Khouribga Today - خريبكة اليوم

14/10/2025

14/10/2025

عبّر aabbir : جريدة إلكترونية إخبارية مغربية مهتمة بجميع الأخبار على مدار الساعة.تطبيق الجريدة على غوغل بلاي: https://bit.ly/3wxhBUHالموقع الرسمي: https://...

13/10/2025

خبر عاجل🚨
إسقاط عضوية "جبهة البو ليساريو الإر .هابية الجزائرية🇩🇿" داخل المجلس العام لمجلس الشباب العربي والإفريقي المنعقد بالعاصمة الأوغندية🇺🇬 كامبالا.

13/10/2025

📰 منبر24
رغم أن منتخب النيجر يُصنَّف في المركز 122 عالمياً، ويفتقر إلى لاعبين من المستوى العالي أو محترفين في أوروبا، إلا أنه قدَّم أداءً قوياً تحت قيادة الإطار الوطني بادو الزاكي، واحتل الوصافة خلف المنتخب المغربي، وهو إنجاز يُحسب له بكل المقاييس.
لقد استطاع بادو الزاكي أن يصنع فريقاً متماسكاً بروح قتالية عالية،
👏 كل التحية والتقدير لهذا المدرب الكبير، الذي يظل محبوب الجماهير المغربية 🇲🇦❤️
#منبر24 #المغرب

13/10/2025

13/10/2025

13/10/2025

في مشهد سياسي لا يخلو من العبث، يصر إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، على التشبث بكرسي القيادة للمرة الرابعة، ضاربًا عرض الحائط كل القيم الديمقراطية التي لطالما تبناها الحزب نظريًا، ومدمرًا ما تبقى من هيبته التي بُنيت بدماء وتضحيات مناضلين حقيقيين، لا بمناورات الوصوليين.

لقد أصبح واضحًا لكل متتبع أن إدريس لشكر لم يعد يمثل سوى نفسه، ومصالح عائلته ومقربيه، بينما يُقدّم الحزب، الذي كان في وقت ما رقمًا صعبًا في المعادلة السياسية، على طبق من ذلّ، متسولًا به المناصب الوزارية والصفقات السياسية، ولو على حساب كرامة التنظيم وتاريخه العريق.

من حزب كان يُضرب له ألف حساب، أصبح الاتحاد الاشتراكي، في عهد إدريس لشكر، مسخرة سياسية يتندر بها القاصي والداني. حزب شُلّت حركته، وأُفرغ من محتواه، وانهارت قيمه، في ظل قيادة اختارت الاصطفاف وراء من يضمن لها الغنائم لا المبادئ. فهل يُعقل أن حزب المهدي بن بركة وعبد الرحيم بوعبيد ينتهي به المطاف تابعًا ذليلاً، يتوسل “الفتات” من تحالفات مشبوهة؟

رفض الاتحاديين الصريح لتجديد ولاية لشكر، وقرار عدد منهم بتجميد عضويتهم، ليس مجرد “احتجاج داخلي”، بل صفعة سياسية مدوية تعبّر عن فقدان الثقة الكاملة في شخص يُنظر إليه اليوم كعائق رئيسي أمام إصلاح الحزب وإنقاذه من الإفلاس التام. وتأتي هذه التحركات، التي يقودها بالأساس “جيل زيد” من الشباب، كأمل أخير لإعادة الحياة إلى جسد مريض، رفض لشكر إعطاءه فرصة الشفاء.

والمضحك المبكي، أن إدريس لشكر، بدل أن يلتقط الرسائل المتكررة التي تدعوه للتنحي، يحاول التسويق لمقترح سخيف يتمثل في إلباسه جُبّة “رئيس مجلس رئاسة استشاري”، كأن المشكلة في الشكل لا في المضمون، وكأن الاتحاديين يعانون من فراغ فكري يحتاج إلى نصائحه “الثمينة”، بينما هم في الحقيقة يصرخون: كفى من العبث!.

إن من يسعى إلى توريث الحزب، وهو بالكاد حافظ على بقائه، لا يستحق لا الاحترام ولا الاستمرار. ومن يعتبر الاتحاد الاشتراكي مزرعة خاصة، يديرها حسب أهوائه وتحالفاته الضيقة، فهو خائن لتاريخ الحركة الاتحادية، ولدماء الشهداء، ولمعاناة المعتقلين والمنفيين والمناضلين.

حان الوقت للاتحاديات والاتحاديين أن يقولوا كلمتهم بصوت عالٍ: لا لشكر بعد اليوم. لا لسرقة الحزب. لا للذل السياسي.
فإما أن يُبعث الاتحاد الاشتراكي من جديد بقيادة جديدة، أو يُعلن موته رسميًا تحت رُكام انتهازية لشكر ومن يدورون في فلكه.

13/10/2025

أم مغربية تعبر البحر سباحة إلى سبتة رفقة طفلها الصغير
التفاصيل في الرابط https://nichan.ma/318673/

13/10/2025

أصحاب تروتينات الدولة منساتكمش.

12/10/2025

12/10/2025