Think-Talk

Think-Talk Le discours politique tourne autour de l’essentiel afin d'éviter le principal.

07/07/2025

L Algérie département français

La télévision algérienne a dissimulation le logo de la Royal Air Maroc lors de la diffusion de la conférence de presse de l’entraîneur de l’équipe nationale algérienne féminine de football, en le remplaçant par celui de la société française Total.

Ce comportement constitue une violation flagrante des usages en matière de diffusion sportive ainsi que des règles relatives aux droits de sponsoring reconnues par la Confédération Africaine de Football (CAF), ce qui donne à la Royal Air Maroc le plein droit de saisir la CAF et de déposer une plainte officielle contre cette pratique non professionnelle et contraire aux normes réglementaires

✍️ توفيق السليمانى العلاقات الإسبانية المغربية، الجوهر ثابت، والمتحول هو الشكلاستراتيجية العمل الخارجي لا يضعها رئيس الح...
03/07/2025

✍️ توفيق السليمانى

العلاقات الإسبانية المغربية، الجوهر ثابت، والمتحول هو الشكل

استراتيجية العمل الخارجي لا يضعها رئيس الحكومة، بل العقل الاستراتيجي الذي يُجسّده، في الواجهة، المعهد الملكي الإسباني Elcano. في هذا المعهد تجلس الأغلبية والمعارضة، واليمين واليسار، والدولة العميقة، والشركات الكبرى، والجيش، وغيرها من الحساسيات، من أجل صياغة التوجهات الكبرى للعمل الخارجي. تُعرض تقارير هذا المعهد على المؤسسات الحكومية والدستورية والجهوية

توفيق سليماني* إذا كان يُقال في السابق إن صمود وسقوط الحكومة في إسبانيا مرتبط بالريح القادمة من الجنوب، ويُقصد بذلك المغرب، فإن المعادلة في السياق الحالي تغيّرت، بح...

🛑🛑🛑تحذير:‏على السياسيين و الصحفيين الفرنسيين الذين التقوا برئيس جمهورية القبايل، فرحات مهني ‬⁩ أو أي من أعضاء حكومة القب...
30/06/2025

🛑🛑🛑تحذير:
‏على السياسيين و الصحفيين الفرنسيين الذين التقوا برئيس جمهورية القبايل، فرحات مهني ‬⁩ أو أي من أعضاء حكومة القبايل ، أن يدركوا أن السفر إلى الجزائر قد يكلفهم حريتهم. النظام العسكري الارهابي الجزائري يتربص بهم، و يواجهون خطر السجن لسبع سنوات على الأقل بتهمة “دعم الإرهاب” لمجرد اعترافهم بحق شعب القبايل في تقرير مصيره.

‏🛑🛑 الصحفي الفرنسي كريستوف غليز، من مجلة So Foot، حُكم عليه بالسجن 7 سنوات نافذة في الجزائر بتهمة “تمجيد الإرهاب”.
‏و كان على اتصال بمسؤول نادي تيزي وزو، الذي يشغل أيضاً منصب قيادي في حركة تقرير مصير منطقة القبايل.

29/06/2025

في مثل هذا اليوم من عام 1992، اغتال النظام العسكري الانقلابي الارهابي في الجزائر الرئيس الشهيد محمد بوضياف، بعدما قرر أن يسحب السلطة من قبضة الجنرالات، و يشرع في محاربة الفساد، و فتح صفحة جديدة مع المغرب تقوم على الاعتراف بمغربية الصحراء.
‏كانت تلك لحظة فاصلة بين مشروع دولة مدنية ومسار استبداد عسكري

29/06/2025

ممنوع على لاعبات المنتخب الجزائري المشارك في كأس أمم إفريقيا لكرة القدم سيدات، المغرب 2025, ذكر إسم المغرب

‏الاتحاد الإفريقي يُرحب باتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية و رواندا.‏الولايات المتحدة هي الرابح الأكبر.‏الرئيس دونالد...
28/06/2025

‏الاتحاد الإفريقي يُرحب باتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية و رواندا.

‏الولايات المتحدة هي الرابح الأكبر.

