برنامج في ضيافة عماري

برنامج في ضيافة عماري برنامج حواري

03/03/2024

توصل راديو إختلاف بتبليغ قدمته المنسقية الجهوية للهيئة الوطنية لحماية المال العام والشفافية بالمغرب إلى السيد الوكيل العام للملك لدى محكمة الاسثئناف بالدار البيضاء بشأن وجود موظفين أشباح في مقاطعات ومجلس مدينة الدار البيضاء جاء فيه :

05/01/2024

حوار مع خبير المخطوطات السي محمد المسيح

02/09/2023
28/06/2023

هل يمكننا التواصل مع أبائنا واجدادنا وأحبائنا الموتى؟؟
نعيش في واقع يمكننا التواصل مع الأموات، حدث هذا بالفعل في مجموعة من التجارب على المستوى العالمي ،أموات يتواصلون مع الأحياء بالصوت والصورة، بكل تفاصيل الشخصية الحقيقية،وبكل تقاسيم الوجه وكذا بكل مميزات الانفعالات العاطفية في حالة الفرح كما الغضب والقلق ...... نحن مقبلين على تجارب إنسانية غاية في التحدي، تجارب تفرض علينا استحضار وعي أرقى مما يوجد لذى الذكاء الاصطناعي ،وعي قادر على إبتكار الأجوبة لتحديات تتجاوز قدراتنا الذهنية والعاطفية،أجوبة تحدد مجال تدخل هذه التقنية الجديدة،سواء في صياغة قوانين تضمن حماية كرامة الإنسان وحقوقه وحرياته الفردية والجماعية..
إننا مقبلين على ثورة ستقلب كل الثوابت والمعايير الاجتماعية والثقافية رأسا على عقب ...
وهنا لابد أن أشير إلى التحذير الذي اطلقه الأمين العام للأمم المتحدة ، أنطونيو غوتيريش، من مخاطر تقنيات الذكاء الاصطناعي، ووصفها بأنها «خطر وجودي» يشبه خطر الحرب النووية. فيما اقترحت الأمم المتحدة طريقة للتعامل مع الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك إنشاء هيئة استشارية عالية المستوى للتنظيم والمراقبة، تشبه الهيئة الدولية للطاقة الذرية، بهدف مواجهة هذا الخطر الكبير، والتقليل من مخاطره على الأمن الاجتماعي والاستقرار العائلي .
عماري محمد

05/02/2023

رحلة الوفاء لفكر سيد القمني ضيوف هذه الحلقة أعضاء لجنة تأبين د سيد القمني

** بقلم سعيد ألعنزي تاشفين      ✓✓ محنة العقل في مقصلة الجهل المقدس :        لا يمكن أن تصبح الموضوعية الفكرية محبذة إلا...
02/02/2023

** بقلم سعيد ألعنزي تاشفين

✓✓ محنة العقل في مقصلة الجهل المقدس :

