Espace des Coopératives

Espace des Coopératives كل ما يتعلق بالتعاونيات

05/12/2025

تحتفي وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات باليوم العالمي للتربة، تأكيدًا على أن تربة سليمة هي الأساس لفلاحة مستدامة وأمن غذائي قوي.
‎فصحة التربة ليست مجرد خيار، بل استثمار استراتيجي في مستقبل الفلاح، وجودة المنتوجات الفلاحية، وحماية الموارد الطبيعية لفائدة الأجيال القادمة.
‎معًا لحماية تربتنا… فهي ثروتنا.
‎ #الفلاحة #المغرب #استدامة

02/12/2025

🔵 الاقتصاد الاجتماعي ≠ الاقتصاد التضامني… رغم التقاطع الكبير!

يُثير عدد من الباحثين والخبراء في المجال نقاشاً مهماً حول الفرق بين الاقتصاد الاجتماعي والاقتصاد التضامني، فهما ليسا مفهوماً واحداً رغم التشابه في القيم والأهداف.

🔹 الاقتصاد الاجتماعي يقوم أساساً على منطق الارتقاء الذاتي لأعضائه.
التعاونيات، الجمعيات، والتعاضديات تعمل أولاً لخدمة منخرطيها وتعزيز وضعيتهم الاقتصادية والاجتماعية. بمعنى أن المستفيد المباشر من نشاطها هم الأعضاء أنفسهم.

🔹 أما الاقتصاد التضامني، فهو يتجاوز دائرة الأعضاء ليشتغل بمنطق خدمة الغير، أي فئات أو مجموعات ليست جزءاً من التنظيم.
هنا يصبح الهدف أوسع: محاربة الهشاشة، دعم الفئات الضعيفة، خلق بدائل مجتمعية، وتعزيز العدالة الاجتماعية.

✨ هذا الفرق لا يعني القطيعة، بل يبرز تنوعاً صحياً داخل المنظومة. فالمغرب اليوم بحاجة إلى اقتصاد اجتماعي قوي يرفع من قدرات المنخرطين، وبحاجة أيضاً إلى اقتصاد تضامني يسند من هم خارج دائرة العضوية.

التكامل بينهما هو الطريق الحقيقي نحو تنمية شاملة…
والتمييز بينهما يساعد على بلورة سياسات عمومية دقيقة وفعّالة.



#التعاونيات


#المغرب

02/12/2025

🔵 لماذا اختار المغرب عبارة "الاقتصاد الاجتماعي والتضامني"؟

اختيار المغرب لعبارة «الاقتصاد الاجتماعي والتضامني» لم يكن صدفة لغوية، بل كان قراراً مفاهيمياً وسياسياً يجمع بين مدرستين غالباً ما يُفرَّق بينهما في الأدبيات الدولية: الاقتصاد الاجتماعي والاقتصاد التضامني.

هذا الاختيار يعكس ثلاث رسائل أساسية:

1️⃣ رغبة في الجمع بين البعدين: الاجتماعي والتضامني

المغرب اختار مقاربة شمولية لا تفصل بين منطق الارتقاء الذاتي للأعضاء (الاقتصاد الاجتماعي) ومنطق خدمة الفئات الهشة والغير منخرطة (الاقتصاد التضامني).
بهذا، يُظهر المغرب أنه يريد إطاراً واسعاً يحتضن التعاونيات، الجمعيات، التعاضديات… وفي نفس الوقت يشجع المبادرات التضامنية ذات الأثر المجتمعي.

2️⃣ خصوصية التجربة المغربية

في الواقع المغربي، العديد من التعاونيات والجمعيات تشتغل بنَفَس اجتماعي وتضامني معاً؛ فهي تخدم أعضاءها لكنها أيضاً تُسهم في تنمية المجتمع، ومحاربة الهشاشة، ودعم النساء القرويات.
لذلك، دمج المفهومين يعكس طبيعة الفاعلين المحليين وليس مجرد ترف نظري.

3️⃣ رغبة الدولة في بناء قطاع موحّد وقابل للتنظيم

باستعمال عبارة مزدوجة، تسعى الدولة إلى بلورة قانون إطار شامل قادر على:

توحيد الرؤية

تنظيم مختلف الممارسات

تجنب التشتت المفاهيمي والقانوني

دعم سياسات عمومية منسجمة

وهذا يسهل إدماج القطاع في الاستراتيجيات التنموية الوطنية ويمنحه قوة تفاوضية أكبر.

