حكايتي بالدارجة Hkayti bdarija

حكايتي بالدارجة Hkayti bdarija ‫تجارب واقعية حكايتي بالدارجة
قصص واقعية بالدارجة ?
ليبغى يحكي قصتو يتواصل معانا عبر الواتساب
(2)

"حكايتي بالدارجة" صفحة متخصصة على الفيسبوك تقدم قصصًا حقيقية ترويها باللهجة الدارجة، وتستند إلى تجارب وقصص حياة أشخاص حقيقيين. نحن نهدف إلى تقديم العبر والدروس من هذه القصص،
صفحتنا على فيسبوك "حكايتي بالدارجة" هي مكانك المفضل للتواصل مع مجتمع من المتتبعين والمشاركين الذين يشاركون قصصهم الحقيقية. نقدم لك قصصاً ملهمة ومؤثرة من أشخاص حقيقيين يشاركون تجاربهم الشخصية من أجل استخلاص العبر والتفريغ النف

سي والعثور على الحلول للمشاكل التي يواجهونها.
قصص حقيقية
الدارجة المغربية
التجارب الشخصية
العبر والدروس
التفريغ النفسي
النصائح والحلول
تشجيع الشاركين
مشاركة التجارب
تواصل اجتماعي
تحفيز وتشجيع
مساحة آمنة
تطوير الذات
الإلهام والتحفيز
القصص الإيجابية
تعزيز الصحة النفسية

10/09/2025

بسباب الغيرة من صاحبو
دار ليه سحر الجنون😭😭😭

ياسمين كتقول باللي في ديك اللحظة، ما قدرتش تتحمل. بدات كتغوت عليه وكتقول له: "أنتَ كتهضر بصاح؟ أنتَ حمق؟". المدير ديالو ...
10/09/2025

ياسمين كتقول باللي في ديك اللحظة، ما قدرتش تتحمل. بدات كتغوت عليه وكتقول له: "أنتَ كتهضر بصاح؟ أنتَ حمق؟". المدير ديالو هو اللي جا باش يهدّئ الوضع، وقال لزوجها: "خليها تدخل باللباس ديالها، خلّيها تاخد راحتها".

جلسات ياسمين على الطاولة، ولكن قلبها كان مقبوض، حيت المكان كان بحال شي ملهى ليلي، ماشي فندق. بنات لابسين حوايج قصار، رقص، وفساد. ما قدرتش تتحمل الوضع. ناضت ومشات وقفت بعيدة باش تتكالما. المدير ديال زوجها جا عندها، وقال ليها بالانجليزية: "واش كلشي بخير؟". جاوبت بـ"أه"، وقال ليها: "إذن، عادي إلى شطحنا أنا وياك؟". جاوبت: "لا طبعًا، مستحيل!".

رجعت ياسمين للطاولة، ولقتها خاوية. حتى زوجها ما لقاتوش. المدير ديال زوجها رجع، وجلس حداها. حاول يقرب منها، ويلمسها. ياسمين كانت كتبعد عليه. صدمها من جديد، ملي قال ليها: "شنو رأيك تولي حبيبتي، وغنعطيك كلشي اللي تبغي". ياسمين غوتات عليه وقالت ليه: "احترم راسك!". هنا، بدأ المدير كيضحك بطريقة حقيرة، وقال ليها: "مراتي مشات هي وزوجك لواحد الغرفة، وحنا كذلك خاصنا نديرو نفس الشي". ياسمين تصدمات. حست بالالم في بطنها. ما قدرتش تستوعب اللي سمعت. قالت ليه: "أنتَ كذّاب، هادشي ماشي صحيح". قال ليها: "إذا ما تيقينيش، سيري للغرفة وتأكدي بنفسك". ما قدرتش ياسمين تتحمل. خذات طاكسي ورجعت للدار. الطريق كاملا وهي كتبكي، ومصدومة. ما كانتش كتصدق باللي راجلها ممكن يخونها بهاد السهولة، وقدّام عينها.

رجّع زوجها نص الليل، وكأنه ما وقع والو. بدل ما يعتذر ليها، بدأ يلومها ويهاجمها. قال ليها: "علاش هاد الإهانة للمدير ديالي؟ وإذا طلب منك تخرجي معاه، علاش تهينيه؟ هو قدم لي مراته وعطاني قيمة، علاش ما درتيش نفس الشيء؟". ياسمين غوتات عليه وقالت ليه: "أنتَ شنو من بشر؟ أنا تزوجتك على سنة الله ورسوله، كيفاش تبادلني مع مديرك؟". جاوبها بجواب قهرها: "أنا الصراحة إذا بغيت نغار، كنغار على وحدة كنبغيها".

هاديك الليلة، ياسمين ما قدرتش تنعس. كانت تشوف حياتها كتنهار. كانت كتفكر: "فين غنمشي؟ ما عنديش أهل يستقبلوني!". أيام وهي مخاصمة معاه. ومن بعد مشات باش دير فحص طبي، بغات تشوف علاش ما ولاداتش. المفاجأة كانت كبيرة: الطبيبة قالت ليها باللي عندها رحم طفولي، يعني عندها عقم بنسبة 100%.

حسّات بقهر كبير. قالت: "يا ربي، ماشي كافي هادشي اللي عشته؟ حياتي كلها ما شفت فيها شيحاجة زينة. تحرمت من أمي وأبي، تحرمت من مستقبلي، وحتى من حب راجلي. والآن، تحرمت حتى من الأمومة؟". حياتها ولات كلها سواد. وزوجها، ولات علاقاته كتزيد، وكيكتشف كل نهار أماكن جديدة كيمشي ليها. من بين علاقاته، كانت جارتها، وراجل الجارة كان على علم.

كان بارد معاها، وعنده مشاعر مع كلشي إلا هي. ما عمره سولها علاش ما ولدوش. وفوق هادشي كامل، وصلها اتصال من رقم غريب، كان مدير زوجها. قال ليها: "زوجك عطاني رقمك، وأنا كنبغيك ومستعد نتزوجك". جنّات ياسمين. قالت ليه: "أنا مستحيل ننساك، أنا مسلمة وأنتَ ما عندك دين". جاوبها: "أنا مستعد نولي مسلم على قبلك". رفضت، وطلبت منه يخليها فحالها، لكنه ما تراجعش. وصل الأمر لدرجة أنه ولا كيلاحقها فين ما مشات.

صدمة كبيرة، فاش عرفات أن زوجها عطاه المفتاح ديال الدار. دخل عليها، وهي هربات وقفلت عليها الباب. ياسمين كتقول: "زوجي، بدل ما يحميني، ولا كيعاون مديره ضدي". وصلت لمرحلة ما عرفات شنو دير، وزاد الطين بله، أنها سمعات باللي جدها توفى، وزوجته الجديدة خداّت كلشي.

