SHM Essalam

14/08/2025

الكاياك
منذ الصباح، انطلقت القافلة نحو مغامرة مختلفة على ضفاف الماء، حيث كان الموعد مع تجربة "الكاياك" والمجاديف. عند الوصول، استعد المشاركون بتجهيزاتهم، وبدت الحماسة واضحة على الوجوه.
وسط هدوء الطبيعة وصوت الماء، بدأ كل فرد رحلته فوق السطح، يستمتع بانسيابية المجداف في النهر.
الخرجة لم تكن مجرد نشاط رياضي، بل كانت لحظة تحدٍ، تركيز، وضحك جماعي.
انتهت المغامرة برضا كبير وشعور بالفخر لدى الجميع، فقد خاضوا تجربة جديدة بكل ثقة ومتعة.

13/08/2025

سهرة المجموعات
مع حلول الليل، انطلقت سهرة المجموعات في أجواء مليئة بالمرح والتحدي. كل مجموعة أبدعت في تقديم فقرتها الخاصة، فتنوعت العروض بين الفكاهة والمواهب الفنية والأنشطة التفاعلية. امتلأت الساحة بالضحكات والتصفيق، لتختتم الليلة على وقع روح الفريق والألفة التي جمعت الجميع.

13/08/2025

ورشة السلامة الطرقية
بدأ اليوم بلحظات من التركيز والإنصات، حيث تعرّف المشاركون على أساسيات السلامة الطرقية، من الإشارات المرورية إلى قواعد السير، في شرح مبسط يشد الانتباه. بعد ذلك، جلس الجميع أمام اللوحات الإلكترونية ليخوضوا تجربة تشبه اختبار السياقة النظري، فتبدلت الملامح بين الحماس والتحدي مع كل سؤال. وعندما انتهى الاختبار، تحولت الأجواء إلى مساحة من الإبداع، حيث انشغلت الأيدي بتلوين إشارات ورسومات مرورية بألوان زاهية. واختُتم النشاط بخطى سريعة نحو ساحة الألعاب، حيث ضحكات المرح كانت خير ختام ليوم جمع بين التعلم والمتعة

13/08/2025

ورشات متنوعة
انطلقت أشغال اليوم بمجموعة من الورشات المتنوعة التي جمعت بين التعلم والاكتشاف والمتعة. في كل ركن، كان المشاركون ينهلون من معارف جديدة ويجربون مهارات لم يختبروها من قبل، من التعرف على أسرار العالم المحيط، إلى أنشطة تفاعلية تعتمد على الخرائط والربط بين الأفكار. الامتزاج بين العمل الذهني والحركة منح الأجواء طاقة خاصة، وجعل الورشات مساحة للإبداع وتبادل الخبرات.

12/08/2025

اليوم الرابع :
التجمع الصباحي وتنظيف الأركان
مع انبلاج الفجر، اجتمع المشاركون في صفوف منتظمة، يملؤهم النشاط وتعلو وجوههم ابتسامات التحية الصباحية. وبعد لحظات الانطلاق، توزّع الجميع على الأركان، يحملون أدوات التنظيف ويرتبون المكان بروح من التعاون والانضباط. ومع كل حركة كنس أو ترتيب، كان المخيم يستعيد حيويته ونظامه، استعدادًا ليوم جديد مليء بالأنشطة والحياة.

12/08/2025

اليوم الثالت : سينما المخيم
حين حلّ الليل، خيّم السكون على المكان، وأطفئت الأضواء استعدادًا لسهرة سينمائية خاصة. جلس الجميع في صفوف متراصة، والأنظار معلّقة بالشاشة. بين مشاهد الفيلم، كانت التعليقات الخافتة والضحكات المكتومة تسرق الأجواء، لكن الجميع عاش القصة حتى نهايتها. كانت السينما هذه المرة أكثر من مجرد عرض، بل مساحة مشتركة للخيال، جمعت القلوب قبل العيون.

12/08/2025

اليوم الثالت: نوادي الفنون
في فترة المساء، كانت القاعة تحتضن أجواء هادئة مليئة بالإبداع. كل ركن تحوّل إلى مساحة فنّية مصغّرة، حيث انشغل المشاركون بتجربة أشكال متنوعة من الفنون، من الرسم إلى الأشغال اليدوية، وكل عمل حمل بصمة شخصية مميزة. كانت اللحظات مليئة بالتركيز والانغماس، وكأن الوقت توقف احترامًا لتلك اللحظات الإبداعية.

11/08/2025

11/08/2025

اليوم الثاني: سهرة الألعاب
حين أرخى الليل ستاره، بدأت السهرة تعلو بنبض الحماس، حيث امتلأت القاعة بأصوات الضحك وتشجيع الفرق. تنوعت الألعاب بين التحدي والسرعة والذكاء، فخلقت لحظات من المرح الجماعي، جمعت القلوب وأذابت الحواجز. ومع كل جولة، كان الحماس يزداد، لتنتهي الليلة والابتسامات مرسومة على الوجوه، كذكرى جميلة من أيام المخيم.

11/08/2025

اليوم الثاني: ورشة الجداريات والتشوير
تحوّل المكان في هذه الورشة إلى لوحة مفتوحة على الخيال، حيث امتزجت الألوان الزاهية مع ضربات الفُرشاة المدروسة، لتصنع جداريات تنبض بالحياة وتروي قصصًا من وحي المخيم. كانت الجدران صامتة في البداية، لكن مع كل خط ولون، بدأت تحكي وتتنفس، حتى صار الممر أشبه بمتحف صغير يشع بالإبداع.

11/08/2025

اليوم الثاني: التجمع الكبير وافتتاح المخيم
في لحظة مهيبة جمعت كل الفروع، اصطف المشاركون في ساحة واسعة تتزين بالأعلام والابتسامات. ارتفعت الأصوات بالتحية، وترددت الأناشيد في الأرجاء معلنة بداية المرحلة الرابعة من المخيم الكشفي،بداية مغامرة جديدة. كانت الألوان تملأ المكان، والعيون تلمع بحماس لا يخبو، فيما ألقى الافتتاح بظلاله الدافئة على الجميع، ليشكّل انطلاقة رسمية لمخيم سيحمل في طياته أيامًا من العمل والمرح والذكريات الخالدة.

11/08/2025

اليوم الثاني: ورشة صناعة المذكرة
جلس المشاركون حول الطاولات في أجواء هادئة، وأمامهم أوراق ومواد بسيطة، لكن النتيجة كانت شيئًا ثمينًا. في هذه الورشة، تعلموا كيف يحوّلون المواد الخام إلى مذكرة أنيقة تصلح لتوثيق الأفكار والذكريات. كل صفحة كانت دعوة للكتابة، وكل غلاف يحمل لمسة خاصة تجعل المذكرة قطعة شخصية تحمل روح صاحبها.