مطبخ زينة

مطبخ زينة خلي لايك و متابعة للصفحة ❤️🙏

دابا هادو شنو دير معاهم 😒بنادم كي خضر 😂 #ضحك  #ضحكه  #فكاهةمغربية  #فكاهة  #نكته
24/11/2025

دابا هادو شنو دير معاهم 😒
بنادم كي خضر 😂
#ضحك #ضحكه #فكاهةمغربية #فكاهة #نكته

دابا هذا نحس ولا زهر وفكو الله 😂
23/11/2025

دابا هذا نحس ولا زهر وفكو الله 😂

21/11/2025

:حكمة قديمة تقول
غيروا أعتابكم ترزقون.ما المقصود بالعتبة

21/11/2025

صمت العاقل نعمة
و صمت الأحمق رحمة

21/11/2025

ارح سمعك
استرح من الاغاني #قران #قراءة #قرانكريم #ارحسمعك #راحةنفسية #الله #محمد #ديبيروف

وشوشات الظل والنار الباردةبقلم: [منال]كانت مدينة "أركاديا" تعيش تحت وطأة وهم السلام. واجهاتها الزجاجية اللامعة تخفي شوار...
22/10/2025

وشوشات الظل والنار الباردة
بقلم: [منال]
كانت مدينة "أركاديا" تعيش تحت وطأة وهم السلام. واجهاتها الزجاجية اللامعة تخفي شوارعها الخلفية المعتمة، حيث تتسلل الظلال وتتراكم الأحقاد. في إحدى ليالي الشتاء القارسة، اهتزت أركاديا على وقع جريمة بشعة: مقتل "فاليري"، سيدة المجتمع المرموقة، داخل قصرها الفخم. طعنات متفرقة، وبلا أي أثر للمعتدي. الشرطة حارت، والألسنة تفننت في نسج الشائعات. لكن "كايدن"، شقيق فاليري الأصغر، لم يصدق الروايات الباردة.
كايدن كان فنانًا تشكيليًا، يعيش في عزلة شبه تامة، يرى العالم بعينين مختلفتين. بالنسبة له، كان موت فاليري ليس مجرد جريمة، بل كان لحنًا مشوهًا تتراقص فيه نوتات الانتقام. كان يعلم أن فاليري، بجمالها الآسر وذكائها الحاد، كانت قد تراكمت عليها عداوات كثيرة في حياتها المهنية القاسية.
البحث عن وشوشات الظل...
بعد شهور من التحقيق الفاشل، قرر كايدن أن يتولى الأمر بنفسه. لم يكن لديه خبرة في عالم الجريمة، لكن لديه حدس فنان، وذاكرة حية لوجه شقيقته الغائبة. بدأ رحلة بحثه في الأماكن التي كانت فاليري تزورها عادة: المعارض الفنية، المطاعم الفاخرة، وحتى أروقة شركة العقارات التي كانت تديرها.
لاحظ كايدن تفصيلاً غريبًا: في كل مكان، كان يرى نفس الرجل. رجل متوسط العمر، ذو شعر رمادي خفيف، وعينين تلمعان ببريق غامض. كان يظهر ويختفي كظلّ، يراقب كايدن أحيانًا، ثم يتلاشى. أطلق عليه كايدن اسم "الظل".
تتبع كايدن الظلّ سرًا، ليكتشف أنه "ريكسون"، رجل أعمال منافس لفاليري، كان قد خسر كل ثروته تقريبًا بسبب صفقة عقارية كبيرة قادتها فاليري ببراعة فائقة. لم تكن مجرد خسارة مالية، بل كانت إهانة شخصية لريكسون. كان الدافع واضحًا كوضوح النهار.
لكن الشرطة كانت قد حققت مع ريكسون ولم تجد أي دليل يربطه بالجريمة. كانت لديه حجة غياب قوية، وشهود يؤكدون وجوده في مدينة أخرى ليلة مقتل فاليري. كان لغزًا محيرًا.
خطة الفنان والانتقام البارد...
