قناة الزنتان الاحرار

قناة الزنتان الاحرار Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from قناة الزنتان الاحرار, Media/News Company, Zintán.

مرحبًا بكم في صفحة الزنتان الأحرار، حيث نبثّ صوت الحرية وندعم قضايا الوطن. نهدف إلى تعزيز الوعي ونشر الأخبار المحلية والدولية، ونسعى لنقل صوت الشباب. **نؤكد أننا زنتان، ولا نحمل أي صفة رسمية للتحدث باسم الزنتان كقبيلة، بل نعبّر عن آراء وأفكار نراها وطنية.

09/08/2025

يا أخ العقيد، قائد الثورة، رحمك الله. ما زلنا حتى اليوم، وبعد ما يقارب أربعة عشر عامًا على وفاتك أو استشهادك (والعلم عند الله)، عاجزين عن إعداد الإنسان الذي كنت تتحدث عنه

بسم الله الرحمن الرحيمإلى السيد وزير التعليم المحترمإلى وزارة الخارجية الليبية المحترمةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،ن...
08/08/2025

بسم الله الرحمن الرحيم

إلى السيد وزير التعليم المحترم
إلى وزارة الخارجية الليبية المحترمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

نحن مجموعة من الطلبة الليبيين الدارسين في كندا، نتقدم إليكم بهذه الشكوى الرسمية بخصوص التأخير المستمر في تنزيل المنحة الدراسية ودفع الرسوم الجامعية المستحقة، الأمر الذي تسبب لنا في أضرار جسيمة، منها:
• تهديد بعض الجامعات بإيقاف تسجيل الطلبة.
• فرض غرامات مالية بسبب التأخير.
• التأثير السلبي على استقرارنا الدراسي والمعيشي.

كما نود الإشارة إلى أن القائم بأعمال السفارة الليبية في كندا السيد نوري الكاسح لا يتواجد في مقر عمله بالسفارة، بل يقيم في ليبيا، مما زاد من تعقيد الوضع وغياب المتابعة المباشرة لشؤون الطلبة.

إننا نطالب سيادتكم بما يلي:
1. التدخل العاجل لصرف المنح الدراسية المتأخرة ودفع الرسوم الجامعية دون أي تأخير إضافي.
2. متابعة أداء القائم بالأعمال في السفارة، واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان تواجده في مكان عمله وخدمة الجالية الليبية في كندا.

وفي حال عدم الاستجابة، نحتفظ بحقنا في الاعتصام أمام مقر السفارة الليبية في كندا والمطالبة بحقوقنا بكل الوسائل القانونية المتاحة.

نسأل الله أن تجد رسالتنا هذه منكم الاهتمام والعناية اللازمة، وأن يتم حل هذه الأزمة بشكل عاجل.

وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير

من البريد

08/08/2025

بكل أسى وحزن،
إنا لله وإنا إليه راجعون.

فُجعنا قبل قليل بخبر وفاة أحد رجال منطقة وزان، متأثرًا بإصابته البليغة التي تلقاها ليلة البارحة إثر رصاصة طائشة خلال حفل زفاف أُقيم بمدينة الزنتان.
ورغم الجهود الطبية التي بُذلت في مستشفى المزن وإجراء عملية جراحية عاجلة له، إلا أن قضاء الله وقدره كان أسبق، وفارق الحياة متأثرًا بجراحه.

نسأل الله العلي العظيم أن يتغمده بواسع رحمته، ويغفر له، ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أسرته وذويه جميل الصبر وحسن العزاء، ويجبر كسر أطفاله ويعوضهم خيرًا.

اللهم وفق من بيده القرار لوضع حد لهذه الظاهرة، واهدِ كل من يُطلق النار في المناسبات، واحمِ الأبرياء من هذا العبث القاتل

08/08/2025

اللي تضرب بالرصاص في الأفراح… هم عبارة عن ناس شارعين في القتل.

وين وزارة الداخلية ؟ لجنة الميتين كانت تخدم احسن منهم بمليون مرة….

طرابلس 100% محطات الوقود مقفلة
08/08/2025

طرابلس 100% محطات الوقود مقفلة

08/08/2025

الاحد القادم الموافق 10/08/2025
الاعلان عن عصيان مدني في جميع المصالح والمؤسسات الحكومية بسبب عجز الحكومة عن توفير الوقود وتحسين الوضع المعيشي للمواطن.

