Saleh Al-Ashmori

Saleh Al-Ashmori التميز والنمؤ الذاتي

عندما يتغير المسار: دعوة إنسانية لبناء حصانة المستقبلفي هذه اللحظة من تاريخنا، حيث تتسارع إيقاعات التغيير وتتبدل ملامح ا...
21/07/2025

عندما يتغير المسار: دعوة إنسانية لبناء حصانة المستقبل

في هذه اللحظة من تاريخنا، حيث تتسارع إيقاعات التغيير وتتبدل ملامح العالم من حولنا، نشعر جميعًا بأن القواعد القديمة لم تعد كافية. إنها ليست مجرد تحديات اقتصادية عابرة، بل هي دعوة عميقة للوعي، رسالة إنسانية تُحتم علينا إعادة التفكير في أين نضع ثقتنا، وأين نستثمر طاقاتنا ومواردنا.
لقد أظهرت لنا السنوات الأخيرة هشاشة الهياكل التي اعتدنا عليها. فالمشاريع التي تعتمد على الجدران الأربعة، وعلى التجمعات الكبيرة، وعلى التدفقات الثابتة التي لا تعبأ بالاضطرابات، أصبحت بين عشية وضحاها في مهب الريح. رأينا كيف يمكن للقوة القاهرة أن توقف عجلة الاقتصاد، وتُحيل الأمان المالي إلى قلق وجودي. هذه التجارب القاسية ليست عقابًا، بل هي دروس حاسمة في المرونة.

من الهشاشة إلى الحصانة: استثمار في الإنسانية المترابطة

في ظل هذه التحولات، تبرز ملامح نموذج اقتصادي لا يقيس الثروة بالبنايات الشاهقة أو الآلات الضخمة، بل يقيسها بـعمق العلاقات الإنسانية، ومرونة الفكر، وقدرة الأفراد على التكيف والتعاون. نتحدث هنا عن ثقافة عمل تتجاوز حدود الزمان والمكان، وتعتمد على أصول غير مادية لا تتأثر بالمتغيرات الخارجية: الوعي، المعرفة، والترابط البشري.
هذا ليس حديثًا عن "العمل عن بعد" فقط، بل عن تأسيس كيان اقتصادي يتغذى من شبكة إنسانية حية وواعية. أفراد يُشاركون نفس الرؤيا، يُقدمون قيمة حقيقية للعالم من خلال منتجات أو خدمات تُلامس الاحتياجات الأساسية، ويُبنى نجاحهم على مساعدة الآخرين على النجاح.

رسالة إنسانية: الثراء كناتج للتمكين المتبادل

إن جوهر هذه الرؤية ليس "جمع المال" بقدر ما هو بناء القدرات البشرية. عندما نُساهم في تعليم فرد، في تمكينه من تحقيق استقلاله المالي، فإننا لا نُضيف رقمًا إلى شبكة، بل نُساهم في بناء أسرة، مجتمع، وأمة. الثراء هنا هو نتاج طبيعي لعملية التمكين المتبادل، حيث تُصبح كل يد ممدودة للمساعدة هي بذرة لنمو مشترك.
إنها دعوة للتحرر من قيود الفكر التقليدي الذي يرى الاستثمار في "المادة" فقط. اليوم، ندعوكم لاستثمار حقيقي في رأس المال البشري الكامن فينا جميعًا؛ في قدرتنا على التعلم، على التكيف، على التواصل، وعلى بناء جسور الثقة مع الآخرين.
المستقبل لا ينتظر من يتشبث بالقديم، بل يحتضن من يمتلك الشجاعة لإعادة تشكيل واقعه. هل نحن مستعدون لبناء هذه الحصانة الاقتصادية والإنسانية معًا، عبر استثمار أثمن ما نملك: وعينا، علاقاتنا، ورغبتنا في التغيير نحو الأفضل؟

من مجرد إنفاق... إلى استثمار ذكي: معادلة رابحة تكسر دائرة الاستهلاكفي منشورنا السابق، تحدثنا عن دائرة الاستهلاك التي تدو...
10/07/2025

من مجرد إنفاق... إلى استثمار ذكي: معادلة رابحة تكسر دائرة الاستهلاك

في منشورنا السابق، تحدثنا عن دائرة الاستهلاك التي تدور بنا دون وعي منا، وعن حجم الأموال التي تتبخر في مستلزماتنا اليومية. طرحنا سؤالاً جوهريًا: ماذا لو استثمرت مبالغ الاستهلاك الشهري؟ اليوم، نغوص أعمق في الإجابة، ونكشف لكم عن معادلة بسيطة، لكنها بالغة التأثير، غيرت حياة الكثيرين، ويمكنها أن تغير حياتك أيضًا.

