أمين العوني - Amine Aouni

أمين العوني - Amine Aouni كانحاول نصنع محتوى هادف نستافدو منو كاملين🧠
كانخدم على انتاج واخراج أعمال وثائقية 🎞️
مقاول فمجال التعليم📚

Amine Aouni | امين العوني
مغربي في الصين، خريج العلوم القانونية والسياسية، باحث : سلك الماجيستير للعلاقات الدولية، مستشار تعليمي بمركز صيني و مدير قسم الاستشارات والتسويق الوظيفي بشركة صينية..

13/09/2025

مللخر شنو واقع فـ فرنسا والنيبال 🇫🇷🇳🇵؟ ماكرون في ورطة والجيل الجديد يثور بالسوشل ميديا

بعد إذنكم، سأنشر هنا نبذة مختصرة عن مساري الأكاديمي والمهني الاسم: أمين العونيالصفة: مخرج أفلام وثائقية، صانع محتوى محتر...
07/09/2025

بعد إذنكم، سأنشر هنا نبذة مختصرة عن مساري الأكاديمي والمهني

الاسم: أمين العوني
الصفة: مخرج أفلام وثائقية، صانع محتوى محترف، مدير ومؤسس لثلاثة شركات في مجال: التعليم، التوجيه وإنتاج الأفلام والمحتوى الرقمي

التعليم والتكوين:

أدرس السنة الثانية “الماستر الجامعي المتخصص في صناعة الأفلام الوثائقية"

تابعت تكوينات أكاديمية وتطبيقية في مجالات متعددة مثل القانون، الإعلام، الإخراج الوثائقي، كتابة السيناريو، إدارة الإنتاج، والتواصل الرقمي.

شاركت في ندوات وورش بحثية مرتبطة بالإعلام، صناعة المحتوى الدبلوماسية الثقافية، وتاريخ المغرب المعاصر.

المسار المهني والإبداعي:

مؤسس ومدير شركة الأسطول للإنتاج، التي تضم فريقا من مختلف التخصصات، وتختص في إنتاج الأفلام الوثائقية، الإعلانات الإبداعية، والبرامج الرقمية.

أخرجت وأنتجت عدة أعمال وثائقية وبرامجية، منها:

رحلة التمغرابيت (فيلم وثائقي حول الهوية المغربية ومغاربة العالم)

تحدي التمغرابيت (برنامج شبابي تفاعلي مع مغاربة العالم).

لافير (برنامج تحقيقات وتحليل جرائم).

قدمت محتوى متنوعا عبر المنصات الرقمية، وصل إلى ملايين المشاهدات والمتابعين، ما جعلني ضمن أبرز صناع المحتوى التعليمي والتحليلي في العالم العربي.

الريادة والمشاريع الأكاديمية:

أسست منصة أدمغة للتعليم والتكوين عن بعد، التي تربط الطلبة والأساتذة في مجالات اللغات والتخصصات الأكاديمية.

أسست منصة سفير التي تقوم بتوجيه الطلبة للدراسة في الخارج وتربط بين الطلبة الجدد والطلبة القدامى

شاركت في صياغة وتنفيذ مبادرات بحثية وثقافية مع جامعات ومراكز بحث مثل جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، وزارة الشباب والثقاة والتواصل، ومؤسسات إعلامية دولية ومغربية مثل القناة الثانية وقناة عربي 21

قدمت مداخلات أكاديمية وإعلامية في ندوات دولية حول دور الإعلام الجديد وصناع المحتوى كإعلام مواز للإعلام التقليدي

الاهتمامات البحثية والمهنية:

توثيق التاريخ المغربي عبر الصورة والبحث الميداني.

دراسة التحولات الجيوسياسية في إفريقيا والشرق الأوسط وتبسيطها للجمهور العام عبر الوثائقيات والمحتوى الرقمي

تطوير أدوات تعليمية وتدريبية تجمع بين الجانب الأكاديمي والإبداعي.

الإنجازات:

جائزة أحسن صانع محتوى في اليوتوب،

أول صانع محتوى في المغرب في المجال التعليمي في كل قوائم المنصات التي تصنف صناع المحتوى وطنيا ودوليا

إنتاج أكثر من 20 فيلم وثائقي وبرنامج بث على قنوات دولية ووطنية ومنصات رقمية

الوصول إلى قاعدة جماهيرية تتجاوز 6 ملايين متابع على المنصات الاجتماعية.

شراكات مع مؤسسات محلية ودولية في مجالات الإعلام والتعليم والثقافة.