ياسمين كتقول: "زوجي هل ممكن يتغير ويهديه الله؟ عاونوني، ما عرفتش كيفاش نتصرف".

#الطمع #الخيانة #المغاربة

هادي قصة ياسمين اللي غتبدا معاناتها مند الطفولة. ياسمين كتقول باللي حياتها كانت كلها حزن وبكا، من نهار تفارقوا والديها و...
10/09/2025

هادي قصة ياسمين اللي غتبدا معاناتها مند الطفولة. ياسمين كتقول باللي حياتها كانت كلها حزن وبكا، من نهار تفارقوا والديها وهي ما زال عمرها عام ونص. كل واحد عاش حياته، وخلاوها عند جدها وجدتها. الأم تزوجت وولدات، والأب تزوج ونسى أنه عنده بنت. كانت ياسمين وكأنها يتيمة، رغم أن أهلها عايشين. الجد والجدة هما اللي رباوها وصرفو عليها. رغم أن حالتها المادية كانت مزيانة، ما كانش الأب ديالها كيعاونها بالفلوس.
كبرات ياسمين، وقرات وتخرجات من الجامعة "الهندسة الطبية"، ولكن مالقاتش خدمة. كل الشركات كانوا كيوظفوا فقط الناس اللي عندهم شواهد من برا. حسّت بآليأس، خاصة بعدما توفات جدتها اللي كانت عزيزة عليها بزاف. زاد الهم، ملي جدها تزوج بمرة جديدة، كانت ضريفة غير من البرا، أما من الداخل فكانت كتخبّي الخبث والحقد، وخلات ياسمين تكره حياتها.
ياسمين كتقول باللي حياتها وصلت لمرحلة ما قدرتش تتحملها، وكل اللي كانت كدير هو أنها كتبكي وتدعي ربي يفرجها عليها. بالنسبة ليها، الفرج كان فاش جاها واحد العريس. حسّات باللي أخيرًا غادي تخلص من الهم وتستاقر، وغتكون عندها عائلة. حبّات هذا الشخص حب أعمى لدرجة أنها ماميزات فيه لا خير ولا شر. الأب ديالها ما اهتمش بالموضوع، والأم ديالها ما قدرتش تحضر للعرس لأن راجلها منعها. كان عرسها بسيط بزاف ومحزن.
بعد الخطبة، خطيبها صارحها وقال ليها: "ما تزوجتكش حيت كنبغيك، تزوجتك حيت باغي نسافر نكمل قرايتي فبرا، وباغي وحدة تكون معايا وتعينّي، وأنتِ هي الإنسانة المناسبة ليا لأنك ما عندك حد". فهمات ياسمين أنه تقدم ليها لأنها يتيمة وضعيفة، ولكنها وافقت وقالت ليه: "حتى أنا باغا نكمل قرايتي".
من بعد أسبوعين من العرس، سافروا لواحد من الدول الغربية. الزوج كمل أوراقه وبدأ الدراسة، أما ياسمين فكان عليها تتعلم اللغة أولًا. الحياة ديالهم كانت باردة، وكل واحد مشغول بدراسته. كيتلاقاو فقط بالليل على العشاء، ومن بعد كل واحد كيمشي ينعس. كتقول ياسمين باللي كانوا بحال الزملاء فالقسم، ماشي زوجين. كانت العلاقة ديالهم باردة جداً، وما كيتلاقاو كزوجين إلا مرة في الشهرين.
ياسمين تخرجات من دراسة اللغة، وحاولت تسجل في الجامعة، ولكن تم الرفض ديالها أكثر من مرة. آخر حل كان عندهم هو أنها تعاود آخر سنة من الباكالوريا. كانت الدراسة صعبة بزاف، وزوجها حتى هو كان كيعاني. دازو أربع سنين وهما على هذا الحال، وكل واحد مشغول بحياته، حتى وقت العشاء ما بقاوش كيتلاقاو.
وأخيرًا، تخرج الزوج ولقى خدمة في واحد الشركة. هنا بالضبط، بدات ياسمين تلاحظ عليه التغيير. حسّات باللي كاين شي حاجة ماشي هي هذيك. كان عندو غرفة خاصة، وما كتحكيش ليها على أسرارو ولا كيهتم بحياتها، ولكن إحساسها كامرأة كان كيقول ليها بلي كاين شي حاجة غلط.
بقات ساكتة، حتى جاها زوجها وقال لها: "بغيتك توجدي راسك بعد يومين، غنمشيو لحفلة مع المدير ديالي ومراته وأعضاء الشركة". فرحات ياسمين بزاف، حيت عمرهم ما خرجوا يتونسوا. وجدت راسها ولبسات أحسن حوايجها، ومشات معاه. وصلو للحفلة مع 11 ديال الليل. دخلوا لواحد القاعة كبيرة فيها ريحة الشراب.
تصدمات ياسمين ملي جات عندهم بنت لابسة قصير، وقالت ليها: "ممكن تحيدي الحجاب، هاد اللبس ما يناسبش المكان". رفضت ياسمين وتعصّبات، ولكن اللي صدمها أكثر، هو أن زوجها كان كيشوف فيها وكأنها هي اللي غلطانة. قال ليها: "صافي،حيدي الحجاب ودخلي، ما تسببناش الإحراج".partie1
#الخيانة #الطمع

10/09/2025

انا طبيب ....
لاكن مشيت فطريق ماشي ديالي…
وكانت النتيجة صادمة! 😱
#الخيانة

الحياة كانت غادية مزيان، حتى لواحد النهار. كنت لابس حوايجي ديال السبور، وكنتسارى فالشارع. مع العشرة ديال الليل، جاو البو...
09/09/2025

الحياة كانت غادية مزيان، حتى لواحد النهار. كنت لابس حوايجي ديال السبور، وكنتسارى فالشارع. مع العشرة ديال الليل، جاو البوليس وعتقلوّني. قالو لي: "أنت متهم بالاغتصاب".
قال لي الشرطي: "المراة اللي اغتصبتيها، كتقول بلي أنت اللي لابس هاد الحوايج". حاولت نقنعهم بأنني بريء، ولكن الادله كانت كاملة ضدي. حكمو علي بـ20 عام ديال الحبس. من بعد هاد الحادثة، تعلمت أن الطغيان ما عندوش نهاية زوينة. كلشي مشا ليا، فلوسي، وزوجتي، ومشروعي.

دخلت للحبس، كانت لحظة مرعبة. في الداخل، حطوني مع خمسة ديال الناس، فيهم جزائريين، ومغربي، وبرتغالي. في الليل، كنت كنسمعهم كيصليو ويقراو القرآن. كنت كنستغرب، لأنني كنت كنعتبر نفسي مسيحي، ولكن صوت القرآن كان كيدخل لقلبي. حسيت بريحة بلادي، ريحة المغرب، ريحة الجوامع. قررت نهضر معاهم، وقلت لهم بلي أنا مسيحي. تقبلوّني، وعاونوني. عطاوني MP3 فيه المحاضرات ديال الشيخ الأنصاري. سمعت القرآن، وبديت كنتعلم العربية. فهمت أن الدين الإسلامي هو هويتي الحقيقية، هو جزء مني.