الصورة التي أرفقتها اليوم هي أكثر من مجرد تصميم بصري، إنها خارطة طريق لمستقبل مالي مختلف. إنها تختصر فكرة "استثمار الاستهلاك" في أبسط صورها:

"ماذا لو استثمرت مبالغ الاستهلاك الشهري؟" هذا السؤال ليس افتراضيًا، بل هو دعوة حقيقية للتفكر في نمط حياتنا. كل يوم، كل شهر، ننفق على سلع ضرورية: الشاي، القهوة، الشامبو، معجون الأسنان، وغيرها الكثير. تخيل لو أن كل فلس تنفقه على هذه المنتجات يعود إليك بنوع من العائد؟
"هذا هو مشروع (دي إكس إن)" نعم، هذا هو الاسم الذي يمثل هذه الفرصة. DXN ليست مجرد علامة تجارية، بل هي نظام متكامل يسمح لك بتحويل إنفاقك اليومي إلى تدفق مالي مستمر. إنها فلسفة تقوم على مبدأ بسيط: بدلاً من أن تشتري منتجاتك من أي مكان دون عائد، اشترها من نظام يمنحك فرصة لبناء مشروعك الخاص.
"استثمار الاستهلاك" هذه هي الخلاصة، وهذا هو جوهر الفكرة. الفكرة ليست في التقشف أو الحرمان، بل في توجيه إنفاقك اليومي بذكاء. كيف؟ عن طريق تحويل عادة الاستهلاك التي نمارسها جميعًا، إلى عادة استهلاكية منتجة، تتحول بدورها إلى مشروع تجاري مربح.
الكثيرون منا يعيشون داخل هذه الدائرة المغلقة من الإنفاق المستمر دون رؤية لأي عائد مادي مباشر. لكننا، والكثير من الواعين الذين انتهزوا الفرصة وشغلوا عقولهم، خرجنا من هذه الدائرة. كيف؟
بتحويل عادة الاستهلاك الراسخة في حياتنا إلى مشروع تجاري متكامل. لقد تبنينا هذه العادة، لم نعد ننظر إلى مشترياتنا اليومية كمجرد مصاريف تذهب ولا تعود، بل كاستثمارات ذكية تولد لنا دخلاً وفرصًا.

نحن نتحدث هنا عن "صناعة البيع المباشر"، التي تُصنف عالميًا كثالث أقوى استثمار. لماذا؟ لأنها تعتمد على قوة الشبكات، وعلى تبادل المنتجات التي يحتاجها الجميع. إنها صناعة تبني الإنسان قبل أن تبني الأرباح. تبني وعيه، تطور مهاراته، تعزز قدرته على التواصل والقيادة. وعندما ينمو الفرد، ينمو معه المجتمع، وتزدهر الأوطان.

فكروا معي: إذا كان إنفاقكم السنوي على المنتجات الاستهلاكية يصل إلى آلاف الدراهم أو الريالات، فماذا لو تحول جزء من هذا الإنفاق إلى استثمار يعود عليكم بأضعاف مضاعفة خلال سنوات قليلة؟ هذا ليس حلمًا، بل هو واقع يعيشه الآلاف حول العالم من خلال نظام DXN.

نحن لا نقدم منتجًا فحسب، بل نقدم فكرة، ومنهج حياة، وطريقًا نحو التحرر المالي والنمو الشخصي. إنها ليست مجرد عملية بيع وشراء، بل هي بناء علاقات، وتوسيع مدارك، وتمكين للأفراد ليصبحوا رواد أعمال حقيقيين.
انضموا إلينا في هذه الرحلة الواعية. دعونا نكسر معًا قيود الاستهلاك السلبي، ونبني مستقبلنا المالي والاقتصادي بخطوات مدروسة وذكية. فالتغيير يبدأ من الوعي، والنجاح ينبع من استثمار أبسط العادات.

هل سبق لك أن جلست وتأملت كيف تتغير قواعد اللعبة فجأة؟ الأيام تمر، والظروف تتبدل، ومع كل منعطف عالمي، نجد أنفسنا أمام حقا...
09/07/2025

هل سبق لك أن جلست وتأملت كيف تتغير قواعد اللعبة فجأة؟ الأيام تمر، والظروف تتبدل، ومع كل منعطف عالمي، نجد أنفسنا أمام حقائق جديدة تفرض نفسها على كل جانب من جوانب حياتنا، خصوصاً في عالم الأعمال. كأن هناك رسالة خفية تتكشف مع كل تحدٍ، تدعونا لإعادة النظر في كل ما اعتدنا عليه.

تحولات عالم الأعمال: رؤية لما هو قادم
في خضم التغيرات المتسارعة التي يشهدها عالمنا، تتجلى بوضوح ضرورة إعادة تقييم مساراتنا المهنية والاقتصادية. الأزمات المتتالية لم تعد مجرد أحداث عابرة، بل هي محفزات تكشف عن مكامن القوة والضعف في نماذج الأعمال التي اعتدناها.

لقد عشنا واقعاً حيث كانت المشاريع التقليدية – بكياناتها المادية الثابتة وتكاليفها التشغيلية المستمرة – عرضة للتوقف المفاجئ أمام أي اهتزاز. فبينما تُغلق الأبواب وتتوقف حركة الأفراد، تبقى الالتزامات المالية قائمة، مما يضع أصحاب هذه المشاريع في مواجهة تحديات وجودية. هذا الواقع ليس حكماً، بل هو دعوة للتفكير العميق في كيفية بناء حصانة اقتصادية.