‏الرئيس دونالد ترامب يؤكد أن الولايات المتحدة حصلت على جزء كبير من حقوق التعدين في جمهورية الكونغو الديمقراطية ( مجموعة واسعة من المصالح و الامتيازات المتعلقة باستخراج المعادن من الأرض) في إطار اتفاق السلام بين ⁧‫الكونغو الديمقراطية‬⁩ و ⁧‫ رواندا‬⁩

‏الجزائر و ميليشيا البوليساريو.. تحالف الانفصال و الإرهاب بصواريخ إيرانيةرابط المقال👇👇👇https://www.m99.ma/55028.html
28/06/2025

‏الجزائر و ميليشيا البوليساريو.. تحالف الانفصال و الإرهاب بصواريخ إيرانية

رابط المقال👇👇👇

https://www.m99.ma/55028.html

27/06/2025

محمد كومات، عضو المجلس الوطني لحزب الجمهوريين:

بصراحة، إذا ذهبت اليوم إلى تل أبيب وطرحت السؤال: “أين تقع الجزائر؟”، سيردون عليك على الأرجح: “لا نعرف حتى أين توجد

المتاجرة بفلسطين و تجاهل المصالح الوطنية: حين يلعب بعض المغاربة على العواطف لخدمة أجندات خارجيةفي خضم التوترات الإقليمية...
21/06/2025

المتاجرة بفلسطين و تجاهل المصالح الوطنية: حين يلعب بعض المغاربة على العواطف لخدمة أجندات خارجية

في خضم التوترات الإقليمية و التحولات الجيوسياسية المتسارعة، يطفو على السطح مجددًا خطاب بعض الوجوه المغربية التي تتبنى شعارات عاطفية باسم “نصرة فلسطين”، لكنها في الواقع تنخرط في تبرير أو تلميع مواقف أنظمة معادية للمصالح العليا للمملكة، و على رأسها النظام الإيراني.

يُهاجم هؤلاء بشراسة قرار المغرب السيادي بإعادة العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، معتبرين ذلك “خيانة” للقضية الفلسطينية، بينما يغضّون الطرف عن العلاقات الوثيقة التي تجمع تل أبيب بكل من تركيا و قطر، والتي تشمل تعاونًا اقتصاديًا، عسكريًا، و استخباراتيًا مستمرًا منذ سنوات. بل و يذهب بعضهم إلى حدّ التطبيل لهاتين الدولتين، و تقديمهما كنموذج لـ”الدول الداعمة للمقاومة”، متناسين الحقائق الصارخة التي تفنّد هذا الزيف.

الأدهى من ذلك، أن هؤلاء لا يكتفون بالنقد المشروع، بل يرفعون منسوب الهجوم إلى حدّ اتهام الدبلوماسية المغربية بـ”الإفلاس”، لمجرد أنها اختارت الانخراط في دينامية جديدة تُوازن بين ثوابت المملكة و دورها الاستراتيجي في محيط دولي معقّد. فهل الإفلاس هو أن تنجح الدبلوماسية المغربية في ترسيخ السيادة على الصحراء باعتراف قوى كبرى، و تُقيم علاقات تخدم مصالحها الاقتصادية و الأمنية، و تواصل في الوقت ذاته دعم فلسطين ميدانيًا و سياسيًا؟ أم أن الإفلاس الحقيقي يكمن في الخطاب المتقوقع الذي يكتفي بالشعارات و لا يقدّم بدائل عملية؟

هذا النوع من الخطاب الشعبوي يُمارس نوعًا من الابتزاز العاطفي باسم فلسطين، و يُجرد المغرب من حقه في اتخاذ قرارات سيادية تصب في مصلحة أمنه القومي و وحدته الترابية. الأسوأ أن خطابهم يتماهى مع مصالح محور إقليمي تقوده إيران، لا يُخفي دعمه لجماعات انفصالية تُهدد استقرار المملكة و تغذي التوترات في المنطقة.

إن الدفاع الأعمى عن “محور المقاومة” لا يُمكن أن يُقدَّم كبديل عن الموقف الوطني العقلاني، الذي يناصر القضية الفلسطينية من موقع القوة و السيادة، لا من موقع التبعية و الانقياد. فالمتاجرة بفلسطين لا تعني سوى خيانة مزدوجة: خيانة لقضيتها العادلة، و خيانة لقضية المغرب الأولى، و هي وحدة ترابه و استقراره السياسي.

الدبلوماسية ليست منبرًا للشعارات، بل أداة لخدمة المصالح العليا للدولة، و قياس قوتها لا يتم بالشعارات الحماسية، بل بالنتائج الملموسة على الأرض

لا أمل في إعلام وطني فاعل ما لم يكن محوره المواطن، لا المؤسسة، و صوته الشعب، لا التعليماتالإعلام المغربي بين الإعانة و ا...
20/06/2025

لا أمل في إعلام وطني فاعل ما لم يكن محوره المواطن، لا المؤسسة، و صوته الشعب، لا التعليمات

الإعلام المغربي بين الإعانة و الإهانة: حين تُقتل الاستقلالية باسم الدعم

ما دام الإعلام المغربي رهينًا لتمويل الدولة، أو خاضعًا لتوجيهات نخب سياسية واقتصادية، أو متورطًا في علاقات مشروطة مع ممولين أجانب، فإن الحديث عن إعلام مستقل يبقى مجرد شعار فارغ. لا يمكن لصحافة لا تموَّل بإرادة جمهورها أن تُمثّله حقًا، و لا أن تؤدي دورها الرقابي بمهنية و حرية. فالإعلام الذي يعيش على الإعانات لا يصنع الرأي العام، بل يروّج لما يُملى عليه، و يشتغل كناقل رسائل أكثر منه منصة مساءلة.

