ومضة نيوز wamdanews

ومضة نيوز wamdanews عين على الحقيقة

تحتفي المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بسيدي بنور باليوم العالمي للغة العربية، من خلال...
19/12/2025

تحتفي المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بسيدي بنور باليوم العالمي للغة العربية، من خلال نشاط تربوي وفني ينظمه النادي الفني والثقافي بالثانوية الإعدادية مولاي إسماعيل – الجابرية.

التفاصيل: https://wamdanews.com/?p=14770

قدم المنتخب الوطني درسا للعالم مرة أخرى في بطولة كأس العرب فيفا قطر 2025، والتي حاز لقبها أمس في مباراة هيتشكوكية أمام ا...
19/12/2025

قدم المنتخب الوطني درسا للعالم مرة أخرى في بطولة كأس العرب فيفا قطر 2025، والتي حاز لقبها أمس في مباراة هيتشكوكية أمام المنتخب الأردني، بقيادة مغربية في شخص الناخب الوطني طارق السكتيوي، وجمال السلامي مدرب النشامى.

أول الدروس كان في الانضباط داخل الملعب، فرغم أن هذا المنتخب تم تجميعه في أقل من شهر، ولم يشارك في أي بطولة قارية أخرى غير كأس العرب، فإن الانسجام كان لافتا على مستوى جميع الخطوط.

دول الخليج وآسيا التي شاركت بمنتخبات الصف الأول لم تستسغ أن يفوز عليها منتخب أُطلق عليه اسم المنتخب المغربي الثالث، هذا التصنيف لا يعنينا مطلقا؛ فالمنتخب منتخب، والقميص واحد، والراية دائما حمراء تتوسطها نجمة خضراء، والروح القتالية لم تنقص لحظة.

قدم اللاعبون نضجا تكتيكيًا عالي المستوى، وأخلاقا رفيعة تنشر قيم المغاربة في التسامح والتواضع، وحتى عند التتويج، رفضوا أن يتحول الفوز إلى غرور، ووقفوا في ممر شرفي للمنتخب الأردني لتهنئته—رغم ما بدر من اللاعب الدوسري الذي رفض مصافحة السكتيوي. تلك قيمنا، وتلك أخلاقهم، ولكل مسلكه.

لكن الدرس الأكثر إيلاما، والأكثر أهمية هو ذلك الذي لا يظهر في لوحات النتائج، بل في نفسيات اللاعبين.
فأغلب الأسماء التي رفعت كأس العرب أمس لم تُدرج ضمن لائحة أمم إفريقيا، لم ينادي عليهم أحد، ولم يمنحوا مكانا في القائمة التي نسج حولها الركراكي كل الطموح، ما بدا إقصاءً في البداية تحول إلى وقود نفسي.

لعب هؤلاء الشباب ليقولوا بطريقتهم:
لسنا “فريق الظل”.
لسنا “المنتخب الثالث”.
نستحق مكاننا في المنتخب الأول.

لقد خاضوا البطولة كاختبار شخصي:
أين نحن من الكان؟
وهل يمكن أن يكون ما أنجزناه على أرض قطر أبلغ رد من أي تجمع تدريبي؟

وهكذا، يتغير الآن منحنى الضغط:
فاللقب العربي تحول إلى تكليف لا تشريف.
والمنتخب الذي انتظر منذ 1976 لا يريد تبريرات.
لا خيار أمام وليد الركراكي إلا الذهاب إلى النهاية—لا كشعار جماهيري، بل كواجب تاريخي.

اليوم، ينتقل العبء إلى المجموعة التي ستحمل قميص المغرب في كأس أمم إفريقيا 2025—وعليها أن تنافس بالروح نفسها، بالعزيمة نفسها، وبـ"الكرينتا" التي ولدت في قطر 2022 وامتدت عبر الأولمبياد وكأس العالم للشباب والشان… وصولا إلى هذا التتويج العربي الجديد.

درس مغربي آخر… والعالم ما زال يتعلم.