نحو نماذج عمل مرنة: الطموح يلتقي بالواقع
في المقابل، تبرز ملامح المشاريع الذكية التي تتخطى قيود المكان والزمان. هذه المشاريع، التي غالبًا ما تعتمد على القدرات الرقمية والشبكات الإنسانية، أثبتت مرونتها وقدرتها على الاستمرار وحتى الازدهار في أصعب الظروف. هي ليست مجرد صيحة عابرة، بل هي تجسيد لرؤية مستقبلية تتوافق مع طبيعة العصر الذي نعيشه.

هذه النماذج تفتح آفاقًا للطموح الفردي ليتجسد في الواقع دون الحاجة للقيود المعتادة. هي تسمح للإنسان أن يبدأ بناء مستقبله الاقتصادي بجهده وابتكاره، مستفيدًا من أدوات العصر، دون أن يكون رهينة لضخامة رأس المال الأولي أو تعقيدات البنية التحتية. الفرد هنا هو المحرك الأساسي، وقدرته على التواصل والتعلم والتكيف هي رأس ماله الحقيقي.

ثقافة الصمود والاستمرارية: بناء الغد اليوم
إن الحكمة تقتضي ألا ننتظر الأزمة التالية لندرك أهمية التغيير. الوعي اليوم يدعونا لبناء ثقافة عمل تقوم على الصمود والاستمرارية. هذا يعني التفكير في نماذج تسمح بالعمل من أي مكان، وتعتمد على المجهود الشخصي والتطوير المستمر، وتقلل من الاعتماد على الأصول المادية الضخمة.

إنها دعوة لإعادة تعريف النجاح: ليس فقط تحقيق الأرباح، بل بناء كيان اقتصادي قادر على التكيف مع تقلبات الحياة، يمنح صاحبه مرونة حقيقية وحرية في اتخاذ القرارات. فالمستقبل ينتمي لأولئك الذين يملكون رؤية تتخطى الحواجز التقليدية، ويستثمرون في قدرتهم على الابتكار والتواصل الإنساني كأغلى الأصول.

تأملات في دائرة الاستهلاك... وباب الخروج منهاانظروا معي إلى هذه الصورة، وتأملوا الأرقام التي تحملها. إنها ليست مجرد أرقا...
09/07/2025

تأملات في دائرة الاستهلاك... وباب الخروج منها

انظروا معي إلى هذه الصورة، وتأملوا الأرقام التي تحملها. إنها ليست مجرد أرقام عابرة، بل هي مرآة تعكس واقعًا يعيشه الكثيرون منا، واقعٌ اسمه "دائرة الاستهلاك". دائرة تدور بنا شهريًا، عامًا بعد عام، حيث تتبخر أموالنا في سلع ضرورية وأخرى كمالية، دون أن ندرك حجم هذا الاستنزاف على المدى الطويل.

كم منا يتوقف ليتدبر في مجموع ما ينفقه على الشاي، القهوة، العصائر، ومعجون الأسنان، والشامبو، والكريمات، والزيوت...؟ كم منا يتوقف ليرى أن هذا الإنفاق الذي يبدو يسيرًا في حينه، يتحول مع تراكم الشهور والسنوات إلى مبالغ هائلة، قد تصل إلى عشرات أو حتى مئات الآلاف من الدراهم أو الريالات، تضيع في مجرد "استهلاك" ينتهي مفعوله مع كل استخدام؟

هذه ليست دعوة للتقشف أو الحرمان، بل هي دعوة للتفكر والوعي. دعوة لإعادة النظر في طريقة تعاملنا مع مواردنا، ومع أوقاتنا، ومع إمكاناتنا. فبينما يظل الكثيرون يدورون في هذه الدائرة المغلقة، مستسلمين لموجة الاستهلاك الجامح، هناك من اختاروا أن يكسروا هذه الدائرة، وأن يحولوا نقطة ضعفهم إلى نقطة قوة.
لقد كان الأمر أشبه بنقطة تحول في الوعي. كيف يمكن لعاداتنا الاستهلاكية أن تصبح محركًا للنمو، لا لمجرد الاستنزاف؟ الإجابة تكمن في تحويل مفهوم "الإنفاق" إلى "استثمار".

نحن نتحدث هنا عن "صناعة البيع المباشر". نعم، قد تبدو الكلمة جديدة على البعض، وقد تحمل في طياتها مفاهيم خاطئة للبعض الآخر. لكنها، في جوهرها، ليست سوى نظام اقتصادي ذكي يُمكّن الفرد من تحويل استهلاكه الشخصي إلى مشروع تجاري حقيقي. بدلاً من أن تذهب أموالك في جيوب الشركات الكبرى دون عائد لك، فإنك تصبح جزءًا من هذه الدورة الاقتصادية، وتستفيد من تداول المنتجات التي تستهلكها أنت وغيرك.

