أزيلال TV

أزيلال TV ازيلال TV : الاخبار العاجلة ومنبر لمن لا منبر له

10/09/2025

مجرد سؤال / إذا كانت كل مطالب المحتجين بإقليم أزيلال مشروعة، فكم يلزم من ميزانية لإنصاف الإقليم وتحقيق العدالة المجالية

إعلان عن فرصة عمل بقصبة تادلة. يعلن مالك فرن بمدينة قصبة تادلة عن حاجته إلى خباز محترف يتوفر على خبرة وكفاءة في المجال. ...
10/09/2025

إعلان عن فرصة عمل بقصبة تادلة.
يعلن مالك فرن بمدينة قصبة تادلة عن حاجته إلى خباز محترف يتوفر على خبرة وكفاءة في المجال.
يشترط الإتقان والجديّة في العمل و الخبرة الميدانية.

📞 للراغبين والمهتمين، المرجو الاتصال على الرقم التالي
0608928420

أزيلال : العاصفة الرعدية تعمّق معاناة دواوير دمنات وتكشف هشاشة البنيات الطرقيةدمنات – لحسن  كوجليلم تكد ساكنة الجماعة ال...
09/09/2025

أزيلال : العاصفة الرعدية تعمّق معاناة دواوير دمنات وتكشف هشاشة البنيات الطرقية

دمنات – لحسن كوجلي

لم تكد ساكنة الجماعة الترابية تيفني بدمنات تستفيق من معاناة يومية مع رداءة البنية الطرقية، حتى جاءت عاصفة رعدية قوية لتزيد الوضع سوءاً، بعدما تسببت في تدمير مقطع طرقي حيوي يربط بين آيت سلوان و تيزي نوازيون عبر مشيخة المسا، على الطريق المؤدية إلى ورزازات.

هذا المسلك لا يمثل فقط شرياناً أساسياً لحياة مئات الأسر القروية، بل يُعدّ أيضاً طريقاً سياحية بامتياز، تستعملها وفود الزوار والمتنقلون بين دمنات ووجهاتهم الجبلية، ما يجعل انهياره ضربة مزدوجة للسكان وللرواج الاقتصادي المحلي.

السكان، الذين سئموا تكرار الاحتجاجات في ظل غياب تدخلات ملموسة، عبّروا عن استيائهم من تأخر إصلاح هذه البنية التحتية، معتبرين أن العاصفة المطرية التي ضربت المنطقة امس حولت الطريق إلى معاناة المواطنين.

وتطالب الساكنة السلطات الإقليمية والجهوية بضرورة التسريع في إعادة تأهيل هذا المقطع الطرقي، عبر حلول استعجالية ودائمة، تجنب المنطقة تكرار سيناريوهات العزلة، خصوصاً وأنها منطقة جبلية معروفة بالتقلبات المناخية المفاجئة.

ازيلال بين  الاحتجاجات المتصاعدة وغياب الأجوبة التنموية. لحسن كوجليشهد إقليم أزيلال، خلال الأشهر الأخيرة، تصاعداً لافتاً...
09/09/2025

ازيلال بين الاحتجاجات المتصاعدة وغياب الأجوبة التنموية.
لحسن كوجلي
شهد إقليم أزيلال، خلال الأشهر الأخيرة، تصاعداً لافتاً في وتيرة المسيرات الاحتجاجية التي انخرطت فيها ساكنة دواوير وقرى متعددة، مطالبة بتحسين ظروف العيش الأساسية، بدءاً من تعبيد الطرقات وإصلاح المدارس، مروراً بتوفير الماء والكهرباء وشبكات الهاتف، وصولاً إلى تعزيز خدمات الصحة والنقل.

هذه التحركات، التي تحمل في جوهرها مطالب اجتماعية مشروعة، تأتي في سياق إقليمي يعرف مفارقة مثيرة؛ فمن جهة تتكرر دعوات السكان لتحسين الخدمات الحيوية، ومن جهة أخرى يشهد الإقليم زخماً في تنظيم المهرجانات والأنشطة الترفيهية التي تستقطب جمهوراً واسعاً، وسط انتقادات لكونها تُستهلك ميزانيات كبيرة دون أن تترك أثراً مباشراً على التنمية المحلية.

