روائع

روائع صفحة شاملة

 #اهتز قلبي عندما عرفت بأن اهل النار بعد  #عذاب طويل لا نعرف مدته  #يطلبون أربعة اماني القرآن وصفهم في أربعة مشاهد الأمن...
27/06/2025

#اهتز قلبي عندما عرفت بأن اهل النار بعد #عذاب طويل لا نعرف مدته #يطلبون أربعة اماني القرآن وصفهم في أربعة مشاهد

الأمنية الأولى:-(ربَّنا أخرِجنا مِنهَا فإن عُدْنا فإنا ظالمون) يريدون أن يخرجوا من النار ، فيرُد الله تعالى عليهم:-(قال اخسئوا فِيها ولَا تُكَلِمون) بعدها ييئسوا ويعملوا أن لا مخرج لهم منها

الأمنية الثانية:-يطلبوها من "مالك" خازن النار (ونَادوا يا مالِك لِيقْضِي علينا ربُّك) يريدون ان يموتوا ليرتاحوا من العذاب ، فيرُد عليهم مالك:(قال إنكُم ماكِثون) ، بعدها يتوجهون إلى

الأمنية الثالثة:-إلى خزنة النار (الملائكة) ويطلبون منهم أمنية عجيبة تقشعر منها الأبدان والله ، ما هي الامنية؟ (وقَال الذين فِي النّار لخَزنَة جَهنّم ادعُوا ربّكم يُخَفِّف عنّا يومًا مِن العَذاب) يالله! يريدون ان يرتاحوا يوم، يوم فقط ، فيأتيهم الرد من الملائكة( أوَلَم تَكُ تأتِيكُم رُسَلُكم بالبيّنات)(قالوا بلى) (قالوا فادعوا و ما دُعاء الكَافِرِين إلّا فِي ضَلال) أي دعائكم غير مستجاب

بعدها الأمنية الرابعة:- مِن مَن يطلبونها؟ من أهل الجنة و يالها من امنية بسيطة( ونَادى اصحَابُ النّار أصحاب الجنّة أن افيضوا علينا مِن المَاء ) او ماذا؟ ( او مما رزَقكُم الله)
فيردون عليهم:-(قالوا إنّ الله حرّمَها على الكَافِرين) لماذا؟ ماذا كانوا يغعلون؟ ( الذِين اتخَذوا دِينهم لَهوًا وٌلَعٌبًآ ) وماذا ايضا؟ ( وغَرَتهُم الحياة الدُنيا) فما جزاءهم؟ (فاليوم ننساهُم كمَا نسوْا لِقاء يومهم هَذا)

اللهم اجرنا واياكم من النار🤲😭😥

14/05/2025

{ اللَّهمَّ مالِكَ الملْكِ تُؤتي الملكَ من تشاءُ وتنزِعُ الملكَ ممَّن تشاءُ وتُعِزُّ من تشاءُ وتُذِلُّ من تشاءُ بيدِك الخيرُ إنَّك على كلِّ شيءٍ قديرٌ رحمنَ الدُّنيا والآخرةِ ورحيمَهما تعطيهما من تشاءُ وتمنعُ منهما من تشاءُ ارحَمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ من سواك }
🤲🤲🤲🤲🤲

نافدة على الامل...في قلب مدينة الدار البيضاء الصاخبة، حيث تتعانق روائح التوابل المنبعثة من الأسواق مع أصوات الباعة المتج...
12/05/2025

نافدة على الامل...

