السفير 24

السفير 24 www.assafir24.ma
"السفير 24 صوت الحقيقة.. درع الوطن في مواجهة التضليل"
Page Officielle

L'institution médiatique "Assafir24" dans son journal, représentée par le journal "Assafir Assahafi", et l'institution électronique représentée par le journal " www.assafir24.ma " s'est imposée à différents niveaux, de l'médiatique de l'arène de reconnaître les efforts qu'elle déploie dans l'accomplissement de sa mission nationale, notamment au niveau de la défense des intérêts supérieurs pour la

patrie et pour les constantes de la nation et nos saintetés nationales et nos saintetés nationales, elle nous invite qui pe à et ce que tout détenteur du principe de dire la certitude se déclare contre cette institution, qui est considéré comme l'une des institutions médiatiques qui défendent farouchement la réputation des médias et de la presse nationale

Pour Nous Contacter : [email protected]

🔴 جيراندو… أول نصاب فالتاريخ قلبها مسرحية قبل ما تبدا الحكاية!الناس ملي كيطيحو فحكم قاصح، كيدوزو الابتدائي، الاستئناف، ا...
08/08/2025

🔴 جيراندو… أول نصاب فالتاريخ قلبها مسرحية قبل ما تبدا الحكاية!
الناس ملي كيطيحو فحكم قاصح، كيدوزو الابتدائي، الاستئناف، النقض… عاد كيشدهم الحماس باش يديرو الإضراب على الماكلة.
هو لا، حتى شاف الغيمة جاية غاترعد فوق راسو، سبق السيناريو وبدا كيبكي قدام الكاميرات بحال شي بطل مظلوم ففيلم تركي رخيص.
هاد الشي ماشي احتجاج… هاد الشي مسلسل مدبلج بسيناريو محروق ونهاية غاتجي أسود من الفحم.

🚨 نهاية الوهم.. جيراندو خلف القضبان بعد سقوط رواية "المنفى النضالي"لم يكن   سوى واجهة لخطاب شعبي مُضلل، تسلّق من خلاله ا...
08/08/2025

🚨 نهاية الوهم.. جيراندو خلف القضبان بعد سقوط رواية "المنفى النضالي"
لم يكن سوى واجهة لخطاب شعبي مُضلل، تسلّق من خلاله المنصات تحت شعار "المناضل في المنفى"، وهو في الواقع يشتغل على مشروع شخصي قائم على الابتزاز الإعلامي وتلفيق التهم، وتغليف الأكاذيب بقضايا حقوق الإنسان. سنوات من التمويه لم تصمد أمام الحقيقة، لتتكشف خيوط التلاعب ويظهر الوجه الحقيقي: شخص أدمن التشهير، ورفض الامتثال للقانون، واستغل الديمقراطيات الغربية كغطاء للفرار من المساءلة.

🛑 في #كندا، حيث يُحسب للقضاء استقلاليته، سقطت كل المبررات الواهية التي ظل جيراندو يروّجها. لم تنفعه مزاعم "الاضطهاد السياسي"، ولا رواية "المنفى القسري"، فالمحكمة نظرت في الأفعال لا في الشعارات، وأدانته بتهم تشمل ازدراء المحكمة، وعدم احترام أوامر قضائية، والإبقاء على محتوى مسيء عبر منصاته رغم الحكم بحذفه. وحُكم عليه بالسجن والغرامة، وأُلزم بأداء ساعات من الخدمة المجتمعية. سلوك يعكس لا فقط تمرده على القانون، بل استهانته به.

🛑 في المغرب، الصورة أكثر وضوحًا: حكم بالسجن 15 سنة في قضايا تمس أمن الدولة، التحريض، وتكوين تنظيم يحمل طابعًا تخريبياً. هذه الأحكام ليست سياسية كما حاول أن يصورها، بل قضائية، مبنية على دلائل وإجراءات قانونية تمت وفق مساطر واضحة. فكيف لمن يحمل هذا السجل أن يدّعي النضال؟ وأي نضال هذا الذي يُدار من خلف شاشة، ويقوم على تضليل الرأي العام، وتلفيق الاتهامات دون حجة ولا دليل؟

🛑 الإشكال لم يكن فقط في الجرائم المرتكبة، بل في إصرار جيراندو على تقديم نفسه كـ"رمز للحرية" بينما يمارس كل ما يتنافى مع أسسها: قنواته بقيت مفتوحة خارج كندا في تحد مباشر لأحكام القضاء، وهو ما اعتبره القانون ازدراءً صريحًا للمؤسسات، ورفضًا للامتثال للقيم الديمقراطية التي لطالما تشدق بها. من يدّعي النضال لا يتهرب من المحاسبة، ولا يختبئ خلف الشعارات لتمرير أجندات مشبوهة.