خلال الوقت اللي دوزته فالحبس، عرفت أن هاد الناس اللي معايا، خدامين فالمطبخ ديال السجن، وكيخططوا باش يهربو. هادشي خلاني نختار، إما نبقى ونواجه مصيري، أو نهرب ونولي حر. بعد 6 شهور، قررت ندخل معاهم فخطة الهروب. الخطة كانت بسيطة في ظاهرها، ولكنها كتطلب بزاف ديال الدقة والمخاطرة. كانوا كيعتمدوا على واحد الكاميو كبير كيدخل الخضرة للسجن. السائق ديال الكاميو كان كيعاونهم، ولكن بالمقابل. كان غادي يعطيوه 20 ألف أورو.
كل يوم، كان كيدخل ليهم صندوق فيه شي حاجة من المستلزمات ديال الهروب. باش ما يدروش العين عليهم ، اتفقو معاه على أنه يدير معاهم خدمة وحدة وهي أنه يجيب لهم حوايج كوبيءكولي ديال لباس عمال الغاز اللي كيدخلوا للكوزينة.

الهدف كان هو أننا نلبسو ديك اللبسة، ونهربو في نفس اللحظة اللي غادي يكونو فيها العمال الحقيقيين داخلين. هادشي غيخلي الحراس يتخلطو عليهم الأمر، ويحساب ليهم باللي حنا منهم. خططنا لكل خطوة، من اللبس، حتى للطريقة اللي غادي نخرجو بها. كان عندنا واحد الشرجم صغير في المخزن ديال المطبخ، هو النقطة اللي غادي نهربو منها. كل ليلة، كنا كنتمرنو على طريقة الفتح ديال الشرجم باش ما يديرش الصداع.

جا النهار الموعود. كنت كنحس بالقلب ديالي كيضرب بالجهد. كل واحد فينا كان عارف الدور ديالو. لبسنا الحوايج اللي كنا موجدين. خرجنا من الشرجم بحال الفئران، وجرينا. كنا كنحاولو نختلطو وسط الساحة ديال المحابس فين كيتساراو الناس. الحراس كانوا كيشوفونا، ولكن اللبسة ديالنا خلاتهم يحساب لهم باللي احنا عمال. قدرنا نخرجوا من الساحة، ونتوجهوا مباشرة نحو السور. نقز الأول، وضرب في السور وهرب. نقز الثاني، والثالث. كانت نوبتي. خديت نفس عميق، ونقزت من فوق السور. حسيت بالحرية للمرة الأولى.

لكن، الخطة ما كانتش كاملة. ربع ساعة من بعد ما هربت، دخلت لواحد الريستوران باش نختبا فيه. فجأة، لقيت البوليس كيحاوطوني. تم القبض عليا، ورجعوني للحبس. زادوني عامين ديال الحبس على الهروب. دخلت السجن الانفرادي، أصعب عقوبة يمكن ياخذها السجين.

لكن، القدر كان باغي يرجع لي هويتي. من بعد 6 شهور ديال السجن الانفرادي، تفاجأت بفتح ملف الاغتصاب. ديك السيدة اللي كنت متهم باغتصابها، مشات للبوليس واعترفات باللي هي كذبات عليا. وقالت لهم: "اللي اغتصبني، راه مازال برا". مشاو البوليس، ولقاو الجاني الحقيقي. طلعت أنا بريء، وطلعت عامين اللي دوزتها في الحبس، هي ثمن البراءة ديالي.

خرجت من الحبس، وعلمت أن الحياة ماشي مسرحية، وما فيهاش غير فرصة وحدة. تعلمت أن الطغيان ماشي هو الحل، وأن الهوية الحقيقية ديال الإنسان، ما عندهاش علاقة بالفلوس. تعلمت القرآن، ورجعت للإسلام، وكنحاول نرجع لهويتي كشاب مغربي.
ميشيل مات فالحبس، ولكن أنس رجع للحياة.
#المغاربة #الخيانة #الطمع #محاكمة #العدالة

قصة اليوم غادي تخليكم تحبسوا الأنفاس. قصة شاب مغربي بدل اسمو، بدل دينو، وبدل هويتو كلها باش يلقى فرصة فحياة كان كيظن أنه...
09/09/2025

قصة اليوم غادي تخليكم تحبسوا الأنفاس. قصة شاب مغربي بدل اسمو، بدل دينو، وبدل هويتو كلها باش يلقى فرصة فحياة كان كيظن أنها غادي تكون أحسن. ولكن القدر كان مخبّي ليه طريق أخرى، طريق فيها الحبس، وفيها أكبر محاولة هروب عرفها السجن الفرنسي.

اسمي أنس. لكن اليوم، أنا معروف باسم ميشيل. هادي قصتي.

حياتي بدأت من الصفر. في 1994، كنت مجرد طفل بلا هوية، بلا عائلة، كبرت فالزنقة ديال الدار البيضاء. المارشي السنطرال كان داري، وريحة الدوليو كانت لاصقة فيا. الناس كانوا كيشوفوني كطفل متشرد، كيستغلوني ويعايروني، ولكن وسط هادشي كامل، كنت كنحلم بحاجة وحدة: نولي إنسان عادي.

واحد النهار، تغير كلشي. جات عندي واحد المرأة طيبة. شافت حالتي، وحاولت تاخذني لدارها. كنت كنرفض، ولكن ملي تعرضت للضرب والتكرفيص، لقيت راسي ما عنديش خيار آخر. مشيت معاها. دوشات لي ولبساتني حوايج جداد، وبدات كتحاول تربيني. لكن حياتي السابقة كانت أقوى مني، ماقدرتش ننساها. كنت كنرجع للزنقة، وكنبقى نغيب عليها. كانت هي كتحاول معايا، ولكن القدر كان أقوى. للأسف، العلاقة ديالي مع بنتها خلعاتها بزاف، ولقيت راسي مطرود من الدار، بلا ما نأخذ معايا حتى شي حاجة من حوايجي.

رجعت لزنقة، ولكن هاد المرة الناس كانو كيكرهوني. مشيت لمارشي، لقيت الناس كاملين كيسبوني وكينعتوني بأبشع الأوصاف. كانت المرة اللي رباتني مشات قالت لهم قصتي. هربت من المدينة، وبقيت كنجول من بلاصة لبلاصة. حتى لقيت راسي قدام جامع الحسن الثاني. شفت واحد الكار ديال السياح، كانت فرصة باش نسرق شي حاجة ناكلها. دخلت، ولكن مول الكار حس بيا. ضربني حتى سال الدم من وجهي. كانت مرتو اللي شافت المنظر. تعاطفات معايا، ووكلوني، ولبسوني. هما اللي غادي يغيرو لي حياتي للأبد.