لا يمكن أن تصبح الموضوعية الفكرية محبذة إلا إذا كانت في اتجاه تفكيك الغموض الذي يلف الكثير من القضايا والنوازل المرتبطة باللامفكر فيه والمسكوت عنه ضمن قضايا الرجال ، خاصة عندما يتعلق الأمر بفيلسوف عظيم أنتج متونا فلسفية عميقة جدا . و لأن محنة العقل في تاريخ دار الإسلام ، منذ اللحظة التي نزل فيها الوحي ببكة بواد غير ذي زرع ، كانت مرعبة بعلة العنف الذي مارسته السلطة السياسية المتحكمة في تدبير المشهد الفكري بخلفية مركزية في محطات حضارية حبلى بتأثيرات العنف السياسي ضد العقل المستقل عن زوج سلطة / فقه ، فإن القلم يروم اللحظة معانقة بعض الزوايا المضمرة في تاريخية المعتزلة التي كانت منتصرة للعقل في سياق ضبط بعنف إرتكاسي من لدن العقل القدري المعادي للتحرر العقلاني الذي انتصر له رواد العقل من الرعيل الأول المؤسس من مفكري الإعتزال ، بعيدا عن الصراع المفتعل ما بين النقل والعقل عن قصد بإيعاز من السلطة السياسية من قبل فقهاء السلطة السياسية التي كان لها باع طويل في محاصرة الفكر النقدي عبر أدوات التحليل الأشعري للفهم وللإيمان ؛ رغم أن أبا موسى الأشعري تربى في كنف الفكر الإعتزالي ، إلا انه سيتحول في عمر متقدم إلى فقيه معادي للفكر الإعتزالي . و الأساس ؛ يبق هو إن المعتزلة كانوا من أكثر الفرق محنة ، لدرجة أنهم كفروا تحت ذريعة " من تمنطق تزندق " . و لأن الفقهاء كانوا أشد عداوة للعقل ، بمبرر أن النقل يغني الإنسان من أي بحث عن أجوبة شافية للأسئلة الأنطولوجية من مدخل العقل ، فإن دعاة العقل من أنصار الفكر الإعتزالي كانوا عرضة لوابل من الشتائم والتكالب السياسي / الديني - السلطوي ، لدرجة أن " البغدادي المعروف بالنزعة الإستحواذية وصاحب كتاب " أصول الدين " و " الفرق بين الفرق " لم يتردد قط في تكفير المعتزلة بالصريح من العبارات ، وعن سبق إصرار ، انتصارا منه للتسلط الفقهي النكوصي بمنطق نقلي صرف ، ولصالح تأويل أحادي للوحي على أرضية العداء الإيديولوجي السلطوي الجامد للعقل بنفحة اعتزالية . و رغم ان المعتزلة هم من ردوا بتمكن عجيب ، وبأدلة عقلية وببراهين دينية على مختلف ادعاءات أعداء الإسلام ؛ من المجوس و الثانوية و المانوية و السينمية / البوذية .. فإن كل ذلك لم يشفع لهم عند دعاة التكفير الذين تشبثوا بتكفير هؤلاء العقلانيين دون تردد ودون مواربة . و يكفي إن واصل بن عطاء كان أكبر عدو للمهرطقين ، لدرجة أنه كتب كتابا عميقا جدا ردا على كل المسائل الوجودية والأصولية والفكرية بتمكن مضبوط معنونا كتابه ب " الألف مسألة في الرد على المانوية " . و أستحضر هنا إن اول من أطلق لقب المعتزلة على زمرة من المسلمين ، كان هو الحسن البصري الذي كان يلقي محاضرة في العقيدة عن مرتكب الكبيرة في الإسلام ، معبرا عن موقف تكفيري له ، في وقت كان أحد تلاميذته معارضا لحكم التكفير ذاك ، فنطق الحسن البصري قائلا ؛ " إعتزلنا واصل " ، و المقصود هنا هو مؤسس الفكر الإعتزالي أقصد واصل بن عطاء الذي طالما كان يقتفي أثار معلمه الحسن البصري حدو النعل بالنعل ، ولأول مرة يخالفه في الحكم في نازلة مرتكب الكبيرة الذي رفض واصل بن عطاء تصنيفه كافرا في الدنيا ( وهناك قصة مشهورة بينهما في هذا السياق ) . و إذا كان ابن عطاء مشهودا له بنباهة فكره ورجاحة عقله في الرد على المشككين ، فإن أبا الهذيل العلاّف كان خطيرا جدا في التسويق العقلاني للإسلام بأدوات العقل المتحرر من قيود النمطية الأشعرية ، لدرجة أنه أسلم على يديه تلاثة ألاف شخص ، كما ورد في بعض كتب التاريخ . و رغم أن العلاف و واصل كانا من فرسان حلبة العقل الإعتزالي وقتها ، فإنهما نالا الكثير من الإتهامات المجانية التي وصلت الرمي بالزندقة والهرطقة . و لكثرة ايمان المعتزلة بالعقل ، نجدهم غالبا يؤمنون بالمذهب الحنفي في الفصول لما يكفله من امكانيات واسعة للإجتهاد مقارنة بمذاهب اخرى . ويكفي الإطلاع على مخلفات الزمخشري للتأكد من سلامة العقيدة عند رواد المنهج العقلاني من عظماء المعتزلة الذين اعترف لهم إبن خلكان بالتميز ، رغم استثناءات قليلة من طينة إبن الراوندي الذي بدأ معتزلا ثم انتهى ملحدا ، حتى أن فطاحل المعتزلة رفضوا التماهي مع أطروحته المتنكرة للنقل كليا ، حيث نجد إبن الخياط يخصه برد صلب تحت عنوان " الإنتصار و الرد على إبن الراوندي " عبر دفوع عقلية وعقدية رصينة . و أخلص من خلال الاطلاع على مواقف المعتزلة من واصل وزمرة رفاقه إلى ان المعتزلة خدموا قضايا العقيدة أكثر من باقي الفرق الأخرى ، رغم ما قيل عنهم افتراء و زورا من لدن أعداء الفهم العقلاني للعقيدة في مستويات الأسماء والصفات ، وعبر مطارحة مختلف قضايا التيولوجيا . وكل ما تعرض له المعتزلة من بطش و تنكيل في سياقات متعددة كان يندرج ضمن المعارك التي استهدفت كل المتمردين عن قواعد الفهم الديني القدري الذي كانت تشرعنه السلطة السياسية وادعو إليه لدرجة أن كل المنتصرين للعقل من واصل بن عطاء وابن الخياط والهذيل بن العلاف وابراهيم ابن السيار النظام نحو الجاحظ و إخوان الصفا وخلان الوفاء كانوا جميعا ضحايا للمؤامرات و للدسائس التي بلغت حد الإخراج من الملة و الدين حيث ثم رميهم بالهرطقة والزندقة . و لأن السلطة السياسية كانت تعادي بعنف دعاة العقل ، منتصرة لأصحاب النقل ، مشرعنة العداء المفتعل بين الوحي والعقل خدمة لأجندة التسلط الطبقي المتحكم في السلطتين المادية والرمزية كما وضح محمود إسماعيل صاحب سوسيولوجيا الفكر الإسلامي سياق تحكم " البوهيميين " في زمام السياسة والدولة ، فإن محاصرة العقل كانت تتم بإيعاز من السلطة السياسية المسنودة بسلطة احتكار السماء عبر تأويلات مغلقة للنص وهو ما أمتج محاكم التفتيش الإسلامية التي حاصرت العقل ردحا من الزمن . و لا شك أن محنة المعتزلة كانت وصمة عار على جبين التسلط الفقهي الإرتكاسي المعادي للعقل ، و يكفي الرجوع إلى رسائل إخوان الصفا وخلان الوفاء للتأكد من غزارة الفكر القائم على الفهم العقلاني في مطارحة قضايا متنوعة ، حتى إن هؤلاء قالوا في مختلف المسائل و بضبط معرفي / عقلاني فريد . و إخوان الصفا كانوا أول حركة " احتجاجية " إصلاحية تنويرية عقلانية في ظرفية القرن الرابع الهجري الموافق للقرن العاشر الميلادي . ورغم الشح الحاصل على مستوى المعلومات المتوافرة حول اخوان الصفا ، إلا أن أحد عظماء الفكر العقلاني كان قد أشار الى تلك الجماعة بإشارات خجولة ، و اقصد ما ورد عن أبي حيان التوحيدي الذي كان بدوره ظاهرة فكرية و أنمودجا عميقا في الفهم والتفكير و التحليل . فمن هو التوحيدي ؟