أدرك كايدن أن ريكسون كان ذكيًا، وأنه استخدم شخصًا آخر لتنفيذ الجريمة. بدأت فكرة الانتقام تتشكل في ذهن كايدن، انتقام ليس بالدم، بل بالفن. قرر كايدن أن يصنع سلسلة من اللوحات، كل لوحة تحكي جزءًا من قصة مقتل فاليري، ليس بشكل مباشر، بل من خلال الرموز والألوان والعواطف.
أول لوحة كانت "المرآة المكسورة"، تظهر وجه فاليري مشوهًا بين شظايا زجاج، مع ظل لرجل خفي يلوح في الخلفية. عرضها في معرض صغير، وتأكد من دعوة ريكسون. جاء ريكسون، ابتسامته مصطنعة، لكن كايدن لاحظ ارتعاشًا خفيفًا في زاوية فمه عندما رأى اللوحة.
اللوحة الثانية كانت "أسرار المدينة"، تصور أزقة أركاديا المظلمة، وفي قلبها كرسي مهجور عليه حقيبة يد فاليري. اللوحة الثالثة كانت "نداء الصمت"، تظهر يدًا ممدودة نحو هاتف محطم، مع خلفية رمادية قاتمة.
كان كايدن ينسج شبكة فنية حول ريكسون. كان يلاحظ أن ريكسون أصبح أكثر توترًا، وأنه أصبح يتجنب النظر في عينيه. كان الانتقام يتسلل إلى نفس ريكسون ببطء، كالسم البارد.
النار تحت الرماد...
في ليلة افتتاح معرض كايدن الأخير، عرض لوحته الأكثر جرأة: "وشوشات الظل". كانت اللوحة تصور ريكسون، بملامحه الحادة، واقفًا في غرفة مظلمة، وفي يده حبل رفيع يتدلى منه خنجر. ليس خنجر الجريمة، بل خنجر رمزي، يمثل خيانة ريكسون وثأره البغيض. وفي خلفية اللوحة، كانت هناك صورة صغيرة لرجل ذي قناع، وكأنه ينفذ الأوامر.
قبل افتتاح المعرض بدقائق، تلقى كايدن مكالمة غريبة. كان المتصل هو "الظل"، أو بالأحرى، "القاتل المأجور" الذي استخدمه ريكسون. كان القاتل قد رأى لوحات كايدن، وشعر بالخطر يحدق به. أيمن، هذا هو اسمه، كان يعلم أن الشرطة قد تستخدم لوحات كايدن كدليل. شعر بالخيانة من ريكسون.
قال أيمن بصوت خفيض: "ما ترسمه خطير يا فنان. لكنه كشف شيئًا لم أكن أعرفه. ريكسون خانني. أنا سأخبرك بكل شيء... أين ألتقيك؟"
أخبره كايدن بمكان قريب من المعرض. عندما التقى به، قدم له أيمن أدلة دامغة: تسجيلات لمكالمات بينه وبين ريكسون، تفاصيل عن ليلة الجريمة، وكيف تم تزوير حجة غياب ريكسون. كان أيمن قد شعر بأن ريكسون سيضحي به يومًا ما.
في تلك الليلة، لم يكن كايدن قد حقق انتقامه بالدم، بل بالعدالة. تم القبض على ريكسون، واعترف أيمن بكل شيء مقابل تخفيف الحكم.
نظر كايدن إلى لوحته "وشوشات الظل"، ثم إلى السماء. كانت فاليري قد وجدت سلامها أخيرًا، ليس في النسيان، بل في تذكر الحقيقة. أما هو، فقد وجد أن الفن يمكن أن يكون سلاحًا أقوى من أي خنجر. وأن الانتقام الحقيقي ليس في إراقة الدماء، بل في إضاءة الظلام بالكشف عن الحقيقة.
أتمنى أن تكون هذه القصة قد نالت إعجابك!


#انتقام

#غموض


#أدب
#كتابة
#أركاديا

همسات في الجدار الرابعبقلم: [زينب]في قلب حيٍّ شعبيٍّ تعجُّ دروبه بالحياة والضجيج، حيث تتلاصق البيوت وتتقاطع الأسرار، كان...
22/10/2025

