choaib_perlo_

14/12/2024

14/12/2024

سعيد الناصيري هو فنان ومبدع من طراز فريد. فيلمه "نايضة" هو عمل شجاع يسلط الضوء على الواقع المغربي بتفاصيله الدقيقة والصادقة، مما يبرهن على قدرته الكبيرة في نقل الحقيقة بكل جرأة وإبداع. رغم التحديات التي واجهها، أثبت أنه قادر على تخطي كل الحواجز ليصل برسالته إلى الجمهور. هو صوت الدرويش، ومنبر القضايا الحقيقية في مجتمعنا.

هذا الفيلم هو تذكير بأهمية دعم الفنانين الذين يقدمون لنا الفن الراقي والمعبر، والذين يواجهون الظلم بعزم وإصرار. سعيد الناصيري يستحق كل التقدير والاحترام على هذا العمل الرائع.

.

14/12/2024

إفعل الخير، وسيعود إليك بطرق لا تتوقعها!"
عندما تبذر الخير، تحصد الأمل بطرق لا تتخيلها."
قم بأعمال الخير، لتجد السعادة تأتيك من حيث لا تنتظر."
انثر بذور الخير، وستعود إليك الثمار في أوقات ومواقف غير متوقعة."
إزرع الخير، وسيرجع إليك بأجمل الصور وأكثرها مفاجأة.

14/12/2024

سعيد الناصيري، هو رمز الإبداع والشجاعة في السينما المغربية. رغم كل التحديات والعقبات التي واجهها، لم يستسلم وأصرّ على تقديم الحقيقة من خلال فنه. فيلم "نايضة" ليس فقط عمل سينمائي بل هو صرخة تنبض بواقع الدرويش المغربي. قدرة سعيد الناصيري على كسر الأرقام القياسية على يوتيوب خلال 48 ساعة فقط، تُظهر قوة وجاذبية أعماله.

هذا الفنان يستحق كل التقدير والدعم من جمهوره، لأنّه يواصل بإصرار وجرأة التعبير عن الواقع المغربي بكل صدق. تحية كبيرة لسعيد الناصيري على هذا الإنجاز العظيم وعلى مثابرته في نقل قصص الناس وحياتهم.

14/12/2024

سعيد الناصيري هو فنان شجاع واستثنائي، لم يستسلم رغم العقبات التي واجهها بعد منعه من التلفزة المغربية. فيلمه "نايضة تكبرها تصغار" هو مثال رائع على إصراره وقدرته على التألق. تحقيق أكثر من 8 ملايين مشاهدة في غضون ثلاثة أيام فقط هو إنجاز مذهل يعكس حب الجمهور وتقديرهم لهذا العمل الفني الرائع.

هذا الفيلم لم يكن مجرد إنتاج سينمائي بل كان صوتًا قويًا يعبر عن الواقع المغربي بكل صدق وجرأة، واستطاع أن يجذب انتباه الجميع ويثير الضجة بفضل رسالته القوية وأداءه المميز. سعيد الناصيري يستحق كل التقدير والدعم على هذا الإنجاز الكبير، فهو فنان بمعنى الكلمة وقادر على صنع الفارق بأعماله الفنية.



— شعيب

14/12/2024

،

أود أن أشكركم جميعًا على وجودكم ودعمكم المستمر. لقد كانت رحلتنا معًا مليئة باللحظات الرائعة والتحديات التي واجهناها بقلوب قوية وعقول مفتوحة. أنتم ليستُم مجرد متابعين بل شركاء في هذه الرحلة الملهمة.

كل تعليق، مشاركة، ودعم منكم هو بمثابة شعلة تضيء طريقي، وتمنحني الدافع للاستمرار في تقديم محتوى يليق بكم. آمل أن تستمروا في مرافقتي، وأن نجد في كل يوم سببًا جديدًا للابتسام والأمل.

تذكروا دائمًا أن الحياة مليئة بالفرص الجميلة، وأن الأمل والعمل الجاد هما المفتاح لتحقيق الأحلام. شكرًا لكم من القلب على كونكم جزءًا من هذه الرحلة المميزة.

مع أطيب التحيات،
شعيب

07/12/2024

*عنوان القصة: " : تحت "*

في عالم قاسٍ، تعيش فتاة صغيرة تُدعى ليلى، فقدت والدتها، مها، في حادث مأساوي ترك جرحًا عميقًا في قلبها. بعد وفاة والدتها، يتزوج والد ليلى امرأة ثانية تدعى صفاء، التي تفترض دور الأم ولكن بطريقة مغايرة تمامًا.

تبدأ صفاء في معاملة ليلى بقسوة، حيث تسيطر عليها بطريقة نفسية وجسدية، تستغل ضعف الفتاة وتفتح جروح الماضي من خلال كلمات جارحة وأفعال مهينة. تعاني ليلى من جميع أنواع العنف، سواء كان لفظيًا أو جسديًا، وتحاول التكيف مع الحياة الجديدة التي فرضت عليها رغم الألم المستمر.

لكن ليلى تحمل حلمًا في قلبها*؛ حلم أن تجد شابًا من عائلة طيبة يتزوج بها ويأخذها بعيدًا عن هذا الواقع المؤلم. تتخيل ليلى كيف سيكون شعور الأمان والحب، وكيف ستبدأ حياة جديدة بعيدًا عن قسوة صفاء.

تتجسد مشاعر ليلى في لحظات من الوحدة، حيث تجد نفسها تبحث عن الأمل في أحلام صغيرة، كأن تلعب في حديقة المنزل أو أن تستمع إلى أغاني والدتها التي تذكرها بحبيبة القلب. ومع مرور الوقت، تبدأ ليلى في اكتشاف قوتها الداخلية، وتدرك أنها ليست وحدها، وأن هناك دائمًا بصيص من الأمل حتى في أحلك الظروف.

تتوالى الأحداث حيث تقرر ليلى مواجهة التحديات التي تواجهها، وتبدأ في البحث عن طرق للخروج من هذه الدائرة المظلمة. تدخل شخصيات جديدة في حياتها، مثل صديقة مخلصة أو معلمة تدعمها، مما يمنحها القوة للمقاومة.

تسرد القصة رحلة ليلى نحو الشفاء والحرية، وكيف يمكن للإرادة القوية أن تتجاوز أقسى الظروف. كما تفتح النقاش حول أهمية التعاطف والدعم في مواجهة العنف الأسري، مما يجعل القصة مؤثرة وملهمة في نفس الوقت.

في النهاية، تكتشف ليلى أن الحب الحقيقي يمكن أن يأتي من أماكن غير متوقعة، وأنها قادرة على بناء حياتها الخاصة بعيدًا عن الألم.