وما توفيقي الا بالله
ووفقكم الله جميعا

03/08/2025

أصل الفراعنة من المغرب؟ 🇲🇦 🇪🇬

17/07/2025

شكون هوما الدروز لي رونوها فسوريا؟ وعلاش اسرائيل ضربات دمشق مللخر ؟

12/07/2025

منين كايجيو؟ وشناهوما الطرقان لي كايديرو فأفريقيا باش يوصلو للمغرب ؟

07/07/2025

شنو هو الحكم الذاتي؟ شكون غايتحكم فالصحراء المغربية مستقبلا؟
في المتناول

هل سنكون سبب في إنقراض الصمت مستقبلا؟ أعيش يوميا مفارقة موجعة! ولست وحدي!! أضطر لمسح لحظات الصمت من فيديوهاتي، ليس لأنها...
05/07/2025

هل سنكون سبب في إنقراض الصمت مستقبلا؟
أعيش يوميا مفارقة موجعة! ولست وحدي!! أضطر لمسح لحظات الصمت من فيديوهاتي، ليس لأنها بلا قيمة، بل لأن خوارزميات المنصات تفرض إيقاعا سريعا لا يتسامح مع التوقف، ولا أعرف متى طبعت مع ما فرضته "السوشل ميديا" لقد كان الأمر أشبه بالترويض أو السحر…

استوقفتني مقولة "كريستيان بوبان" حينما قال: ليس الصمت هو الفارغ، بل نحن من لم نعد نعرف كيف نسكنه.”

أما الواقع الآن! هو أن الصمت له كلفة على المنصات الاجتماعية. خوارزميات تيك توك ويوتيوب شورتس وإنستغرام تعتبر كل ثانية صامتة تهديدا مباشرا لمعدل المشاهدة (retention rate). إذا لم يحدث شيء مشوق خلال أول ثلاثة ثواني يفلت المشاهد، ويفشل الفيديو. وبالتالي، أُجبر دائما على إزالة لحظات كنت أراها ضرورية للمعنى أو للمزاج العام للمشهد، فقط لكي لا يعتبر الفيديو بطيئا.

وهكذا، نتحول تدريجيا من صناع معنى إلى مجرد منتجي إيقاع. نقحم المؤثرات البصرية والصوتية ليس لتعزيز الفكرة، بل فقط لملء الفراغ الذي تعتبره الخوارزميات غير مربح. والنتيجة؟ انقراض اللحظات الصامتة التي كانت تمنح المشاهد وقت للتفكير وطرح الأسئلة على نفسه.

إن الصمت يخلق لديك توقعا! ينقل لك مشاعر مثل الخوف، الحزن، أو الاحترام. يفتح لك مساحة للتأمل ويمكن أن يكون حاملا لحقيقة عارية أنت لا تراها في ضجيج "السوشل ميديا"

إن حذف الصمت لم يعد قرارا فنيا للأسف! بل أصبح تكتيكا تقنييا للبقاء في اللعبة. لكن هذا يهدد القيمة الجمالية والبنائية للحظة السينمائية. لحظة النظر، الانتظار، الصمت، التفكير… كلها باتت تُجتزأ لصالح “الإثارة المستمرة" التي نبيعها لك مقابل كل اللحظات الجميلة التي كنت تعيشها في الفيديو حين كان الصمت ضيفا خفيفا بين المشاهد…

هذه ليست مجرد ملاحظة تقنية، بل مشكلة وجودية لكل من لا يزال يرى في الصورة أكثر من مجرد أداة لجذب الانتباه. فهل نستسلم للمنصات؟ أم نعيد النظر في علاقتنا بالزمن داخل أعمالنا؟

أخشى أن يفضي هذا المسار إلى انقراض الصمت الإنساني من جهة والسينمائي من جهة أخرى ، بكل ما يحمله من جماليات ورسائل غير منطوقة، خاصة إذا استمر الناس في التطبع مع إيقاع المنصات الاجتماعية، حيث التوقف يُربك، والصمت يساء فهمه.

ومع ذلك، أؤمن أن على المخرجين وصناع المحتوى أن يقاوموا هذا التيار، وأن يُعيدوا للصمت اعتباره لا كفراغ، بل كأداة تعبيرية ثرية، تحمل المعنى في غيابه، وتُحدث الأثر دون ضجيج. فربما كان الصمت، في زمن الضوضاء، في هذا الزمن المليء بالضجيج، هو أكثر ما نحتاجه كي نستوعب ما نشعر به نحن أنفسنا من خلال ما نراه، قبل أن ننشغل فقط بما يظهر على الشاشة أو في الصور

كتب بتاريخ: 5/7/2025 بقلم: أمين العوني

23/06/2025

بين أمريكا وإيران، مطرقة منتصف الليل لي غاتسالي هادشي

16/06/2025

لعبة الصواريخ🚀 الرسائل المشفرة بين صواريخ إيران والكيان!

13/06/2025

علاش نايضة بين ايران وبنت ميريكان؟ القصة ف 3 دقائق

08/06/2025

خطة أوكرانيا لي حمقات روسيا بالدرونات🧠

01/06/2025

السم لي عندك فالدار ونتا ماحسش بيه 🍞🥖🥐

Address

Salé

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when أمين العوني - Amine Aouni posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to أمين العوني - Amine Aouni:

Share

Category