08/08/2025

طرابلس ازمة في الوقود
98% من محطات الوقود في طرابلس مغلقة

هكي جوه هذا ؟
07/08/2025

هكي جوه هذا ؟

07/08/2025

فعلاً شعبنا ذاكرته قصيرة، زي ذاكرة الحوتة… يومين وينسى كل شيء!
لكن إحنا ما راح ننسى:
• تسليم المريمي للأمريكان بطريقة مذلة ومهينة.
• مقتل علي الرياني، واللي لليوم ما نعرفوا شن السبب الحقيقي وراء تصفيته.
• فضيحة لقاح كورونا، وين تم تهريبه وبيعه على حساب صحة الليبيين.
• تهريب المليارات من المال العام للخارج باسم “الاستثمارات”.
• فضائح شراء الذمم والرشاوي لتمديد بقائه في السلطة.
• استخدام مؤسسات الدولة كأنها مزرعته الخاصة، وتعيين الأقارب والموالين في المناصب الحساسة.
• تدمير التعليم والصحة، وتهميش الشباب، وخنق كل أمل في التغيير.
• القمع الإعلامي، وشراء القنوات لتلميع صورته وتضليل الرأي العام.

لن ننسى، ولن نسامح.
الدبيبة وكل من شاركه في هذه الجرائم لازم يُحاسَب.

الدبيبة احد الثوار والداعم الأول لثورة فبراير،، .كان  مخبر و عميل لنظام القذافي ومتعاون مع الامن الداخلى ومنسق الخطة الأ...
07/08/2025

الدبيبة احد الثوار والداعم الأول لثورة فبراير،، .كان مخبر و عميل لنظام القذافي ومتعاون مع الامن الداخلى ومنسق الخطة الأمنية بمدينة مصراته ويعطي المعلومات أول بأول لنظام القذافي حيث ان الدبيبة قد استلم مبلغ وقدره 90 مليون دينار من التهامي خالد " رئيس جهاز الامن الداخلي فترة نظام القذافي

نسمع في الي ياكل في الغلة ويسب في الملة لين شفت الدبيبة

شكرًا لكل زملائي وزميلاتي من مختلف المؤسسات الإعلامية الذين وقفوا معي في هذه اللحظة، لا لاعتبارات شخصية، بل لأنهم يدركون...
05/08/2025

شكرًا لكل زملائي وزميلاتي من مختلف المؤسسات الإعلامية الذين وقفوا معي في هذه اللحظة، لا لاعتبارات شخصية، بل لأنهم يدركون أن ما حدث لا يخص فردًا، بل يمسّ المبدأ الذي بُنيت عليه الصحافة: أن يكون لنا حق النشر، لا إذن بالنطق.

شكرًا للمؤسسات التي فتحت أبوابها، وقدّمت عروضًا مهنية بعد هذه الحادثة.
وشكرًا لكل من اعتبر أن خسارتي لوظيفة ليست خسارة، بل موقف مُشرّف في وجه من ظن أن الصوت يُشترى أو يُكمم.

وثانيًا، أجد من واجبي أن أرد على ما أُثير من تساؤلات وأحكام، بعضها ساذج وبعضها مغرض:

▪️”القرج انشق عن القناة بعد أن طُرد منها”

القول إني “انشققت” يعكس جهلًا بالسياق أو تحريفًا مقصودًا له.
أنا لم أنسحب خفية، ولم أرتّب هذا الموقف بغرض الانتقال لقناة أخرى.
ما حدث أنني اخترت أن أُفصل ولا أتنازل. اخترت أن أخسر راتبًا – سُميَ تهكمًا بـ”الدولاري” – على أن أتنازل عن حقّي في تحليل بيانات رسمية منشورة، مرّرت عبر قنوات الدولة الليبية نفسها. " وكنت على الخيار أغلق حسابك على فيسبوك واستمر في العمل - والا المرة القادمة ستفصل .والرهان كان أنني لن أكتب وسأخضع وهذا مالم يحصل .

لو كان الأمر استقالة صامتة، لما كتبتُ، ولما نطق زملائي.
ولولا أن القناة نفسها أعلنت سبب الفصل، لقيل عني ما قيل عن كثيرين قبلي: “انسحبوا، تغيّروا، باعوا أنفسهم”.
لكنني اخترت المواجهة لا الانسحاب. القتال لا التفاوض ولكي لا أستقيل انسحاباً فضلت أن تأتي من طرف ادارة القناة لأرى كيف سيكتبون تبريرهم والحمد لله كان مشرفاً لي .. الذي يعترض والذي يتناقش والذي نبهاناه والذي استمر .. لم يقولون بيانات مغلوطة او مضللة أو إساءة .. بل لانك تنشر وتحلل وتلاحظ اجراءات حكومية .

