Ali3lami.ma

11/11/2024

إعلام تحت هذا العنوان، تسلط الجريدة الضوء على تأثير الصراع المستمر في غزة على الجيل الشاب من الفلسطينيين. يبدو أن الأزمات المتتالية، والأحداث المأساوية التي شهدتها...

11/11/2024

تكنولوجيا إعداد: حسن اليوسفي المغاري اليوم العالمي للعلوم 10 نونبر: العلوم في عصر الذكاء الاصطناعي، هل يمكن الحديث عن مجتمع المعرفة في عصر تطور الذكاء الاصطناعي؟   ي....

09/11/2024

08/11/2024

“جبهة مغربية” ضد قانوني الإضراب والتقاعد

أخبار وتقارير عقدت السكرتارية الوطنية للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد (FMCLGR) اجتماعاً يوم الجمعة 8 نوفمبر 2024 بالرباط، بحضور كافة المكونات النقابية والحقو...

08/11/2024

جمعية الدفاع عن حقوق الانسان تساند “معركة المحامين”

أخبار وتقارير تخوض هيئة المحامين بالمغرب، عبر مجلسها وجمعية هيئات المحامين، حركة احتجاجية واسعة ضد مشروع قانون المسطرة المدنية الذي تقدمت به الحكومة، حيث قررت تعل....

02/11/2024

حسب كتاب “الحرب” لبوب ودورد: زعماء عرب تعاونوا ومنحوا التأييد لـ”تدمير” حماس

حسب كتاب "الحرب" لبوب ودورد: زعماء عرب تعاونوا ومنحوا التأييد لـ"تدمير" حماس

02/11/2024

FMEJ تعقد اجتماعها الثالث بالرباط وتدعو لتعزيز التنظيم الذاتي ودعم الصحافة الوطنية

FMEJ تعقد اجتماعها الثالث بالرباط وتدعو لتعزيز التنظيم الذاتي ودعم الصحافة الوطنية

17/10/2024

ألا فاهنأوا أيها الم-تص-ه-ينون من بني جلدتنا..
القضية الfلس@ينية بدأت من عام 1897 بانعقاد المؤتمر الs@يوني الأول وهي مستمرة حتى الوقت الحالي.. القضية لم تمت ولن تموت.
منذ انعقاد المؤتمر الs@يوني الأول في مدينة بازل السويسرية عام 1897 بقيادة ثيودور هرتزل، بدأت مرحلة جديدة ومفصلية في القضية الfلس@ينية. كان هذا المؤتمر البداية الرسمية للحركة الs@يونية التي سعت إلى إقامة دولة لليهود في fلس@ين. في هذا المؤتمر، تم وضع الأسس لإنشاء وطن قومي لليهود في fلس@ين، مما فتح الباب أمام الصراع الذي لا يزال مستمرا حتى يومنا هذا.
بعد المؤتمر، تزايدت الهجرة اليهودية إلى fلس@ين بدعم من القوى الاستعمارية، وخاصة بريطانيا التي لعبت دورا حاسما في تمكين الحركة الs@يونيية خلال وعد بلفور عام 1917، الذي دعم إقامة "وطن قومي لليهود" في fلس@ين. وفي عام 1922، وضعت عصبة الأمم fلس@ين تحت الانتداب البريطاني، مما زاد من تسهيل مشروع إقامة دولة إsراyيلية على حساب حقوق الfلس@ينيين.
لم تكن المقاومة الfلس@ينية غائبة عن المشهد. فمنذ اللحظات الأولى، @اوم الfلس@ينيون هذا المشروع الاستعماري، سواء من خلال التظاهرات الشعبية أو الثورات المسلحة التي حاولت التصدي لسياسة الاستيطان والتهجير. ومرورا بعام 1948، حين تم إعلان قيام دولة إsراyيل على الأراضي الfلس@ينية، وتعرض الشعب الfلس@يني لنكبة كبرى تمثلت في التهجير القسري وتشريد مئات الآلاف من الfلس@ينيين إلى مخيمات اللجوء في دول الجوار.
استمرت القضية الfلس@ينية عبر العقود وما تزال حتى اليوم، حيث يُناضل الشعب الfلس@يني من أجل حقه في تقرير مصيره وعودة اللاجئين إلى ديارهم.
القضية الfلس@ينية لم تمت ولن تموت لأنها تعيش في وجدان أبناء الfلس@ينيين وفي وجدان الشعوب العربية والإسلامية، وفي قلوب الأحرار في جميع أنحاء العالم.
ورغم المحاولات العديدة لتصفية القضية عبر الصفقات السياسية والمشاريع الاستعمارية، مثل صفقة القرن ومختلف الاتفاقيات التي لم تحقق العدالة للfلس@ينيين، إلا أن الم-ق-اومة الشعبية والسياسية الfلس@ينية لا تزال تشكل محور النضال من أجل الحرية. من غ-ز-ة المحاصرة إلى الضفة الغربية المحتلة، ومن مخيمات اللاجئين إلى الساحات الدولية، يتواصل النضال ضد الاحتلال الإsراyيلي ومن أجل تحقيق حلم الfلس@ينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القdس.
إن القضية الfلس@ينية، رغم جميع الضغوط والمحاولات لطمسها، تظل حية ومستمرة. لن تموت لأن جذورها ضاربة في تاريخ طويل لن يفهمه المتs@يونون من بني جلدتنا، ولن تنطفئ ما دام هناك شعب يؤمن بحقه ويواصل نضاله من أجل الحرية والكرامة.
فإن مات فلان أو علاّن ش-ه-يدا، ستظل القضية حية تتوارتها الأجيال إلى قيام الساعة.