إنها ليست مجرد تجارة، بل هي بناء. بناء للإنسان أولاً، بتعزيز قدراته على القيادة والتواصل وتطوير الذات. وبناء للأوطان ثانيًا، من خلال خلق فرص عمل، وتوليد دخل، وتحفيز الاقتصاد المحلي. عندما يصبح كل مستهلك منتجًا، يتحول المجتمع بأسره إلى خلية نشطة من العطاء والإنتاج.
تأملوا هذا جيدًا: "نظام صناعة البيع المباشر يُعتبر ثالث أقوى استثمار عالمي". هذا ليس مجرد شعار تسويقي، بل هو حقيقة اقتصادية مدعومة بالأرقام والنجاحات العالمية. إنه نموذج يفتح أبوابًا لم تكن موجودة، ويسمح لأي فرد، بغض النظر عن خلفيته التعليمية أو وضعه الاجتماعي، بأن يبدأ مشروعه الخاص بأقل التكاليف والمخاطر.

لقد اخترنا، والكثيرون ممن انضموا إلينا، أن نخرج من دائرة الاستهلاك السلبي، وأن نتبنى عادة الاستهلاك كمشروع تجاري يدرّ علينا الدخل ويطور من قدراتنا. لم نعد نرى المنتجات كـ "مصروفات"، بل كـ "أصول" يمكنها أن تولد لنا الثروة.

أدعوكم للتفكر العميق في هذه المعادلة. أدعوكم للتساؤل: هل تريدون أن تبقوا جزءًا من دائرة الاستهلاك التي تستنزفكم، أم أنكم مستعدون لكسرها، والانتقال إلى دائرة الإنتاج والاستثمار التي تبنيكم وتبني أوطانكم؟

إن الوعي هو الخطوة الأولى نحو التغيير. والفكر هو الشرارة التي توقد شعلة الإنجاز. هيا بنا نبني، لا نستهلك فقط. هيا بنا نصنع، لا نشتري فقط. هيا بنا نصنع مستقبلنا بأنفسنا.

منذ متى وأنت تستهلك...؟تساؤل قد يبدو عادياً، لكنه يحمل في داخله عمقاً يستحق أن نقف عنده.في كل صباح، نبدأ يومنا بسلسلة من...
07/07/2025

منذ متى وأنت تستهلك...؟

تساؤل قد يبدو عادياً، لكنه يحمل في داخله عمقاً يستحق أن نقف عنده.

في كل صباح، نبدأ يومنا بسلسلة من العادات التي أصبحت جزءاً منّا:
معجون أسنان، قطعة صابون، رشّة شامبو، فنجان قهوة، كوب شاي، زجاجة عصير...
نستخدمها دون أن نفكر، دون أن نلتفت لما تعنيه أو لما تُمثله.
تمضي الأيام، ونبقى نستهلك ونكرر ونشتري، وكأن الأمر لا يتعدى الروتين.

لكن، هل توقفنا يوماً وسألنا أنفسنا:
منذ متى وأنا أستهلك بهذه الطريقة؟
هل أفعل ذلك لأنني بحاجة؟ أم لأنني اعتدت؟
ومن المستفيد الحقيقي من هذا التكرار اليومي؟

الواقع أننا نعيش داخل منظومة ضخمة صُممت بإتقان،
ليكون دورنا فيها هو الاستهلاك فقط...
أن نكون الطرف الذي يدفع، دون أن يسأل أين تذهب النقود،
ولا من يربح في النهاية،
ولا حتى ما إذا كانت هذه العادة اليومية تخدمنا... أو تُستغلنا.

نحن لا نتحدث عن الامتناع، ولا عن التقشف،
بل عن الوعي.
عن أن نُعيد النظر في أبسط تفاصيل حياتنا،
أن نطرح الأسئلة التي لم نجرؤ يوماً على طرحها:
هل من الممكن أن أعيش بشكل مختلف؟
هل يمكن أن تتحول هذه الأشياء البسيطة إلى أدوات لفهم ذاتي؟
هل يمكنني أن أستهلك بعقل، لا بعادة؟

الفرق بين الإنسان العابر والإنسان الواعي ليس المال،
ولا الماركات،
ولا حجم الاستهلاك...
بل في السؤال البسيط الذي يسبق الفعل:
لماذا؟

أعد النظر في يومك،
في عاداتك،
في المنتجات التي ترافقك منذ سنوات،
قد تكتشف أن التغيير لا يبدأ من الخارج،
بل من فكرة... ومن سؤال صغير قد يُغيّر كل شيء.

واعلم أن بعض العادات اليومية التي كنت تراها تافهة أو بسيطة،
يمكن أن تكون المفتاح لبناء دخل كريم، واستقلال مالي، لو أُعيد توجيهها بذكاء.
نظام البيع المباشر – كأحد نماذج التجارة الحديثة – ليس مجرّد بيع وشراء،
بل هو فرصة لإعادة صياغة علاقتك مع الاستهلاك،
ولتكون جزءاً من معادلة تربح فيها أنت أيضاً.