▪️”كيف كنت تعمل في ليبيا الأحرار وأنت تعرف مواقفها؟”

نعم، أعرف تاريخ القناة، كما يعرفه غيري.
لكنني التحقت بها حين بدا لي أنها تغيرت، وأنها تقترب من مشروع وطني جامع، فسألني وقتها زميل:
“هل غيّرتَ توجهك؟”
فأجبته بالحرف: بل القناة هي التي غيّرت توجهها، ولهذا جئت.
ومنذ اليوم الأول، قلت: إذا تغيرت من جديد، لن أبقى. وهذا ما حدث.
ليبيا الأحرار كانت قبلي، وستبقى بعدي.
لكنها، اليوم، ليست القناة التي عملت بها.
تغيّرت جذريًا حين أُخضعت لمزاج شخص، لا لميثاق جماعي.
منصة وُلدت باسم الحرية… ثم تحولت لأداة طاعة.

▪️”ألم تكن جزءًا من الانحراف إذًا؟”

منذ دخولي المؤسسة، لم أكن من وجوه الشاشة، ولا من الموقعين على عقود تمنعهم من النشر.
وليس هناك، حتى اللحظة، أي ورقة داخل مكتب السيد سليمان دوغة موقّعة مني تفيد بأنني مذيع متعاقد، أو أنني تنازلت عن صفحتي أو رأيي أو هويتي .

خلافي مع الإدارة نشب حين أصبحت الأرقام تزعج،
وحين بدأ تحليل البيانات الرسمية يفضح التناقضات بدل تلميع الشعارات،
فجاء القرار: إسكات الصوت قبل أن يسمعه الجميع. وأزعم أن دوغة نفسه مجبر على هذا إما طمعاً أو كرهاً وأراد إرسال رسالة بها .. ورسالتي أيضاً وصلت أنا لستُ أداة .

أما زملائي في القناة، فهم من خيرة الصحفيين في ليبيا.
لكن ظروفهم تختلف. ولديهم اعتبارات مهنية واجتماعية تحترم وبعضهم لديه مساحات مختلفة وبراح كما كان عندي مازالت لديهم وأغلبهم يتجنبون مواقع التواصل بالاساس .

ومع ذلك، فإن كثيرًا منهم تضامن معي علنًا أو سرًا.
لا أحد يدافع عن الإدارة، بل يدافعون عن الشعار الذي لا يريدون أن يُختطف.

▪️ “وماذا عن زميل لي كتب تعليقا ومنشوراً - من مؤسسة كاملة - ؟”

كتب زميل أحترمه ما اعتبره موقفًا مبدئيًا.
لكنه – للأسف – دافع عن قيمة صوّرها كما لو أن من ينتقدها إنما “يرمي حجرًا في البئر”.
نسي أنه هو نفسه مرّ بلحظة قرر فيها ترك إدارة المحتوى، والتوقّف عن برنامجه مع نعمان،
حتى خرج المدير العام بنفسه على الشاشة لملء الفراغ الذي خلقه الاعتراض. لم يجد دوغة من يسايره بعدها ليكون المذيع التالي .. وهذا كان معلناً تابعه الجمهور على الشاشة ولا أنشر أمور وظيفية خاصة .

فلماذا أصبح الاعتراض اليوم جريمة؟

أنا أعذره. الرجل يرى أن القناة قيمة تستحق الدفاع، وهو محق. بل قد نكون ننطلق من ذات المنطلق .

لكن الخطأ أن تُبرّر تجاوزات السلطة الإدارية باسم الولاء للمؤسسة،
أو أن تُختزل الصحافة في السمع والطاعة،
أو أن يُغتال الزميل لأنه قال: الأرقام لا تكذب، لكن الصمت يفعل. والقضية ليست في القرج أو الاحرار .. بل في الاستبداد .. وكلُ له طريقته في التعامل معه وأدواته وهناك من يرى براح الحرية الموجود كافياً وهناك من يراه ضيقاً .. وأكثر من يفهم كلامي هذا صاحب التجربة نفسها السيد سليمان دوغة ضمن رحلة سياسية طويلة تقاطعت في نقاط وتعارضت في أخرى .

▪️”ماذا عن من هاجمك من الطرف السياسي المقابل؟”

أقول لمن رأى في موقفي “تأخرًا” أو “فرصة للانتقال”:
أنا لم آتِ إلى ليبيا الأحرار لدوافع سياسية،
بل لأني رأيت فيها منصة يمكن أن تكون وطنية جامعة .
ساهمت فيها بقدر ما اتيح لي من صلاحيات وبقدر ما استمع لما اقترحه ، من مواقف أذكرها كان فتح مكتبها في بنغازي، ورتبت أول ظهور لضيوف من هناك، وأولهم كان الناشط السياسي عز الدين الوحيشي. وقتها تحملت المسؤولية مع منتج صحفي آخر وفريق فني بل وبقينا وحدنا .. لان الرهان كان ان الأمر فاشل وقد نجح .. واصبحت القناة تجمع على شاشتها مختلف التوجهات منذ يومها وهذا ما تفتخر به المؤسسة .

