ميار Mayaro

ميار Mayaro صفحتي للاعلانات مجانية
الي بدو يتواصل معي واتس
اضغط عل رابط

https://whatsapp.com/channel/0029VbBBWFY4o7qJI3HMqU2c
(3)

ليست مجرد قناة عابرة في اليوتيوب ولكنها بيت روحي كل اليمنيين، والعدسة التي يرى من في الداخل والخارج اليمن من
خلالها..

دخلت الفيس لقيت الكل منزل الصورة ذي فقلت انزلها من جيزهم وبرجع أسأل ايش في مالها هديل ؟> 🎉 مرحبًا بكم في قناة *ميار اليا...
17/12/2025

دخلت الفيس لقيت الكل منزل الصورة ذي فقلت انزلها من جيزهم وبرجع أسأل ايش في مالها هديل ؟

> 🎉 مرحبًا بكم في قناة *ميار اليافعي | دردشة شباب وبنات الجنوب*
> 💬 هنا نرحب بالجميع… دردشة، ترفيه، تعارف، فرفشة، وقروبات مميزة!
> 🔥 شارك القناة مع أصدقائك وخليهم ينضموا للوناسة 😍
> 👇👇

https://whatsapp.com/channel/0029VbBBWFY4o7qJI3HMqU2c

@أبرز المعجبين

@أبرز المعجبين

شكر كبير إلى ابوبلال ابلال, صالح علي عبدالله الجعدبي, جمعان عطاء, Muhammad Johirul, Krimi Krimi Krimi, احمد محمد المنيفي...
20/09/2025

شكر كبير إلى ابوبلال ابلال, صالح علي عبدالله الجعدبي, جمعان عطاء, Muhammad Johirul, Krimi Krimi Krimi, احمد محمد المنيفي, ابو رامي المعسال, الدلفين لا يوجد, ابوسياف الكاتب, ابو علي الرشدي البيضاني, Rizwan Husain, احمد ابراهيم حسانين حسانين, بسام الظالعي, حسن سليمان, Muhsin Koca, السلمي السلمي, Musliadi, Sohag Gazi, MD Farok, مفضل الصوفي, رجل الشموخ, Md Irfan, ابو علي

نظير كل الدعم المقدم! تهانينا على انضمامك إلى أبرز المعجبين في فترة تواصل دون انقطاع ‏🔥‏!

لحظة وصول السيل إلى سائلة صنعاء القديمة..
20/08/2025

لحظة وصول السيل إلى سائلة صنعاء القديمة..

‏3695 من تسجيلات الإعجاب، 99 من التعليقات. "لحظة وصول السيل إلى سائلة صنعاء القديمة امطار اليوم اليمن صنعاء”

يظل الزعيم علي عبدالله صالح على اختلاف المواقف حوله الشخصية اليمنية الأكثر تأثيرا وحضورا في الذاكرة الوطنية، رجل لم تصنع...
27/07/2025

يظل الزعيم علي عبدالله صالح على اختلاف المواقف حوله الشخصية اليمنية الأكثر تأثيرا وحضورا في الذاكرة الوطنية، رجل لم تصنعه السلطة بقدر ما صنع هو معادلاتها، ولم تهبه الأيام مجدا بقدر ما صنع لنفسه مجدا محفورا في جدار التاريخ.
كان بمقدوره كما فعل كثيرون أن يغادر، أن يبحث عن ملجأ آمن بعيدا عن نيران الطغيان، لكنه اختار أن يموت واقفا، في ساحة المواجهة، وأن يختتم مشهد حياته برصاص الغدر لا بختم المنفى. لم يهرب، بل واجه. لم يساوم، بل دفع دمه ثمنا لموقف.
وأي محاولة للنيل منه أو اجتزاء شهادات ووقائع لا تنقص من رصيده شيئا، فالتاريخ لا يكتب بانفعالات اللحظة ولا بإملاءات الأحقاد، بل بالدماء التي تروي أرض الموقف، وبالمواقف التي لا تتبدل حين يشتد الخطب.
علي عبدالله صالح لم يكن مجرد رئيس.. كان اليمن بتعقيداتها، بطموحاتها، بتناقضاتها، وكان رمزا لحضور دائم في حياة الناس، يحبه من يحبه، ويخاصمه من يخاصمه، لكنه لا يٌنسى، ولا يٌمحى من الذاكرة الجمعية.
كان عميق الصلة بالناس، ومتشبثا بالوطن حتى الرمق الأخير
سيظل حيا في وجدان الشرفاء، حاضرا في ذاكرة كل من عرفوا معنى السيادة الوطنية، وفهموا قيمة الثبات في زمن الانكسار. سيظل رمزا للرجل الذي أحب اليمن، وأحبه شعبها بكل ما فيهم من صدق وتنوع وتباين، ولن يغيب عن القلوب حتى تلد نساء اليمن من يشبهه.. أو يكاد
وللذين فروا وسلموا الدولة ومقدراتها، ثم عادوا اليوم للحديث في بطولات مصطنعة، نقول: اصمتوا، فالتاريخ لا يكتب بأقلام المرتعشين، ولا يدون سيرة الرجال من هانت عليهم بلادهم، بل يخطه أولئك الذين ثبتوا حين تهاوى كل شيء من حولهم.
رحم الله الزعيم، وسلام على من صان الكرامة وارتقى.