همسات في الجدار الرابع
بقلم: [زينب]
في قلب حيٍّ شعبيٍّ تعجُّ دروبه بالحياة والضجيج، حيث تتلاصق البيوت وتتقاطع الأسرار، كانت "ليلى" تعيش حياةً تبدو للعيان عادية. ربة منزل، أم لثلاثة أطفال، وزوجة لـ"عادل"، الرجل الذي كان يعمل بجد في ورشة النجارة، بالكاد يكفي دخله لسد رمق العائلة. لكن خلف جدران بيتهم المتواضع، كانت ليلى تختزن عالمًا آخر، عالمًا من الطموح المكبوت واليأس الصامت.
لم تكن ليلى تحلم بالترف الباذخ، بل بحياة كريمة تنجي أطفالها من قسوة الفقر الذي يلفّهم كظلٍّ دائم. كانت ترى جارتها "أم خالد" تتلقى المساعدات من ابنها المغترب، وتسمع عن قروض تُمنح بشروط ميسرة، لكن الأبواب كانت دائمًا موصدة أمامها، أمام عادل الذي لا يملك ضمانات ولا واسطة.
في إحدى الليالي الشتوية الباردة، بينما كان عادل نائمًا بعمق، تصفحت ليلى هاتفها القديم. وقعت عيناها على إعلان غامض في مجموعة مغلقة على فيسبوك: "فرصة العمر لمن يجرؤ على المخاطرة... اربح الآلاف من دون عناء". لم تكن ليلى ساذجة، لكن اليأس كان يدفعها نحو المجهول. تواصلت مع الرقم المذكور.
الرجل كان يُدعى "أيمن"، صوته خفيض ومخادع، وعدها بـ"صفقة" ستغير حياتها. الصفقة كانت بسيطة ومرعبة: إيواء بضاعة "ممنوعة" في قبو مهجور تحت منزلهم لبضعة أيام، مقابل مبلغ كبير من المال يكفي لسداد ديونهم وتأمين مستقبل أطفالهم. في البداية، رفضت ليلى بشدة، لكن صور أطفالها الجائعين، وملابسهم المهترئة، وحلمها ببيت أفضل، حطمت كل حواجز المقاومة.
ليلَة الخوف والصمت...
كانت الخطة محكمة. في جوف الليل، تحت غطاء الظلام، سيقوم رجال أيمن بإنزال الصناديق إلى القبو. مهمة ليلى الوحيدة هي فتح الباب الخلفي وإغلاقه بإحكام. أما عادل، فقد أعطته ليلى منومًا خفيفًا في كوب الشاي، بحجة أنه مرهق من العمل.
جاءت الساعة المنتظرة. طرقات خفيفة على الباب الخلفي أيقظت ليلى من سبات الخوف. فتحت الباب، فرأت ظلالًا سوداء تتحرك بصمت كالأشباح. أنزلت الصناديق الخشبية الكبيرة إلى القبو بسرعة مذهلة. ليلى كانت ترتجف، قلبها يخفق بعنف، لكن صورة الأوراق النقدية التي وعدها بها أيمن كانت تطرد أي ندم.
عندما غادر الرجال، أغلقت ليلى الباب وأقفالها بإحكام. جلست في الصالة، تنظر إلى عادل النائم بسلام. شعرت بضيق شديد في صدرها، مزيج من الذنب والانتصار. المال كان في طريقها، لكنها باعت شيئًا أعمق من ضميرها. باعت الأمان.
فخٌّ غير متوقع...
بعد يومين، كانت ليلى تستعد لتلقي المبلغ المتفق عليه من أيمن. لكن قبل أن تصل إليه، استمعت إلى همسات غريبة من الجيران. الشرطة كانت تحقق في عملية تهريب كبيرة، وأنهم يطاردون شبكة واسعة. بدأت ليلى تشعر بالخناق يضيق حول عنقها.
في المساء، بينما كانت تتابع الأخبار بقلق، سمعت صوت سيارات الشرطة تتوقف أمام منزل جارتهم "أم خالد". قلبها سقط في قدميها. لم تكن أم خالد هي الهدف، بل كان منزلهم نفسه!
تبيّن أن "أيمن" لم يكن سوى مخبر سري، وأن العملية كانت "كمينًا" للإيقاع بشبكة تهريب المخدرات. والصناديق التي أنزلتها ليلى إلى قبو منزلها لم تكن تحمل "بضاعة ممنوعة" بالمعنى الذي توقعته، بل كانت أدوات مراقبة وأجهزة تتبع، زرعتها الشرطة لتتبع الخطوات الأخيرة لأفراد الشبكة. منزل ليلى كان مجرد "جدار رابع" في خطة محكمة للإيقاع ببارون المخدرات.
دخل رجال الشرطة منزلها بهدوء، يتبعهم أيمن الذي كان يرتدي الآن زي الشرطة. نظر إليها بنظرة خالية من أي تعبير، ثم قال: "لقد أدت مهمتك على أكمل وجه، يا ليلى. ولكن للأسف، لقد أصبحتِ الآن متورطة في شبكة إجرامية".
عادل استيقظ على صوت الفوضى. نظر إلى ليلى بعينين واسعتين من الصدمة والخيانة. لم يكن يدرك حجم الكارثة التي جرت تحت أنفه. ليلى انهارت على الأرض، الدموع تنهمر من عينيها. لم تربح الآلاف التي حلمت بها، بل خسرت كل شيء. خسرت زوجها وأمان أطفالها وحريتها.
الخاتمة...
في زنزانتها الباردة، أدركت ليلى أن همسات الطمع كانت أكثر ضجيجًا من صرخات ضميرها. وأن الجدار الرابع، الذي ظنت أنها تستخدمه لمصلحتها، أصبح الجدار الذي حبسها خلف قضبانه. أما أطفالها، فقد أصبحوا يعيشون أسوأ كوابيس الفقر والوحدة، بفضل "الفرصة الذهبية" التي تحولت إلى لعنة.
ملاحظة: هذه القصة تسلط الضوء على واقعية اليأس الذي يدفع الناس لاتخاذ قرارات مدمرة، وكيف يمكن أن تتحول الأحلام إلى كوابيس بسبب الطمع أو السعي وراء الثراء السريع.