في قلب مدينة الدار البيضاء الصاخبة، حيث تتعانق روائح التوابل المنبعثة من الأسواق مع أصوات الباعة المتجولين، يتربع زقاق صغير يحمل اسمًا رقيقًا: "زقاق الياسمين". رغم بساطة مبانيه وتلاصقها، كان هذا الزقاق ينبض بروح دافئة وتكاتف فريد، كأفراد عائلة واحدة يتقاسمون الحلو والمر.
في أحد بيوت هذا الزقاق المتواضعة، كانت تعيش ليلى، امرأة في بداية الثلاثينيات من عمرها. كانت ليلى تتمتع بقلب طيب وابتسامة لا تفارق محياها، لكن الأيام الأخيرة حملت لها بعض الصعاب. فقدت وظيفتها في شركة صغيرة للمنسوجات، وبدأت رحلة البحث المضنية عن عمل جديد، رحلة كانت تزيدها قلقًا على مستقبلها ومستقبل أسرتها.
رغم همومها، كانت ليلى تجد سلوى في مراقبة الحياة المتدفقة في الزقاق. كانت تحب الجلوس على نافذتها الصغيرة ومشاهدة الأطفال يلعبون، والنساء يتبادلن أطراف الحديث، وعمي حسن، جارهم المسن صاحب الدكان الصغير، وهو يوزع ابتساماته ونصائحه على الجميع. كان عمي حسن بمثابة حكيم الزقاق، يلجأ إليه الناس في أفراحهم وأتراحهم.
في أحد الأيام المشمسة، بينما كانت ليلى عائدة من بحث عقيم آخر عن عمل، لفت انتباهها طفل صغير يجلس على عتبة أحد المنازل القريبة. كان الطفل، واسمه يوسف، منهمكًا في الرسم على دفتر قديم، وألوانه الشاحبة تحاول أن تضفي حياة على الورق. اقتربت ليلى بفضول، ودهشت لما رأته. كانت رسومات يوسف بسيطة لكنها تحمل في طياتها موهبة فذة، عينًا دقيقة تلتقط التفاصيل وخطوطًا تعبر عن خيال واسع.
جلست ليلى بجانب يوسف وتحدثت معه بحنان. سألته عن رسوماته وعن أحلامه، واكتشفت شغفه الكبير بالفن ورغبته الملحة في الحصول على أدوات أفضل لتنمية موهبته. حكى لها يوسف عن والدته المطلقة التي تكافح لتوفير احتياجاتهما، وأن شراء أدوات الرسم يعتبر رفاهية لا يمكنهما تحملها.
تأثرت ليلى بقصة يوسف وبموهبته الواضحة. في تلك اللحظة، لمعت في ذهنها فكرة. تذكرت الركن المهمل في دكان عمي حسن، ذلك الركن الذي كان يستخدم لتخزين بعض الصناديق القديمة. تحدثت ليلى مع عمي حسن عن يوسف ورسوماته، وعن فكرتها باستغلال ذلك الركن لعرض رسوماته وبيعها لأهل الحي بثمن رمزي.
ابتسم عمي حسن ابتسامة عريضة، تلك الابتسامة التي كانت تبعث الطمأنينة في قلوب الجميع. رحب بالفكرة بحماس وقال: "يا ابنتي، هذا عمل طيب. يجب أن ندعم هذا الفنان الصغير. فليكن دكاني معرضًا لفنه."
بدأت ليلى على الفور في تنفيذ الفكرة. قامت بتنظيف الركن المخصص في الدكان، وعلقت رسومات يوسف على الجدران بطريقة بسيطة وجذابة. دعت أهالي الزقاق لزيارة المعرض الصغير، ونشرت صورًا للرسومات على صفحتها الشخصية على الفيسبوك، مع قصة يوسف وموهبته.
سرعان ما انتشر خبر "معرض يوسف الصغير" في الزقاق والأحياء المجاورة. بدأ الناس يتوافدون على دكان عمي حسن، يشاهدون رسومات يوسف ببساطة ألوانها وعمق معانيها، ويشترونها تشجيعًا له. كان يوسف يقف بجانب رسوماته وعيناه تبرقان بالفرح والثقة، وليلى وعمي حسن يشعران بسعادة غامرة لرؤية هذا التأثير الإيجابي.
لم يكن النجاح ماديًا كبيرًا، لكنه كان نجاحًا عظيمًا على المستوى الإنساني. يوسف الصغير شعر للمرة الأولى بقيمة موهبته، وأن هناك من يقدر فنه. والدته شعرت بالفخر والامتنان. أما ليلى، فقد شعرت بشعور عميق بالرضا لأنها استطاعت أن تزرع بذرة أمل في قلب هذا الطفل. وعمي حسن، فقد عاد الدفء والحياة إلى ركن دكانه الهادئ.
وفي خضم هذا الجو الإيجابي، وبينما كانت ليلى تتلقى رسائل الإعجاب والتشجيع على مبادرتها على صفحتها على الفيسبوك، لفت انتباه أحد أصحاب الشركات المحلية منشورًا عن قصة يوسف وجهود ليلى. أعجب الرجل بروح المبادرة والإيجابية التي تتمتع بها ليلى، وقرر التواصل معها وعرض عليها فرصة عمل جديدة في قسم التسويق في شركته.
وهكذا، تحولت نافذة ليلى التي كانت تشهد على همومها إلى نافذة أمل جديد لها ولغيرها. قصة بسيطة بدأت في زقاق متواضع، لكنها أثبتت أن الإنسانية والتكاتف يمكن أن يصنعا فرقًا حقيقيًا، وأن وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن تكون أداة قوية لنشر الخير وتحقيق الأحلام.

