Inside Palestine

Inside Palestine صفحة فلسطينية متنوعة .. آوجہاعہ آلقہدر،

بيان توضيحي من عائلة الشهيد عمار سعيد دار موسىالأخوة و الأخوات أبناء الشعب الفلسطيني العظيم الشكر موصول لكم على متابعة ق...
14/07/2025

بيان توضيحي من عائلة الشهيد عمار سعيد دار موسى

الأخوة و الأخوات أبناء الشعب الفلسطيني العظيم الشكر موصول لكم على متابعة قصة الشهيد عمار ونرى من الواجب أن نضعكم بالتفاصيل أولاً بأول . ونؤكد لكم موقفنا التالي:
أولاً، هناك تواصل مع فخامة السيد الرئيس ونائبه السيد حسين الشيخ وقادة الأمن وعطوفة المحافظة ليلى غنام وهم يبدون كل الاهتمام والمتابعة لاظهار المتورطين في ما حصل وإظهار الحق.
ثانياً، نحن أبناء دولة فلسطين نعتز ونفتخر ونثق بمؤسساتنا الوطنية.
ثالثاً، نحن ملتزمون بحق ابننا ومحاسبة المتورطين في قتله بالطرق القانونية ومن خلال القانون الفلسطيني الذي نثق به.
رابعاً، لن نسمح لأي طرف بحرف البوصلة فنحن جزء لا يتجزأ من هذا الوطن ومؤسساته وقضيتنا ضد أفراد تجاوزوا القانون وليس ضد منظومه نحن جزءاً منها ونحترمها ونقدرها.
رحم الله الشهيد وسنضعكم بالتفاصيل أولاً بأول ونقدر اهتمامكم ونرجو عدم الاستماع لأي جهة إلا من خلال العائلة التي لن تخفي عنكم أية تفاصيل.

رحم الله الشهيد
عائلة دار موسى
١٤ تموز ٢٠٢٥

بسم الله الرحمن الرحيم﴿ وَبَشِّرِ ٱلصَّـٰبِرِينَ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوٓا۟ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَ...
13/07/2025

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿ وَبَشِّرِ ٱلصَّـٰبِرِينَ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوٓا۟ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيْهِ رَٰجِعُونَ ﴾

شكر وامتنان من عائلة الشهيد البطل العقيد عمار محمد سعيد دار موسى

بقلوبٍ يعتصرها الألم، وصدورٍ لا تزال تنزف من هول الفاجعة، تتقدّم عائلة الشهيد البطل العقيد عمار محمد سعيد دار موسى بجزيل الشكر والعرفان لكل من شاركنا مصابنا الجلل، في وداع ابننا الغالي، الذي ارتقى شهيدًا بعد أن قتل بدمٍ بارد، إثر جريمة غدرٍ وظلمٍ فجٍّ ارتُكبت بحقه دون وجه حق، في انتهاكٍ صارخ للإنسانية والعدالة.

لقد استُهدف شهيدنا لا لذنبٍ اقترفه، بل لأنه وقف مرفوع الرأس، ثابتًا على المبدأ، نقيّ السريرة، نظيف الكفّ، فكان اغتياله خنجرًا في خاصرة كل حرٍّ وشريف، وشاهدًا على التواطؤ والخذلان والظلم المستشري.

نتوجّه بالشكر العميق إلى كل من قدّم لنا العزاء، ووقف معنا في هذه المحنة القاسية، بالحضور إلى بيوت العزاء في رام الله وأريحا، أو بالاتصال والكلمة الطيبة والدعاء الصادق. لقد كان لحضوركم، ومواساتكم، وعاطفتكم الصادقة أثر كبير في التخفيف من وطأة هذا المصاب الجلل، الذي لن يُنسى، ولن يمرّ مرور الكرام.

إن هذا الحضور الكبير والمهيب، والمواقف النبيلة، كانت دليلاً على المكانة الرفيعة التي حظي بها شهيدنا في قلوب الأحرار، وعلى محبة الناس لرجولته ونزاهته وشجاعته، التي دفعت ثمنها حياته.

وإننا إذ نُجدد العهد لروح الشهيد، نؤكّد أننا لن نصمت عن حقه، ولن نقبل بأن تُطمس الحقيقة أو يُدفن الدم الطاهر بلا حساب. سنمضي في طريق الحق، ونسعى للعدالة بكل السبل، حتى ينال القتلة والظالمون جزاءهم العادل.