النهاية الباردة لشهر العسل الأبديبقلم: زينب الشقة كانت تطل على أفق المدينة الصاخب، لكن داخلها كان الصمت يلف أركانه الثمي...
21/10/2025

النهاية الباردة لشهر العسل الأبدي
بقلم: زينب
الشقة كانت تطل على أفق المدينة الصاخب، لكن داخلها كان الصمت يلف أركانه الثمينة، صمتٌ باردٌ كـ"أحلام" التي كانت تتأمل برود الجثة الممددة على السرير الفاخر. "أحلام" لم تكن تحلم بالجنة، بل كانت تحلم بـ"الميراث".
"سالم"، زوجها، كان قد أغدق عليها كل شيء، من الألماس إلى العقارات، لم يبخل عليها بماله الطائل الذي جمعه من تجارته الدولية. لكن أحلام، بجمالها الآسر وعينيها اللتين تخفيان بريقًا من الطمع لم يُروَ، لم تكتفِ. بالنسبة لها، سالم كان صندوقًا مغلقًا، والمفتاح الحقيقي لـ "الحرية المالية المطلقة" هو أن يصبح هذا الصندوق ملكًا لها بالكامل.
كان "فارس" هو الخيط الذي نسجت به أحلام نهايتها. فارس، الصديق القديم الذي كان يعرف أحلام قبل أن تصبح "زوجة المليونير"، والذي كان يحمل في قلبه غصة من الغيرة والحاجة. أحلام غازلت غروره وحاجته، ووعدته بنصيب الأسد من التركة مقابل "خدمة صغيرة".
في الليلة المشؤومة...
كانت خطتهم بسيطة ومرعبة في آنٍ واحد. عشاء رومانسي مفرط في الأناقة، النبيذ الأحمر الفاخر ينساب في الكؤوس، لكن كأس سالم كان ممزوجًا بجرعة محسوبة من مادة لا تترك أثرًا سريعًا. كان يجب أن تبدو وفاته طبيعية، سكتة قلبية مفاجئة، فالرجل في الخمسينات من عمره ويعاني من ضغط العمل.
لكن الأمور لم تسر كما خُطط لها تمامًا. بعد أن فقد سالم وعيه، تسلل فارس إلى الشقة من الباب الخلفي الذي تركته أحلام مفتوحًا. نظرت إليه أحلام بنظرة خالية من أي ندم، وهمست: "هيا، بسرعة. يجب أن ترحل قبل أن يشرق الصباح".
بينما كان فارس يرتدي قفازاته ليضع "اللمسة الأخيرة" التي تضمن عدم استيقاظ سالم أبدًا، فتح سالم عينيه جزئيًا. لم يقل كلمة واحدة، لكن النظرة في عينيه، نظرة الخيانة الممزوجة بالصدمة، اخترقت قلب أحلام. كانت لحظة قصيرة، واقعية ومؤلمة، حيث رأى سالم وجه زوجته وصديقه معًا، في الغرفة التي كانت شاهدة على سنوات من الثقة الزائفة.
أكمل فارس فعلته ببرود، ثم غادر تاركًا أحلام وراءه لتبدأ "التمثيلية" الكبرى. اتصلت بالشرطة والإسعاف وهي تصرخ بصوت ممزوج بالبكاء المفتعل، لكن عيناها كانتا تراقبان ساعة الحائط بتوتر، خوفًا من أن يكون سالم قد نطق بكلمة قبل أن يغادر الحياة.
حبل الكذب قصير، لكن حبل الطمع أطول...