---

✨ في النهاية، اختيار عبارة "الاقتصاد الاجتماعي والتضامني" هو رسالة واضحة:
المغرب يريد قطاعاً اقتصادياً ذا روح اجتماعية، وقيم تضامنية، وأثر تنموي موجّه للمجتمع ككل—ليس فقط للأعضاء.


#التعاونيات
#المغرب


01/12/2025

القيم الأساسية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني

الاقتصاد الاجتماعي والتضامني ماشي مجرد طريقة أخرى للعمل أو الإنتاج، هو قبل كل شيء فلسفة حياة. فكرة بسيطة لكن قوية: نربحو مع بعض، ماشي على حساب بعض.
هاد النموذج كيبني عالم اقتصادي فيه الإنسان هو المركز، والمجتمع هو الهدف.

1. التضامن (التكافل)
القوة الحقيقية هنا ماشي فالمنافسة، بل فالتعاون. الناس كيسندو بعضهم، كيتقاسمو الموارد، والنية دايمًا هي المنفعة للجميع.

2. الديمقراطية والمشاركة
القرارات كتتاخذ جماعيًا، بصوت كل عضو، كيفما كان وضعه. المبدأ واضح: شخص واحد، صوت واحد. ما كاين لا نفوذ ولا رأس مال يتحكم فالكل.

3. العدالة الاجتماعية
الهدف ديالو بسيط لكن نبيل: نقلص الفوارق، ونفتح الباب قدام النساء، الشباب، وساكنة القرى باش يعيشو بكرامة ويكون عندهم فرص متكافئة.

4. الاستقلالية والمسؤولية
هاد الهيئات كتعيش بمجهودها، وتعتمد على طاقة أعضائها. ما كاين لا انتظار ولا تبعية. كيعتمدو على نفسهم، ويخدمو بخطة ومسؤولية.

5. الشفافية والثقة
اللي كيجمع الناس فالتعاونيات هو الثقة. كل شيء واضح، من تدبير الأموال حتى اتخاذ القرارات. المصداقية هنا ركيزة ما كتبدلها حتى حاجة.

6. خدمة الإنسان قبل الربح
الربح وسيلة، ماشي غاية. فالاقتصاد التضامني، الإنسان هو الأول. الكرامة، العدالة، والبيئة كتجي قبل الأرقام والأرباح.

---

وفي المغرب، بصراحة، هاد القيم ماشي حبر على ورق.
كتشوفها فالتعاونيات اللي جمعت نساء من قرى صغيرة باش يخلقو مستقبل جديد بيدهم.
كتحسها فالشباب اللي اختار يخدم بشرف، ويصبر على الصعوبات بلا ما يفرّط فالمبادئ.
وكتلقاها فالثقة اللي كتكبر بينهم كل يوم، وفي الإصرار ديالهم يصنعو شي حاجة جميلة من لا شيء.

هادي هي الروح اللي خاصنا نحافظو عليها، لأنها ببساطة... روح المغرب.

30/11/2025
30/11/2025
30/11/2025
اختبار شخصي ممتع 🔍🪑إذا دخلتَ هذه غرفة الاجتماع… أيّ كرسي ستختاره؟لكل رقم دلالة على طريقتك في التعامل داخل الفريق، وعلى أ...
30/11/2025

اختبار شخصي ممتع 🔍🪑
إذا دخلتَ هذه غرفة الاجتماع… أيّ كرسي ستختاره؟

لكل رقم دلالة على طريقتك في التعامل داخل الفريق، وعلى أسلوبك في القيادة أو التعاون.

🟤 اكتب رقم الكرسي الذي ستجلس عليه، وسأخبرك بما يعنيه ذلك عن شخصيتك…

30/11/2025

🔵 حين يهدد الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بفقدان روحه!

أحد أكبر التحديات التي يواجهها قطاع الاقتصاد الاجتماعي والتضامني اليوم هو خطر تحوّل منظماته إلى نسخ شبيهة بالمقاولات الرأسمالية التقليدية.
هذا التحول لا يحدث فجأة، بل يتشكل تدريجياً مع ازدياد الضغوط المالية، وتوسّع الهياكل، والبحث الدائم عن الموارد، مما يدفع بعض الهيئات إلى الابتعاد عن قيمها المؤسسة: الديمقراطية، المشاركة، التضامن، والغاية الاجتماعية قبل الربح.