و يتهم جزء من الرأي العام المحلي جل المهرجانات بكونها واجهات انتخابية غير معلنة، تُستعمل لبناء رصيد سياسي على حساب حاجيات أساسية للساكنة. هذا التناقض، حسب فعاليات مدنية، يثير غضباً مضاعفاً بعد انقضاء تلك التظاهرات، إذ يجد المواطنون أنفسهم أمام واقع يومي يثقل كاهلهم، خاصة عند تساقط الثلوج والعواصف التي تعزل مناطق بأكملها و خلال سنوات الجفاف حيث يشتد الطلب على الماء، و مع بداية المواسم الدراسية حين تتجدد معاناة التلاميذ مع النقل والهشاشة المدرسية، و الافتقار الى وسائل التواصل.

اللافت في هذه المسيرات هو غياب المنتخبين المحليين عن مشهد الوساطة، وترك فراغ تتكلف بملئه السلطات ورجال الأمن الذين يجدون أنفسهم في مواجهة غضب الشارع، و يقابل ذلك رؤية متابعون في كون جوهر الأزمة يرتبط بضعف ربط المسؤولية بالمحاسبة، واستمرار بعض الممارسات التي تُقصي المعارضة و الاقلية التابعة لها، وتخدم مصالح أطراف معينة على حساب المصلحة العامة، وهو ما يزرع بذور الاحتقان.

و أمام هذا الواقع المرير ، يجد الصحفيون المحليون ونشطاء الإعلام الرقمي أنفسهم بين خيارين صعبين، إما نشر الحقائق الميدانية التزاماً بالأمانة الإعلامية، أو التزام الصمت بما يحمله من مساس بحق المواطن في المعلومة. غير أن هذه المعطيات الحساسة قد تُستغل من قبل أطراف خارجية لتشويه صورة الوطن، ما يجعل المعادلة أكثر تعقيداً.

و يرى متابعون أن وقف دوامة المسيرات لن يتحقق عبر الحلول الأمنية وحدها، بل يتطلب أولاً إرادة سياسية جادة لربط التنمية المحلية بالاحتياجات الحقيقية للساكنة. كما يظل فرض قيود صارمة على تدبير المال العام وضمان نزاهة الممارسات الانتخابية، خطوة أساسية لإعادة الثقة، وتمكين الإقليم من الالتحاق بركب الأقاليم التي نجحت في تقليص الفجوة التنموية.

إن أزيلال اليوم أمام مفترق طرق. فإما أن تتحول المسيرات إلى جرس إنذار يدفع المنتخبين والسلطات إلى إعادة ترتيب الأولويات، أو أن يستمر نزيف الاحتجاجات بما يحمله من تداعيات على الاستقرار الاجتماعي، وهو سيناريو لا يخدم لا المواطن ولا الدولة.

ايوب ايت يحيا / باحث بسلك الدكتوراه / بجامعة القاضي عياض ملتمس موجه إلى السيدات والسادة الممثلين للمصالح اللاممركزة لوزا...
09/09/2025

ايوب ايت يحيا / باحث بسلك الدكتوراه / بجامعة القاضي عياض
ملتمس موجه إلى السيدات والسادة الممثلين للمصالح اللاممركزة لوزارة الداخلية عن إقليم ازيلال وإلى السيدات عضوات والسادة أعضاء مجلس الجماعة الترابية بأزيلال وعبرهم إلى عضوات وأعضاء مجلس جهة بني ملال–خنيفرة عن الإقليم، وكل من يهمهم مستقبل أبناء هذا الإقليم العزيز.

