إبراهيم مزماد-Brahim Mouzmad

17/07/2025

30/04/2025

السيدات والسادة ، بعد أن رأينا رونالدينهو كموهبة العقد الأول في القرن الحادي والعشرين ، في العقد الثاني لا شك بأن الموهبة الأفضل في تاريخ كرة القدم كان ليونيل ميسي ، والآن في منتصف العقد الثالث يبدو بأننا قد عرفنا من هو موهبة العقد الثالث والرابع .

ومن الصدفة البحتة بأن كل مواهب العقد هم اساطير برشلونة ..

عليكم بالدعاء لكل ظهير يقابل لامين يامال في المستقبل لأنها ستكون اصعب وظيفة في العالم. 😉

#برشلونة
#إنتر


(خوتي بغيت نعمر كونطي بناس اللي متبعين كورة لذالك متنساوش متابة للباج وتاحياتي )

29/04/2025

#إعجاب
#مشاركة
#أبوني

27/04/2025

25/04/2025

أهرب فهو ليس فنان أو مغني كما يحب العرب 🥺💔

24/04/2025

قصة جميلة

رسالة من الماضي... قلبت حياتي رأسًا على عقب"
:
منذ عامين، كنت أعيش حياة عادية تمامًا. موظف بسيط، روتين يومي متكرّر، وصوت المنبّه كان أكثر ما يُزعجني كل صباح. لم أتخيّل قط أن ظرفًا صغيرًا سيقودني لاكتشاف سرٍّ دفنته عائلتي منذ أكثر من ثلاثين عامًا.
بدأ كل شيء عندما انتقلت مؤقتًا إلى منزل جدّي القديم بعد وفاته، بناءً على طلب العائلة التي قررت بيعه، وطلبت مني أن أتولى مهمة تنظيفه وتفقد محتوياته. كان المنزل مهجورًا منذ سنوات، والغبار يغطي كل زاوية فيه.
وأثناء تنقيبي في غرفة المكتب بين الأوراق القديمة، لمحت درجًا صغيرًا مخفيًا أسفل الطاولة الخشبية. كان مغلقًا، لكن بلمسة بسيطة انفتح… ليكشف عن ظرف بُني غامض، كُتبت عليه عبارة بخطّ يدوي باهت: "لمن يعثر على هذه الرسالة... اقرأها قبل فوات الأوان."
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي. فتحت الظرف بيدين مرتجفتين، وسحبت منه رسالة مكتوبة بخط أنثوي رقيق، باهت الحبر لكنه لا يزال مقروءًا. كانت موقّعة باسم: "ليلى."
ليلى...؟! إنه اسم والدتي.
لكن والدتي توفيت عندما كنت في الخامسة من عمري، ولم أعلم عنها الكثير، فقد كان والدي يتحاشى الحديث عنها دومًا. تابعت قراءة الرسالة، وكانت بمثابة بداية لانهيار كل ما كنت أظنه حقيقيًا في حياتي.
كانت الرسالة تحكي عن علاقة حبٍّ جمعتها بشاب غريب، رفضت العائلة زواجه منها بشدة، وأجبروها على الزواج من رجل آخر… هو والدي الذي ربّاني.
ثم جاءت الصدمة الأكبر...
في نهاية الرسالة، كتبت والدتي: "إن وصلت إليك هذه الرسالة، فاعلم أن الحقيقة أخطر مما تتصور… وأن هناك من سيحاول منعك من اكتشاف كل شيء."
في تلك اللحظة، انتابتني رعشة غريبة، وبدأت أسترجع كل الذكريات القديمة. مواقف وتصرفات والدي التي لم أفهمها حينها، بدت الآن أكثر وضوحًا… وكأن قطع الأحجية بدأت تتكامل أمامي.
قررت أن أبدأ رحلة البحث. أول من لجأت إليه كانت عمّتي الكبرى، الوحيدة التي عاملتني بحنان منذ صغري. جلست معها، وأريتها الرسالة... فسكتت طويلاً، بعينين ممتلئتين بالدموع.
ثم قالت بصوت خافت: "كانت أمك تبكي كل ليلة… والدك لم يحبّها يومًا، بل كان زواجًا مفروضًا عليها."
سألتها عن الشاب الذي أحبّته والدتي، فأجابت:
"اسمه كريم، كان شاعرًا شابًا من مدينة أخرى. وبعد زواجها، اختفى فجأة... وكأن الأرض ابتلعته."
منذ تلك اللحظة، تغيّر كل شيء.
قررت أن أبحث عن "كريم"، وأعرف الحقيقة الكاملة، لا لأُدين أحدًا، بل لأفهم من أنا، ومن أين جئت.
ربما الحياة تأخذنا في طرق لم نخطّط لها، ولكن الحقيقة؟ تظل أقوى من أي كذبة، وأصدق من أي رواية نُسجت لإخفائها.
إذا أكمل هاذا الجزء 100 إعجاب نحط الكمالة
لا تنسى المتابعة ليصلك الجزء الثاني

07/12/2023

"الجميع ينتظر منك الخطأ إلا الله ينتظر منك التوبة."

- استغفِروا.

05/12/2023

🔴 أي شخصية مشهورة كيما كان بعيدا عن الاضواء حتا هو إنسان عندو حياتو الشخصية يعني الى لقيتيه فشي مول أو جالس فمقهى أو فندق مثلا من حقو يتجاهلك ويرفض يعطيك لوقت او ياخد معاك صورة .. هذا مكايتسماش تكبر هاذي حياتو الشخصية حر فيها

أجي نفتارضو أنه واقع العكس .. نفتارضو أن السيدة هي لي شخصية مشهورة .. وأن زياش واحد من المتابعين ديالها مكاتعرفوش ووقف عليها مثلا فمقهى هنا غادي يقدر يولي تحرش ومحاولة إعتداء وتقدر تستدعي الشرطة.

هنا نقدرو نستانتجو أن هاد الحياة الغريبة .. القانون فيها كايتحكمو فيه زوج دالناس لي كايملك السلطة .. ولي كايملك التأتير اي كايكسب تعاطف الناس.

26/11/2023

من افضل البرامج التي رأيتها شكون هو احسن برنامج فهادو بنسبة ليكم 💛

25/11/2023

أبريل 2004: حارس مرسيليا، فابيان بارثيز يسقي ارض الملعب (تبول) خلال مواجهة ربع نهائي كأس أوروبا بين مارسيليا وإنتر ميلان في ملعب مارسيليا فيلودروم، بحضور 60,000 شخص.
لم يعطى أي بطاقة. وفوت العديد من المشاهدين في الملعب هذا الفعل حتى الحكم لان مارسيليا كانت تهاجم مرمى إنتر ميلان.

لم يكن هناك VAR وقتها.

24/11/2023

التصميم الجديد للورقة البنكية من فئة 100 درهم..