🛑 القضية اليوم ليست فقط سقوط فرد، بل انهيار مشروع. مشروع بناه جيراندو على مدى سنوات من التهجم على المؤسسات، واستغلال قضايا حقوق الإنسان لكسب التعاطف الدولي، بينما يخفي سجلًا مليئًا بالأحكام والتجاوزات. لقد انتهت اللعبة، وسقط القناع، وظهر المحتال الذي حاول لبس رداء الضحية.

🛑 العدالة، سواء في المغرب أو كندا، أغلقت الصفحة بالشكل الذي يليق بمن جعل من التشهير مهنة، ومن الكذب وسيلة، ومن الأوهام مشروعًا إعلاميًا. اليوم، لا صوت يعلو فوق صوت القانون، ولا أحد فوق المساءلة، وكل من يتصور أنه قادر على استغلال الهامش الحقوقي لتحقيق مكاسب ذاتية، سيجد نفسه يومًا ما في مواجهة الحقيقة، كما وجد هشام جيراندو نفسه نزيلًا في سجن بوردو، بلا منصات، بلا ضجيج، فقط أمام نفسه والعدالة.

اختلالات تدبيرية وهيكلية تضرب مبدأ الحكامة في كليات الاستقطاب المفتوحhttps://assafir24.ma/194544/
07/08/2025

اختلالات تدبيرية وهيكلية تضرب مبدأ الحكامة في كليات الاستقطاب المفتوح
https://assafir24.ma/194544/

الوداد يعلن موعد جمعه العام ويواصل تحضيراته للموسم المقبلhttps://assafir24.ma/194542/
07/08/2025

الوداد يعلن موعد جمعه العام ويواصل تحضيراته للموسم المقبل
https://assafir24.ma/194542/

ازدواجية خطاب توفيق بوعشرين تفضح تناقضه بين الشعارات والممارسةيتسم الخطاب الإعلامي لتوفيق بوعشرين بتناقض صارخ بين الشعار...
07/08/2025

ازدواجية خطاب توفيق بوعشرين تفضح تناقضه بين الشعارات والممارسة
يتسم الخطاب الإعلامي لتوفيق بوعشرين بتناقض صارخ بين الشعارات التي يرفعها والممارسات التي تصدر عنه، ما يعكس ازدواجية في المرجعية والسلوك.
ففي الوقت الذي يوظف فيه مفردات العدالة والحرية والديمقراطية بوصفها ركائز أساسية لخطابه، تبرز في سلوكياته وانحيازاته العملية مؤشرات واضحة على انفصام بين القول والفعل.
هذا التناقض لا يطرح فقط تساؤلات حول صدقية التزامه بالقيم التي يدعو إليها، بل يضعه أيضاً في موقع يُثير الشكوك بشأن مدى انسجام مشروعه الإعلامي مع المبادئ التي يزعم الدفاع عنها.

07/08/2025
حموشي يؤشر على حركة انتقالية واسعة في صفوف الأمن الوطنيhttps://assafir24.ma/194485/
06/08/2025

حموشي يؤشر على حركة انتقالية واسعة في صفوف الأمن الوطني
https://assafir24.ma/194485/

المهداوي.. من صوت المحتجين إلى متاجر بالوهملم تعد الحكايات القديمة تنطلي على أحد، ومن يغرق في الوحل لا يمكنه أن يصنع من ...
06/08/2025

المهداوي.. من صوت المحتجين إلى متاجر بالوهم

لم تعد الحكايات القديمة تنطلي على أحد، ومن يغرق في الوحل لا يمكنه أن يصنع من نفسه بطلاً. الصحافي السابق ، الذي ملأ الساحة يوماً بخطابات التهييج ونظريات المؤامرة، يعود اليوم من بوابة "نقابة دخانية"، محاطًا بوجوه فقدت بريقها ومصداقيتها، من قبيل عبد الرزاق العواج وعبد العالي بناجح.