هاد الناس كانوا أجانب. ما كيهضروش بالدارجة. من خلال حركاتهم وتصرفاتهم، فهمت أنهم باغين يعاونوني. تلاقاو مع واحد الأستاذ فرنسي، وهو اللي لقى لي الحل. دّاوني الكنيسة عند واحد السيد سميتو لو بيير. هو اللي تكلف بيا، ودخلني للمدرسة، وكرّس حياتو باش يخليني نولي فرنسي. علمني الفرنسية، ومن بعد الإسبانية. علمني التاريخ الفرنسي، الموسيقى، والمسرح. الأهم من هادشي كامل، حاول يزرع فيا حب الديانة المسيحية. مع الوقت، وبسبب المحيط اللي كنت عايش فيه، استسلمت. دخلت للمسيحية، ووليت كنحب الثقافة ديالهم. كلشي كان كيبان لي هو الطريق الصحيح.

ملي وصلت لـ15 عام، لو بيير عرفني على واحد الدبلوماسي كان كيتقاعد. قال لي: "ملي نسالي، غنديك معايا لفرنسا، وغادي نتهلا فيك". كان هادا هو الحلم ديالي، الفرصة اللي كنت كنتسناها. سافرت لفرنسا، وتحديداً لمدينة أجان. عشت فالفيلا ديال الدبلوماسي. لكن بعد 3 شهور، أولادو غايخرجوني من دارهم. حسيت بالحكرة، وحسيت أنهم كيشوفوني مجرد متطفل عليهم. من بعد ما حصلتهم شحال من مرة كيعايروني هوما و أمهم، تمردت وخرجت.

لو بيير لقى لي خدمة عند واحد الكزار في ليون. كانت فرصة جديدة، باش نبدا حياة جديدة. خدمت بجد واجتهاد، وتعرفت على بزاف ديال الناس. من بين دوك الناس كانت واحد السيدة، كانت حزينة بسبب موت راجلها اللي كان طبيب، خلا ليها 200 ألف أورو. شفت فيها فرصة، ودرت ليها خطة. قنعتها دير مشروع، وتزوجتها، ولكن للأسف، الطمع عمى ليا البصيرة.

الحياة كانت غادية مزيان، حتى لواحد النهار. كنت لابس حوايجي ديال السبور، وكنتسارى فالشارع. مع العشرة ديال الليل، جاو البوليس وعتقلوّني. قالو لي: "أنت متهم بالاغتصاب".
partie 1
#أسرار

09/09/2025

تقت فيه خدا ليا شرفي...
وضحك عليا…
ولكن خويا رجّع ليا حقي! 😭💔
#أسرار

09/09/2025

صدمة كبيرة! ماما حصلات مع شيخي وعكوزتي دخلات على الخط 😱

I said Lou: "Why didn't you tell me about it?" ". He said to me: "There is a problem when we want to get her out of the ...
09/09/2025

I said Lou: "Why didn't you tell me about it?" ". He said to me: "There is a problem when we want to get her out of the house." I said Lou : " How up? ". He said to me: "Don't they say that the jinn killed her, she didn't want to take it out until it was stored and eaten by the worms, as if you want to watch it." I said Lou: "Where did you get this present from? ". He said to me: "Look at the Al-Fiqeh who said this to us." The important thing is that you don't want to scratch her, and the doctor is going to run the anatomy and they are going to bury her.

I cut off with him. But I still care about one thing: I have her ring. I'm free with my head. Why do we walk to it and return the ring to it, and act as if it happened, and we don't stay seated? I woke up and said Safi Ghadi, let's go back to it. The moment I arrived in front of the door, I wanted to hear the screams of those bangs. The scene is different from hearing my heart dropping from Blasto.

Spare the moment, attend the police. I got them in. I took it out, I said this is the chance to get the ring back. But the cop stayed with me until I went in, closed and we went out. Other than Masha, I wanted to go back to Awtani, I started to hear that Dhakkan with effort. There is one Mr. Essas Dial Clinic from the other side, who comes to me sometimes to relax with me. He came to me, I said, "You know what this is?" ". He said to me: "There's nothing to do." Al-Dakan was stressful, so if he was listening, he would have told me. There is not even one thing to hear except me alone.

I stayed like this until the morning and walked home. I came into my house and I was like, what are you going to do? Let's make a daba and see that you are the one who gave the ring. I closed my eyes and I'm sleepy. All I see is the lady, whom the ambulance mall told her that she was transparent, coming to me. Two books squeezed, and one thing was being tortured. Even the plaza where we are standing is decorated. She said to me: "Even no one misses me from what I am in without you." I was terrified, I found my head unconscious even for 6 dials this evening. The mother came to my house and said to me: "You are withdrawing while you are here, is this sleepy? ". I told her: "He saw the service dialect." Its back 4 the service I came in with 9, I found the doctor to do the anatomy dial the co**se dial the lady. I kept looking at her, and while she is my kid, there is another issue. He doesn't feel his value, but I'm still thinking about that which I saw in my dream.

The nanny kept repeating to me for 7 whole nights, and she said to me: "See you unless you missed me, there is not even a single thing going to help me." Fidik said to me at seven night: "I want you to walk to my house, enter my house, and count the 6 sliders from Yemen who come to the wall as the door." The seventh sleigh shook it, and that's what you found, keep it with you and don't say even one thing. I got out of this ni**le and I'm all sweaty and exhausted.

It is necessary for me to go back to this for one thing, but I said with my head, "not even one thing will be enough for me". I called for the ambulance to Dre Mall. I said Lou: "What is the news of the Drari that brought the lady from her house?" ". He told me: "When we entered the house, they saw and heard something." I said Lou: "Where is the house and showed it to me exactly." He said to me: "When we arrived, the Drari entered the house and took it out." The moment they went out, they heard something threatening them. I said Lou: "The devil saw this whole thing." He said to me: "Tiqtini is this, you don't, the Draris who came with me will never come back, their psychological condition is difficult. "This is what I have."

Me and him cut up Once I know the address, I will walk to her house. And that's what I did. I walked and found that the door was still unlocked, so without hitting a date. Walked in through the door and walked into the sleepy house. Counted the sleds, walked for the 7th sled. I shook it, I shook the greedy one, and I didn't see anything in it. I put it in my pocket and walked out

The moment I'm going out, I heard from behind me: "See you regret what you did." In a normal voice, he is a real man. At this moment, one 10 dials of seconds, there is nothing left for me or in front of me I walked to the door and what I got but palzz and my legs are failing me. I walked home, entered my house, prayed to the clinic and told them that we can't survive.

