ميكروسبور الرياضية

ميكروسبور الرياضية موعدكم مع جديد الشأن المحلي والوطني لكرة القدم النسوية ،أخبار و برامج و روبورطاجات لتقريبكم من كافة الأحداث والمستجذات jetski. football.

رئيس عصبة بني ملال خنيفرة يعقد اجتماعا مع رؤساء فرق كرة القدم النسوية المشاركة بالدوري الممتاز لأجل التحضير الموسم الريا...
13/08/2025

رئيس عصبة بني ملال خنيفرة يعقد اجتماعا مع رؤساء فرق كرة القدم النسوية المشاركة بالدوري الممتاز لأجل التحضير الموسم الرياضي الجديد خاصة و أن العصبة فقدت بريقها بخسارة أبرز فرقها التي كانت تمارس بالدوري الأول كفريقي خنيفرة : شباب أطلس خنيفرة و الآفاق الرياضي لخنيفرة و فريق أطلس 05 للفقيه بن صالح و أولمبيك خريبكة و فرق الدوري الثاني كترجي تغسالين و أولمبيك زاوية الشيخ و بانوراما بني ملال
جهة تتوفر على مركز تكوين فيدرالي ببني ملال و على مركز جهوي لكرة القدم النسوية بخنيفرة لا تستطيع خلق دينامية قادرة على استعادة دورها الريادي.

12/08/2025
كرة القدم النسوية و فوضى الانتدابات بالعصب الجهوية و الهواة. الفوضى و لا شيء غير الفوضى . الضرب تحت الحزام . ترحيل و إفر...
12/08/2025