الموضوع: أزمة السكن الجامعي وضرورة إحداث كلية متعددة التخصصات بإقليم أزيلال

تحية تقدير واحترام،

يشرفنا، نحن أبناء إقليم أزيلال من الطلبة وأوليائهم، أن نتوجه إليكم بهذا الملتمس الذي يلامس واقعا مأساويا يتفاقم سنة بعد أخرى، ويتمثل في العجز البنيوي عن توفير سكن جامعي لائق وميسور لطلبة الإقليم الذين يتابعون دراستهم بجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال، أو يضطرون للانتقال إلى جامعة القاضي عياض بمراكش لمتابعة تخصصات مثل الدراسات القانونية وعلم النفس وغيرها من المسالك التي لا يوفرها العرض الجامعي المحدود بالجهة.
لقد أضحى مشهد الطلبة وهم يتنقلون بين سماسرة الكراء وهم يواجهون أسعارا صاروخية تفوق قدرة أسرهم الهشة صورة تختزل الفوارق المجالية العميقة بين إقليم أزيلال وغيره من الأقاليم. فكيف يعقل أن يصنف الإقليم ضمن الأقاليم الأضعف في مؤشرات التنمية البشرية، وأن تعرف عمالته احتجاجات شبه يومية بسبب الفقر والهشاشة، ثم يطلب من أبنائه تحمل تكاليف سكن بمدن جامعية كبرى تعيش بدورها ضغطا خانقا في العقار والسكن، مثل مراكش التي لا تزال ترزح تحت تداعيات إعادة الإعمار في المناطق المتضررة من زلزال الحوز في ذكراه الثانية؟
وبالتالي فغياب عرض جامعي محلي يجعل طلبة أزيلال أمام معادلة مستحيلة ؛إما الاستسلام لنزيف مالي لا طاقة لأسرهم به أو الانقطاع عن الدراسة، وهو وضع يتعارض صراحة مع مبادئ العدالة المجالية المنصوص عليها في الدستور المغربي الذي يلزم السلطات العمومية بتيسير ولوج المواطنين المتكافئ إلى التعليم، ومع مقتضيات القانون الإطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي الذي يؤكد على مبدأ الاستمرارية والإنصاف في الحق في التعليم العالي.
كما أن استمرار تجاهل هذا الواقع يكرس النظرة التقليدية التي تختزل أبناء الإقليم في كونهم (خزانا للجيش أو لأوراش البناء في المغرب النافع)، بينما أثبتت التجربة أن الإقليم زاخر بالكفاءات التي لا تحتاج إلا إلى من يمكنها من استثمار رأسمالها البشري في خدمة التنمية الوطنية.
فهل يعقل أن يظل إقليم شاسع المساحة، من أكبر أقاليم المملكة، دون نواة جامعية حقيقية؟
بناء على ما سبق، فإننا نلتمس منكم:
اولا: إحداث كلية متعددة التخصصات بإقليم أزيلال، كحل جذري ومستدام يضع حدا لتهجير أبنائه صوب مدن أخرى، ويكرس العدالة المجالية في الولوج إلى التعليم العالي.
ثانيا: الرفع من الطاقة الاستيعابية للأحياء الجامعية ببني ملال ومراكش وتوسيع شبكة الإيواء الجامعي العمومي.
ثالثا: إرساء آلية مؤسساتية لمراقبة أسعار الكراء الموجه للطلبة، حماية لهم من المضاربات العقارية.
رابعا:تمكين الطلبة المنحدرين من الأقاليم الجبلية الهشة، وفي مقدمتها أزيلال، من الولوج التفضيلي إلى المنح الجامعية، باعتبارها أداة للتكافؤ الفعلي في الفرص.
إن هذه المطالب ليست امتيازات ظرفية، بل حقوق دستورية وأخلاقية، تصون كرامة الطالب بصفة عامة وأبناء الإقليم بصفة خاصة وتضمن استمرارية مساره العلمي والأكاديمي ، وتسهم في رفع التهميش عن إقليم طالما اعتبر “مهمشا” رغم طاقاته البشرية الواعدة.

08/09/2025

مساء اليوم الاثنين، كمية مهمة من مياه الامطار في اتجاه سد بين الويدان باقليم ازيلال

مغرب سرعة  التيجيفي في جهات و التراجع التنموي في أخرىأن يسير المغرب بسرعتين على مستوى التنمية،  أمر يمكن تقبّله،  مناطق ...
06/09/2025

مغرب سرعة التيجيفي في جهات و التراجع التنموي في أخرى

أن يسير المغرب بسرعتين على مستوى التنمية، أمر يمكن تقبّله، مناطق متقدمة بخطى ثابتة وأخرى متأخرة نسبياً حسب الوضع الجغرافي و الاقتصادي لكل مكان. لكن ما لا يستسيغه العقل هو أن نجد جهات تتحرك بسرعة "تيجيفي" تنموياً، فيما أخرى لا تكتفي بالتوقف بل تتراجع إلى الخلف. هذا التفاوت يطرح تساؤلات جوهرية حول عدالة توزيع المشاريع وفعالية السياسات العمومية في تقليص الفوارق المجالية.

