ميار Mayaro

ليست مجرد قناة عابرة في اليوتيوب ولكنها بيت روحي كل اليمنيين، والعدسة التي يرى من في الداخل والخارج اليمن من
خلالها..

لحظة وصول السيل إلى سائلة صنعاء القديمة..
20/08/2025

لحظة وصول السيل إلى سائلة صنعاء القديمة..

‏3695 من تسجيلات الإعجاب، 99 من التعليقات. "لحظة وصول السيل إلى سائلة صنعاء القديمة امطار اليوم اليمن صنعاء”

يظل الزعيم علي عبدالله صالح على اختلاف المواقف حوله الشخصية اليمنية الأكثر تأثيرا وحضورا في الذاكرة الوطنية، رجل لم تصنع...
27/07/2025

يظل الزعيم علي عبدالله صالح على اختلاف المواقف حوله الشخصية اليمنية الأكثر تأثيرا وحضورا في الذاكرة الوطنية، رجل لم تصنعه السلطة بقدر ما صنع هو معادلاتها، ولم تهبه الأيام مجدا بقدر ما صنع لنفسه مجدا محفورا في جدار التاريخ.
كان بمقدوره كما فعل كثيرون أن يغادر، أن يبحث عن ملجأ آمن بعيدا عن نيران الطغيان، لكنه اختار أن يموت واقفا، في ساحة المواجهة، وأن يختتم مشهد حياته برصاص الغدر لا بختم المنفى. لم يهرب، بل واجه. لم يساوم، بل دفع دمه ثمنا لموقف.
وأي محاولة للنيل منه أو اجتزاء شهادات ووقائع لا تنقص من رصيده شيئا، فالتاريخ لا يكتب بانفعالات اللحظة ولا بإملاءات الأحقاد، بل بالدماء التي تروي أرض الموقف، وبالمواقف التي لا تتبدل حين يشتد الخطب.
علي عبدالله صالح لم يكن مجرد رئيس.. كان اليمن بتعقيداتها، بطموحاتها، بتناقضاتها، وكان رمزا لحضور دائم في حياة الناس، يحبه من يحبه، ويخاصمه من يخاصمه، لكنه لا يٌنسى، ولا يٌمحى من الذاكرة الجمعية.
كان عميق الصلة بالناس، ومتشبثا بالوطن حتى الرمق الأخير
سيظل حيا في وجدان الشرفاء، حاضرا في ذاكرة كل من عرفوا معنى السيادة الوطنية، وفهموا قيمة الثبات في زمن الانكسار. سيظل رمزا للرجل الذي أحب اليمن، وأحبه شعبها بكل ما فيهم من صدق وتنوع وتباين، ولن يغيب عن القلوب حتى تلد نساء اليمن من يشبهه.. أو يكاد
وللذين فروا وسلموا الدولة ومقدراتها، ثم عادوا اليوم للحديث في بطولات مصطنعة، نقول: اصمتوا، فالتاريخ لا يكتب بأقلام المرتعشين، ولا يدون سيرة الرجال من هانت عليهم بلادهم، بل يخطه أولئك الذين ثبتوا حين تهاوى كل شيء من حولهم.
رحم الله الزعيم، وسلام على من صان الكرامة وارتقى.

علاقة اليمنيين بالرئيس علي عبدالله صالح ليست علاقة سياسية عابرة، بل هي علاقة تشبه تمامًا علاقة الإنسان بحبه الأول؛ ذاك ا...
27/07/2025

علاقة اليمنيين بالرئيس علي عبدالله صالح ليست علاقة سياسية عابرة، بل هي علاقة تشبه تمامًا علاقة الإنسان بحبه الأول؛ ذاك الحب العميق، الغائر في القلب، الذي لا تمحوه السنين، ولا تجففه قساوة الأيام، ولا ينسيه تتابع المراحل والعلاقات والوجوه.
الحب الأول لا يُنسى، لأنه أول ارتجافة قلب، وأول رعشة حلم، وأول مرآة رأينا فيها أنفسنا بحقيقتها المتطلعة إلى الحياة. كذلك كان صالح في ذاكرة اليمنيين حب دولتهم الأولى والتي يندبون غيابها كل مساء: أول مدرسة تُبنى، أول جامعة تُشيّد، أول طريق يربط المدن ببعضها، أول صندوق انتخاب يدفع المواطن صوته إليه، أول رنة هاتف ثابت، وأول نقال بل اول رسالة sms، وأول راتب حكومي يستلمه الموظف في دولة تشق طريقها من تحت الركام. وأهم من كل ذلك: أول لحظة شعر فيها اليمني بأنه يعيش في وطن واحد اسمه "اليمن".

لقد ترك صالح في حياة اليمنيين بصمة لا تمحى، وعطرًا لا يتبخر، وصوتًا لا يصمت. كان الحاضر في تفاصيلهم اليومية، في ملامح الأبنية، في نبرة الإذاعة، في صدى الأناشيد الوطنية التي تهتز لها اليمن قاطبة كل صباح رددي ايتها الدنيا نشيدي واعيدي واعيدي، وحتى في ملامح وجوهنا التي عايشت مراحله بحلوها ومرها.