التغيير يبدأ بالوعي...
والفرصة تبدأ من شيء يبدو صغيراً، لكنه قد يصنع الفرق في مستقبلك.

"وراء كل منتج نستهلكه… اقتصاد يُبنى، وثقافة تُرسّخ، ومصير يتشكّل."تأمّل هذا السؤال البسيط في الصورة:هل هناك شخص أو أسرة ...
06/07/2025

"وراء كل منتج نستهلكه… اقتصاد يُبنى، وثقافة تُرسّخ، ومصير يتشكّل."

تأمّل هذا السؤال البسيط في الصورة:
هل هناك شخص أو أسرة يخلو بيتهم من القهوة، او صابون، أو شامبو، أو معجون أسنان؟

سؤال يبدو عادياً…
لكنه في الحقيقة نافذة لفهم أعمق لحركتنا اليومية كأفراد في الاقتصاد العالمي.

نحن لا نعيش فقط داخل منازلنا،
بل نعيش داخل أنظمة استهلاك، نُحرّك فيها أموالنا، وندعم بها شركات، ونُعزز بها سلوكيات.
وما نستهلكه ليس مجرد حاجة… بل هو قرار له أثر مباشر على من نكون، وعلى من نُمكّنهم في السوق.

---

الوعي الجديد لا يسأل: "ما الذي أحتاجه فقط؟"
بل يسأل:

من الذي يستفيد من إنفاقي؟

هل أستطيع أن أوجّه استهلاكي ليكون أداة بناء، لا عادة موروثة؟

هل يمكن أن أكون جزءاً من اقتصاد بديل… إنساني، تشاركي، يرتكز على العدالة والمعنى؟

---

في زمن تتداخل فيه العولمة بالرأسمالية المتوحشة،
تتحول أبسط المنتجات الاستهلاكية — كالصابون ومعجون الأسنان — إلى رموز لاستهلاك أعمى يدور في حلقة مغلقة.
لكن يمكننا كأشخاص واعين، أن نعيد كتابة المعادلة:
أن نستهلك بذكاء، أن ندعم منتجات ذات قيمة، أن نتحول من أرقام إلى مؤثرين نافعين ومنتفعين كذالك.

---

صناعة البيع المباشر ليست تجارة فقط،
بل هي فلسفة جديدة تقول:
"دع علاقاتك، وثقتك، وتجربتك الشخصية… تصبح أساسًا لنمو اقتصادي حقيقي، إنساني، ومستدام."

ليست المسألة دعوة للعمل أو تغيير مفاجئ…
بل هي دعوة للتأمل، وإعادة التوازن، والبدء بخطوة واعية نحو اقتصاد نكون نحن صُنّاعه، لا تابعين له.

---

المستقبل ليس للذين يستهلكون أكثر… بل للذين يفهمون ماذا ولماذا يستهلكون.
فكن منهم.

💥😍🎉👏💥😍🎉👏😍🎉*`العيد فرحة واستثمار`**برفقة نخبة من قادة وفريق رواد البيع المباشر**`م.ابراهيــــــم اسكنـــدرEGD`**`أ. عبدال...
03/06/2025

💥😍🎉👏💥😍🎉👏😍🎉

*`العيد فرحة واستثمار`*

*برفقة نخبة من قادة وفريق رواد البيع المباشر*

*`م.ابراهيــــــم اسكنـــدرEGD`*
*`أ. عبداللــــــه ريـــــاشDD`*
*`أ. محمــــــد الديلمــــيSSD`*
*`د. إرســــــال النعمانـــيSSD`*
*`أ. شهـــــاب المزعقــــــيSD`*

🗓 *الـثلاثاء 3/6/2025*
⏰️ *9:00 مساءً بتوقيت مكة المكرمة*

*رابط القاعة عبر تطبيق Google Meet*
https://meet.google.com/ppy-gvwz-hva

*كونوا على الموعد انتم وشركائكم*

هل نظرت يومًا إلى التسويق الشبكي بعين الشك؟ 🤔 أنت لست وحدك!حتى الخبير المالي العالمي روبرت كيوساكي (مؤلف "الأب الغني وال...
03/06/2025

هل نظرت يومًا إلى التسويق الشبكي بعين الشك؟ 🤔 أنت لست وحدك!

حتى الخبير المالي العالمي روبرت كيوساكي (مؤلف "الأب الغني والأب الفقير" و "النموذج الرباعي للتدفق النقدي") كان لديه نفس الانطباع الأولي. لكن بعد دراسة متعمقة، اكتشف بُعدًا آخر تمامًا! 💡

ما الذي غيّر رأيه؟
كيوساكي وجد أن التسويق الشبكي، عندما يُبنى على أسس صحيحة، هو أكثر من مجرد طريقة لكسب المال. إنه:

1️⃣ فرصة حقيقية لبناء أصل مُدر للدخل: بدلاً من أن تبدأ مشروعك الضخم من الصفر وتتحمل كل المخاطر وحدك، التسويق الشبكي يمنحك نظام عمل مُجرّب وفعّال.
2️⃣ مدرسة لتطوير الذات والقيادة: النجاح فيه يتطلب مهارات تواصل، بناء فرق، وتحفيز الآخرين. إنها رحلة نمو شخصي ومهني.
3️⃣ حل لمن لا يملكون رؤوس أموال ضخمة: كما قال كيوساكي، صديقه بنى ثروته من العقارات، لكن هذا الطريق ليس متاحًا للجميع. التسويق الشبكي يفتح الباب أمام شريحة أوسع من الناس لتحقيق طموحاتهم المالية.
4️⃣ نظام يعتمد على التعاون لا المنافسة المدمرة: نجاحك مرتبط بنجاح فريقك، مما يعزز روح العمل الجماعي والدعم المتبادل.

رسالة كيوساكي الملهمة: "في السنوات القادمة، الشخص غير الطبيعي هو من لا يستفيد من هذه المنظومة الذكية!" 🚀

قبل أن تصدر حكمًا نهائيًا، هل أنت مستعد لتخصيص بعض الوقت لفهم كيف يمكن لهذا النموذج أن يساهم في:

تحقيق أهدافك المالية؟
تطوير مهاراتك الشخصية والقيادية؟
بناء شبكة علاقات إيجابية وداعمة؟
شاركنا رأيك: ما هو أكثر شيء يثير فضولك أو تحفظك حول التسويق الشبكي؟ دعنا نفتح حوارًا بنّاءً!

#توعية

تأمل معي قليلاً...نحن نستهلك يومياً: طعام، مشروبات، مكملات، منظفات، مستحضرات...نصرف أموالنا في السوق التقليدي، ويأخذ الت...
02/06/2025

تأمل معي قليلاً...
نحن نستهلك يومياً: طعام، مشروبات، مكملات، منظفات، مستحضرات...
نصرف أموالنا في السوق التقليدي، ويأخذ التاجر والمُعلن نصيب الأسد، بينما المستهلك – الذي هو أساس كل حركة اقتصادية – لا يعود عليه شيء.

لكن، ماذا لو قلت لك: أن نفس هذا الاستهلاك ممكن يتحول إلى مشروع تجاري عالمي وذكي؟

نعم، هذه ليست مبالغة، بل نضام تجاري حديث:
"يبني الانسان من خلال عاداته اليوميه في الحياة دون الحاجه لراس المال"
فكرة بسيطة، لكنها تحمل رؤية عميقة: أن كل إنسان يمكنه بناء مشروع تجاري عالمي من خلال تغيير بسيط في عاداته الاستهلاكية، ومشاركتها مع من حوله... بنية الخير ونفع الآخرين.

كيف؟

من خلال نظام البيع المباشر – وهو نظام أخلاقي معتمد عالميًا – تتحول أنت من مجرد مستهلك إلى مستثمر في استهلاكك. تشتري ما تحتاجه من منتجات عالية الجودة، وتشارك التجربة مع غيرك، وتبدأ ببناء وزرع ثقافة أستثمار الاستهلاك في مجتمعك ومحيطك وعالمك بنية الخير ونفع الناس بفرصة يستفيد منها البشريه وهنا تتوسع المبيعات .. وتبدأ الأرباح تتراكم لانك ستكون شريك مع الشركات التي تعمل بهاذ النضام وهنا عليك أن تختار الشركة الصح.

طيب لماذا هو مهم؟
لأن هذا المشروع لا يحتاج رأس مال، ولا مخاطرة، ولا ترك الوظيفة.
بل يدعم الطبقة الوسطى، وينهض بالاقتصاد من الأسفل، ويُحيي روح التعاون بين الناس.

هنا يصبح للاستهلاك معنى. وللشراء رسالة. وللرزق أبواب تفتح بنيّة طيبة.
تخيل لو انك وصلت هاذه الفكرة لمن حولك وكل شخص من حولك بدأ يستثمر استهلاكه، وبدأ ينقل الفكرة بدافع الخير... كم أسرة ستنتعش؟ وكم شاب سيجد طريقه؟ وكم أم ستُعين نفسها بكرامة؟
هذا هو المشروع الحقيقي الذي يغير الواقع بهدوء... لكنه يترك أثراً عظيماً.

الخلاصة:
لسنا مجرد مستهلكين. نحن صُنّاع اقتصاد جديد.
نحو وعي اقتصادي راقٍ... نحو حياة مالية أكثر استقراراً...
استثمر استهلاكك، وابدأ مشروعك بنية الخير لك وللغير.





في ظل التحديات الاقتصادية العالمية… آن الأوان لإعادة تعريف الفرص.يشهد العالم اليوم تقلبات اقتصادية غير مسبوقة:تضخم متسار...
02/06/2025

في ظل التحديات الاقتصادية العالمية… آن الأوان لإعادة تعريف الفرص.

يشهد العالم اليوم تقلبات اقتصادية غير مسبوقة:

تضخم متسارع.

بطالة متزايدة.

تآكل الطبقة المتوسطة.