Dick fell asleep tonight, and I dreamed of the same lady coming to me. She said to me: "There is not even a single thing that can save me from this thing except you." And as she was asking me for a dakshi that I took, we walk and perform Umrah with it, and we believe the remaining dakshi. I woke up early with 6, I said "What are you going to do?" We walk by the aliens who bound us. Al-Faqiyah of the Jamia Al-Darb, we know. I clicked it, I said "peace be upon you". He said to me: "What are you up early in the morning?" "What is wrong with you". I said if: "When I fell asleep, I dreamed about a friend of mine who had died, and he asked me to make an argument for him and donate money to him." He said to me: "It is necessary to do this to him." My Lord is merciful to His servants, and He sees that there are those whose parents died for and they return to them, even the people who are paying money from them so that their children can go and pay back to them.

Back in the house, sweetened the rooster. I found something in it and a small diaper. Don't you shoot me, I walked with a zurba and started to spend a lot of money, we sell it. I spent the whole day, and he brought me 7 million. When I was returning home, I robbed one of the agencies called Umrah and Hajj. Solthom, I told them I wanted to walk on the nearest flight to Umrah. They told me: "There is an Umrah until Dial Simana, and the journey, God willing, will be in 3 days." I finished them and told me: "We're going to pay you two pieces of paper." I gave them the passports I returned home, I remained as a group of other things. The father gave me the clinic manager, and he gave me one congee dial for 10 days. I walked around the streets of Umrah. Performed Umrah on me, and for the lady. Milli Salit, I performed Umrah on my brother. I said, "My poor brother, he can't come, we'll manage it."

The fatty hit it with a shot and returned home. Walked in got shocked . I found my brother walking and my hand is normal with them. I sat down with my house and they told me "we don't understand." My brother said to me: "I didn't know what I was about." The remainder of the case is mysterious. I believed all the remaining money for charity. I fell asleep tonight, so tomorrow we will be back to service. Awtani dreamed about the lady, but this time she came in a decorative manner. Dressed in white and laughing. She said to me: "That ring has a blessing in it, and my grandfather's dial saw it." "Keep it always with you."

Just casually feeling my bras light. The house has left me very happy, my brother returned to nature. Walked to serve Dialy. The ring is always in my hand. Until I met with Mr. Mall Clinic, he said to me: "Are you a son of someone? ". He sat with me and slept with me, like his personality is Dialy. He said to me: "Look, I'll make you a better servant, and it's here in the clinic." A Peruvian appeared to me and said to me: "This Peruvian is going to take care of you from today, and tomorrow the lady who is going to teach you the complete service will come." I said Lou : " How up? I don't have a diploma, I don't want to read it. He said to me: "What you don't need, you will not learn and everything will be fine." And that's what fell.

Dick fell asleep tonight, and tomorrow why in the morning he is still in the clinic, Dak went out to Peru, met with the lady, you taught people who enter and who leave. The summary is Lia's links for 9500 AED from the first month. I dodged daba for 4 months, and thank God my financial condition and my family's are improving. My brother went back to Kedir Dakshi, who was Kedir, who is, that he was playing ball. We could change the house and build it in its place. And they told me that my life has changed the things that include goodness.

This story happened to me, and until now I still don't understand anything about it.

#أسرار

قلت لو: "وعلاش ما قلتهاش ليا فاللول؟". قال لي: "را طرا مشكل فاش بغينا نخرجوها من الدار". قلت لو: "كيفاش؟". قال لي: "را كيقولو باللي الجن قتلتها، ما بغاتش تخرجها حتى تخنز وتأكلها الدود تما، بحال بغات تتفرج فيها". قلت لو: "أنت منين جبتي هاد الهضرة؟". قال لي: "را الفقيه اللي تما قال لينا هادشي. المهم، شوف أنت غير ما تقربش ليها ما والو، ورا الطبيب غادي يدير التشريح ديالو وغادي يدفنوها".

قطعت معاه. ولكن أنا مازال فبالي حاجة وحدة: الخاتم ديالها عندي. حرت غير مع راسي. واش نمشي عندها ونرجع ليها الخاتم وندير بحال ما وقع والو، ولا نبقى جالس؟ نضت وقلت صافي غادي نرجعو ليها. اللحظة اللي وصلت قدام الباب، حيت كنسمع عاوتاني داك الدقان. المشهد غير كنسمعو قلبي كيهبط ليا من بلاصتو.

فديك اللحظة، حضروا البوليس. دخلتهم. خرجتها، قلت هادي هي الفرصة باش نرجع ليها الخاتم. ولكن البوليسي بقى معايا حتى دخلت وسديت وخرجنا. غير مشا، بغيت نرجع عاوتاني، بديت كنسمع داك الدقان بالجهد. كاين واحد السيد عساس ديال الكلينيك من الجهة الأخرى، كيجي عندي بعض المرات كيريح معايا. جا لعندي، قلت لو: "عرفتي شنو هادشي؟". قال لي: "ما كاين والو". الدقان كان مجهد، يعني كون كان كيسمعو كان غادي يقول ليا. ما كاين حتى شي واحد كيسمعو غير أنا بوحدي.

بقيت بحال هكاك حتى للصباح ومشيت للدار. دخلت لبيتي وكنقول شنو غادي ندير دابا وكنشوف فداك الخاتم. غمضت عيني وداني النعاس. ما كنشوف غير السيدة، اللي قال عليها مول الإسعاف أنها شوافة، جاية لعندي. كتبان بحال مكرفصة، وبحال شي واحد كان كيتعدب. وحتى البلاصة اللي حنا واقفين فيها ماشي مزيانة. قالت لي: "حتى واحد ما غيعتقني من هادشي اللي أنا فيه من غيرك أنت". فقت مفزوع، لقيت راسي فقدت الوعي حتى لـ 6 ديال العشية. الوالدة جات عندي للبيت، قالت لي: "تنسحابكم أنتوما هنايا، هاد النعسة كاملة؟". قلت ليها: "راه غير العيا ديال الخدمة". رجعت للخدمة. دخلت مع 9، لقيت الطبيب كيدير التشريح ديال الجثة ديال السيدة. بقيت كنشوف فيها، وهو كيدوي معايا فشي موضوع آخر. ما كيحس بوالو، أما أنا مازال كنفكر فداكشي اللي شفت فالحلم.

الحلمة بقات كتعاود ليا 7 ديال الليالي كاملين، وكتقول لي: "راك إلا ما عتقتينيش، راه ما كاين حتى شي واحد غادي يعاوني". فديك الليلة السابعة قالت لي: "بغيتك تمشي لداري، وتدخل لبيتي، وتحسب 6 ديال الزليجات من اليمن اللي جايين على الحيط ديال الباب. الزليجة السابعة هزها، وداكشي اللي لقيتيه تما خليه عندك وما تقول لو حتى شي واحد". فقت من هاد الحلمة وأنا كامل عرقان ومخلوع.