ملعب مولاي عبد الله، الذي جرى تشييده في ظرف قياسي وإعادة افتتاحه بحضور مؤثرين من داخل المغرب وخارجه، مثال بارز على صورة المغرب الساعي إلى التميز والتسويق الدولي. غير أن هذا الحضور الانتقائي غاب عنه وجه "المغرب العميق"، حيث لم يُستدعَ مؤثرون محليون أو ممثلون عن المناطق المنسية، وكأن الإنجاز لا يعنيهم. والحال أن منشأة بهذا الحجم والمكانة تعد ملكاً لجميع المغاربة، وكان من الأجدر أن يعكس حفل الافتتاح وحدة الجغرافيا الوطنية لا انتقائية الأضواء.

في المقابل، يبقى "المغرب الآخر" عالقاً في دائرة الإهمال. مشاريع رياضية بميزانيات ضخمة، بعضها يناهز 2,1 مليار سنتيم، توقفت فجأة في جماعة أفورار بإقليم أزيلال. ما بُني لم يكتمل، وما أُنجز جزئياً تحول إلى فضاءات مفتوحة أمام التخريب،( ملعب القرب بدوار ايت اعزى على سبيل المثال) ، باستثناء ملعب كرة القدم الكبير الذي يتم استغلاله رغم افتقاده للمعايير المطلوبة. هذا المشهد يختصر التناقض الصارخ بين مغرب المرافق اللامعة ومغرب البنيات المهجورة.

وليس بعيداً عن أفورار، تقدم جماعة بين الويدان مثالاً آخر على الانتكاسة التنموية. المنطقة التي كانت تُعرف بثرائها السياحي وجمال سدها التاريخي الذي يحتضن 1,5 مليار متر مكعب من المياه، فقدت بريقها تدريجياً. اختفاء مؤسسات ومرافق و حركة بشرية كانت تشكل رافعة محلية، من نشاط المكتب الوطني للكهرباء إلى مقر الدرك الملكي والبريد بنك والسوق الأسبوعي. تراجع بشكل مقلق، يترك الجماعة أمام واقع هش يفتقد إلى مقومات الحياة الاقتصادية والاجتماعية الأكثر فاعلة.

و السبب في هذا التناقض لا يعود فقط إلى ضعف الإمكانيات أو صعوبة التضاريس، بل يرتبط أساساً بعدم كفاءة بعض المسؤولين المحليين والجهويين الذين يمسكون بملفات التنمية. فبدل أن يكونوا أمناء على المصلحة العامة، ينشغلون بالبحث عن الاستفادة الشخصية من المشاريع، مستغلين غياب آليات الرقابة الصارمة، وواقع الإفلات من العقاب، وغياب الحس بالمسؤولية والضمير المهني. وبالتالي تتحول مشاريع يفترض أن تكون جسراً نحو المستقبل إلى بؤر للهدر والفساد والتراجع.

إن استمرار هذا التفاوت بين مناطق تحصد ثمار التنمية وأخرى تنزلق إلى الخلف، يضع الدولة أمام تحدي العدالة المجالية. فالتنمية لا تُقاس فقط بعدد الملاعب الكبرى أو المشاريع الموجهة للتسويق الخارجي، بل أيضاً بقدرتها على منح المواطن في أعالي الجبال أو على هامش المدن فرصة متكافئة في العيش الكريم.

المغرب في حاجة اليوم إلى رؤية شمولية وإرادة صادقة تقطع مع منطق الازدواجية والانتقائية، وتضع حداً لمسؤولين يعتبرون التنمية ريعاً شخصياً بدل أن تكون خدمة عمومية. فالمغرب لا يحتمل أن يبقى بلداً بسرعتين أو أكثر، بل يستحق أن يمضي بجرأة في اتجاه واحد: إلى الأمام.

أزيلال / عودة  لصوت الاحتجاجات بين مطالب تنموية وشبهات ركوب مصالح شخصية.  ارتفع في الآونة الأخيرة منسوب الاحتجاجات بإقلي...
02/09/2025

أزيلال / عودة لصوت الاحتجاجات بين مطالب تنموية وشبهات ركوب مصالح شخصية.

ارتفع في الآونة الأخيرة منسوب الاحتجاجات بإقليم أزيلال بشكل لافت للنظر، بعد فترة من الهدوء النسبي الذي طبع المشهد الاجتماعي بالمنطقة لأشهر.