نسأل الله عز وجل أن يتغمّد شهيدنا برحمته الواسعة، ويسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً، وأن يُلهمنا الصبر والثبات، وأن لا يُريكم مكروهًا في عزيز.

جزاكم الله عنا كل خير، وأثابكم على وقفتكم المشرفة، ومواساتكم الصادقة.

وإنّا على العهد باقون… والحديث لم ينتهِ.
عائلة الشهيد العقيد عمار محمد سعيد دار موسى


بيان من عائلة المغدور الشهيد عمار محمد سعيد دار موسى الجمعة الموافق ١١ تموز ٢٠٢٥ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِال...
12/07/2025

بيان من عائلة المغدور الشهيد عمار محمد سعيد دار موسى
الجمعة الموافق ١١ تموز ٢٠٢٥

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد النبي الأمي الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين.
قال اللهُ جلَّ في علاه:
﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ﴾ وقال أيضاً "وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون".
صدق الله العظيم.

بِدايةً، نَحمدُ اللهَ ونَشكرهُ في السَّرَّاءِ ونحمده ونشكره في الضَّرَّاءِ. وهنا لا يسعنا كعائلة إلا أن نتقدَّمُ بالشُّكرِ الجَزِيلِ لكم جميعًا، فشَكَرَ اللهُ سَعْيَكم، ولا أَراكُم اللهُ مَكروهًا فيمَن تُحِبُّون، وجَزاكم اللهُ عنَّا خيرَ الجزاء. لقد كانَ لوقفتِكم ومُواساتِكم لنا أبلغُ الأثرِ في التَّخفيفِ مِن مُصابِنا الجَلل.
والشكر موصول لكل من حضر إلى بيت العزاء من محافظين وقادة أجهزة أمنية ومسؤولين مع حفظ الأسماء والألقاب، ووجودهم معنا يؤكد أن مشكلتنا ليست مع السلطة الفلسطينية أو المؤسسات الأمنية الوطنية التي نحترمها ونقدّرها.

لقد عاشَ ابنُنا المرحومُ أبو محمد ثمانيةً وأربعين عامًا، واستُشهِدَ في قمة عطائه. قضى أكثرَ مِن ثلاثين عامًا من عمره في خدمةِ أبناءِ شعبِه ووطنِه، مناضلًا في صُفوفِ الحركةِ الوطنيِّة الفلسطينيِّة وقُوى الأمنِ الفلسطينيّة.
كان محباً لوطنه فلسطين، وبلدته الحبيبة بيت لقيا، كان يعتبر نفسه سفيراً لبلده أينما ذهب، كان يهتم بشؤون أهلها، ويمد يد العون لهم، لم يطرق يوماً بابه أحد إلا وقدم له كل ما يستطيع.
ورغمَ عَطائهِ الكبيرِ في أداءِ واجبِه، وبدلًا من أن يُكرَّمَ أليّق تكريم بعد هذه المسيرةِ الحافلةِ، رَحَلَ عنَّا مظلومًا مقهورًا على يدِ أفرادٍ نعرفهم بالاسم كان يَفترضُ أن يكونوا له زُملاءَ رُحَماء، وإخوةً أوفياء كما كان هو. لكنه فوجئَ بخيانتهم للزمالة وفوجئ بظُلمِهم وحِقدِهم وتجردِهم من أدنى معاني وقيمِ الإنسانية.
فهل هكذا يُقابل الإحسان بالإحسان! هل هكذا يُكرّم الرجال، هل هكذا يُكرّم الأوفياء!

لقد قُتِلَ أبو محمد مرتين:
الأولى عندما اعتُقِلَ ظُلمًا، والثانية عندما أشاعَ بعضُ الحاقدين وأصحابُ النفوسِ الضَّعيفةِ والمريضةِ عنه ما لا يُرضي ربُّنا ورسولُهُ والمؤمنون، ولكن الله اختاره واصطفاه شهيداً، وكرمه اليق تكريم، ومنحه أفضل وسام، ليعلم الذين ظلّموا أي منقلب ينقلبون.