تراجع الأمن الوظيفي.

لكن في قلب كل أزمة… تولد فرصة.

نحن لا نعيش فقط تغيراً في الاقتصاد، بل في طريقة التفكير، وفي نماذج العمل.
وهنا تبرز صناعة البيع المباشر كأحد أكثر الحلول مرونة وإنسانية في آن واحد.

---

لماذا البيع المباشر؟
لأنه لا يحتاج لرأس مال ضخم، ولا إلى بنية تحتية معقدة، بل يعتمد على أقوى أداة اقتصادية عرفها البشر:
الثقة + التوصية + العلاقات الإنسانية.

مزاياه الأساسية:

مصدر دخل تصاعدي ومستدام.

فرصة لبناء عملك الخاص بأسلوبك.

حرية المكان والزمان.

تطوير الذات وبناء مهارات القرن 21.

---

رؤية مستقبلية لصناعة تلامس الإنسان:
في المستقبل لن يسأل الناس: ما شهادتك؟
بل: ما أثر عملك؟ من استفاد منك؟
وصناعة البيع المباشر تجيب على هذه الأسئلة بقوة:
تنقل الإنسان من مستهلك إلى منتج. من تابع إلى قائد. ومن وظيفة إلى رسالة.

---

استراتيجيات النجاح العالمية في هذا المجال:

1. التعليم المستمر: لأن بناء العقل هو أول استثمار.

2. القيادة الواعية: العمل مع الناس لا عليهم.

3. بناء فرق بروح الأسرة: لا منافسة قاتلة، بل تكامل داعم.

4. القيم أولاً: الشفافية، الأمانة، الاحترام.

5. التركيز على القيمة، لا على السعر: ما نقدمه يجب أن يصنع فرقاً حقيقياً في حياة الناس.

---

رسالة لكل إنسان يبحث عن معنى:
البيع المباشر ليس مجرد تجارة،
إنه وسيلة لبناء الحرية المالية مع النضج الفكري،
وطريقة لإثبات أن العالم لا يحتاج دائماً إلى رأس مال… بل إلى رؤية.

ابدأ رحلتك اليوم، وكن جزءاً من اقتصاد أكثر إنسانية،
أكثر وعياً، وأكثر ارتباطاً بالقيم الحقيقية.في ظل التحديات الاقتصادية العالمية… آن الأوان لإعادة تعريف الفرص.

يشهد العالم اليوم تقلبات اقتصادية غير مسبوقة:

تضخم متسارع.

بطالة متزايدة.

تآكل الطبقة المتوسطة.

تراجع الأمن الوظيفي.

لكن في قلب كل أزمة… تولد فرصة.

نحن لا نعيش فقط تغيراً في الاقتصاد، بل في طريقة التفكير، وفي نماذج العمل.
وهنا تبرز صناعة البيع المباشر كأحد أكثر الحلول مرونة وإنسانية في آن واحد.

---

لماذا البيع المباشر؟
لأنه لا يحتاج لرأس مال ضخم، ولا إلى بنية تحتية معقدة، بل يعتمد على أقوى أداة اقتصادية عرفها البشر:
الثقة + التوصية + العلاقات الإنسانية.

مزاياه الأساسية:

مصدر دخل تصاعدي ومستدام.

فرصة لبناء عملك الخاص بأسلوبك.

حرية المكان والزمان.

تطوير الذات وبناء مهارات القرن 21.

---

رؤية مستقبلية لصناعة تلامس الإنسان:
في المستقبل لن يسأل الناس: ما شهادتك؟
بل: ما أثر عملك؟ من استفاد منك؟
وصناعة البيع المباشر تجيب على هذه الأسئلة بقوة:
تنقل الإنسان من مستهلك إلى منتج. من تابع إلى قائد. ومن وظيفة إلى رسالة.

---

استراتيجيات النجاح العالمية في هذا المجال:

1. التعليم المستمر: لأن بناء العقل هو أول استثمار.

2. القيادة الواعية: العمل مع الناس لا عليهم.

3. بناء فرق بروح الأسرة: لا منافسة قاتلة، بل تكامل داعم.

4. القيم أولاً: الشفافية، الأمانة، الاحترام.

5. التركيز على القيمة، لا على السعر: ما نقدمه يجب أن يصنع فرقاً حقيقياً في حياة الناس.

---

رسالة لكل إنسان يبحث عن معنى:
البيع المباشر ليس مجرد تجارة،
إنه وسيلة لبناء الحرية المالية مع النضج الفكري،
وطريقة لإثبات أن العالم لا يحتاج دائماً إلى رأس مال… بل إلى رؤية.

ابدأ رحلتك اليوم، وكن جزءاً من اقتصاد أكثر إنسانية،
أكثر وعياً، وأكثر ارتباطاً بالقيم الحقيقية.

