23/11/2024
كان يا مكان، في واحد المدينة صغيرة، كان واحد الشاب اسمه عزيز، وكان عندو قلب كبير وأحلام كبيرة. عزيز كان كيمشي كل يوم للسوق، وفي يوم من الأيام، شاف بنت زوينة اسمها ليلى. كانت ليلى كتشري الخضار، وعينيها كيتلألؤو بحال النجوم.
عزيز حس بشي حاجة غريبة ف قلبو، وقرر أنه يتعرف عليها. بدا كيتقرب منها، وبدات بيناتهم حديثات صغيرة. مع الوقت، عزيز وليلى بداو كيتلاقاو بشكل يومي، وكل واحد فيهم كيبغي الآخر أكثر.
لكن، ما كانتش الحياة سهلة. عائلة ليلى كانت معارضة للفكرة، حيث كانوا باغينها تتزوج واحد من عائلتهم. ولكن عزيز ما استسلمش، وكان كيدير مجهود كبير باش يبين ليهم أنه هو الشخص المناسب ليلى.
فواحد النهار، عزيز قرر أنه يعبر لليلى على مشاعره. مشا ليها فحديقة جميلة، وقدم ليها وردة حمراء، وقال ليها: "أنا كنبغيك، وكنتمنا نكون معاك ديما." ليلى كانت فرحانة بزاف، وقررت أنها تقف معاه.
بعد مدة من الصبر والجد، عائلة ليلى بدات تفهم الحب ديالهم، ووافقوا على زواجهم. وتزوجوا فاحتفال كبير، وكان يوم ما يتنساش. ومن بعد، عاشوا حياة سعيدة، وحققوا أحلامهم مع بعض.
وهكذا، بقات قصة حبهم تتذكرها الأجيال، حيث كانوا مثال للحب الحقيقي والصبر.