علاقة اليمنيين بالرئيس علي عبدالله صالح ليست علاقة سياسية عابرة، بل هي علاقة تشبه تمامًا علاقة الإنسان بحبه الأول؛ ذاك ا...
27/07/2025

علاقة اليمنيين بالرئيس علي عبدالله صالح ليست علاقة سياسية عابرة، بل هي علاقة تشبه تمامًا علاقة الإنسان بحبه الأول؛ ذاك الحب العميق، الغائر في القلب، الذي لا تمحوه السنين، ولا تجففه قساوة الأيام، ولا ينسيه تتابع المراحل والعلاقات والوجوه.
الحب الأول لا يُنسى، لأنه أول ارتجافة قلب، وأول رعشة حلم، وأول مرآة رأينا فيها أنفسنا بحقيقتها المتطلعة إلى الحياة. كذلك كان صالح في ذاكرة اليمنيين حب دولتهم الأولى والتي يندبون غيابها كل مساء: أول مدرسة تُبنى، أول جامعة تُشيّد، أول طريق يربط المدن ببعضها، أول صندوق انتخاب يدفع المواطن صوته إليه، أول رنة هاتف ثابت، وأول نقال بل اول رسالة sms، وأول راتب حكومي يستلمه الموظف في دولة تشق طريقها من تحت الركام. وأهم من كل ذلك: أول لحظة شعر فيها اليمني بأنه يعيش في وطن واحد اسمه "اليمن".

لقد ترك صالح في حياة اليمنيين بصمة لا تمحى، وعطرًا لا يتبخر، وصوتًا لا يصمت. كان الحاضر في تفاصيلهم اليومية، في ملامح الأبنية، في نبرة الإذاعة، في صدى الأناشيد الوطنية التي تهتز لها اليمن قاطبة كل صباح رددي ايتها الدنيا نشيدي واعيدي واعيدي، وحتى في ملامح وجوهنا التي عايشت مراحله بحلوها ومرها.

حتى وإن رحل، فإن الرئيس صالح باق في وجدان الناس، لأن كل شيء من حولهم لا يزال يذكرهم به: الطريق التي يسلكونها، المدرسة التي دخلوا إليها، الأوراق الرسمية، الهياكل، المؤسسات، الملامح العامة للدولة، الذاكرة الممتلئة بكل شيء بدأ في عهده وأضاعه من خلفوه.

هي ليست فقط علاقة شعب برئيس، بل علاقة أبناء بأبيهم الذي قادهم رغم عصيانهم، وربما قسوا عليه كما قسا هو عليهم، لكنه ظل في قلوبهم كما يظل الأب، مهما اختلفنا معه، لا نملك إلا أن نَحن إليه إذا اشتد الخوف من بعده وتاهت الخطى وزاد الخطأ.
هي قصة حب بين قائد وشعبه.. حب لم يكن عابرًا، بل متجذراً في ذاكرة وطن مثقل بالجراح.

Address

المملكة العربية السعودية
Jeddah
12262

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ميار Mayaro posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to ميار Mayaro:

Share