يعتبر الفيلسوف والمفكر أبو حيان التوحيدي من كبار المفكرين الذين نالوا قسطا وافرا من القيل والقال لدرجة أن المؤرخين اختلفوا فيه اختلافات بينة . إسمه الحقيقي هو علي بن محمد بن العباس ، الملقب بأبي حيان التوحيدي ، والتوحيدي يقال إنه نوع من أنواع الثمور التي كان والده يتاجر فيها وقتها . و رغم تضارب تأويلات لقب التوحيدي بين هذا التأويل و تأويل أخر يرد الإسم الى قوة عقيدة التوحيد عند الرجل ، فالأرجح هو هذا التأويل الذي قدمه الكثيرون والمرتبط بنوع من ثمور العراق . و الرجل كان مسلما فارسيا عاش في كنف مجتمع ينزف في كنف المتناقضات ؛ و لتمكنه نجده ضليعا في جميع العلوم من نحو ولغة وشعر وأداب وفقه وكلام وفلك وفلسفة . و لغزارة الفكر هاته ، نجد ياقوت الحموي صاحب " معجم الأدباء " يقول فيه الكثير ؛ " فالتوحيدي هو أديب الفلاسفة و فيلسوف الأدباء ، و محقق أمل الكلام ومتكلم المحققين ، وإمام البلاغاء ، وكان صحيح العقيدة ، وصوفي الصمت والحياه ، وقليل الربا عند الإساءة وكثير الإحسان ، وكان جامع العلوم واسع الدراية ، قصير الضحك وكثير البكاء " . و لأنه كان عميقا جدا في فهمه للحياة نجده يعاني بشدة من التمزق الداخلي ، لدرجة أنه أقدم على الإنتحار فكريا ، حتى إنه جمع كل كتبه وأحرقها بعد بكاء هستيري شديد بعدما فقد الأمل في إعادة الأمجاد للعقل والمنطق ، معترفا أن سبب حزنه لم يكن غير علمه وتمكنه . ونشير إلى أن التوحيدي كان العدو اللذوذ للسلطة السياسية التي كانت تخطط للإيقاع به بالسجن مرات و مرات . و من مكر القدر ، أن التوحيدي عاش يتيما منذ صباه وكفله عمه ، ثم عاش حزينا ومنعزلا عن العوام وسوداوي الميزاج ؛ حتى إنه كان يشكو من الغربة النفسية وكان لا يزور أسرته وأهله وأحبابه ، و لا أصدقاء له . و كان يعتمد في تدبير شؤونه على نفسه منذ مقتبل العمر تحت ضغط عوزه وفقره الكبيرين ، و لذلك عمل ورّاقا يبيع الكتب متجولا بين الدروب . و في هكذا سياق كان التوحيدي يؤكد إن " الغريب هو من يحمل غربته معه و داخله وإن كان بين أهله وبوطنه " ؛ إنه داء الإغتراب الذي نال من عزيمة الرجل . و في الاتجاه عينه كان يصرح بغضب ؛ " إن الناس يقولون إن الغريب هو من جفاه الحبيب ، وأنا اقول أن الغريب هو من واصله الحبيب " ، وفعلا كان يعاني من الإخفاق العاطفي بعمق . وأمام هذا التناقض المقصود كان أبا حيان يظهر حينا سعيدا ومتفائلا ، وأحيانا حزينا ومتشائما ؛ حتى إن العوام من الأرذلين كانوا ينعتونه بالمغرور وبالمتهور وبأنه ينتمي إلى ثلة الأريستوقراطية الفكرية ، ووجد هذا الإتهام تربة خصبة لأنه كان يعترف بكرهه للعامة والرعاع . ومهما قيل فيه من اقوال فإنه باعتراف علية القوم من خصومه قبل أحبابه كان صاحب المنهج الحواري والجدل العميق ، وكان الأكثر شجاعة لدرجة أنه كان يعبر عن امتعاضه من الجهل الذي لازم السلطة السياسية حتى إنه نفي إلى بغداد كرها وهناك تعرض لزخم من الدسائس والمضايقات التي حولت حياته إلى جحيم لا يطاق.