رابط المقال: https://wamdanews.com/?p=14766

“عادي جدا… نحن لسنا من الدول العظمى، نحن ننظم ولا زلنا نتعلم.” هكذا علق نجم كرة القدم المصرية محمد أبو تريكة في استوديو ...
18/12/2025

“عادي جدا… نحن لسنا من الدول العظمى، نحن ننظم ولا زلنا نتعلم.” هكذا علق نجم كرة القدم المصرية محمد أبو تريكة في استوديو بي إن سبورت معلّقًا على توقف مباراة السعودية والإمارات بسبب الأمطار الغزيرة:
ربما ما نحتاجه اليوم ليس “مطرا أقل”، بل نقدا أذكى، وصبرا أطول، وقدرة على التمييز بين التعثر والتقصير.
الفرق ليس في الحدث—بل في طريقة استقبال الحدث:
نحن أحيانا ننقض على بعضنا لنتشفى، وليس لنتطور.

الأخطاء لا تقتل سمعة دول.
لكن الشماتة تفعل.

برقية تهنئة من جلالة الملك إلى أعضاء المنتخب الوطني بطل كأس العرب فيفا قطر 2025
18/12/2025

برقية تهنئة من جلالة الملك إلى أعضاء المنتخب الوطني بطل كأس العرب فيفا قطر 2025

مبروك للمنتخب المغربي لقب كأس العرب فيفا قطر 2025
18/12/2025

مبروك للمنتخب المغربي لقب كأس العرب فيفا قطر 2025

خرجت رئيسة المجلس الجماعي لسيدي بنور، حسناء النووي، عن صمتها إزاء موجة الانتقادات الموجهة إليها، مؤكدة تعرضها لحملات سب ...
18/12/2025

خرجت رئيسة المجلس الجماعي لسيدي بنور، حسناء النووي، عن صمتها إزاء موجة الانتقادات الموجهة إليها، مؤكدة تعرضها لحملات سب وقذف وتشويه على مواقع التواصل الاجتماعي وصلت حدّ استهداف أسرتها، مشددة على أن الرد يصبح واجبا "عندما توضع مصلحة المدينة على المحك".

التفاصيل: https://wamdanews.com/?p=14759

ليس مطلوبا من رئيس جماعة أن يكون بطلا افتراضيا، ولا أن يتراشق في الفضاء الأزرق، لكن ماذا يفعل المسؤول حين تتحول المؤسسات...
18/12/2025

ليس مطلوبا من رئيس جماعة أن يكون بطلا افتراضيا، ولا أن يتراشق في الفضاء الأزرق، لكن ماذا يفعل المسؤول حين تتحول المؤسسات إلى جدران صامتة، والأغلبية التي انتخبت للتدبير تتحول إلى عبء، والمعارضة إلى حصار، والمشاريع إلى رهائن حسابات صغيرة؟

من السهل اليوم مهاجمة حسناء النووي لأنها كتبت تدوينة غاضبة، لكن الأصعب أن نسأل: من تركها وحدها؟ ومن حول النقاش حول صفقة حيوية إلى مناورة انتخابية مسبقة؟

الرئيسة لم تخرج إلى الفيسبوك لأنها تعشق الضوء، بل لأنها —وفق تعبيرها— تعففت طويلا عن الرد، وتحملت السباب والتشهير ومحاولات جر عائلتها إلى الوحل، وحين يصل السياسي إلى هذه العتبة، يصبح الكلام دفاعا أخلاقيا لا حملة انتخابية.
هل غضبها مفهوم؟ بالتأكيد.
فحين ينهار الانضباط داخل الأغلبية، ويتساوى “النصف زائد واحد” مع “لا قرار”، يصبح المرفق العمومي مهددا، وتنتهي عقود التدبير دون بديل، وتدفع المدينة الثمن.

نعم، الرئيس لا يشارك في التنقيط ولا يسند الصفقة بقرار فردي، لكن مسؤولية القيادة أن تصنع توافقا، لا أن تترك تتفرج على انهياره.
ومسؤولية المجلس أن يناقش بشجاعة، لا أن يستعمل حق التصويت كسلاح للعرقلة.

