
25/04/2025
قد يكون هذا الاسم علامة يومًا ما، فكرة تراودني بين الحين والآخر، تومض في خاطري كإلهام عابر، فأهمس لنفسي: ولِمَ لا؟
إنه أكثر من حروف، إنه احتمال مستقبلي لمجدٍ يُصاغ بصبر، ويُروى بالشغف.
ولد سنة 2018 ، أرجوا أن يحيى حتى بعد الممات ويكون فكرة خالدة نأجر عليها ... 🤲