لقد كان التوحيدي نمودجا للمفكر العقلاني الذي حاصره الجهل المقدس الذي كان مسنودا ب " ماكينة " دعائية سلطوية تعادي العقل لصالح الأرثوذوكسيات النكوصية . و أمام تميز الرجل نجده كان هدفا لمختلف أنماط الترهيب والتعنيف اللفظي والتكفير . ولقد خلف العلامة أبو حيان عددا من أمهات الكتب ، منها ؛ " الإمتاع و المؤانسة " و " البصائر والذخائر " ( عشرة أجزاء ) ، و " الصداقة والصديق " ، و " الاشارات الإلاهية " و " المقابسات " ، و " تقريض الجاحظ " .. و نجد كتاب " الهوامل والشوامل " من أعمق الكتب الفكرية / الفلسفية المتمردة على سياجات التفكير النمطي بقوالب السلطة السياسية ؛ و للتذكير فهذا الكتاب كان عبارة عن أسئلة وأجوبة بين التوحيدي وإبن مسكويه : ( الهوامل تعني أسئلة إبن مسكويه ، والشوامل تعني أجوبة التوحيدي ، و شملت الأسئلة 173 مسألة شاملة لكل فروع المعرفة من أخلاق و إجتماع وطب وفلك ونحو ولغة ومنطق وملائكة وروح ونفس وتيولوجيا وفقه اللغة والتاريخ والجدل والفن ) . ومن مكر التاريخ ان التوحيدي رأى ما لم يراه غيره من تعذيب نفسي ومن مناوشات وتكالب أعداء العقل حتى إنه كان يعبر عن الغبن الذي لحقه وعن الترهيب الذي استهدفه غير ما مرة . وكان التوحيدي يردد دوما لازمة مفادها ؛ " لقد فقدت كل مؤنس و صاحب ، وفي الجامع أفقد روحي حزنا . أصبحت غريب الحال واللفظ ، مستئنسا بالوحشة ، قانعا بالوحدة ، معتادا على الصمت ، محتملا للأذى ، يائسا من الجميع .. " ، و عندما بلغ به الكبر عتيا فقد الأمل في كل شيء ، معبرا عن حزنه لحال العقل عند أمة تخصصت في اغتيال العقل والمنطق بأسلحة الفقه الجامد والبؤس الفكري المتسلط ، حتى إنه في ربيعه التسعين ؛ عمل على إحراق كل كتبه بعدما بكى بكاء شديدا لشدة الوحدة و لما ألم به من إهمال مقصود .

