سيدتي

سيدتي سيدتي صفحة تهتم بشؤون المرأة العربية
أزياء مطبخ ماكياج حلول أفكار...

10/12/2024

ابتسم دائمًا، فربما تكون ابتسامتك مفتاحًا لقلوب أُغلقت، وسببًا لفرحة لم تُدركها. 😊✨ اللهم اجعلنا من عبادك المبتسمين في وجه الحياة، الصابرين على أقدارك.

08/12/2024

اللهم بقدر كرمك وعظمتك عوضني خيراً.

25/09/2024

في إحدى الليالي الهادئة، جلس يوسف وزوجته ليلى في غرفة الجلوس يشاهدان التلفاز. فجأة، بدأت شرارة خلاف بسيط حول أمرٍ يبدو تافهًا. ليلى كانت تريد السفر في عطلة نهاية الأسبوع إلى الجبل للاسترخاء، بينما يوسف كان يفضل البقاء في المنزل لمتابعة مباراة كرة القدم التي ينتظرها منذ أسابيع.

بدأت الأمور تأخذ منحى أكثر جدية حين شعرت ليلى أن يوسف لا يولي اهتمامًا لرغباتها. بالمقابل، اعتقد يوسف أن ليلى لا تفهم شغفه بكرة القدم وأنها تُبالغ في رد فعلها. تبادل الزوجان بعض الكلمات الساخنة، وكل منهما يحاول إثبات أن رأيه هو الأصح.

في النهاية، أدرك كلاهما أن الخلاف ليس في الحقيقة حول السفر أو المباراة، بل حول الشعور بأن الآخر لا يقدّر اهتماماتهما الشخصية. اعتذر يوسف عن عدم اهتمامه بمشاعر ليلى، وبدورها، اعتذرت ليلى عن رد فعلها الحاد. وقررا أخيرًا التوصل إلى حل وسط: سيذهبان إلى الجبل في الصباح، وسيعودان في الوقت المناسب ليشاهد يوسف مباراته.

والآن، رأيكم؟ هل تجدون الحل الذي توصلا إليه الزوجان مناسبًا؟ أو كيف كنتم ستتعاملون مع الموقف؟ شاركونا في التعليقات بآرائكم وتجاربكم الشخصية!

Celebrating my 11th year on Facebook. Thank you for your continuing support. I could never have made it without you. 🙏🤗🎉
11/09/2024

Celebrating my 11th year on Facebook. Thank you for your continuing support. I could never have made it without you. 🙏🤗🎉

‏صورة التقطت لأم روسية تبلغ من العمر 19 عام ولديها طفلين و تعمل في خدمة توصيل الطعام، تم التقاط الصورة في مترو أنفاق بمو...
15/08/2024

‏صورة التقطت لأم روسية تبلغ من العمر 19 عام ولديها طفلين و تعمل في خدمة توصيل الطعام، تم التقاط الصورة في مترو أنفاق بموسكو 💛

لا طلعت تشحت على التيك توك .. ولا تسولت بطفليها

🫡

قصة حقيقية  🥹في قرية هادئة تقع بين الجبال في إحدى الدول العربية، كانت تعيش ليلى، فتاة جميلة ومرهفة الإحساس، وخطيبها أحمد...
15/08/2024

قصة حقيقية 🥹
في قرية هادئة تقع بين الجبال في إحدى الدول العربية، كانت تعيش ليلى، فتاة جميلة ومرهفة الإحساس، وخطيبها أحمد، الشاب النبيل الذي كان يحلم بحياة مليئة بالسعادة معها. كانت علاقتهما مليئة بالحب والوعود بالمستقبل المشرق، وكانا يخططان للزواج قريبًا.

لكن الحياة لم تكن رحيمة بهما. تعرض أحمد لحادث سير مروع أثناء سفره للعمل في المدينة المجاورة، حيث كان يعمل بجد ليجمع المال اللازم لبناء بيت أحلامهما. تلقى إصابات بليغة، وظل يصارع بين الحياة والموت لعدة أيام في المستشفى.

كانت ليلى تزوره كل يوم، تقف بجانبه وتبكي، تصلي وتتمنى أن يعود لها سليمًا كما كان. لكن الأقدار لم تكن في صفهما. بعد أسابيع من المعاناة، استسلم أحمد للموت، تاركًا ليلى وحيدة، مكسورة القلب.

لم تستطع ليلى تحمل فكرة العيش بدون أحمد. كانت تراه في كل زاوية من قريتها الصغيرة، تسمع صوته في الرياح، وتشعر بوجوده في كل لحظة. بدأت تفقد الرغبة في الحياة، وتحولت أيامها إلى ليالٍ طويلة من الحزن والأسى.

وفي يوم من الأيام، قررت ليلى زيارة قبر أحمد، حيث حملت معها باقة من الورود البيضاء، تلك التي كان يحبها. جلست بجانب القبر، وتحدثت إليه كما لو كان موجودًا بجانبها. أخبرته عن حبها الذي لم يتغير، وعن الألم الذي تشعر به كل يوم بدونه. بكت بمرارة حتى لم تعد قادرة على البكاء.

في تلك اللحظة، شعرت بنسمة هواء باردة تمر بجانبها، وكأنها لمسة من أحمد يودعها. أدركت أن الحب الحقيقي لا ينتهي بالموت، وأن أحمد سيبقى في قلبها للأبد.

عادت ليلى إلى قريتها، لكنها لم تعد تلك الفتاة المرحة التي كانت من قبل. أصبحت ظلال الحزن ترافقها، لكن مع الوقت تعلمت كيف تعيش مع ذكريات أحمد. لم تتزوج أبدًا، واختارت أن تعيش حياتها مخلصة لذلك الحب الذي لم ينطفئ أبدًا.

بعد قراءة هذه القصة المؤثرة، إذا كنتِ في مكان ليلى، كيف كنتِ ستتعاملين مع هذا الحزن الكبير؟ وهل تعتقدين أن الحب الحقيقي يمكن أن يستمر حتى بعد الفراق؟ شاركينا رأيك في التعليقات.

Address

Casablanca

Telephone

06026281xx

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when سيدتي posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share