كرة القدم النسوية و فوضى الانتدابات بالعصب الجهوية و الهواة.
الفوضى و لا شيء غير الفوضى . الضرب تحت الحزام . ترحيل و إفراغ فرق برمتها . ظهور كائنات جديدة تفوقت على السماسرة بكل أشكالهم . التحريض و الإغراء . البيع و الشراء . سوق النخاسة بكل معانيها . يقول قائل يبحثون عن مصالحهم و تحسين وضعيتهم و البحث عن آفاق أخرى للتطور .
منطق غريب و يبعث على التشاؤم و يخرب كل المشاريع التي تهدف إلى تنظيم الممارسة بكل مكوناتها و على رأسها تكوين اللاعبات .
عاملان أساسيان يؤثران في هاته الحركة الفوضوية و هذا العبث الرياضي : الأول يرتبط بدعم الجامعة الملكية لكرة القدم لفرق الهواة ( القسم الجديد ) و الثاني يرتبط بالسياسة أي ارتباط الدعم خاصة ، خلال الفترة الحالية التي تقترب من الانتخابات التشريعية ، بالجماعات الترابية .
تستعمل فرق الهواة خطاب يعتمد على تحسين الوضع المالي و تطوير الأداء للوصول إلى المنتخبات ( نفس خطاب بعض فرق الدوري الاحترافي الأول و إلى مراكز التكوين ) و هذا الخطاب هو ذاته يتم استنساخه من طرف فرق القسم الممتاز بكل العصب الجهوية .
يشهد الصيف الحالي موجة نزوح و حركة كبيرة للاعبات العصب الجهوية نحو فرق الهواة في الوقت الذي نلاحظ ذات الشيء بالنسبة للاعبات الفرق التي انحدرت نحو الهواية من خلال البحث الحثيث ( و الذي وصل في بعض مناسباته إلى الاستثمار اللأخلاقي للمناطق المحرمة ) عن عقد عمل بكل السبل و الطرق . عملية الافراغ هنا " جدل " صاعد و آخر نازل و ثالث أفقي .
قواعد اللعب ، مع الأسف في حالات كثيرة ، غير شريفة و لا أخلاقية و تمس المنظومة في العمق التربوي و لن تساعد على بناء بيئة سليمة و لن تساعد على تطوير كرة القدم النسوية و لن تؤمن المستقبل .
بحت حناجرنا و نبهنا و أنذرنا و بلغنا لكن مع الأسف تعامل الفرق ( بعضها مجرد بيئة حاضنة ) مع مشاريع كرة القدم النسوية الوطنية ينبني على الانانية و يتأسس على عوامل لا أخلاقية ( الأهداف سياسية ) و عوامل النخاسة ( استعمال متبادل للذات و استثمار الوضع ) و تتعامل معها مجموعة كبيرة من اللاعبات بنفس منطق المسيرين ما يؤكد صحة العلاقات المتبادلة و بالتالي يتم استعمال الإغراءات الجنسية لأجل كسب عقد احترافي أو منصب أو رخصة .
اذا كانت بعض فرق الدوري الاحترافي الأول اعتمدت على القوة المالية و التاريخ و البيئة و البعض الآخر استثمر في الجراح و طرف ثالث يستثمر في الإغراء بالوصل إلى المنتخبات ( بتنسيق مع بعض مدربات و مدربي المنتخبات ) ما أدى إلى إفراغ الدوري الثاني . لجأت فرق الدوري الثاني إلى البحث الأفقي أي في فيما تبقى من لاعبات الدوري الثاني أو ملفوظات الدوري الاحترافي الأول .
فرق الهواة سعت خاصة ، النازلة ، إلى الحفاظ على لاعباتها باستغلال عدم نهاية العقد أو ببيع العقد للاستفادة المالية لمواجهة وضع جديد و الفرق الصاعدة لجأت بدورها إلى البحث في فرق العصب و لاعبات الفرق النازلة .
ما يجري خلال فترة الانتقالات استعرت قبل نهاية الميركاتو و ستشهد حملة أخرى ما بين نهاية ميركاتو الدوري الاحترافي و ميركاتو الهواة على أن يستمر الإيقاع المستعر بين ميركاتو الهواة و ميركاتو العصب الجهوية .
خلاصة القول أن تعامل الفرق مع الميركاتو لا يجسد السوق المعقولة و سوق البحث عن لاعبات ، بناء على أهداف المدربين و الفرق ( كما هو الحال لدى بعض الفرق ) ، بل تجاوزه إلى سوق نخاسة تستثمر فيها كل الأسلحة و اخطرها اللأخلاقية التي تحطم التربية و تتجاوز القيم . رواد هاته السوق القذرة سماسرة و وسطاء لا يخطر بعظهم على بال أحد
مع الأسف الشديد الجامعة الملكية لكرة القدم قدمت مشروعا لكرة القدم النسوية ينبني على أسس و على تخطيط استراتيجي و تدخلت في لحظات عديدة لأجل التقويم من خلال الأحكام الزجرية و العقوبات المالية و غيرها لكن مع توالي المواسم اتضح أن الحرب على المشروع تنطلق بالأساس من ذات المشروع أي أنه يحمل في ذاته النقيض و ذلك بسبب غياب العامل التربوي و انتشار القذارة السياسية و قبول البعض هذا الوضع لأنه من المصادر المذرة للدخل .
الميركاتو الصيفي لم يعكس وعي المسير و المدرب و اللاعبة ( هناك استثناء طبعا يتمثل في بعض الفرق ) لأجل تحويله إلى سوق لتقويم الكفاءة و الأداء و سوق يقدم الأسعار المتناسبة مع المستوى بقدر ما حوله مجموعة كبيرة من الباعة الجوالون إلى سوق لتجارة الرداءة و تجارة اللذة .
إنها السوق السوداء بكل تضاريسها الأخلاقية و اللأخلاقية . يلزمنا وقت طويل لأجل بناء كائن كرة القدم النسوية و هذا مشروع آخر.

المراكز الفدرالية و برامح رياضة : تغيير الوظائف لأجل البناء .نتحدث عن كرة القدم النسوية كمجال مغاير في بلد تختلط فيه الث...
10/08/2025