في المقابل، حين نرى الكفاءات المغربية تتألق في مؤسسات إعلامية دولية كالجزيرة، و فرانس 24، و BBC، و بي إن سبورت، بل حتى في مؤسسات أمريكية مرموقة، فإن اختزال الأزمة في “ضعف الموارد البشرية” يبدو تبرير زائف. لدينا طاقات مبدعة و مطلوبة على نطاق عالمي، لكن البيئة الإعلامية في المغرب، تشجع على الهجرة، أساسًا بسبب غياب إرادة سياسية جادة لبناء إعلام حر، مستقل، و قادر على أداء و ظيفته النقدية.

فهل الدولة لا تريد إعلامًا قويًا؟

السلطات، و معها الفاعلون السياسيون و الاقتصاديون، يفضلون “التحكم في الإعلام” بدل تمكينه. الدعم المالي المباشر أو عبر الإشهار غالبًا ما يكون مشروطًا، و الانتقادات المستقلة تُقابل بالتهميش أو الشيطنة. هذا السلوك يعكس خوفًا بنيويًا من أي إعلام مستقل يُنظر إليه كمصدر إزعاج، لا كرافعة ديمقراطية.

لا توجد رؤية استراتيجية تستثمر في الإعلام كقطاع منتج و مؤثر، كما هو الحال في فرنسا أو تركيا أو قطر، حيث يُوظَّف الإعلام كأداة نفوذ ثقافي و سياسي. المغرب لا يزال يتعامل مع الإعلام بمنطق “الصندوق الداخلي للرسائل”، لا كوسيلة تأثير إقليمي و دولي.

وسط هذا المشهد، أُفرغت الصحافة من مضمونها، و أصبحت أداة للتهدئة و الترويج و تصفية الحسابات، لا وسيلة للإخبار و التحقيق. الأصوات الجريئة تلاشت، بفعل الرقابة أو الإنهاك المادي، في غياب دعم حقيقي لإعلام المساءلة، و وسط استمرار معادلة “الولاء مقابل الاستمرار”.

نعم، هناك إرادة حين يتعلق الأمر بإعلام وظيفي يدافع عن صورة الدولة، و السياسيين و الاقتصاديين، يهاجم الخصوم، و يروّج للخطاب الرسمي. لكن هذه الإرادة تغيب تمامًا حين يتعلق الأمر:
•بدعم صحافة التحقيق و المساءلة،
•أو خلق خدمة عمومية مستقلة بحق،
•أو تحرير الصحفي من الابتزاز المؤسساتي،
•أو تشجيع التعددية الحقيقية في المنابر و الخطابات.

المشكلة إذًا ليست في الصحفي، بل في النظام الإعلامي نفسه. المغرب لا يعاني من نقص في الكفاءات، بل من غياب الثقة في هذه الكفاءات، و من افتقار إلى الجرأة السياسية التي تجعل من الإعلام سلطة رابعة، لا تابعًا رابعًا. فلا أمل في إعلام وطني فاعل ما لم يكن محوره المواطن، لا المؤسسة، وصوته الشعب، لا التعليمات

‏لماذا يريد المغاربة سقوط النظام الإيراني؟‏حين يرى المغاربة في طهران عدوًّا لا يقل خطراً عن الجزائر.‏في ظل التحولات الجي...
18/06/2025

‏لماذا يريد المغاربة سقوط النظام الإيراني؟

‏حين يرى المغاربة في طهران عدوًّا لا يقل خطراً عن الجزائر.

‏في ظل التحولات الجيوسياسية المتسارعة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يبرز موقف لافت لفئة واسعة من المغاربة، سواء على مستوى النخبة أو الرأي العام، يتمثل في رغبة معلنة في سقوط نظام الملالي في طهران. و قد يبدو هذا الموقف صادمًا للبعض، إلا أنه يجد جذوره في السياسات العدائية المتكررة التي تنتهجها إيران تجاه المغرب ومصالحه العليا، إلى جانب أدوارها التخريبية في العالم العربي.

‏دعم مباشر للبوليساريو: طهران في قلب المعركة ضد الوحدة الترابية

‏في عام 2018، أعلن المغرب قطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران، كاشفًا عن تورط مباشر لحزب الله اللبناني، الذراع العسكري لطهران، في تدريب و تسليح عناصر من جبهة البوليساريو، و ذلك بالتنسيق مع السفارة الإيرانية في الجزائر. و اعتبرت الرباط هذا التدخل انتهاكًا صارخًا لسيادتها و تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي، خاصة في ظل ما وصف بتحالف غير معلن بين طهران و النظام العسكري الجزائري، الداعم الرئيسي للجبهة الانفصالية.