09/05/2025

لا تخدع فتاة بريئة بكلمات الحب لتصنع منها ع***ة.
فلا تطعن أبا في إبنته فأنت سوف تصبح أبا يوما ما...
☝️👍

لا حول ولا قوة الا بالله😭💔
09/05/2025

لا حول ولا قوة الا بالله😭💔

09/05/2025

"نور الأمل في قلب الظلام"

في أحد الأحياء الفقيرة بمدينة تعاني من ويلات الحرب، كانت تعيش فتاة صغيرة اسمها "ليلى". فقدت ليلى والديها في قصف استهدف منزلهم، وأصبحت وحيدة في عالم مليء بالخراب والخوف. كانت تعيش في ملجأ مؤقت مع عشرات العائلات الأخرى التي فقدت كل شيء.
كانت أيام ليلى متشابهة، مليئة بالجوع والبرد والحزن العميق على فقدان والديها. لم تكن تملك سوى ذكريات باهتة عن دفء حضنهما وضحكاتهما التي انطفأت للأبد. في الليل، كانت تستيقظ على أصوات القصف والانفجارات التي تهز أركان الملجأ، وتتمنى لو أن هذا الكابوس ينتهي.
لكن ليلى كانت تحمل في قلبها بذرة صغيرة من الأمل. كانت تتذكر كلمات والدتها الأخيرة لها: "يا بنيتي، حتى في أحلك الليالي، هناك دائمًا نور ينتظر أن يشرق. لا تدعي اليأس يتغلب عليكِ أبدًا."
في أحد الأيام، وبينما كانت ليلى تتجول بين الأنقاض بحثًا عن شيء تأكله، عثرت على كتاب قديم ممزق. كان الكتاب يحكي قصصًا عن أبطال تغلبوا على مصاعب جمة وحققوا المستحيل. بدأت ليلى تقرأ الكتاب بشغف، وكانت كل قصة تمنحها جرعة جديدة من الأمل والقوة.
تعلمت ليلى من هذه القصص أن اليأس ليس خيارًا، وأن الإرادة الصلبة والعزيمة يمكن أن تذلل أصعب العقبات. بدأت تنظر إلى حياتها بمنظور مختلف. بدلًا من الاستسلام للحزن، قررت أن تكون قوية وتصنع مستقبلًا أفضل لنفسها.
بدأت ليلى تساعد كبار السن في الملجأ في الأعمال البسيطة، وكانت تستمع إلى قصصهم وتواسيهم. تعلمت منهم الكثير عن الصبر والصمود. كما بدأت تتعلم القراءة والكتابة من معلم متطوع كان يقدم دروسًا للأطفال في الملجأ. كانت ليلى متعطشة للمعرفة، وكانت ترى في التعليم وسيلة للخروج من الظلام الذي يحيط بها.
مرت السنوات، وليلى لم تفقد الأمل أبدًا. واصلت التعلم والعمل بجد. بفضل مثابرتها وذكائها، حصلت على منحة دراسية للدراسة في مدينة أخرى بعيدة عن ويلات الحرب. هناك، تفوقت في دراستها وأصبحت مهندسة معمارية ناجحة.
لم تنس ليلى أبدًا الماضي الصعب الذي عاشته. وبعد أن استقرت حياتها، عادت إلى مدينتها وقررت أن تستخدم خبرتها ونجاحها لمساعدة الآخرين الذين يعانون ما عانته. قامت بتصميم وبناء منازل جديدة ومدارس ومستشفيات، لتضيء نور الأمل في قلوب من فقدوا كل شيء.
أصبحت ليلى رمزًا للأمل والصمود في مدينتها. قصتها ألهمت الكثيرين ليؤمنوا بأنفسهم ويتغلبوا على صعابهم. لقد أثبتت أن حتى في أحلك الظروف، يمكن للإنسان أن يجد النور بداخله ويصنع مستقبلًا مشرقًا.

08/05/2025

بزاااف على هاد الأداب وهاد النية لي فهاد البنت ❤️ ربي يسر ليها 🤲

Address

El Jadida

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when روائع posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share