حتى وإن رحل، فإن الرئيس صالح باق في وجدان الناس، لأن كل شيء من حولهم لا يزال يذكرهم به: الطريق التي يسلكونها، المدرسة التي دخلوا إليها، الأوراق الرسمية، الهياكل، المؤسسات، الملامح العامة للدولة، الذاكرة الممتلئة بكل شيء بدأ في عهده وأضاعه من خلفوه.

هي ليست فقط علاقة شعب برئيس، بل علاقة أبناء بأبيهم الذي قادهم رغم عصيانهم، وربما قسوا عليه كما قسا هو عليهم، لكنه ظل في قلوبهم كما يظل الأب، مهما اختلفنا معه، لا نملك إلا أن نَحن إليه إذا اشتد الخوف من بعده وتاهت الخطى وزاد الخطأ.
هي قصة حب بين قائد وشعبه.. حب لم يكن عابرًا، بل متجذراً في ذاكرة وطن مثقل بالجراح.

24/05/2025

ايش ذنبها بنت اليمن تتعذب كذا

14/12/2024

لو ان الرئيس صالح عاد الحياة لما سامح الشعب اليمني على ثورته عليه لأن الشعب اليمني ثار ضده دون ادنى سبب يدعو للثورة.

10/12/2024

إذا أطيح بنظام عبدالملك الحوتي (إنسان الكهف) فسنرى مشهداً يأخذ الألباب ويجري الدموع ..

سيخرج عشرات الآلاف من المعتقلات،
سيعود عشرات الآلاف إلى بيوتهم التي سرقتها "السلالة الشريفة"،
سيطير مئات الآلاف إلى بلادهم،
سيركض مئات الآلاف من مخيمات الشتات إلى قراهم ومدنهم،
ستتزاحم آلاف السيارات أمام بوابات صنعاء قادمة من عدن ومأرب وتعز،
سيدوس الصغار والكبار على صور عبدالملك، وسيخلعون تماثيل شقيقه المهفوف "قرين القرآن"،
سيسهر الملايين في شوارع المدن الكبرى ليال عديدة وسيحرقون سماء اليمن بالرصاص،
ستضج منصات السوشال ميديا بصور الضحايا والمحررين، وسنشاهد آلاف الفيديوهات لمنازل يمنيين فجرتها السلالة تحت صرخات الله أكبر،
سيعود الساسة ورجال الأعمال والأكاديميون والمثقفون إلى مدن اليمن،
ستخرج الأمهات والجدات إلى الشوارع لاستقبال العائدين والناجين،
سيرقص عشرات الآلاف، ممن انفجرت بهم الألغام، برجل واحدة
سيعلن المذياع ذهاب آل بدر الدين إلى غير رجعة،

وسيعلن رجال السلالة فرحهم باليمن الجديد،

ثم ستقول الخارجية الإيرانية:
لطالما نصحناه ولم يستمع.

قبل نصف عام من الآن كانت الثورة السورية قد آلت إلى مزحة لا تضحك أحداً، ثم صارت إلى أم الحقائق.

سوريا اليوم
07/12/2024

سوريا اليوم

29 نوفمبر 1899 .. ليس مجرد تاريخ عادي، بل هو ذكرى تأسيس أعظم نادي في تاريخ كرة القدممثل هذا اليوم تأسس مُتنفسنا الوحيد ف...
29/11/2024

29 نوفمبر 1899 .. ليس مجرد تاريخ عادي، بل هو ذكرى تأسيس أعظم نادي في تاريخ كرة القدم

مثل هذا اليوم تأسس مُتنفسنا الوحيد في عالم كرة القدم "برشلونة"

125 سنة من الهيمنة والألقاب المستحقة :

✅ دوري أبطال أوروبا 5 مرات
✅ الدوري الإسباني 27 مرة
✅ كأس العالم للأندية 3 مرات
✅ كأس الملك 31 مرة
✅ كأس الكؤوس الأوروبية 4 مرات
✅ كأس المعارض الأوروبية 3 مرات
✅ كأس السوبر الأوروبي 5 مرات
✅ كأس لاتينا مرتين
✅ كأس برانس 4 مرات
✅ كأس السوبر الإسباني 14 مرة
✅ كأس الدوري الإسباني مرتين
✅ بطولة دوري كاتالونيا 23 مرة
✅ كأس السوبر الكتالوني لكرة القدم مرتين
✅ كأس كتالونيا 8 مرات
✅ كأس إيفا دوارتي 3 مرات
https://youtube.com/shorts/OVAzUWbXjoY?si=d_NZX_ozfdjCcyDd

💙❤️💙❤️💙❤️
🇪🇸🇪🇸🇪🇸🇪🇸🇪🇸🇪🇸
👑👑👑👑👑👑

دونالد ترامب يكتسح منافسته ويفوز بالإنتخابات ويصبح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية 🇺🇸
06/11/2024

دونالد ترامب يكتسح منافسته ويفوز بالإنتخابات ويصبح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية 🇺🇸

04/11/2024

غازي الذيابي يهدي رمزي سيارة اكسنت 2025 بدل اللكزز .

أكثر جائزة مستحقة اليوم
28/10/2024

أكثر جائزة مستحقة اليوم

29/09/2024

حفلة جورجينا كريستيانو رونالدو

Address

المملكة العربية السعودية
Jeddah
12262

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ميار Mayaro posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to ميار Mayaro:

Share