمالهم في السوق الصينية، والمشاركة النشطة في مسيرة التحديث الصيني النمط، وبناء جسور للتواصل والتعاون بين الصين وسائر دول العالم، ودعم انفتاح السوق العالمية، والحفاظ على التجارة الحرة الدولية، بما يقدم مساهمة في تنمية الاقتصاد العالمي.
حضر اللقاء تساي تشي ووانغ يي وخه ليفنغ وغيرهم.

صالة المجد تعيد فتح أبوابها بعد التحديثات المعاصرة
04/09/2023

صالة المجد تعيد فتح أبوابها بعد التحديثات المعاصرة

وكالة سما ليبيا الإخبارية - Sama Libya News Agency

عمال الشركات النفطية يطلقون البيانات الصحفية ورفض جماعي  للقرار 18.11 يوليو 2023اعتبرت النقابات العمالية التابعة للنقابة...
12/07/2023

عمال الشركات النفطية يطلقون البيانات الصحفية ورفض جماعي للقرار 18.
11 يوليو 2023

اعتبرت النقابات العمالية التابعة للنقابة العامة للنفط والغاز أن قرار رقم 18 الصادر عن مجلس النواب بشأن توحيد الرواتب إنتهاكا لحقوقهم هذا وقد عبر العمال عن رفضهم في بيانات متتالية إثر الوقفة الإحتجاجية التي كانت قد نظمتها النقابة العامة للنفط والغاز أمام القر الرئيسي للمؤسسة الوطنية النفط الكائن في مدينة طرابلس وذلك يوم الإثنين الموافق 10 يوليو من العام الجاري.

Address

شارع هايتي
Tripoli

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Sama News Agency - وكالة سما الاخبارية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Sama News Agency - وكالة سما الاخبارية:

Share

Category