خاصني ضروري نعاود هادشي لشي واحد، ولكن قلت مع راسي "ما كاين حتى شي واحد غادي يتيقني". عيطت للدري مول الإسعاف. قلت لو: "أشنو أخبار الدراري اللي جبتو السيدة من دارها؟". قال لي: "فاش دخلنا للدار، شافو وسمعو شي حاجة". قلت لو: "فين كايْنة دارها وريها ليا بالضّبط". قال لي: "مع وصلنا، الدراري دخلو البيت ديالها باش يخرجوها. اللحظة اللي خرجوها سمعو شي واحد كيهدد فيهم". قلت لو: "راه الشيطان هادشي كامل". قال لي: "تيقتيني هو هاداك، ما تيقتينيش، الدراري اللي كانو كيجيو معايا را عمرهم ما غيبقاو يجيو، را مساكن حالتهم النفسية صعيبة. هادشي اللي كاين".

قطعت أنا وياه. ملي عرفت العنوان، غادي نمشي لدارها. وداكشي اللي درت. مشيت لقيت الباب مازال محلول، يعني بلا ما نضرب تمارة. دخلت مع الباب ومشيت نيشان لبيت النعاس. حسبت الزليجات، ومشيت للزليجة السابعة. غير هزيتها، هزيت واحد الخنيشة ما طلّيتش شنو فيها. درتها فجيبي وخرجت.

اللحظة اللي أنا غادي خارج، حيت كنسمع من ورايا: "راك غتندم على هادشي اللي درتي". وبصوت عادي ديال شي راجل. هاديك اللحظة، واحد 10 ديال الثواني ما بقى كيبان لي والو قدامي. مشيت للباب ووصلت ليه غير بالزز ورجلي فاشلين عليّ. مشيت للدار، دخلت لبيتي، وعيطت للكلينيك وقلت لهم ما غاديش نقدر نجي.

نعست ديك الليلة، وحلمت بنفس السيدة جاية لعندي. قالت لي: "ما كاين حتى شي واحد غادي يعتقني من هادشي من غيرك أنت". وبحال كانت كتطلب مني داكشي اللي خديتو نمشي ندير به عمرة، ونتصدق بذاكشي اللي بقى. فقت الصباح بكري مع 6، قلت "شنو غادي ندير؟ نمشي عند الفقيه اللي حدانا". الفقيه ديال جامع الدرب كنعرفو. دقيت عليه، قلت لو: "السلام عليكم". قال لي: "واش نوضك بكري؟ ما موالفاش ليك". قلت لو: "را فاش نعست، حلمت بواحد صاحبي كان توفى، وطلب مني ندير عليه حجة ونتصدق عليه فلوس". قال لي: "ملي هكا، ضروري دير عليه هادشي. راه ربي رحيم بالعباد ديالو، وراه كاين اللي كتوفاو ليه والديه وكيعاودو ليهما حتى شكون الناس اللي مسلفين منهم الفلوس باش يمشي ولادهم ويردو عليهم".

رجعت للدار، حليت ديك الخنيشة. لقيت فيها شي دبيجات وواحد المضمة صغيرة. خاطري ما طلقاتنيش، مشيت بالزربة وبديت كنصرف فداكشي، كنبيع فيه. بعتو كامل فديك النهار، وجاب ليا 7 المليون. وأنا راجع للدار، دزت على واحد الوكالة ديال العمرة والحج. سولتهوم، قلت لهم بغيت نمشي فأقرب رحلة للعمرة. قالو ليا: "راه كاين عمرة حتى ديال سيمانة، والرحلة إن شاء الله من بعد 3 أيام". خلصتهم وقالوا لي: "غادي نتكلفو ليك بالوراق كاملين". عطيتهم الباسبور. رجعت للدار، بقيت كنجمع غير فالحوايج. الوالد توسط ليا مع المدير ديال الكلينيك، وعطاني واحد الكونجي ديال 10 أيام. مشيت دوزت المناسيك ديال العمرة. درت عمرة عليّ، وعمرة على السيدة. ملي ساليت، درت عمرة على خويا. قلت "خويا مسكين ما يقدرش يجي، نديرها عليه".

السيمانة دوزتها بالزربة ورجعت للدار. دخلت تصدمت. لقيت خويا بدا كيتمشى وكيدوي معاهم عادي. جلست مع داري، قالوا لي: "ما فهمناش". خويا قال لي: "ما عرفتش مالي". بقات القضية ديالو غامضة. صدقت الفلوس كاملة اللي بقات خيرية. نعست ديك الليلة، باش الغد ليه ان شاء الله نرجع للخدمة. حلمت عاوتاني بالسيدة، غير هاد المرة جات بصفة مزيانة. لابسة الأبيض وكتضحك. قالت لي: "داك الخاتم راه فيه البركة، وراه ديال جدودي. خليه ديما معاك".

فقت عادي وأنا كنحس براسي خفيف. الدار كيبانو ليا فرحانين بزاف غير ملي خويا رجع للطبيعة ديالو. مشيت للخدمة ديالي. الخاتم ديما ف يدي. حتى تلاقيت مع السيد مول الكلينيك، قال لي: "واش أنت ولد فلان؟". جلس معايا ودوا معايا، بحال عجباتو الشخصية ديالي. قال لي: "شوف، غادي ندير ليك واحد الخديمة أحسن، وكاينة هنا فالكلينيك". طلعني لواحد البيرو وقال لي: "هاد البيرو غادي يولي ديالك من اليوم، وغدا تجي السيدة اللي غادي تعلمك الخدمة كاملة". قلت لو: "كيفاش؟ أنا ما عندي لا ديبلوم ما قاري والو". قال لي: "ما تحتاجش، غادي غير تتعلم وكلشي غادي يدوز مزيان". وداكشي اللي وقع.

نعست ديك الليلة، والغد ليه فالصباح باقي هو فالكلينيك، طلع لداك البيرو، تلاقى مع السيدة، علمتو الناس اللي كيدخلو واللي كيخرجو. الخلصة وصلات ليا لـ 9500 درهم من الشهر الأول. دوزت فيها دابا 4 أشهر، والحمد لله الحالة المادية ديالي وديال عائلتي تحسنات. خويا رجع كيدير داكشي اللي كان كيدير اللي هو أنه كان كيلعب كرة. قدرنا نبدلو الدار ونكريو فبلاصتها. وكيطراو ليا فحياتي غير الحوايج اللي فيهم الخير.

هاد القصة وقعت ليا، ولحد الآن مازال ما فاهم فيها حتى شي حاجة.