بعد سحب منه بشكل رسمي، بات واضحًا أن ممارساته لم تكن يوماً تنتمي لأخلاقيات المهنة. أما ادعاؤه "الحرمان من الدفاع"، فليس سوى فصل جديد من أسلوب المظلومية الذي اعتاد التلويح به كلما اشتد الخناق.

الواقع لا يحتاج إلى تأويل: لم يظلمك أحد، بل كنت أنت من أساء إلى المهنة وإلى ثقة الناس. وإن لم تُطق تبعات اختياراتك، فاحتفظ على الأقل بصمت يليق بمن فقد البوصلة.

هشام جيراندو يسلم نفسه للسلطات الكندية ويدخل في إضراب عن الطعامسلم اليوتوبر المغربي هشام جيراندو نفسه للسلطات الكندية بع...
06/08/2025

هشام جيراندو يسلم نفسه للسلطات الكندية ويدخل في إضراب عن الطعام

سلم اليوتوبر المغربي هشام جيراندو نفسه للسلطات الكندية بعد الحكم عليه بشهر سجناً وغرامة 10 آلاف دولار كندي و150 ساعة من الخدمة المجتمعية، بسبب قضايا تشهير وابتزاز إلكتروني.

وبدل احترام الحكم، اختار جيراندو أسلوب "التبوحيط" معلناً دخوله في إضراب عن الطعام، في محاولة لكسب التعاطف، دون أن يلقى أي تفاعل رسمي، ما يعمق مأزقه القانوني.


#كندا

06/08/2025

الملتقى الصيفي الثامن للأحداث بعين السبع

Address

168، اقامة شالة ، شارع بوركون
Casablanca
20040

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when السفير 24 posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to السفير 24:

Share

السفير24 ... الحقيقة كما هي

مؤسسة السفير الإعلامية برافديها الورقي المتمثل في جريدة “السفير الصحفي” و الإلكتروني المتمثل في جريدة “السفير 24“، فرضت نفسها على مختلف أصعدة الساحة الاعلامية، إلا أن واجب الاعتراف بالمجهودات التي تقوم بها في أداء رسالتها الوطنية، خاصة على مستوى الدفاع عن المصالح العليا للوطن وعن ثوابت الأمة ومقدساتنا الوطنية، يدفعنا الى قول ما يخالجنا وما يصرح به كل حامل لمبدأ قول اليقين في حق هذه المؤسسة، التي تعتبر واحدة من المؤسسات الإعلامية المدافعة بشراسة عن سمعة الإعلام والصحافة الوطنية، التي اصبحت تئن تحت وطأة شظايا المندسين والمتطاولين على السلطة الرابعة.

لن نذهب هنا الى قول المديح والمستهلك من المصطلحات، ولكننا سنكون دقيقين في التأكيد على أن مؤسسة السفير، تحمل مشعل ممارسة الصحافة بمهنية متينة، و بالارتكاز على مبدأ الحياد و الموضوعية والتحلي بالمسؤولية أمام قرائها والرأي العام وأمام المؤسسات الوطنية، مع الحرص أشد الحرص على عدم إلحاق الأذى و الإضرار بالأشخاص و بالمؤسسات.

وتظهر القواعد الرئيسة و المبادئ الأساسية لتوجه مؤسسة السفير، على القيمة النوعية لمنتوجها الصحافي و الإعلامي، كما تنعكس فلسفتها من خلال ممارستها الجيدة لرسالتها الاعلامية، و تنزيل مرتكزاتها في مواجهة التحديات المهنية في إطار الاحترام التام و الالتزام الثابت بالأخلاقيات المهنية التي لا تسمح لها على كل حال بالرد على الانتقادات التافهة و غير الموضوعية، خاصة تلك الصادرة عن ممارسي سخافة الاسترزاق، حتى لا نقول “صحافة” و محترفي التمسح بأحذية أولياء نعمهم و التقاط الصور على هامش الأنشطة.