حكايا فلسطينية

12/10/2025

الحمدلله.

09/10/2025

الله اكبر الله اكبر الله اكبر
لا اله الا الله
الله اكبر الله اكبر
والله الحمد .
❤️‍🩹

20/09/2025

🔴 تكاليف الطرد من بيتك
يصل المبلغ الإجمالي لتكاليف عملية النزوح من مدينة غزة إلى الجنوب 20 الف شيكل (6200 دولار أمريكي) ما بين:

نقل الشاحنات: 5000-7000 شيكل ( ع حسب ضمير السواق )
واستئجار قطعة أرض: حوالي 500 دولار شهريًا
أو استئجار منزل: حوالي 2000 دولار شهريًا
و برميل ماء (1,000 لتر) يكفي لعائلة واحدة بصعوبة : 300 دولار
وبناء مرحاض: 500 دولار.
ان يدفع المواطن ثمنا باهظا مقابل أن يخرج ويطرد من بيته ويلقى في الشارع. وإلا سيقتل ويموت مع اطفاله وزوجته هذا شيء يعجز العقل عن استيعابه.
يا الله الناس وين تروح
حسبي الله ونعم الوكيل 💔
#شارك #غزة

19/09/2025

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لا يَشْكُرُ النَّاسَ» (رواه أحمد وأبو داود والبخاري )
🌿 بتبرع كريم من اخوانا في جمهورية مصر الشقيقة وتحت اشراف فريق
استطعنا تقديم 100 وجبة ساخنة للنازحين ،
ندعوكم للاستمرار في تقدم الدعم لتخفيف عن اخوانكم في غزة ،
جعله الله في ميزان حسناتكم 🇪🇬♥️🇵🇸
حكايا فلسطينية

18/09/2025

يا الله ،،
الناس تنام فالشارع امام مخيمنا بسبب عدم وجود أماكن فاضية
استحيت اصورهم وهم نايمين ومش قادر اقدم الهم اي شيء

14/09/2025

تخيل نفسك لا تعمل منذ عامين وبيتك مدمر وكل يوم استهدافات ولا تملك أموال وكل شهرين تنزح من مكان لاخر فهل تستطيع العيش في هكذا ظروف ؟؟ا

11/09/2025

الشمس عنا بتطلع فالليل للي بدو يصيف عنا يتفضل 👋

31/08/2025

أنا وأنا بستنى فالسفينة الي بدها تهجرني من 700 يوم ولسا ما اجت 🫤

31/08/2025

700

28/08/2025

22/08/2025

تم تأكيد المجاعة لأول مرة في #غزة

وفقًا لأحدث تحليل للأمن الغذائي صدر اليوم، يعيش أكثر من نصف مليون شخص في غزة في ظروف المجاعة، ومن المتوقع أن تمتد هذه الظروف من محافظة #غزة إلى و خلال الأسابيع المقبلة.
المجاعة تعني انتشار الجوع والعوز والوفيات التي كان من الممكن تجنبها. كذلك تعني:

🔴 ارتفاع عدد الوفيات المرتبطة بالجوع
🔴 تفاقم سريع في حالات سوء التغذية الحاد
🔴 انخفاض حاد في استهلاك الغذاء: مئات الآلاف من الأشخاص يقضون أيامًا دون تناول أي طعام

هذا التقييم الجديد يُعد الأسوأ منذ بدء تحليل التصنيف المرحلي المتكامل في قطاع غزة.

الوصول إلى الغذاء في غزة لا يزال مقيدًا بشدة. ورغم زيادة طفيفة في دخول المساعدات منذ يوليو، إلا أنها تبقى غير كافية وغير منتظمة ولا تصل إلى المحتاجين مقارنة بحجم الأزمة.

تشعر الأمم المتحدة بقلق بالغ من احتمال تصعيد العمليات العسكرية في مدينة غزة، مما سيؤدي إلى عواقب كارثية إضافية على المدنيين الذين يعيشون بالفعل في ظروف المجاعة. كثيرون – خصوصًا الأطفال المرضى وسوء والتغذية، وكبار السن، وذوي الإعاقة – قد لا يتمكنون من الإخلاء.

يجب وقف المجاعة بأي ثمن. إنه سباق مع الزمن. وقف إطلاق النار الفوري هو السبيل الوحيد لضمان استجابة إنسانية واسعة النطاق تنقذ الأرواح.