لقد قالت النووي إنها لم تساوم على خدمة المدينة، والناس لا يقيسون ذلك بالنوايا، بل بالنتائج—لكن لا أحد يستطيع إنكار أن الحرقة واضحة في خطابها، وأن الخذلان جاء من الداخل قبل الخارج.

سيدي بنور لا تحتاج رئيسة صامتة، ولا أغلبية متواطئة، ولا معارضة احتفالية.
تحتاج شيئا أبسط وأعمق:
أن يترك المرفق العمومي بعيدا عن تصفية الحسابات.

أما الباقي فهو مجرد تفاصيل عابرة…
والأهم من كل هذا أو ذاك هو أن المدن لا تبنى من التفاصيل—بل من القرار.

رابط المقال: https://wamdanews.com/?p=14763

قررت آسفي أن تتضامن مع نفسها، بأن تلتف حول معاناتها وتجد الحلول بقواها الخاصة، ففي الوقت الذي غابت فيه قوافل التضامن الت...
17/12/2025

قررت آسفي أن تتضامن مع نفسها، بأن تلتف حول معاناتها وتجد الحلول بقواها الخاصة، ففي الوقت الذي غابت فيه قوافل التضامن التي اعتدنا رؤيتها تجوب المغرب عند وقوع الكوارث، أظهرت حاضرة المحيط عزة نفس ومسؤولية جماعية نادرة.

لم يكن التضامن مجرد شعارات مرفوعة، بل عمل ملموس وواقعي، بحارة وتجار السمك ومهنيو الصيد الساحلي بميناء آسفي، وبدافع الغيرة على المدينة المنكوبة، تمكنوا من جمع أكثر من 70 مليون سنتيم في حملة تبرعات استثنائية، هذه المبادرة ليست مجرد رقم مالي، بل رسالة قوية مفادها، أن آسفي التي كانت سباقة دائما لنجدة الآخرين تعرف جيدا كيف تداوي جراحها بسواعد رجالها الأحرار.

الحدث يحمل أكثر من دلالة، فهو يؤكد قدرة المجتمع المدني بحاضرة المحيط على التحرك بسرعة وبفعالية حين تغيب الدولة أو تتأخر الإجراءات الرسمية، كما يكرس فكرة أن الكرامة والاعتماد على الذات لا يعني الانعزال أو الانغلاق، بل استنهاض الهمم زالطاقات المحلية والموارد المتاحة، إضافة إلى أن المدينة التي طالما أرسلت مساعدات للغير في أزماتهم، تعرف كيف تقف على قدميها حين تحل بها الكارثة.

إن هذه المبادرة يجب أن تكون نموذجا يحتذى به في مدن أخرى، لا فقط في أوقات الكوارث، بل في كل ما يتعلق بالتنمية والتضامن المجتمعي، فالمدن الحية ليست فقط تلك التي تنتظر الدعم، بل تلك التي تعرف كيف تحمي نفسها، وتستنهض إرادتها، وتستثمر روح التضامن بين أبنائها.

آسفي اليوم تعلمنا دروسا لا تنسى، فالكرامة الحقيقية ليست في انتظار منقذ، بل في النهوض، في العطاء، وفي القدرة على إعادة بناء الذات بالجهود المحلية، وبحس المسؤولية الجماعية، وكل من يقرأ عن هذه الحملة، يدرك أن القوة الحقيقية لأي مجتمع تكمن في رجاله ونسائه، في أبسط الأفعال، وفي التضامن الذي ينبع من القلب قبل أن يكون من الحكومة أو المؤسسات.