لقد كان المعتزلة عموما عظماء في كل شيء ؛ أمنوا بالعقل وانتصروا للمنطق والفلسفة ، لذلك عانوا ويلات الترهيب من لدن محاكم التفتيش التي كانت أدوات السلطة السياسية في إخضاع المعتزلة . و اعترف إن أبا حيان التوحيدي ليس من عظماء الفكر العقلاني فحسب ، بل كان من عظماء الفلسفة لدرجة عجيبة فعلا ؛ وحياة هذا الهرم تذكرني بمأساة الحلاج و بابن المقفع اللذين نُكّلا بهما وثم قتلهما بشكل فج و فضيع . وإلى الأن يعتبر أبو حيان التوحيدي من عظماء التاريخ الذيم طالهم النسيان تحت دواعي الجهل المقدس الذي طاله وطال رفاقه من طينة واصل إبن عطاء وابن مسكويه وإبن رشد .. و اللائحة تطول في جغرافية تخصصت في عداء العقل لصالح اللاعقل . فرحم الله التوحيدي الذي يستحق ألف قبلة على جبين الثرى الذي ورى جثمانه هنالك في لحظة لا تريد أن تنتهي ، وسيظل إسما على علم من موقعه كمثقف عضوي سبق عصره بكثير . و رحم الله الشهيد سقراط الذي قال " ويل لرجل سبق عقله زمنه " ، وهو كان مماثلا على العلامة التوحيدي رغم فروقات التاريخ والسياق .

وختاما ؛ عندما ينام العقل تستيقظ الوحوش .

** الصورة تؤرخ لورقة قدمتها حول " التاريخ وحفظ الذاكرة " في ندوة من تنظيم جمعية " أراو ن غريس / أبناء غريس " التي كان يترأسها الجمعوي الصديق العزيز علي ويداني الذي حمل مشعل حفظ ذاكرة " أمكَلاكَل " لوحده . وللتاريخ نشد على يد علي وسكو ويداني وندعم غيرته على الذاكرة .

11/01/2023

ⵙⴳⴳⵯⴰⵙ ⴰⵎⴰⵣⵉⵖ ⵉⵖⵓⴷⴰⵏ 2973
Assegas Amazigh Ameggaz 2973
أسكاس امباركي السنة أمازيعية 2973
Bonne année amazigh 2973 Happy new amazigh year 2973

07/08/2022
31/07/2022
31/07/2022
27/07/2022
24/07/2022

Address

Casablanca

Telephone

+212663709785

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when برنامج في ضيافة عماري posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to برنامج في ضيافة عماري:

Share