هذه العودة المفاجئة أثارت الكثير من التساؤلات في الأوساط المحلية، حيث يرى بعض المتتبعين أن الأمر قد يكون مرتبطاً بجهات تدفع في هذا الاتجاه لتحقيق مصالح ذاتية أو لتوجيه رسائل سياسية إلى مسؤولين بعينهم بالإقليم، بينما يعتبر آخرون أن ما يجري ليس سوى امتداد لطبيعة هذا الإقليم الذي عُرف تاريخياً بكثرة الاحتجاجات ومطالب الساكنة الملحة.

فأزيلال، الذي يُعد من بين أكثر الأقاليم الهشة اجتماعياً وتنموياً، عرف في سنوات سابقة أرقاماً قياسية على مستوى الحركات الاحتجاجية، إذ تشير معطيات إلى أن عددها بلغ في بعض المراحل ما يقارب 1200 احتجاج سنوياً. أغلبها تتمحور حول قضايا أساسية وملحة كالماء الصالح للشرب، تعبيد الطرقات، تحسين الخدمات الصحية والتعليمية، توفير تغطية للاتصالات والإنترنت، فضلاً عن مطلب الشغل الذي يظل حاضراً بقوة وسط الشباب.

هذا الزخم الاحتجاجي، وإن كان يعكس حجم الخصاص التنموي الكبير الذي يعانيه الإقليم، فإنه يفتح في الآن نفسه الباب أمام قراءات متباينة. فبينما تصر فئة واسعة من الساكنة على أن احتجاجاتها طبيعية ومشروعة وتندرج في إطار المطالبة بحقوق اجتماعية أساسية، يذهب آخرون إلى أن عودة هذا الصوت في هذا التوقيت بالذات لا يخلو من خلفيات قد تحمل أبعاداً معينة قد يكشفها الزمن الاتي.

و بين هذا و ذاك، يبقى السؤال المطروح اليوم، هل يملك المسؤولون المحليون والجهويون القدرة على الاستجابة لمطالب الساكنة بما يساهم في تهدئة الأوضاع ؟ أم أن هذا النوع من السيناريوهات سيستمر إلى اجل غير مسمى.

في جميع الأحوال، نتمنى لاقليم أزيلال التقدم والازدهار بما يساهم في المعالجة التنموية الشمولية، وتحقيق المطالب الاساسية للساكنة التي عانت طويلاً من الهشاشة والتهميش.

أزيلال : ساكنة أيت سيدي عزيز في اعتصام مفتوح أمام مقر قيادة تاكلفتدخلت منذ الجمعة الماضي،  ساكنة دوار أيت سيدي عزيز بجما...
31/08/2025

أزيلال : ساكنة أيت سيدي عزيز في اعتصام مفتوح أمام مقر قيادة تاكلفت

دخلت منذ الجمعة الماضي، ساكنة دوار أيت سيدي عزيز بجماعة تاكلفت اقليم أزيلال في اعتصام مفتوح أمام مقر قيادتهم في خطوة احتجاجية تعبيربية عن استيائها العميق من حالة التهميش التي يعيشها الدوار وتعثر عدد من المشاريع التي تمس الحياة اليومية للسكان حسب تعبير عدد من المعتصمين.

و من أبرز هذه الملفات،توقف أشغال بناء المسجد منذ أشهر، الأمر الذي دفع الأهالي إلى أداء صلاة الجمعة في فضاء الاعتصام، في مشهد اعتبرته الساكنة مساساً بحقها في ممارسة شعائرها الدينية داخل فضاء لائق وآمن.
كما يشكو السكان من تعثر أشغال الطريق الرابطة بالوسط الجماعي لتاكلفت، ما يعرقل تنقلاتهم اليومية، خاصة بالنسبة للتلاميذ والمرضى، ويزيد من عزلة الدوار.

إلى جانب ذلك، يفتقر الدوار حسب مصادر من داخل المعتصم، إلى الإنارة العمومية، في وقت تتسم فيه المنطقة بظروف مناخية قاسية، وهو ما يفاقم من الهشاشة التنموية ويعكس اختلالاً واضحاً في تنزيل مشاريع البنية التحتية.
ويطالب المعتصمون بالمناسبة، بتسريع وتيرة توفير الماء الصالح للشرب، وتدعيم خدمات النقل المدرسي التي تُعتبر شرياناً أساسياً لضمان استمرار تمدرس الأطفال.

و تقول الساكنة أن الاعتصام جاء بعد استنفاد كل أشكال الحوار والانتظار، وأنها مصرّة على الاستمرار في تحركاتها السلمية إلى حين الاستجابة لمطالبها المشروعة.