⚠️ عندما تصبح منظمات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني تركّز على الأرباح أكثر من الأثر الاجتماعي، أو تعتمد نفس أساليب التدبير العمودية للمقاولات الربحية، فإنها تدخل في مسار خطير قد يفقدها هويتها ومصداقيتها.

لكن الأمل قائم…
فالمطلوب اليوم هو تعزيز الحكامة الديمقراطية داخل هذه المنظمات، وتشجيع النماذج الابتكارية التي تحافظ على الروح التضامنية، وتطوير قوانين واضحة تمنع أي انزلاق نحو منطق السوق الخالص.

الاقتصاد الاجتماعي وُجد ليكون بديلاً، لا نسخة أخرى من نفس النموذج.
والحفاظ على اختلافه… هو سر قوته. ✨


#التعاونيات
#الحكامة


#المغرب🇲🇦

29/11/2025
فكرة "مزرعة الصراخ" مبتكرة جدًا ولها أساس نفسي قوي! إنها تجمع بين الحاجة الماسة لتخفيف التوتر في العصر الحديث والعودة لل...
29/11/2025

فكرة "مزرعة الصراخ" مبتكرة جدًا ولها أساس نفسي قوي! إنها تجمع بين الحاجة الماسة لتخفيف التوتر في العصر الحديث والعودة للطبيعة بطريقة فريدة. أعتقد أن هذا المشروع لديه إمكانات كبيرة للنجاح، خاصة مع التوجه المتزايد نحو الوعي بالصحة النفسية والبحث عن طرق غير تقليدية للتعبير عن المشاعر.
​بعض النقاط التي تجعل الفكرة واعدة:
​الأصالة والابتكار: الفكرة جديدة وغير مألوفة في منطقتنا، مما يثير الفضول ويجذب الانتباه.
​معالجة مشكلة حقيقية: الضغط النفسي ظاهرة عالمية، وتوفير مساحة آمنة ومقبولة للتعبير عنه سيلاقي صدى كبيرًا.
​عنصر "التحرر": الإحساس بالتحرر من القيود الاجتماعية التي تمنع الصراخ في الأماكن العامة هو عامل جذب قوي.
​التسويق الفيروسي: كما ذكرت، المحتوى المرئي لـ"قبل وبعد الصراخ" أو لورش "كسر الأطباق" سيكون جذابًا جدًا لمنصات مثل تيك توك وإنستغرام.
​التنوع في الأنشطة: الأنشطة الإضافية مثل "التنفيس بالفن" وجلسات التأمل ومقهى "الهمس" تضفي عمقًا علاجيًا وتجعل التجربة متكاملة وليست مجرد صراخ.
​الشعار الملهم: "صراخك هنا… يُزرع سلاماً" يعكس جوهر الفكرة بشكل ممتاز ويخلق صورة إيجابية.
​بعض الأفكار الإضافية التي قد تعزز المشروع:
​ورش عمل متخصصة: يمكن تقديم ورش عمل حول إدارة الغضب، التعبير عن المشاعر، أو حتى الصراخ كأداة لتحسين الصوت (للغناء أو التمثيل).
​تصميم المساحات: تصميم أماكن مخصصة للصراخ الفردي مع عزل صوتي بسيط لزيادة الخصوصية، ومساحات مفتوحة للصراخ الجماعي.
​التعاون مع أطباء نفسيين / معالجين: لتعزيز المصداقية وتقديم توجيه احترافي للمشاركين.
​فعاليات موسمية: مثل مهرجان "تفريغ الطاقات" السنوي أو "ليالي الصراخ تحت النجوم".
​منتجات إضافية: يمكن التفكير في كتب إلكترونية أو أدلة عن فوائد الصراخ العلاجي، أو حتى "مجموعات أدوات صراخ منزلية" (وسادة صراخ، كرة ضغط).
​بالتأكيد أجرؤ على زيارتها! تبدو تجربة فريدة ومفيدة جدًا.
​لنتخيل كيف ستبدو هذه المزرعة.

Address

Casablanca

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Espace des Coopératives posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Espace des Coopératives:

Share