#أسرار

داكشي اللي وقع ليا مازال لحد الآن كنتفكرو كل نهار، ومازال عندي الأعراض ديالو. هادشي اللي غادي نعاود ليكم الخوت يقدر يجيك...
08/09/2025

داكشي اللي وقع ليا مازال لحد الآن كنتفكرو كل نهار، ومازال عندي الأعراض ديالو. هادشي اللي غادي نعاود ليكم الخوت يقدر يجيكم شوية غريب، ولكن كل واحد فينا كتكون واحد المرحلة في حياتو اللي كيعيش فيها شي حاجة غريبة بزاف. المهم، بلا ما نطوّل عليكم المقدمة، جاي ومط لي غير إمتى نعاود ليكم هاد القصة..

حياتي فالأول كانت بحالي بحال كاع الناس. الوالد ديالي قدر يدبر لي فواحد الخديمة، وتوسط لي عند واحد صاحبو. الوالد عندو واحد الهوندا، ولكن مؤخراً ما بقاش كيتحرك بها بزاف بسبب المرض. والوالدة مسكينة ربت بيت جالسة فالدار ومقابلة خويا. خويا اللي واحد النهار سافر مع صحابو وملي رجع من ديك الوقيتة ما بقيناش عارفين شنو وقع ليه. الدري ملي جا ولا غير تيدخل ويخرج فالهضرة، وبعد أسبوع طاح وتشلل. ديناه ما خلينا به أطباء، ما خلينا به فقهاء، حتى واحد ما قدر يقول لينا الحالة ديالو شنو هي. ومن ديك الوقيتة وهو غير ساكت، كلمة وحدة ما تايقولهاش. صحابو قلبنا عليهم وهضرنا معاهم، كيقولو "والو، ما طرا والو عادي"، ولكن فالحقيقة كنت حاسس بهم أنهم مخبين شي حاجة ما بغاوش يقولوها. الوالد دخل البوليس فهاد القضية، والبوليس ما قدروش يخرجو حتى شي حاجة. الدراري دوزو 48 ساعة فالكوميسارية، وملي ما كانتش شي شكاية ضدهم، طلقوهم.


بقا خويا بحال هكاك إلى يومنا هذا، هادي دازت عليه شي 5 سنين تقريبا. الوالدة مسكينة كتشوف فيه ومكنعرفوش واش حي ولا غايب ولا ميت. وفالحقيقة عندها الحق. الوالد ديالي، كيف ما قلت ليكم، مؤخراً ولا تيجلس فالدار بزاف بحكم المرض. وقبل ما يجلس شاف ليا مع واحد السيد صاحبو. كان كيخدم معاه بزاف، وهو لابس عليه. الوالد ملي حس براسو ما بقاش يقدر يسوق، تقلب ليا أنا على خدمة.

كنا جالسين كنتعشاو والوالد قال لي: "عزيز، را شفت ليك مع واحد السيد، وغدا إن شاء الله غادي تبدا الخدمة". أنا كنت غير جالس فالدار كنضرب بريكولات مرة مرة، باش كنقدر ناخذ مصروف جيبي. قلت لو: "مرحبا الوالد". قال لي: "شوف الخدمة كتبغي المعقول والصبر فالأول". قلت لو: "ماشي مشكل". الوالدة قالت لي: "واش أنت غير مدرم؟ قال لك خدمة وغادي ليها بلا ما تعرف شنو هي؟". قلت ليها: "الوالدة، الناس كيقلبو عليها بالريق الناشف. كيف ما كانت راني غادي نتعلم ليها، المهم هو نتخشى". الوالد سكت. بصراحة ملي سكت، حسيت به ما باغيش يدوي ليا على الخدمة، حيت إلا عرفتها يمكن ما نبغيش نمشي ليها.

نعسنا. والغد ليه فالصباح فقت بكري. لقيت الوالد مريح فالصالون، قال لي: "وجد راسك، مع 11 خصك تلاقى مع السيد". عطاني العنوان وقال لي اسم واحد الكلينيك جا فحي راقي ومعروف. قلت فخاطري "فيها خير"، باينة شي عساس تما ولا شي حاجة. نضت لبست ومشيت. بقيت واقف كنستنى حتى ضربات 11. عيط ليا الوالد، قال لي: "دخل، راه السيد كيتسناك لداخل". دخلت، سولت، وشفت واحد السيد كيشير ليا من بعيد. مشيت عنده. غادي معاه فالكولوار ديال الكلينيك، كولوار كبير بزاف، وشفت الناس مساكن ناعسين فبيوتهم.

بقينا غاديين حتى وصلنا لواحد الباب كيخرج للور ديال الكلينيك، فين كاين واحد الجردة. بقينا غاديين حتى وصلنا لواحد البلاصة، أول حاجة بانت لي "مستودع الأموات". أنا هادشي أصلاً ما عنديش معاه، ماشي كنخاف منو ولكن خاطري كتهرب منو. لكن ملي شفت الوالد تقلب ليا على هاد الخدمة، قلت صافي "ناس بزاف كيقلبو على شي خدمة تكون بحال هكا".

قال لي: "المهم، الخدمة ديالك غادي تكون من 9 ديال الليل حتى 9 ديال الصباح، 12 ساعة". قلت لو: "ايه، ماشي مشكل". قلبي بدا كيضرب، ولكن قلت "عادي، الكلينيك عامر بالناس". قال لي: "هادي هي البلاصة ديالك، ملي وراها ليا ارتاحيت، لقيت عندي كرسي تما برا، وكارّيطة مصنوعة من الألومنيوم". قال لي: "شوف، را كيجيو بعض المرات العائلات والبوليس، ما تحل حتى شي واحد. وإلا جاو الأطباء، خذ من عندهم البطاقة المهنية ديالهم وتأكد منها عاد حل. را السوارد ما غيكونوش عند حتى شي واحد من غيرك أنت". قلت لو: "صافي ماشي مشكل". قال لي: "والإسعافات حتى هما كيجيو، أنت اللي غادي تحل ليهم". قلت لو: "ايه".

قال لي: "أجي معايا دابا"، وحل الباب ديال المستودع. دخلني، بانت ليا بلاصة كبيرة عامرة بالثلاجات. قال لي: "اللي غادي يجيبوهم ليك فالإسعاف غادي يقولو ليك شحال ديال المدة يقدر يبقى هنايا، وأنت غادي تكون عندك ورقة وغادي تشوف. اللي غادي يتعطل طلعو الفوق، واللي غادي يخرج بالزربة خليه لتحت". قلت لو: "صافي سيدي كون هاني".