بدأت التحقيقات. كل شيء بدا طبيعيًا. تقرير الطبيب الشرعي أشار إلى سكتة قلبية. أحلام كانت أرملة ثرية ومكلومة. الحياة بدأت تبتسم لها ببطء... المال أصبح ملكًا لها، وفارس بدأ يطالب بنصيبه.
هنا، بدأت الكوابيس تلاحق أحلام. لم تكن الكوابيس عن سالم، بل عن ذلك الكرسي الهزاز القديم في زاوية غرفة المعيشة. الكرسي الذي كان سالم يجلس عليه دائمًا ليقرأ قبل النوم. في كل ليلة، كانت أحلام ترى ظلًا يجلس على الكرسي، ينظر إليها بعيني سالم المصدمتين.
في نفس الوقت، فارس، الذي كان يشتد طمعه، بدأ يبتز أحلام. لم يكتفِ بنصيبه المتفق عليه، بل طالب بالمزيد والوثائق والأدلة التي كان يحتفظ بها في حال غدرت به أحلام. كان ذلك طمعًا يقابل طمعًا.
النهاية الحتمية
لم تكن "الواقعية" في هذه القصة تتجسد في تفاصيل الجريمة فحسب، بل في "ثمنها" الباهظ. في النهاية، لم تستطع أحلام تحمل الضغط، وظل الكرسي الهزاز مصدر رعبها. في إحدى الليالي، عندما كان فارس يهددها مرة أخرى في مكالمة هاتفية، انهارت أعصابها. اعترفت بكل شيء لأختها عبر رسالة صوتية مشفرة، أرسلتها في لحظة يأس، قالت فيها: "لم أستطع تحمل النظرة في عينيه... المال لم يجلب لي سوى الكرسي الفارغ والخوف من فارس".
بعد أسبوعين، لم تستيقظ أحلام. لم تكن سكتة قلبية، بل جرعة زائدة من نفس المادة التي استخدمتها على زوجها. رسالة صوتية واحدة كانت كافية للشرطة لفتح التحقيق من جديد.
أما فارس، فعندما سمع بالخبر، حاول الهرب بالمال الذي سرقه من أحلام، لكن رسالة أحلام لأختها كشفت خيوط المؤامرة كاملة. تم إلقاء القبض عليه في المطار، وفي يده تذكرة ذهاب بلا عودة.
العبرة؟ ربما أن الطمع ليس مجرد رغبة في التملك، بل هو "نهاية باردة" تلتهم صاحبها قبل أن يتمكن من الاستمتاع بما سعى إليه.
شاركنا رأيك: هل يستحق المال كل هذا العناء؟ وما هو العقاب الذي تراه مناسبًا لفارس وأحلام؟ ض.

لكل من يهمه الأمر بإمكانكم تتبّع مسار سفن أسطول الصمود العالمي من خلال هذا الرابط 🚨🚨You can track all the GSF boats here...
29/09/2025

لكل من يهمه الأمر بإمكانكم تتبّع مسار سفن أسطول الصمود العالمي من خلال هذا الرابط 🚨🚨
You can track all the GSF boats here:
https://globalsumudflotilla.org/tracker/

يستاهلو 😍
26/09/2025

يستاهلو 😍

وأنت ماذا ستختار
26/09/2025

وأنت ماذا ستختار

Address

الدار البيضاء
Casablanca
29640

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when مطبخ زينة posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share