20/10/2025
💔 قصة تهز القلوب…
في لحظة عفوية التُقطت هذه الصورة لشاب ليبي كان حاضرًا في فرح أحد أصدقائه،
نظره إلى البدلة الرسمية وكأن قلبه يقول:
“يا ريت اليوم يكون دوري، يا ريت نفرح زي غيري…”
ما كانش يتوقع إن لقطة وحدة ممكن تلمس قلوب الليبيين
لكنها لمستها، لأن كل واحد فينا شاف فيها جزء من نفسه،
من حلم تأجل، أو أمنية مازالت تستنى وقتها 🌿
في زمن كثر فيه الحزن، مثل هاللحظات تذكرنا إن الأمل باقي،
وإن الخير والفرح ممكن يبدأوا من نظرة، من ابتسامة، من دعوة صادقة ❤️