مشينا دخلنا للبيرو ديالو، قادينا الوراق. قال لي: "الخلصة ديالك غادي تكون إن شاء الله 2700 درهم". مشيت للدار. لقيت الوالد والوالدة كانو خارجين. هازين معاهم التقدية. جلست حداهم، سألوني: "أش خبارك؟". قلت لهم: "صافي مشيت وقاديت الغرض مع السيد". الوالد قال لي: "مزيان أ ولدي، الصبر والمعقول هما اللي دايمين". الوالدة باغية تعرف الخدمة. عاودت ليها. دورات عند الوالد وقالت لو: "أنت ما لقيتي فين تصيفط الدري غير فالثلاجة ديال الموتى؟ كون عطيتيه غير الهوندا ديالك بعدا يتحرك بها شوية". قال ليها: "الشريفة، الهوندا مازال باغي نتحرك بها أنايا. وإلا خدم هو فخدمة وأنا فخدمة، جوج ديال المداخل ماشي هو واحد". الوالدة بقات ساكتة، قالت لي: "ولدي، خدمة الليل ما مزياناش، ولكن يا ولدي دعتها الضرورة. الإنسان غير يدير الأذكار ويدي معاه المصحف، را هو وراه كلشي غيدوز مزيان إن شاء الله وغتولّف مع الوقت".

تغدينا. خويا هاديك الوقت كامل وهو كيشوف فيا. لدرجة أن الوالدة جاتها القضية غريبة. أنا من النوع اللي غير كيتغدى خصو ضروري يحط راسو. نعست وحلمت بخويا جاي عندي وكيقول لي: "عندك تمشي لهاد الخدمة هادي، راها ما مزياناش". وكيقولها ويعاودها. وحلمت بخويا واقف على رجليه صحيح كيفما كان شحال هادي. فقت مفزوع وكامل عرقان، كنقول "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم". خرجت طلّيت على خويا، لقيتو مازال جالس فكرسيه المتحرك. مشيت عند الوالدة وقلت ليها باش حلمت. قالت لي: "ولدي، راه غير نعسة ديال العصر هادي". الأب ديالي دخل من الجامع وجلسنا كندويو فالصالون. سولت با: "كيفاش هاد الكلينيك بريفي وفنفس الوقت فيه مستودع الأموات؟ والناس اللي كيديرو كسيدة كيديهم سبيطارات ديال الدولة". جاوبني: "ولدي هاديك را سلسلة ديال الكلينيكات، وشادهم شي واحد فالدولة صحيح وخدام فالبرلمان. ومستودع الأموات دخّلوه هو مع السبيطارات اللي عندو حيت فيه الفلوس".

نضت لبست حوايجي ومشيت للخدمة. دخلت للكارّيطة، بدلت حوايجي، وبقيت جالس الوقت كامل. دازت ليلة ثقيلة بزاف. جاني النعاس، غير كنغمض عيني كنعاود نحلهم بالزربة. عيني تقالو عليّ، باغي غير نعس. عزيز تيقول: "خدمت فيها دابا 15 يوم، وبصراحة بديت كنولف عليها. الأمور كاملة كتمشي مزيان وخا كنبقى نشوف الموتى بزاف. كنشوف الناس اللي كيجيبوهم دايرين كسيدة، بنادم مشتت ومقطع. المهم، هادوك المناظر تعجبت فيهم حتى عييت، حتى ولات واحد الوقيتة كتجيني عادي".

حتى لواحد النهار، فالليل، مع الوحدة، غادي تدخل سيارة إسعاف. وما فيها حتى شي واحد من غير الشيفور! أول حاجة قلت فخاطري "كيفاش زعما؟". خرجت عنده، سلمت، ولقيتو كيهبط سيدة دايرينها فواحد الباش كحل. اللي تيكونوا دايرينهم فهاد الباش الكحل يعني مازال السبب ديال الموت ديالهم خصو يتعرف، داكشي علاش كيدوزو للتشريح. سولت السيد: "واش ما معاك حتى شي واحد فالإسعاف؟". قال لي: "ويا". سولت: "كيفاش؟". قال لي: "الدراري صافي مشاو لواحد البلاصة". عزيز جاتو القضية فيها إنّ، وعرف بلي السيد مخبّي شي حاجة. لاحظ أنه متوتر وما باغيش يقول شي حاجة. قلت لو: "أنت ديما كيجيو معاك جوج دراري، فين هما اليوم؟". قال لي: "وي وي". والدري داير براسو مشغول باش يهبط السيدة. قال لي: "المهم، هادي را مراة"، وعطاني نمرة. "هاد النمرة خلاها تما، راه البوليس عارفين وعندهم لاكارط ديالها وكلشي".

سولت: "واش ما غتعاونيش ندخلها؟". قال لي: "لا، خاصني نمشي". والإسعاف بالزربة سلت. دخلت أنا السيدة لداخل، وقاديتها فبلاصتها. اللحظة اللي حيدت عليها الميكة، عادتاً تيكون الطبيب ولا الدراري اللي جابوها هما اللي كيدخلوها، وأنا كنبقى غير واقف وكنشوف. ولكن ملي ما كاين حتى شي واحد ما نقدرش نخليها بحال هكا.

خرجت لبرا، عيط عليّ الطبيب. قال لي: "شوف، را جابو سيدة. عيط ليا الكوميسير، راه السيدة جابوها ميتة فواحد الدار، والموتة ديالها ماشي طبيعية. ها أنت ضروري تدخلها للثلاجة، حيت يقدر يمشي منا شي حوايج اللي غادي ينكشوني فالتحليل". اللي فهمتو هو أن الطبيب ما يقدرش يجي، والسيدة خاصني ندخلها بالباش ديالها. وداكشي اللي درت.

ولكن بصراحة قبل ما ندخلها، جاني الفضول. قلت "كيفاش هاد الدري مول الإسعاف ما قال لي حتى شي حاجة؟". حليت الباش كنلقى مراة كبيرة فالعمر، ودايرة داك الوشام اللي تيكون تحت الفم. كتبان ليا مازال بالحوايج ديالها كاملين. شفت لها نيشان في يديها، حيت بانت ليا شي حاجة كتلماع، بحال تارت الانتباه ديالي. كيبان لي خاتم! واش من خاتم! غرّني الشيطان، وأول مرة فحياتي ندير شي حاجة ما زويناش. حيدت ذاك الخاتم من يديها ودرتو فجيبي. رجعت سديت ديك الباش ودخلت السيدة.

ما هنيتش ديك الليلة. بقيت غير جالس. ضربات شي وحدة ديال الليل، حيت كنسمع الدقان لداخل فالأموغ. برد ليا الماء فالركابي. نضت كنقرب وحطيت ودني على الباب، كنسمع الدقان والدقة قان. من الصوت ديالها قدرت نفرّز باللي كيضرب فالألومنيوم ديال الثلاجات! حليت الباب وشعلت الضو... الدقان كيتسمع من الثلاجة اللي يلا دخلت فيها السيدة دابا شوية! رجعت بلاصتي سخفان. عيطت للدري مول الإسعاف. قلت لو: "مالك؟". سولت: "شنو وقع وشنو وقع؟". قال لي: "بصراحة ما كنتش باغي نخليك فاللول، ولكن ديك السيدة را شوافة كبيرة". partie 1
#أسرار

Address

Tetouan
Rabat
10000

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when حكايتي بالدارجة Hkayti bdarija posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to حكايتي بالدارجة Hkayti bdarija:

Share