Zelis news

30/04/2025

15/04/2025

عار ثم عار يا أمة الملياري مسلم ...

15/04/2025

Ma belle chienne Vedette ...

01/03/2025

على بركة الله.. متبقوشي غير تهدرو وريونا حنة يدكم وانضمو فعلياً للحملة بالبرطاج
البيض بـ 70 سنتيم والدجاج بـ 14 دراهم.. مغاربة يطلقون حملة مقاطعة جديدة تبعث الرعب في نفوس محتكري سوق الدواجن..

31/12/2024

أنت قمر ...

الضرس مصطفى.

في الليل
الذي يبدو لي مظلما ،
مستلقيا على مقعد
حلمت .

شعرت بالشمس.

من صوتك الذي افتقدته
لكنني سمعت نبراته.

أنت التي أتذكر
في ملكوت ظلك ،
وحيدا ،
استيقظت ،
الليل ،
أسود .
فقط القمر
الذي انار وجهك .

16/11/2024

مسقط رأسي مدينة أصيلة شمال المغرب ...

16/11/2024

حريتي ...

الضرس مصطفى.

حريتي ...
التي دافعت عنك كثيرا ،
باستمرار ،
دون تهور ،
لك من بكى قلبي ،
عندما ،
تعرضت لسوء المعاملة ...

حريتي ...
التي رافقتني في كل مكان ،
عندما كنت :
أعلم أن الله في كل مكان ،
لم أقبل ،
حينما حاولوا ،
أخذك بعيدا عني ...

حريتي ...
لقد عانيت ،
من آلاف الوفيات الأحياء ،
للبقاء إلى جانبك ،
لكنك ،
ساندتني عندما أصبت بكدمات ...

حريتي ...
أنت !
التي كنت سندي الوحيد ،
عندما ،
فقدت كل شيء ،
بقيت غنية بحضورك ،
لقد تجاهلت كل المخالفات ...

حريتي ...
أنت !
من كنت مقربة مني ،
في ساعات العذاب ،
لقد ضحيت بكل شيء
لمتابعة مساراتك ...

حريتي ...
ما زلت أحبك كثيرا ،
و مع ذلك ،
إذا غادرت ،
هذا يعني أن قلبي
وجد قلبا آخرا للحب ...

12/11/2024

سان سيباستيان إقليم الباسك اسبانيا ...

12/11/2024

...كل التضامن مع الصحفي النزيه حميد المهداوي...

البطل لا يموت ...

الضرس مصطفى.

البطل لا يموت ،
البطل لا يسقط ،
البطل قصة ،
تستمر لفترة طويلة .
أفكاره و حسه سليم ،
الحدس و المنطق ،
الكلمات ،
المبادئ ،
السياسة ،
و النظريات العميقة ،
جوهره حب الحياة .
بطل أبدي ،
روحه عميقة ،
لا يركع للماديات ،
رجل لديه مروؤة ،
يجب علينا احترامه ،
يجب علينا تكريمه .
يدافع عن الأساسيات ،
يدافع عن الحريات ،
يدافع عن الجمال السطحي .
لا يخاف من أي شيء ،
البطل لا يهتم بالممتلكات ،
البطل يرفع رأسه فخرا ،
البطل يفتخر دائما بمبادئه ،
كان شي غيفارا بطلا ،
ساعد الفقراء ،
و كان أكثر حرمانا ،
لقد أحب الحرية و الوطن ،
كان شجاعا في وجه الحياة ،
و حتى في مواجهة مصيره .
البطل يعيش حتى بعد وفاته ،
البطل لا يموت ،
البطل لا يخاف الموت ،
علينا تكريمه .