كما دعا المعتصمون عامل إقليم أزيلال والجهات الوصية إلى التدخل العاجل من أجل استكمال المشاريع المعلّقة وتفعيل الوعود السابقة، بما يعيد الثقة في المؤسسات ويكرّس مبدأ العدالة المجالية.

ما يجري في أيت سيدي عزيز ليس معزولاً عن واقع مجموعة من الدواوير الجبلية التي تعاني من بطء إنجاز المشاريع التنموية وضعف التجهيزات الأساسية. وهو ما يطرح بإلحاح سؤال النجاعة في تدبير البرامج الموجهة للعالم القروي، ومدى التزام المؤسسات بالجدولة الزمنية المعلنة.

ويؤكد مهتمين أن هذه التحركات الشعبية قد تفتح الباب أمام مراجعة شاملة لأولويات التنمية بإقليم أزيلال، بما يضمن توزيعاً عادلاً للمشاريع وتحسيناً ملموساً لجودة حياة المواطنين.

28/08/2025

يجد احيانا بعض الأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة تجاه لسعات النحل انفسهم أمام هجوم من طرف هذه الكائات، وهو ما يجعلهم عرضة إلى فعل خطير قد تكون النتيجة زهق ارواحهم مجانا، خصوصا اذا كان هؤلاء ممن لهم الحساسية المفرطة و لم يتم علاجهم بسرعة. و حتى بدون حساسية، يمكن أن تسبب لسعة النحل تورمًا وألمًا في مكان اللسعة. في بعض الحالات، قد يكون التورم شديدًا ويسبب عدم الراحة.
و من جملة هذه المشاكل يكون سبب اعتداء النحل على الناس هو مربي النحل الذين لا يحترمون قواعد تربية و زرع هذه الحشرات في الأماكن المطلوبة.

تهديد ضياع محصول الزيتون بأفورار بسبب تأخر السقييعيش فلاحو سهول بني موسى وأفورار هذه الأيام حالة من القلق الكبير بسبب تأ...
27/08/2025

تهديد ضياع محصول الزيتون بأفورار بسبب تأخر السقي

يعيش فلاحو سهول بني موسى وأفورار هذه الأيام حالة من القلق الكبير بسبب تأخر تزويد أراضيهم بحصص السقي انطلاقاً من المزود الرئيسي سد بين الويدان. فمع ارتفاع درجات الحرارة غير المسبوقة التي عرفها المغرب هذه السنة، بدأت ثمار الزيتون في الذبول والاحتراق، وهو ما ينذر بضياع كمية كبيرة من المحصول اذا استمر الوضع كما هو عليه، و هو الذي يُعد من أهم موارد العيش بالنسبة لشريحة واسعة من الفلاحين وساكنة المنطقة.

ويؤكد عدد من الفلاحين أن محصول الزيتون لهذا الموسم يواجه مرحلة حرجة، إذ أن أي تأخير إضافي في وصول المياه قد يؤدي إلى تضرر الغلة بشكل كبير خاصة وأن الأشجار دخلت مرحلة تحتاج فيها إلى الري بشكل عاجل للحفاظ على الثمار من التساقط والجفاف.

ويطالب هؤلاء الفلاحون المركز الجهوي للاستثمار الفلاحي ببني ملال بالتسريع في إعطاء حصة من مياه السقي، تفادياً لخسارة هذا القطاع الذي يعد مصدر رزق رئيسي للعديد من الأسر، فضلاً عن كونه مورد عمل لمئات العمال.

و يشدد المهتمون بالشأن الفلاحي على أن تدخل السلطات المعنية بشكل عاجل بات ضرورة قصوى، لضمان الاستقرار الاقتصادي بالمنطقة، حيث يشكل الزيتون ركيزة أساسية في الدورة الاقتصادية المحلية.

البحث عن شخص من أزيلال اختفى  منذ عيد الاضحى الماضي بمدينة برشيد حيث يشتغل مياوم  والعائلة تطالب من الجميع الدعم والسند.
24/08/2025

البحث عن شخص من أزيلال اختفى منذ عيد الاضحى الماضي بمدينة برشيد حيث يشتغل مياوم والعائلة تطالب من الجميع الدعم والسند.

Address

Hassan 2
Azilal
22050

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when أزيلال TV posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to أزيلال TV:

Share

Category