رابط المقال: https://wamdanews.com/?p=14755

الفندق الذي نحن بصدد الحديث عنه، هو جزء من ماضي الجديدة، وأحد معالمها التي لازالت صامدة محافظة على الصورة التي وجدت عليه...
17/12/2025

الفندق الذي نحن بصدد الحديث عنه، هو جزء من ماضي الجديدة، وأحد معالمها التي لازالت صامدة محافظة على الصورة التي وجدت عليها أول مرة، فندق الباشا أول مكان بني بالجديدة لضمان المبيت لمن لا مأوى لهم في خمسينيات القرن الماضي، حيث تذكر المصادر أن الباشا حمو الهمادي بنى المسجد الذي يحمل اسمه إلى الآن سنة 1949، وفي أرض خلاء سنة 1950 بني فندق الباشا، وهو المكون من 36 غرفة وغرفتين كبيرتين، وفتح قبل 70 سنة من الآن في وجه سكان البادية الذين كانوا يقصدون الجديدة لمآرب شتى.

التفاصيل في أول تعليق

هل يدرك من بيدهم القرار في هذا البلد العزيز أن خلف الأرقام الباردة والقرارات الجافة وجوها بشرية، وصحافيين حقيقيين وجدوا ...
17/12/2025

هل يدرك من بيدهم القرار في هذا البلد العزيز أن خلف الأرقام الباردة والقرارات الجافة وجوها بشرية، وصحافيين حقيقيين وجدوا أنفسهم، مرغمين لا مخيرين، يؤسسون مقاولات إعلامية صغيرة فقط ليستمروا في ممارسة مهنة لا يملكون سواها؟ في محاولة أخيرة لحماية حقهم في العمل والكتابة والبقاء داخل حقل مهني يضيق يوما بعد يوم.

هؤلاء الصحافيون لم يلتفوا على القانون، ولم يسلكوا الطريق السهل، بل استجابوا لشروطه كما فرضت عليهم، وراهنوا على الحد الأدنى الممكن في واقع اقتصادي هش، فأنشؤوا منابر محلية وجهوية تسد فراغا واضحا تركه الإعلام الوطني الكبير، وتؤدي أدوارا ميدانية حقيقية في التغطية والمساءلة ونقل نبض الشارع وهموم المواطنين.

واليوم، بدل أن يحتضنوا ويدعموا، يجدون أنفسهم مهددين بالإقصاء، وبالحرمان من الدعم العمومي عبر شروط تعجيزية، وبالمنع غير المباشر من الاستمرار داخل مهنة لم يختاروا غيرها، والأخطر في هذا المسار ليس فقط نتائجه الآنية، بل منطقه العميق، إذ لا يستهدف المقاولات الوهمية أو التجارب الانتهازية التي يعرفها الجميع، بل يضرب في العمق صحافة القرب، ويجهز على أقلام اختارت البقاء في الميدان بدل الهجرة أو الصمت أو الارتماء في أحضان الرداءة. فكيف يعاقب من خلق لنفسه إطارا قانونيا لممارسة مهنته؟ وكيف يتحول الاجتهاد إلى تهمة، والاستمرار إلى خطيئة؟

ثم أين نحن من ورش الجهوية المتقدمة الذي رسم معالمه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، باعتباره خيارا استراتيجيا لتقريب القرار من المواطن، وتمكين الجهات من أدوات التنمية والتدبير الذاتي، وضمان العدالة المجالية وتكافؤ الفرص؟ كيف يمكن الحديث عن جهوية متقدمة في وقت تخنق فيه المبادرات الإعلامية الجهوية والمحلية، ويدفع بصحافيي القرب نحو الإقصاء بدل التمكين، ونحو الصمت بدل الإسهام في النقاش العمومي؟

فالجهوية المتقدمة ليست مجرد تقسيم ترابي أو نقل شكلي للاختصاصات، بل فلسفة حكم تقوم على الاعتراف بأدوار الفاعلين المحليين، وفي مقدمتهم الإعلام الجهوي، باعتباره رافعة أساسية للديمقراطية الترابية ووسيطا ضروريا بين المنتخبين والمواطنين، فأي جهوية يمكن أن تبنى دون إعلام جهوي قوي، مستقل، وقادر على المراقبة والنقد والتقويم؟

إن إضعاف صحافة القرب لا ينسف فقط مهنة الصحافة، بل يفرغ ورش الجهوية المتقدمة من روحه، ويحوله إلى شعار بلا مضمون، وهو مسار إن استمر لن يؤدي سوى إلى مزيد من المركزية المقنعة، ومزيد من الإقصاء، ومزيد من فقدان الثقة في خطاب إصلاح المهنة.

