03/08/2025
أفضل صورة في العالم ❤️
تاريخ #التصوير
بدأ باكتشاف مبدعين حاسمين: الأول هو إسقاط صورة الكاميرا المظلمة، والثاني هو اكتشاف أن بعض المواد قد تغيرت بشكل واضح بسبب التعرض للضوء.[2] لا توجد قطع أثرية أو أوصاف تشير إلى أي محاولة لالتقاط صور بمواد حساسة للضوء قبل القرن الثامن عشر.
المشهد من النافذة في لو غراس 1826 أو 1827، يعتقد أنها أقدم صورة للكاميرا الناجحة. تحسين إعادة توجيه أصلي (يسار) وملون (يمين).
حوالي عام 1717، استخدم يوهان هينريش سكولزي طيبًا حساسًا للضوء لالتقاط صور من حروف مقطوعة على زجاجة، لكنه لم يسعَ لجعل هذه النتائج دائمة.
حوالي عام 1800، قام توماس وجدود بأول وجود موثق موثوق بها، رغم محاولة فاشلة لالتقاط صور الكاميرا بشكل دائم، حيث أنتج تجارب صورًا مفضلة.
حوالي عام 1826 أو 1827، تمكن Nicépce لأول مرة من إصلاح صورة تم التقاطها بالكاميرا، لكن كان مطلوبًا ما لا يقل عن ثماني ساعات أو حتى عدة أيام من التعرض للكاميرا، وكانت النتائج الأولى فظيعة للغاية.
انتقل مساعد نيسبي لويس داغير إلى تطوير عملية داجيريوتاب، وهي أول عملية تصوير فوتوغرافية معلنة علانية وقابلة للتطبيق تجاريًا.
كانت أول عملية تصوير فوتوغرافي معلنة علانية، استغرقت دقائق فقط من التعرض، وأسفرت عن نتائج واضحة ومفصلة.
في 2 أغسطس 1839، أظهر داغيري تفاصيل العملية لغرفة الأقمار في باريس.
في 19 أغسطس نشرت التفاصيل الفنية في اجتماع أكاديمية العلوم والفنون الجميلة بقصر المعهد، ومنح داغيري ونيبسييس سنوية كريمة مدى الحياة.