Abd ljalil sd

07/09/2025

باش تبقى عاقل على الخير لمدة 22 سنة خاصك تكون ولد الخير وكابر في الخير، الاخ شعيب ملي كان صغير كان ساكن في الكاريان عائلتو مافحلهاش ماديا والاب ديالو بصير مكايشوفش.. شعيب عاش الفقر في الصغر ديالو ومكانش عندو باش يشري الكتوبة والدفاتر، ملي كان كيقرا في المستوى الرابع كولشي شرا اللاوازم المدرسية إلا هو كيدخل للقسم ويبدا يشوف فيهم حتى عيط عليه هاد الأستاد لي كان كايقريه شرا ليه الأدوات وكاع داكشي لي خاصو في العام كامل من ماله الخاص والجيست زوين لي دار معاه الاستاذ فاش عطاهم ليه قال ليه سير لداركم مطلعش القسم باش ميشوفكش دراري لي كيقراو معاك، من وراء هاد المدة كلها "22 سنة" رجع كيقلب عليه وهداه عمرة ليه كشكر و إمتنان على داك التعامل لي دار معاه في الصغر ولي ساهم أنه كمل قرايتو... الأستاذ دموع الفرحة نزلو ليه وعجبو الموقف لي دار معاه التلميذ ديالو فيديو للتاريخ أخويا شعيب ❤️✅

23/08/2025

23/08/2025

23/08/2025

أصعب حاجة هي تجيك فصحتك في مرحلة الشباب خصوصا إلى عندك مسؤولية.. الأخ مهدي "Psyhoch" تصاب بالمرض الخبـ..ـيث السـ..ـرطان جاه ورم في الوجه مسكين، شحال من واحد ضحكو و فوج عليه ودبا محتاج لكم توقفو معاه وخا غير بدعواتكم ديالكم عندو ولد صغير خايف يمشي ويخليه وكيقول الأم ديالو توفـ..ـات بسبب هاد المـ..ـرض الوراثي الله يفرجها عليه ويشافيه 💔😓

22/08/2025

22/08/2025

حماية فلسطين: من الجوع إلى الانتصار الإنساني

القضية الفلسطينية ليست قضية عن بُعد، بل هي قصة صمود إنساني في مواجهة الحصار والجوع.
اليوم، ما يحدث في غزة هو نداء لكل ضمير حيّ: بينما نتابع الأخبار من بعيد، هناك ملايين يعيشون على حافة الموت جوعًا.

📌 الوضع الراهن
أعلنت الأمم المتحدة رسميًا أن مدينة غزة دخلت مرحلة المجاعة، الأولى من نوعها في الشرق الأوسط. أكثر من 514,000 إنسان يعيشون جوعًا شديدًا، وقد يصل العدد إلى 641,000 بحلول سبتمبر.
وفي الوقت نفسه، التصعيد العسكري يزداد: تهديدات بتدمير المدينة، قصف متواصل، وسحب المساعدات الإنسانية.

📌 أصوات إنسانية وقانونية
- الأمم المتحدة وصفت ما يحدث بأنه كارثة صنعها الإنسان، ومحاكاة للجريمة ضد الإنسانية.
- منظمات حقوقية مثل أوكسفام حذّرت من أن استخدام الجوع كسلاح في الحرب قد يُعتبر جريمة حرب.
- أصوات دولية عديدة أدانت هذا الوضع، وطالبت بوقف الحصار وإنهاء المعاناة.

📌 نداء للجميع
هذا ليس مجرد عنوانٍ على شاشاتنا؛ إنه حياة تختفي أمام أعيننا.
إن كان لدينا صوت، فلنرفعه. إن كان لدينا قدرة على التبرع، فلنُسعف حياة.
فكل كلمة ننشرها، وكل تضامن نقدّمه، هو خطوة في طريق العدالة.

الخاتمة
في كل مشاركة، قصة تُروى. وفي كل تفاعل، دعوة للتضامن.
✊ شارك هذا المنشور لتخبر العالم: الجوع لا ينتظر… والصوت هو سلاحنا لنحمي حياة الإنسان.

#غزة #فلسطين

19/08/2025

ماذا لو جمعنا مجموعة من الفئران، ووضعناها في مكان يشبه الجنة، حيث يتوافر لها كل ما تحتاج إليه من طعام وشراب ومسكن، دون أعداء طبيعيين، ودون أي ضغوط نفسية أو جسدية؟

هذه الفكرة خطرت لعالم الأحياء الأمريكي جون كالهيون، فبدأ عام 1970 بتنفيذ تجربته الشهيرة. صنع بيئة واسعة ومجهزة خصيصًا، تحتوي على طعام وماء وفيرين ومساحات للعيش، ثم وضع فيها أربع أزواج من الفئران (ذكرين وأنثتين)، لتبدأ حياتها في أجواء من الراحة الكاملة.

في البداية تكاثرت الفئران بسرعة مذهلة، وازداد عددها بشكل متواصل. لكن بعد مرور 315 يومًا تقريبًا، بدأ معدل التكاثر في الانخفاض بصورة ملحوظة. وعندما وصل عددها إلى نحو 600 فأر، ظهرت بينهم ملامح اجتماعية جديدة: تسلسل هرمي واضح، وانعزال لبعض الأفراد، وظهرت فئة أطلق عليها "البؤساء".

بدأت الفئران الأكبر حجمًا تهاجم الأضعف منها، مما أدى إلى انهيار نفسي للذكور، بينما تخلّت بعض الإناث عن أدوارها في رعاية الصغار، بل وأصبحن يهاجمن صغار إناث أخريات بلا سبب. ومع مرور الوقت ارتفعت نسبة وفيات الصغار إلى 100%، وانخفض معدل الإنجاب حتى وصل إلى الصفر. كما ظهرت سلوكيات غريبة مثل المثلية الجنسية، والتوحش، وأكل لحوم بعضهم البعض رغم وفرة الطعام.

وبعد عامين من بداية التجربة وُلد آخر فأر، وفي عام 1973 ماتت جميع الفئران في تلك التجربة التي عُرفت باسم "الكون 25 – Universe 25". والأغرب أن التجربة أُعيدت 25 مرة، وكانت النتيجة نفسها في كل مرة: انهيار كامل للمجتمع وانقراضه.

لقد أراد كالهيون أن يبرهن أن المجتمعات – سواء كانت فئرانًا أو بشرًا – إذا توفرت لها كل سبل الراحة بلا جهد ولا تحديات، فإنها ستسير حتمًا نحو الانهيار الداخلي.

قال تعالى:
﴿وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ﴾ [الشورى: 27].

28/02/2025

🔴 رسميًا: الأحد 2 مارس هو أول أيام شهر رمضان المبارك في المملكة المغربية
أدام الله عليم هذا الشهر المبارك بالخير و البركة