في خضم هذا النقاش، خرج الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، محمد أوزين، ليجلد ما سماه صحافة “التفاهة”، في توصيف يعكس جانبا من واقع إعلامي مأزوم، لكنه يظل توصيفا ناقصا، لأنه وهو يركز على مظاهر الرداءة، تجاهل أو نسي موقع الصحافيين الجادين الذين وجدوا أنفسهم مرغمين على تأسيس مقاولات إعلامية صغيرة فقط لمواصلة ممارسة مهنة لا يعرفون غيرها.

فهؤلاء لم يختاروا ريادة المقاولة الإعلامية من باب المغامرة أو البحث عن الربح، بل دفعوا إليها دفعا في سياق تشريعي واقتصادي ضاغط، جعل من الاستمرار داخل المهنة مشروطا بإطار قانوني لا يتوفر إلا عبر تأسيس مقاولة. ومع ذلك، لم يحظَ هذا الصنف من الصحافيين بأي دفاع سياسي حقيقي، ولا بأي تمييز واضح بين من يشتغل بجدية ومسؤولية، وبين من اختار طريق الإثارة والسطحية.

إن اختزال أزمة الصحافة في “التفاهة” فقط، دون الالتفات إلى الأسباب البنيوية التي أنتجتها، ودون حماية الصحافيين المهنيين الذين يشكلون العمود الفقري لصحافة القرب، لا يسهم إلا في تعميق الأزمة بدل معالجتها. فالسياسة، حين تنتقد الإعلام، مطالبة أيضا بأن تنصف من يستحق الإنصاف، وأن تدافع عن الحق في ممارسة الصحافة كخدمة عمومية، لا كامتياز يمنح ويسحب بمنطق الانتقائية والموالاة.

رابط المقال: https://wamdanews.com/?p=14746

أعلنت المديريتان الإقليميتان لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بكل من إقليمي الجديدة وسيدي بنور عن تمديد ت...
16/12/2025

أعلنت المديريتان الإقليميتان لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بكل من إقليمي الجديدة وسيدي بنور عن تمديد تعليق الدراسة بجميع المؤسسات التعليمية، يوم الأربعاء 17 دجنبر 2025، وذلك بسبب سوء الأحوال الجوية.

رابط المقال: https://wamdanews.com/?p=14742

ما عرفته مدينة آسفي من فيضانات وخسائر أعاد إلى الواجهة أهمية الاستباق في تدبير المخاطر الطبيعية، خاصة ما يتعلق بتنقية مج...
16/12/2025

ما عرفته مدينة آسفي من فيضانات وخسائر أعاد إلى الواجهة أهمية الاستباق في تدبير المخاطر الطبيعية، خاصة ما يتعلق بتنقية مجاري المياه والأودية قبل وصول التساقطات القوية.
وفي هذا السياق، باشرت جماعة مولاي عبد الله، صباح اليوم، أشغالا ميدانية واسعة لتطهير وادي فليفل، في خطوة وقائية تهدف إلى الحد من مخاطر الفيضانات المحتملة خلال الأيام المقبلة.

الرابط: https://wamdanews.com/?p=14739

Address

Lot Alikhlas1 Apprt N°14/3éme Etage
El Jadida
24010

Opening Hours

Monday 09:00 - 18:00
Tuesday 09:00 - 18:00
Wednesday 09:00 - 18:00
Thursday 09:00 - 18:00
Friday 09:00 - 18:00
Saturday 09:00 - 14:00

Telephone

+212521040997

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ومضة نيوز wamdanews posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to ومضة نيوز wamdanews:

Share