07/10/2025
🔴قام الشاب عزيز ببيع سيارته التي كان يعمل بها لسنوات بنفس المكان(الباركينك الثاني قرب سيمو كوفي بسيدي بوزيد)، و استدان من صديق له ليقوم بتعويضها و شراء سيارة إيكولوجية، نزولا عند رغبة عامل الإقليم الذي أمر بذلك، و ثقة في رواية "قائد المنطقة" الذي أخبره أن المستقبل سيكون مشرقا لو نفذ التعليمات، ليصطدم بواقع التهميش و الاقصاء و المنع حتى من دخول مكتب "محمد فطاح" الذي أصبح سدا منيعا في وجه شباب المدينة المطالبين بأبسط حقوقهم...فهل سيتم الوفاء بالوعد؟ أم سيظل شباب المدينة يعانون الويلات؟