عاشَ أبو محمد فقيرًا عَفيفًا متعففاً، رغمَ مَوقعِه المُتقدِّمِ في عملِه، الذي كان يؤهِّلُه أن يُصبح ثريًّا، لكنه أدَّى الأمانةَ وأوفَّى العهد، وعاشَ بسيطًا متعففاً حالُهُ حالُ عمومِ أبناءِ شعبِه. وأذكرُ هنا أنَّهُ عندما عادَ إلى مكانِه الأولِ في جِهازِ الأمنِ الوقائيِّ ـ أي قبل اعتقالِه بأيامٍ قليلة ـ فوجئنا بأنَّه لا يَملكُ سيارةً خاصّةً به، بل قامَ بتَسليمِ السيارةِ التي كانت بحوزتِه بعدما مَلأ خَزانَها بالوقودِ على نفقتهِ الخاصّة.
ورغمَ قُربِنا منه كعائلةٍ، لا نذكرُ يومًا أنَّهُ تَفاخرَ برُتبتِه العسكريّةِ أو بمركزه الوظيفي، وهذا إن دلَّ على شيءٍ فإنما يدلُّ على نُبلِ أصلِه وطيب أخلاقِه وشدَّةِ تواضُعِه.

لقد أفنى هذا الرّجلُ شبابَهُ في خدمةِ قضيَّتِه الوطنيّة، وكان نَموذجًا مُلهِمًا للأجيالِ الشّابّة. أبى إلا أن يُقاومَ الظُّلمَ والابتزازَ، وخَتَمَ حياتَهُ شهيدًا مُحتسبًا، صابرًا رغمَ الخُذلانِ والتّقصيرِ والتقاعسِ عن نُصرتِه وردِّ الظُّلمِ عنه.
ظُلِمَ مرتين: الأُولى عند اعتقالِه واغتيالِه سياسيًّا ـ نعم، اغتياله سياسياً، فما جرى لا يُمكنُ وصفُه بأقلَّ من ذلك. ـ والثّانية كانت في السكوت عن ظلمهِ، وعدمِ رفعِ الصوتِ عاليًا وقَولِ كلمةِ الحقِّ في وجهِ الظّلمِ والبَطش.
لكنَّ صوتَ الحقِّ لن يَخفُت، وسيبقى مرتفعًا؛ فنحنُ أصحابُ حقٍّ ودمُ ابنِنا ليسَ رخيصًا.

يكفيكَ شرفًا يا أبا محمد، ويكفينا فخرًا أنَّك رحلتَ شهيدًا مظلومًا صابرًا مُحتسبًا عندَ ربٍّ رحيم، عزاؤنا أنك رحلت إلى عالم أفضل بلا أحقاد وبلا أوجاع وبلا ظلم وبلا خذلان .

ختامًا، فإنَّنا كعائلةٍ لا ولن نسقط حقنا، وملتزمين بالقانون، ونطالب الجميعَ، وخاصّةً أصحابَ الضَّمائرِ الحيّة، والقُوى الوطنيّةَ ومُؤسّساتِ المُجتمعَ المدنيَّ والحُكومةَ، وصولًا إلى السّيّدِ الرّئيسِ، بالوقوفِ معنا وتشكيلِ لجنةِ تحقيقٍ نزيهةٍ وجديّةٍ بأسرعِ وقتٍ مُمكنٍ، للوقوفِ على ما جرى، وإظهارِه أمامَ الرأيِ العامِّ، وتحقيق العدالة التي نثق بها، ومحاسبةِ القَتَلةِ وتقديمِهم للعدالة.

علما أن إجراءاتُ الاعتقالِ والتّحقيقِ التي تعرض لها ابننا المرحوم كانت غيرُ قانونيّة بالمطلق؟
ونُطالبُ أن يكون التّحقيقِ بمشاركة ممثلين عن العائلة ومؤسسات حقوقية وانسانية .
علما أننا كعائلة ما زلنا نثق بمؤسساتتا الوطنية ونلتزم بتحصيل حقنا بكافة الطرق القضائية والعشائرية
وحسبنا الله ونعم الوكيل وحسبنا الله ونعم الوكيل.

رحمَك اللهُ يا أبا محمد، وأسكنَك فسيحَ جنّاتِه، وألهمَنا جميعًا الصَّبرَ والسّلوان.

حَفِظكم اللهُ وأدامَ عليكم الصِّحّةَ والعافية
عائلة الشهيد عمار دار موسى


الدعاء فضلا وليس أمرا ..الاخ عمار ابو محمد  بأمس الحاجة له جزاكم الله خير الجزاءهو الآن في أمس الحاجة لدعاء دعوه الأربعي...
05/07/2025

الدعاء فضلا وليس أمرا ..
الاخ عمار ابو محمد بأمس الحاجة له جزاكم الله خير الجزاء
هو الآن في أمس الحاجة لدعاء دعوه الأربعين غريب مستجابة دعواتكم بالشفاء العاجل هو الآن في غيبوبه في العناية المركزة.

Address

Ramallah
00972

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Inside Palestine posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share