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهحين تشرق شمس الطموح في قلب إنسان، وتتعانق أحلامه مع العمل والإرادة...
01/06/2025

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حين تشرق شمس الطموح في قلب إنسان، وتتعانق أحلامه مع العمل والإرادة، تتفتح له أبواب كانت بالأمس موصدة، ويبدأ طريقه نحو التميز بخطى واثقة. ما أجمل أن يسير الإنسان في درب النجاح، ليس وحده، بل وهو يُلهم، ويُنهض، ويُبارك غيره من السائرين!

في عالم اليوم، حيث تتغير النماذج الاقتصادية وتتبدل الفرص، يبرز نموذج البيع المباشر كصناعة عظيمة متجذرة في القيم الإنسانية، تقوم على التعاون والتكافل، وتعطي للفرد فرصًا لا محدودة للنمو والتطور. إنها ليست مجرد تجارة، بل أسلوب حياة يمكّن الإنسان من أن يكون قائداً على قدر حلمه، ومساهماً في رفعة مجتمعه، ومصدراً للعطاء في وطنه. في البيع المباشر، تتجسد العدالة في أبهى صورها: لا وساطات، لا محسوبيات، بل عمل وجهد يقودان إلى النجاح والكرامة.

ومن بين أعظم النماذج التي أبدعت في هذا الميدان، تتألق شركة DXN، التي انطلقت من ماليزيا عام 1993 برسالة واضحة: نشر الصحة والوعي والثقافة الإنتاجية حول العالم. اعتمدت DXN نظام البيع المباشر كمنصة للتمكين، فنشرت منتجاتها الطبيعية، الخالية من الإضافات الكيميائية، في أكثر من 180 دولة، وفتحت المجال أمام الملايين لتحقيق دخل كريم، وتحسين جودة حياتهم.

ليست مجرد شركة، بل مدرسة في الالتزام والنزاهة، وصرح عالمي يستحق أن يُذكر بكل فخر. واليوم، تتربع DXN في طليعة شركات البيع المباشر على مستوى العالم، وتزداد مكانتها يوماً بعد يوم لأنها اختارت طريق الجودة، والشفافية، والعمل مع الإنسان لا عليه.

فمن أراد التغيير، ومن سعى للنهوض بنفسه وبمن حوله، فليبصر هذه الفرصة، ويجعل منها نقطة تحول لا تُنسى في رحلته نحو مستقبل أجمل.

ودمتم في حفظ الله، وإشراقة أمل لا تنطفئ.
أخوكم ومحبكم /صالح الاشموري

في عالم يسعى فيه الجميع إلى الأمان المالي... تختلف الطرق، وتتباين النتائج.فمنهم من يضع أمواله في العقارات، وآخرون يتجهون...
31/05/2025

في عالم يسعى فيه الجميع إلى الأمان المالي... تختلف الطرق، وتتباين النتائج.
فمنهم من يضع أمواله في العقارات، وآخرون يتجهون نحو سوق الأسهم...
لكن قلّ من ينتبه إلى صناعة هادئة في شكلها، قوية في أثرها، عظيمة في امتدادها:
صناعة البيع المباشر.

دعني أكون صريحًا معك:
الاستثمار في العقار أو الأسهم يحتاج إلى:

رأس مال كبير

صبر طويل

دراسة دقيقة للسوق

تحمّل تقلبات، خسائر، ومخاطر مفاجئة

ورغم كل هذا...
العقار لا يبنيك إن لم تبنيه،
والسهم لا يتحرك إن لم تتحرك الأسواق.

لكن في البيع المباشر، أنت تستثمر في شيء مختلف تمامًا:
في نفسك أولًا، وفي الناس من حولك ثانيًا.
رأس مالك؟ إيمانك بالفكرة، ومثابرتك.
وسوقك؟ واسع، متجدّد، لا يعترف بالركود.

أرقام حقيقية:

المستثمر في العقار قد ينتظر 10-15 سنة ليضاعف رأس ماله

المستثمر في سهم قد يجني أرباحًا سنوية بنسبة 5%-10% (وأحيانًا أقل)

أما في البيع المباشر، فيمكنك بناء شبكة تُدر عليك دخلًا شهريًا تصاعديًا ومستدامًا، قد يستمر حتى بعد توقفك عن العمل
(ما يُعرف بالدخل المتبقي – Residual Income)

بل الأجمل:
البيع المباشر يخلق أثرًا مضاعفًا:
كل من ساعدته، درّبته، ألهمته...
ينجح هو، وتنجح معه.
تتضاعف الفائدة، وتُبنى أصول بشرية لا تقارن بأرقام في حساب بنكي.

والأهم من ذلك:
هذه الصناعة لا تحتاج رأس مال كبير، بل عقل كبير، قلب مفتوح، ونيّة صادقة.

أنت تبني عملًا، وأنت في بيتك.
تغرس الآن، ويحصد أولادك، بل وأولادهم.

فمن هو المستثمر الحقيقي؟

من يربح وحده؟
أم

من يصنع نجاحًا يثمر في غيره، ويعود إليه أضعافًا مضاعفة؟

اختر استثمارًا يحمل اسمك... لا رقماً في بورصة.

Address

Abha

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Saleh Al-Ashmori posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Saleh Al-Ashmori:

Share