المراكز الفدرالية و برامح رياضة : تغيير الوظائف لأجل البناء .
نتحدث عن كرة القدم النسوية كمجال مغاير في بلد تختلط فيه الثقافات مرة تتصالح و مرة تتناطح و مرة تأخذ طابع الخصوصية ( و هو الأقل حدوثا في التاريخ ) وجب فهم واقع كرة القدم النسوية كمرحلة أساسية لأجل بناء عملية التكوين على المستوى الاستراتيجي .
لما نشرح واقع المنتخبات الوطنية لكرة القدم النسوية و نحدد النسب ( سواء بقراءة الإحصائيات على مستوى الكم أو على مستوى الكيف ) نجد أن هناك اختلال كبير بين الدوريات المحلية من جهة و مراكز التكوين الفدرالية من جهة أخرى و المنتخبات الوطنية من جهة ثانية ، الشيء الذي يطرح السؤال حول وظيفة مراكز التكوين الفدرالية و مراكز رياضة و دراسة .
باستثناء المنتخب الوطني الأول الذي تمثل فيه نسبة الدوري الاحترافي الأول( حتى اللواتي احترفن خارج المغرب ) أزيد من الثلثين و حتى نسبة اللاعبات الأبرز هن من الدوري المحلي ، باقي المنتخبات تميل فيها النسبة المئوية لصالح لاعبات المهجر . هل يمكن الحديث عن شيخوخة الدوريات المحلية ؟ هل يمكن الحديث عن ممارسة مختلة بالقاعدة ؟ هل يمكن الحديث عن وظائف غير متناسبة مع الواقع لمراكز التكوين و لبرامج رياضة و دراسة؟؟ و هل يرتبط الأمر بمنهجية التنقيب ؟
كل عام تقوم الإدارة التقنية الوطنية بعملية تنقيب كبيرة تشارك فيها المنتخبات الجهوية ( 14 منتخبا ) لمختلف الفئات و تتم عملية الانتقاء للاعبات انطلاقا من هاته المباريات. و طبعا عملية اختيار لاعبات المنتخبات الجهوية تطرح سؤالا كبيرا هل تمت بناء على قاعدة الأصلح أم على قاعدة التراضي و الترضية أم بناء على الأهواء؟
هناك فوارق مجالية كبيرة بين مختلف مناطق المغرب تجد لها انعكاسا على العصب و على الفرق ( الفوارق طبيعية و ثقافية و اجتماعية و معرفية ) هاته الفوارق من الصعب معرفة تأثيرها على المنظومة و من الصعب أن يفهمها و يدركها التقني العادي لذلك يلجأ إلى الحلول السهلة و التي تتعثر مع توالي الزمن و تتسبب في ضياع مواهب كثيرة . إذن من هي الجهة القادرة على إدراك مثل هاته الفوارق و تتدخل لأجل إيجاد حلول لها و بالتالي تحمي المواهب و تستثمر فيها ؟
مراكز التكوين الفدرالية و مراكز رياضة و دراسة التابعة للفرق الاحترافية و الأخرى التابعة للفرق هي المؤسسات القادرة على إذابة هكذا فوارق في حال تمت تغيير وظائفها ( الحديث دوما عن كرة القدم النسوية لخصوصيتها ) و أول القواعد التي وجب تغييرها : أن نجعل مراكز التكوين الفدرالية في خدمة الفرق الهاوية ( ليس تجريدها من لاعباتها ) أي التدخل لأجل تطوير و تأهيل اللاعبات لصالح الفرق و الرفع من مستوى الدوريات الجهوية ( لكن بشرط المتابعة لتلك الفرق من المدير التقني الجهوي ) و الرفع من مستوى الدوريات الوطنية . ما نشاهده أن مجموعة من المؤطرات و المؤطرين يمتهنون ، مع الأسف ، عملية التحريض و التخريب للفرق و الأخطر ينسقون مع فرق بالدوري الاحترافي الأول تحت طائل التهديد و الترغيب . لذا وجب ، أيضا ، تغيير هاته القاعدة الأخلاقية الفاسدة بمباشرة تغييرات لمجموعة من المعمرين بمبرر الخبرة و التجربة .
نحن في أمس الحاجة لأن نجعل من مراكز التكوين الفدرالية و مراكز رياضة و دراسة ذات وظائف خدماتية( التأطير النوعي لفرق الهامش لحماية المواهب ) و قريبة من الفرق و ليس خدمة بعض الفرق النافذة لأن السبب الاخير كان عاملا حاسما في تراجع اهتمامات الفرق الجهوية بالتنقيب و التكوين . و الثاني إجراء تغييرات لمجموعة من المعمرين و المعمرات بسبب فساد الأخلاق -- التحريض
هناك اقتراح منظومة متكاملة تركب مجموعة من العناصر تشتغل بصيغة الحركة الخطية و العمودية .