‏اختراق مذهبي مرفوض: الهوية المغربية في مواجهة المدّ الطائفي

‏يرتكز النموذج الديني المغربي على المذهب المالكي السني المعتدل، ما جعله حصنًا منيعًا أمام محاولات الاختراق الشيعي الإيراني. و رغم محدودية الحضور الشيعي في المغرب، فإن مؤسسات الدولة و المجتمع المدني تعتبر المشروع الإيراني بمثابة “حصان طروادة” يستهدف المرجعية الدينية الوطنية، ويسعى لزرع بذور الطائفية و الانقسام داخل المجتمع المغربي.

‏يتابع المغاربة، كما غيرهم من الشعوب العربية، الأدوار التخريبية التي مارستها إيران وميليشياتها في سوريا و العراق و لبنان و اليمن. ففي سوريا، وقفت طهران إلى جانب نظام الأسد في قمع الثورة، ما أدى إلى مقتل وتشريد الملايين، بمن فيهم آلاف اللاجئين الفلسطينيين. أما في العراق، فقد أحكمت إيران قبضتها على القرار السياسي من خلال ميليشيات الحشد الشعبي، في حين ساهم حزب الله في تقويض أسس الدولة اللبنانية، بينما تحولت اليمن إلى ساحة حرب مفتوحة بفعل تدخل الحوثيين المدعومين من إيران.

‏هذه المعطيات دفعت فئات واسعة من الرأي العام المغربي إلى اعتبار النظام الإيراني عدوًا للشعوب العربية أكثر من كونه خصمًا لإسرائيل، رغم ادعاءات طهران الدائمة بـ”الممانعة” و ”دعم المقاومة”.

‏لم تكتف إيران بدعم خصوم المغرب، بل ذهبت إلى حد تأليب الرأي العام ضده عبر منصاتها الإعلامية الرسمية التي تتبنى خطابًا معاديًا للوحدة الترابية للمملكة، و تروّج لأطروحة جبهة البوليساريو الانفصالية، في انسجام تام مع أجندة الجزائر.

‏و رغم الشعارات التي ترفعها طهران بشأن “تحرير القدس”، إلا أن المغاربة ينظرون بشك إلى هذه الخطابات، خاصة في ضوء تورط الحرس الثوري و حزب الله في انتهاكات ضد الفلسطينيين أنفسهم.

‏و انطلاقًا من هذه الخلفيات، فإن اتهامات إيران للمغرب بـ”التطبيع مع إسرائيل” تُقابل في الشارع المغربي باتهام مضاد: من خان فلسطين ليس من وقّع اتفاقًا، بل من شارك في قتل شعبها في دمشق و بيروت.

‏بالنسبة لكثير من المغاربة، فإن سقوط النظام الإيراني لا يعني فقط نهاية تهديد خارجي مباشر، بل أيضًا:
‏•إنهاء دعم طهران لجبهة البوليساريو
‏•وقف مشروع الفوضى المذهبية و الأمنية الذي ترعاه إيران في المنطقة
‏•إعادة التوازن لصالح محور الاعتدال و التكامل العربي–الإفريقي

‏ليست العداوة بين المغاربة والنظام الإيراني مجرد خلاف عابر أو صراع أيديولوجي، بل هي مواجهة سياسية وأمنية عميقة، تتغذى من دعم طهران للانفصال والإرهاب، ومن مشروع توسعي يتدخل في شؤون الدول. و في نظر كثير من المغاربة، فإن سقوط نظام الملالي لن يكون خسارة للمنطقة، بل بارقة أمل لشعوب أرهقتها عقود من الطائفية و الحروب بالوكالة.

الجزائر و إسرائيل..تقسيم الصحراء من بومدين الى تبون.الضغط الجزائري–الإسرائيلي داخل الكونغرس الأمريكي و تشكل موقف الإدارة...
15/06/2025

الجزائر و إسرائيل..تقسيم الصحراء من بومدين الى تبون.

الضغط الجزائري–الإسرائيلي داخل الكونغرس الأمريكي و تشكل موقف الإدارة الأميركية من قضية الصحراء الغربية المغربية: صراع المصالح و النفوذ في شمال إفريقيا

الغاز و البترول و المعادن النادرة… و القواعد العسكرية الجزائرية تحت تصرف واشنطن

الرابط👇👇

https://www.m99.ma/54864.html

Address

Maroc
Casablanca
20500

Telephone

+212633640004

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Think-Talk posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Think-Talk:

Share