وفي النشرة الاقتصادية، النشرة التي طورتها من خمس دقائق إلى نصف ساعة، لم أجرّها إلى الاصطفاف، بل جعلتها منبرًا للمعلومة، لا للرأي. وغطينا فيها الاخبار الاقتصادية بغض النظر عن اي توجه سياسي ..
المغزى أنه وحين سُمح لي أن أعمل، كنت أُصلح.
وحين مُنعت من أن أقول الحقيقة على الأقل ما رأيته هكذا، خرجت. ولم أبقى رهينة مرتب ووظيفة واخترت الخيار الصعب بدل السهل !

▪️والمشكلة في الجوهر؟

ليست مع موظفي القناة.
فهم – كما قلت – محترفون، كتموا كثيرًا، وتحملوا كثيرًا، وأعرف أن بعضهم دفع الثمن باكرًا. بين مستقيل ومفصول ومقلص الصلاحيات وتغيير في المراتب . بين من خرج مكرهاً ومن خرج مجبراً ومن اعترض فاغتيل رأيه . وهم كثر علقوا على منشوري السابق وشاركوه ودعموه ولن تجد موظفاً واحداً من أكثر من 200 موظف دافع عن الادارة وهذا موقف قد سجل أحفظه لهم . اما الدفاع عن المؤسسة فما أقوم به هو نداء استغاثة لانقاذها من انطلاقها نحو مصير مجهول !

المشكلة مع إدارة يرى فيها المدير العام نفسه “الدستور غير المكتوب”،
يدير القناة بطريقة استبدادية، يبدّل فيها المناصب والوجوه كلما خالفه أحد،
ويُشرف على التحرير بما يناسب مزاجه، لا بما يناسب المهنية التي ارسل لي عنها محاضرة صوتية بصفة "أخوك الكبير تتجاوز سبع دقائق " . بالتالي من الصعب أن يعرف صباح الغد ماهو خط التحرير اساساً .. لانه رهن تقلب مزاجي ومصالح ضيقة ليبيا الأحرار أكبر منها بكثير …

سليمان دوغة يرى أن من لا يُطيعه يُقصى،
وأن من لا يمدح يُفصل،
بل تجاوز ذلك إلى أن يقول ما معناه أن الجمهور سخيف والدعم الشعبي تافه ويمكن شراؤه بمنشور! وأي شخص ينشر عن هذه الملفات يمكن أن يصبح مشهورا في عالم اليوم !! وأن الليبين عرفوك فقط عبر شاشة ليبيا الاحرار وبرنامجها الاقتصادي .. وهذا و الله بهتان عظيم .

وأنا لست ممّن يُشترى.
ولا مِمّن يُهدَّد فيسكت.
ولا أعمل تحت إدارة تؤمن أن الحرية خطر على الإدارة ، الادارة التي كانت جيدة ومهنية ثم دخلتها الخطوط الحمراء غير الواضحة .

في الختام،
أنا حر.
ولست عبدًا لراتب، ولا موظفًا عند وهم، ولا تابعًا لصاحب قرار يريد أن يرى كل من حوله مرآة له.

القضية لم تعد قضيتي وحدي.
إنها قضية صحافة في بلد لا تزال الحقيقة فيه تُدفع فاتورتها مقدمًا.

قد يخسر الصحفي موقعًا، شاشة، مرتبًا…
لكن حين يُمسك بموقف،
يكون قد كسب نفسه.

لم أكن لأتحدث عن السيد سليمان دوغة أو أضع صورته لولا أنه بات يتحدث بكلام غير صحيح بل ويسوق في مجموعة واتساب صورة مغايرة للواقع ، والا فأنا قد طويت الصفحة وتجاوزتها لما بعدها ساعة اتخذت قراري واتخذت مساراً .

لكن لأن الصحافة تكفل حق الرد وعندي منصتي الخاصة ، وجب أن أكتب فيها موقفي مما يقال .

محمد القرج

05/08/2025

الردع هي العقبة الوحيدة المتبقية أمام الدبيبة، ويسعى للتخلص منها بأي وسيلة ممكنة.

Address

Zintán

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when قناة الزنتان الاحرار posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share