جولة مع فرق الدوري الأول : سبورتينغ البيضاء اشترى مسؤولو فريق سبورتينغ الدار البيضاء فريق فتيات بن مسيك بالدوري الثاني و...
10/08/2025

جولة مع فرق الدوري الأول : سبورتينغ البيضاء
اشترى مسؤولو فريق سبورتينغ الدار البيضاء فريق فتيات بن مسيك بالدوري الثاني و قرروا إعادة هيكلته و تنظيمه و الارتقاء به إلى مستوى الفريق الاحترافي القادر على منافسة فريق الجيش الملكي على الألقاب و كانت البداية بالعمل على تحقيق هدف الصعود من الدوري الثاني إلى الدوري الأول خلال موسم واحد فقط ثم هيكلة إدارة الفريق على المستوى الإداري و التقني و التنظيمي بالإضافة إلى إقناع أجود اللاعبات بمشروع الفريق المؤسس على الأعمال بدرجة أولى . كان لهذا التوجه الآثار الوخيمة على فرق أخرى التي أرغمت على مغادرة كرة القدم النسوية .
أحاط فريق سبورتينغ البيضاء نفسه بهالة تجاوزت السقف و تحول إلى فريق معزول و غير منفتح على محيطه . هاته العزلة المؤسسة على قاعدة التسويق و الاستثمار في واقع مركب أدت إلى تعارض أهداف الفريق مع باقي الفرق خاصة بعد اتهامه بتحريض لاعباتهم .
فريق سبورتينغ البيضاء فرض نفسه معادلة بالدوري الاحترافي الأول رغم انه فشل في الفوز بلقب الدوري أو كأس العرش ، بل فشل حتى في الفوز بالنسخة الأولى لكأس العرش الخاص بعصبة الدار البيضاء الكبرى ما دفعه إلى إقالة مدربه .
فريق سبورتينغ البيضاء نجح في تسويق نفسه فريقا منظما و فريقا يظم لاعبات مميزات ، بل تمكن من بيع عقود البعض ( اللاعبة الكونغولية ديارا ) كما أن المستوى المميز الذي ظهر به خلال النسخة الثالثة لعصبة أبطال إفريقيا حيث احتل الرتبة الثانية مكنه من فرض نفسه و فرض احترام الفرق له .
اذا كان الفريق البيضاوي نجح في تسويق صورته خلال نهائيات عصبة أبطال إفريقيا ( كفريق فائز ببطولة شمال إفريقيا ) و نجح في بيع عقود بعض لاعباته و كذا محاولات بناء علاقات دولية من خلال إبرام اتفاقية شراكة مع بعض الدول عبر سفاراتها بالمغرب و كذا نجاحه في استقطاب لاعبات شابات من المنتخبات الوطنية فإنه فشل فشلا ذريعا في ميدان التكوين و تأمين الخلف بناء على استراتيجية ميدانية ليبقى رهينة الانتدابات .
فريق السبورتينغ البيضاوي ، فريق يشكل تجربة نموذجية تعتمد قاعدة التسويق لكن عملية الإنتاج بها اختلالات كبيرة لأن السوق المحلية لا زالت متخلفة و لا تؤمن بالتسويق و السوق الخارجية تفرض الجاهزية و التواجد بالمنافسات الكبيرة و هذا صعب جدا في ظل تواجد فرق جديدة يحدوها نفس الطموح .
الفرصة التي استثمرها فريق السبورتينغ البيضاوي بمشاركته بعصبة الأبطال الأفريقية أصبحت ناذرة كما أن السوق تغيرت قواعده و بالتالي وجب على الفريق الملائمة مع القواعد الجديدة .
يسعى الفريق البيضاوي إلى التأقلم مع السوق المحلية أولا من خلال تقديم صورة الفريق القادر على بناء علاقات دولية سواء من خلال التعاقد مع مدرب أجنبي ( جنوب إفريقي ) و هي خطوة غريبة أو من خلال إبرام اتفاقيات شراكة مع سفارات دول أخرى .
القاعدة هي الأساس أي معامل الإنتاج ( الاستثمار في القاعدة و في الأطر ) لأجل ولوج السوق من أبوابه الكبيرة .
السوق شاحبة و البحث عن اقتناص الموهبة و احتكار الاحتياط لا يخدم مستقبل الفريق خاصة في ظل ظهور فرق / قوى مالية تشتري كل شيء .

Address

N°72 Bloc 15, Rue Al Shorafa Derb Marrakech
Mohammedia
28830

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ميكروسبور الرياضية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to ميكروسبور الرياضية:

Share