
10/08/2025
أقرب نموذج حقيقي للشركات الرياضية هو هذا ديال المغرب الفاسي، بعيدا عن الدعم الحكومي المضمن تحت غطاء فرض شراكات مع القطاع العام وشبه العمومي. لأن القطاع الخاص ملي غايدخل فالشركة غايدخل باش يربح، أما القطاع شيه العمومي كايحط فلوس المساهمات ديال المواطنين فاستثمارات فاشلة وفالاخر تسمع الصندوق خوا ونزيدو فالاقتطاعات على الشعب الخ، وهذا شوية من بزاف.
المعضلة الكبرى ولي يستحيل حلها في المستقبل القريب، هي الاستفادة ديال هاد المساهمين بحال بوزوبع من الشركة ديال المغرب الفاسي، شنو المنتوج لي كاتروج هاد الشركة، وعلى أي أساس غانسميوه منتوج، وكيفاش غايتباع هاد المسمى منتوج إلى كانو القائمين عليه ناس ماعندهم حتى علاقة بعالم كرة القدم والتسويق ديالو وهوما أصلا مجرد موظفين عموميين حياتهم كاملة كايتخلصو من مالية الدولة.
كيفاش غاتبيع منتوج، لي كايتمحور حول بطولة احترافية ماعارفينهاش امتى غاتبدا ولا امتى غاتسالي