عشق بلا حدود

عشق بلا حدود أقوى لحظات
(1)

28/08/2025
18/08/2025
30/07/2025
29/07/2025
أنا أم، وبنتي عندها 22 عام. البارح بالليل، مع وحدة ونص تقريباً، نضت باش نشرب الماء، وانا كنسمع شي أصوات خارجين من بيتها....
27/06/2025

أنا أم، وبنتي عندها 22 عام. البارح بالليل، مع وحدة ونص تقريباً، نضت باش نشرب الماء، وانا كنسمع شي أصوات خارجين من بيتها.
قلت مع راسي: "يمكن غير كنتخايل، ولا غي لوسواس"، ولكن منين قربت لباب البيت ديالها، الصوت بقى باين.

فتحت الباب بشوية، لقيتها ناعسة، ولكن التيليفون ديالها خدام، وكان فيه شي حوايج صراحة صدّمتني.
طفيت ليها التيليفون، ومقدرتش نفيقها ونواجهها فديك اللحظة، حسّيت براسي مشوشة ومضطربة.

دابا كنقلب على شي طريقة باش نهضر معاها فهذ الموضوع، بلا ما نحسسها بالحكرة ولا تخاف، ولكن فنفس الوقت بغيت نوصل ليها باللي داكشي ما مزيانش.
شنو تنصحوني؟ كيفاش نفتح معاها هذ الموضوع بطريقة حكيمة وتوصل ليها الرسالة؟

حقيقة 😂
27/05/2025

حقيقة 😂

بين زواج ولعزوبية .
17/05/2025

بين زواج ولعزوبية .

حقيقة 2 :
17/05/2025

حقيقة 2 :

حقيقة :
17/05/2025

حقيقة :

🤔
16/05/2025

🤔

هل يزعجك هذا المشهد؟ وهل سبق أن واجهت أحدًا؟نحن في 2025، وما زال مشهد رجال يتبولون في الشوارع يُرى يوميًا — في قلب الدار...
16/05/2025

هل يزعجك هذا المشهد؟ وهل سبق أن واجهت أحدًا؟
نحن في 2025، وما زال مشهد رجال يتبولون في الشوارع يُرى يوميًا — في قلب الدار البيضاء، قرب المدارس والمساجد، وحتى أمام الناس دون خجل!
الروائح؟ مقززة. المنظر؟ محرج. الأسوأ؟ أنه صار أمرًا "طبيعيًا". لا أحد يتدخل، لا غرامات، لا وعي. وكأن الشارع ملك خاص!
السبب؟ ضعف الرقابة، وانعدام الحس بالمسؤولية. في دول أخرى، هناك غرامات صارمة. أما هنا؟ "تْسالي وتكمّل طريقك".
الحل؟ فرض قوانين بصرامة، ووقف تطبيع هذا السلوك.
إذا كنا فعلاً نطمح لتحسين صورة مدننا، فلنبدأ من أبسط شيء: النظافة والاحترام.

Address

المغرب
Casablanca

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when عشق بلا حدود posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share